ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 فتاوى الحج (حكم زيارة البقيع وشهداء أحد)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

فتاوى الحج (حكم زيارة البقيع وشهداء أحد) Empty
مُساهمةموضوع: فتاوى الحج (حكم زيارة البقيع وشهداء أحد)   فتاوى الحج (حكم زيارة البقيع وشهداء أحد) Emptyالخميس سبتمبر 02, 2010 5:13 pm

فتاوى الحج (حكم زيارة البقيع وشهداء أحد) VG74J-rR4m_187603197

فتاوى الحج
اللجنة العلمية
في مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثمين الخيرية
5/3/1425هـ
حكم زيارة البقيع وشهداء أحد
السؤال (315): فضيلة الشيخ، أيضاً ما حكم زيارة بعض مقابر المدينة؛ كالبقيع ، وشهداء أحد؟
الجواب: زيارة القبور سنة في كل مكان ، ولا سيما زيارة البقيع التي دفن فيه كثير من الصحابة رضي الله عنهم، ومنهم أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه، وقبره هناك معروف، وكذلك يسن أن يخرج إلى أحد ليزور قبور الشهداء هنالك، ومنهم حمزة بن عبد المطلب، عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكذلك ينبغي أن يزور مسجد قباء، يخرج متطهراً فيصلي فيه ركعتين؛ فإن في ذلك فضلاً عظيماً، وليس هناك شي يزار في المدينة سوى هذه، زيارة المسجد النبوي ، زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، زيارة البقيع، زيارة شهداء أحد، زيارة مسجد قباء، وما عدا ذلك من المزارات ، فإنه لا أصل له.
يجد في قلبه ميلاً إلى طلب الشفاعة من المقبورين فماذا يفعل؟
السؤال (316): فضيلة الشيخ، سألنا عن حكم زيارة بعض المقابر في المدينة التي تزار، وذكرتم أن المزارات في المدينة خمسة، وقلتم: إنه لا يجوز للإنسان أن يدعو أصحاب هذه المقابر أي دعاء، لكن ما الذي يلزم من وجد في قلبه ميلاً إلى طلب الشفاعة من أصحاب هذه القبور ، أو قضاء الحوائج أو الشفاء، أو ما إلى ذلك؟
الجواب: الذي يجد في قلبه ميلاً إلى طلب الشفاعة من أصحاب القبور، فإن كان أصحاب القبور من أهل الخير، وكان الإنسان يؤمل أن يجعلهم الله شفعاء له يوم القيامة بدون أن يسألهم ذلك ، ولكنه يرجو أن يكونوا شفعاء له، فهذا لا بأس به؛ فإننا كلنا نرجو أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم شفيعاً لنا، ولكننا لا نقول له: يا رسول الله، اشفع لنا ، بل نسأل الله تعالى أن يجعله شفيعاً لنا، وكذلك أهل الخير الذين يرجى منهم الصلاح؛ فإنهم يكونون شفعاء يوم القيامة؛ فإن الشفاعة يوم القيامة تنقسم إلى قسمين:
قسم خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا يشركه فيه أحد، وهي الشفاعة العظمى التي يشفع فيها صلى الله عليه وسلم للخلق إلى ربهم ليقضي بينهم؛ فإن الناس يوم القيامة ينالهم من الكرب والغم ما لا يطيقون، فيقولون : ألا تذهبون إلى من يشفع لنا عند الله عز وجل ، يعني: يريحهم من هذا الموقف، فيأتون إلى آدم، ثم إلى نوح، ثم إلى إبراهيم ثم إلى موسى ، ثم إلى عيسى عليهم الصلاة والسلام، وكلهم لا يشفع، حتى يأتوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتنتهي الشفاعة إليه، فيشفع عند الله عز وجل أن يقضي سبحانه وتعالى بين عباده ، فيجيء الله عز وجل ويقضي بين عباده.
والشفاعة الثانية: شفاعته صلى الله عليه وسلم في أهل الجنة أن يدخلوا الجنة.
أما الشفاعة العامة التي تكون للرسول صلى الله عليه وسلم ولغيره من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، فهذه تكون فيمن دخل النار أن يخرج منها؛ فإن عصاة المؤمنين إذا دخلوا النار بقدر ذنوبهم ، فإن الله سبحانه وتعالى يأذن لمن شاء من عباده من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين أن يشفعوا في هؤلاء ، بأن يخرجوا من النار.
المهم أن الإنسان إذا رجا الله عز وجل أن يشفع فيه نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، أو يشفع فيه أحد من الصالحين بدون أن يسألهم ذلك، فهذا لا بأس به، وأما أن يسألهم فيقول: يا رسول الله، اشفع لي، أو يا فلان، اشفع لي، أو ما أشبه ذلك، فهذا لا يجوز، بل هو من دعاء غير الله عز وجلن ودعاء غير الله شرك.
حكم زيارة المساجد السبعة وغيرها من المزارات
السؤال (317): فضيلة الشيخ، ذكرتم أن المواضع التي تزار في المدينة خمسة، لكن لم ترد إشارة مثلاً للمساجد السبعة أو مسجد الغمامة، أو بعض هذه المزارات التي يزورها بعض الحجاج، فما حكم زيارتها؟
الجواب: نحن ذكرنا أنه لا يزار سوى هذه الخمسة التي هي: مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ،وقبره، وقبر صاحبيه، وهذه القبور الثلاثة في مكان واحد، والبقيع وفيه قبر عثمان رضي الله عنه، وشهداء أحد وفيهم حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، ومسجد قباء، وما عدا ذلك فإنه لا يزار، وما أشرت إليه من المساجد السبعة، أو غيرها مما لم تذكر، فكل هذا لا أصل لزيارته، وزيارته بقصد التعبد لله تعالى بدعة؛ لأن ذلك لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا يجوز لأحد أن يثبت لزمان أو مكان أو عمل، أن فعله أو قصده قربه إلا بدليل من الشرع.
ما ينبغي لمن وفق لأداء الحج؟
السؤال (318): فضيلة الشيخ، ما الذي ينبغي لمن وفقه الله تعالى لإتمام نسكه من الحج والعمرة؟ وما الذي ينبغي له بعد ذلك؟
الجواب: الذي ينبغي له ولغيره ممن منّ الله عليه بعبادة أن يشكر الله سبحانه وتعالى على توفيقه لهذه العبادة، وأن يسأل الله تعالى قبولها، وأن يعلم أن توفيق الله تعالى إياه لهذه العبادة نعمة يستحق سبحانه وتعالى الشكر عليها، فإذا شكر الله، وسأل الله القبول، فإنه حري بأن يقبل ؛ لأن الإنسان إذا وفق للدعاء فهو حري بالإجابة ، وإذا وفق للعبادة فهو حري بالقبول، وليحرص غاية الحرص أن يكون بعيداً عن الأعمال السيئة بعد أن من الله عليه بمحوها؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))(308)، ويقول صلى الله عليه وسلم : (( الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان: كفارة لما بينهن ، ما اجتنبت الكبائر))(310) ، ويقول صلى الله عليه وسلم : (( العمرة إلي العمرة كفارة لما بينهما))(311) ، وهذه وظيفة كل إنسان يمن الله تعالى عليه بفعل عبادة ، أن يشكر الله على ذلك، وأن يسأله القبول.
السؤال (319): فضيلة الشيخ، هل هناك علامات يمكن أن تظهر على المقبولين في أداء الحج والعمرة؟
الجواب: قد تكون هناك علامات لمن تقبل الله منهم من الحجاج والصائمين والمتصدقين والمصلين، وهي انشراح الصدر، وسرور القلب، ونور الوجه؛ فإن للطاعات علامات تظهر على بدن صاحبها، بل على ظاهره وباطنه أيضاً، وذكر بعض السلف أن من علامة قبول الحسنة: أن يوفق الإنسان لحسنة بعدها؛ فإن توفيق الله إياه لحسنة بعدها يدل على أن الله عز وجل قبل عمله الأول، ومن عليه بعمل آخر يرضى به عنه.
الواجب على من عاد إلى بلاده تجاه أهله بعد أداء الحج
السؤال(320): فضيلة الشيخ، ما الذي يجب على المسلم إذا انتهى من حجة وسافر عن هذه الأماكن المقدسة ما الذي يجب عليه تجاه أهله وجماعته ومن يعيش في وسطهم؟
الجواب: هذا الواجب الذي تشير إليه واجب على من حج ومن لم يحج، واجب على كل من ولاه الله تعالى على رعية؛ أن يقوم بحق هذه الرعية، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن : (( الرجل راع في أهله، ومسؤول عن رعيته))(312) ، فعليه أن يقوم بتعليمهم وتأديبهم، كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، أو كما كان يأمر بذلك الوفود الذين يفدون إليه أن يرجعوا إلى أهليهم فيعلموهم ويؤدبوهم، والإنسان مسؤول عن أهله يوم القيامة، لأن الله تعالى ولاه عليهم وأعطاه الولاية ، فهو مسؤول عن ذلك يوم القيامة؛ ويدل لهذا قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ)(التحريم:6)، فقرن الله تعالى الأهل بالنفس، فكما أن الإنسان مسؤول عن نفسه يجب عليه أن يحرص كل الحرص على ما ينفعها؛ فإنه مسؤول عن أهله؛ كذلك يجب عليه أن يحرص كل الحرص على أن يجلب لهم ما ينفعهم ويدفع عنهم بقدر ما يستطيع ما يضرهم.
آثار الحج على المسلم
السؤال (321): فضيلة الشيخ، ما هي آثار الحج على المسلم؟
الجواب: سبق لنا الإشارة إلى شيء منها؛ حيث سألت: ما هي علامة قبول الحج؟
فمن آثار الحج: أن الإنسان يرى من نفسه راحة وطمأنينة ، وانشراح صدر، ونور قلب.
وكذلك قد يكون من آثار الحج: ما يكتسبه الإنسان من العلم النافع الذي يسمعه في المحاضرات وجلسات الدروس في المسجد الحرام، وفي المخيمات في منى وعرفة.وكذلك من آثاره: أن يزداد الإنسان معرفة بأحوال العالم الإسلامي ، إذا وفق لشخص ثقة يحدثه عن أوطان المسلمين.
وكذلك من آثاره: غرس المحبة في قلوب المؤمنين بعضهم لبعض؛ فإنك ترى الإنسان في الحج وعليه علامات الهدى والصلاح فتحبه وتسكن إليه وتألفه.
ومن آثار الحج أيضاً: أن الإنسان قد يكتسب أمراً مادياً بالتكسب بالتجارة وغيرها؛ لقوله تعالى: (لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ )(الحج: من الآية28) ، ولقوله تعالى: (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ )(البقرة: من الآية198)، وكم من إنسان اكتسب مالاً بالتجارة في حجه، شراء وبيعاً، وهذا من المنافع التي ذكرها الله سبحانه وتعالى.
ومن آثار الحج : أن يعود الإنسان نفسه على الصبر وعلى الخشونة والتعب، لا سيما إذا كان رجلاً عادياً من غير أولئك الذين تكمل لهم الرفاهية في حجهم، فإنه يكتسب بذلك شيئاً كثيراً، أعني: الذي يكون حجه عادياً يكتسب خيراً كثيراً بتعويد نفسه على الصبر والخشونة.
نصيحة لمن أدى الحج
السؤال(322): فضيلة الشيخ، ما هي نصيحتكم لمن أدى فريضة الحج؟
الجواب: نصيحتي له: أن يتقي الله عز وجل في أداء ما ألزمه الله به من العبادات الأخرى؛ كالصلاة والزكاة، والحج، وبر الوالدين ، وصلة الأرحام، والإحسان إلى الخلق، وإلى المملوكات من البهائم، وغير هذا مما أمر الله به، وجماع ذلك كله: قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ والإحسان وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (90) (وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) (النحل:90/91) .
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
-----------------------------(205) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب فرض الحج مرة في العمر، رقم (1337)
(206) تقدم تخريجه(239)
(207) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب صحة حج الصبي وأجر من حج به، رقم (1336)
(208) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب وجوب الحج وفضله، رقم (1513) ومسلم كتاب الحج، باب الحج عن العاجز، رقم(1334).
(209) جزء من حديث جابر الطويل في وصف حجة النبي صلي الله عليه وسلم ، أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب حجة النبي صلي الله عليه وسلم ، رقم (1218)
(210) أخرجه الدارقطني في سننه (2/285) رقم (222)، والبيهقي في (( السنن)) (4/352)
(211) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب ذات عرق لأهل العراق، رقم (1531)
(212) تقدم تخريجه ص (266)
(213) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب مهل أهل الشام، رقم (1526)، ومسلم كتاب الحج، باب مواقيت الحج والعمرة، رقم (1181)
(214) أخرجه مسلم، كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة والخطبة، رقم (867)
(215) أخرجه البخاري، كتاب الحج ، باب الفتيا على الدابة عند الجمرة، رقم (1736، 1737) ومسلم، كتاب الحج، باب من حلق قبل النحر أو نحر قبل الرمي، رقم (1306)
(216) أخرجه البيهقي في (( السنن الكبرى)) (5/125) وأخرجه أحمد في (0 مسند الشاميين)02/54) لفظ: (( لتأخذوا عني مناسكك)) وأخرجه مسلم، كتاب الحج، باب استحباب رمي جمرة العقبة يوم النحر راكباً، رقم (1297) بلفظ: (( لتأخذوا مناسككم)) فإني لا أدري لعلي لا أحج بعد حجتي هذه))
(217) أخرجه أبو داود، كتاب المناسك، باب في الرمل، رقم (1888) والترمذي بنحوه، كتاب الحج، باب ما جاء كيف ترمى الجمار، رقم (902) وقال : حسن صحيح
(218) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب وجوب طواف الوداع، رقم (1327)
(219) تقدم تخريجه (135)
(220) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب إذا حاضت المرأة بعد أن أفاضت ، رقم (1757-1759)، ومسلم، كتاب الحج، باب وجوب طواف الوداع وسقوطه عن الحائض، رقم (1211م).
(221) أخرجه أبو داود ، كتاب المناسك، باب طواف القارن، رقم (1897)، وعند مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: (0 يسعك طوافك لحجك وعمرتك)) فأبت ، فبعث بها مع عبد الرحمن إلى التنعيم ، فاعتمرت بعد الحج، كتاب الحج، باب إحرام النفساء..وكذا الحائض، رقم (1211)
(222) تقدم تخريجه (308)
(223) أخرجه أبو داود، كتاب الحج، باب الرجل يحج عن غيره،رقم (1811)، وابن ماجه، كتاب المناسك ، باب الحج عن الميت، رقم (2903)، والبيهقي (4/336).
(224) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب طواف النساء مع الرجال ، رقم (1619) ومسلم، كتاب الحج، باب جواز الطواف على بعير وغيره، رقم (1276).
(225) أخرجه البخاري، كتاب النكاح، باب الأكفاء في الدين، رقم (5089) ومسلم، كتاب الحج، باب جواز اشتراط المحرم التحلل بعذر المرض ونحوه، رقم (1207)
(226) أخرجه البخاري، كتاب الجنائز ، باب الكفن في ثوبين، ( 1265) ومسلم ، كتاب الحج، باب ما يفعل بالمحرم إذا مات، ( رقم( 1206)
(227) تقدم تخريجه ( 344)
(228) أخرجه مسلم، كتاب النكاح، باب تحريم نكاح المحرم وكراهة خطبته، رقم ( 1409).
(229) تقدم تخريجه (344)
230) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب الطيب عند الإحرام، رقم (1539) ، ومسلم كتاب الحج، باب الطيب للمحرم عند الإحرام، رقم (1189) واللفظ له.
(231) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب الطيب عند الإحرام، رقم (1538)، ومسلم، كتاب الحج، باب الطيب للمحرم عند الإحرام، رقم (1190)
(232) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب ما لا يلبس المحرم من الثياب، رقم (1542)، ومسلم، كتاب الحج، باب ما يباح للمحرم بحج أو عمرة وما لا يباح، رقم (1177).
(233) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب استحباب رمي جمرة العقبة يوم النحر راكباً، رقم (1298)
(234) أخرجه البخاري ، كتاب جزاء الصيد، باب ما ينهي من الطيب للمحرم والمحرمة، رقم (1838)
أخرجه البخاري ، كتاب جزاء الصيد ، باب الاغتسال للمحرم، رقم (1840) ومسلم ، كتاب الحج، باب جواز غسل المحرم بدنه ورأسه ، رقم (1205)
(235) أخرجه البخاري، كتاب الجنائز، باب الإذخر والحشيش في القبر، رقم ( 1349)، ومسلم، كتاب الحج، باب تحريم مكة وصيدها وخلاها وشجرها..، رقم (1353).
(236) أخرجه أبو داود، كتاب الحج ، باب من لم يدرك عرفة، رقم(1950)، والترمذي كتاب الحج، فيمن أدرك بجمع فقد أدرك الحج، رقم(891)، والنسائي ، كتاب الحج، باب فيمن لم يدرك صلاة الصبح مع الإمام بالمزدلفة، رقم ( 3016) وأحمد في المسند( 4/261،262)، وقال الترمذي : حديث صحيح.
(237) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب من قدم ضعفه أهله بليل ..، رقم ( 1679)، ومسلم، كتاب الحج، باب استحباب تقديم دفع الضعفة من النساء وغيرهن، رقم (1291).
(238) سبق تخريجه (360)
(239) أخرجه البخاري، كتاب الأشربة ، باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه، رقم (5590)
(240) سبق تخريجه (327)
(241) تقدم تخريجه (325)
(242) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب تقضي الحائض المناسك كلها إلا الطواف بالبيت، رقم (1650)، ومسلم، كتاب الحج، باب بيان وجوه الإحرام، رقم (1211)
(243) أخرجه الترمذي ، كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع، رقم (2676)، وأبو داودد، كتاب السنة، باب في لزوم السنة، رقم (4607)، وابن ماجه ، في المقدمة، باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين، رقم (42)وأحمد في (( المسند)) (4/127،126) وقال الترمذي : حديث حسن صحيح.
(244) أخرجه أحمد في (( المسند)) (3/357،372)، وابن ماجه ، كتاب المناسك، باب الشرب من ماء زمزم رقم (3062)، وصحة الألباني كما في (( إرواء الغليل)) رقم (1123).
(245) اخرجه البخاري، كتاب الجنائز ، باب الإذخر والحشيش في القبر، رقم (1349) ومسلم، كتاب الحج، باب تحريم مكة وصيدها وخلاها وشجرها..، رقم (1353).
(246) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب ما جاء أن عرفة كلها موقف، رقم (1218)
(247) أخرجه أبو داود، كتاب الوتر، باب الدعاء، رقم (1488)، والترمذي ، كتاب الدعوات، رقم (3556)، وابن ماجه، كتاب الدعاء، باب رفع اليدين في الدعاء، رقم (3865)، وقال الترمذي: حسن غريب.
(248) تقدم تخريجه 219
(249) أخرجه مسلم، كتاب الزهد، باب من أشرك في عمله غير الله رقم (2985)
(250) أخرجه البخاري، كتاب الإيمان، باب ما جاء أن الأعمال بالنية والحسبة، رقم (56) ومسلم، كتاب الوصية، باب الوصية بالثلث، رقم (1628)
(251) تقدم تخريجه (111)
(252) أخرجه البخاري، كتاب الصلح، باب إذا اصطلحوا على صلح جور، رقم (2697) ومسلم ، كتاب الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة، رقم (1718)
(253) تقدم تخريجه (372)
(254) تقدم تخريجه (316)
(255) تقدم تخريجه (315)
(256) أخرجه أبو داود، كتاب المناسك، باب كيف التلبية، رقم (1814)، والترمذي ، كتاب الحج، باب ما جاء في رفع الصوت بالتلبية، رقم (829) وقال: حسن صحيح.
(257) أخرجه الترمذي ، كتاب الصلاة، باب ما جاء ما يقول عند دخول المسجد، رقم ( 314)، وابن ماجه، كتاب المساجد ، باب الدعاء عند دخول المسجد ، (771)
(258) أخرجه البخاري، كتاب الصلاة ، باب إذا دخل المسلم فليركع ركعتين، رقم (444)، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين، باب استحباب تحية المسجد بركعتين، رقم (714)
(259) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب من أشار إلى الركن إذا أتى عليه، رقم (1612)
(260) تقدم تخريجه(327)
(261) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب ما ذكر في الحجر الأسود، رقم (1597)، ومسلم، كتاب الحج، باب استحباب تقبيل الحجر الأسود في الطواف، رقم (1270)
(262) تقدم تخريجه (327)
(263) أخرجه البخاري، ولفظه: ((…وكان معاوية يتسلم الأركان، فقال له ابن عباس رضي الله عنهما: إنه لا يستلم هذان الركنان .فقال معاوية: ليس شيء من البيت مهجوراً)). وأما الرواية التي ذكرت أن معاوية رضي اله عنه رجع إلي قول ابن عبس وقال له: صدقت، فقد أخرجها أحمد في (( المسند))(1/217) وذكرها الحافظ في (( الفتح)) (3/553) وعزاها لأحمد وسكت عليها..
(264) أخرجه أبو داود، كتاب التطوع، باب رفع الصوت بالقراءة في صلاة الليل، رقم (1332)، وأحمد في (( المسند)) (3/94).
(265) تقدم تخريجه (325)
(266) أخرجه البخاري، كتاب الأذان، باب ما يتخير من الدعاء بعد التشهد وليس بواجب، رقم (835)، ومسلم كتاب الصلاة، باب التشهد في الصلاة، رقم (402)
(267) أخرجه مسلم، كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة والخطبة، رقم (867)
(268) تقدم تخريجه (132)
(269) تقدم تخريجه(321)
(270) تقدم تخريجه (327)
(271) تقدم تخريجه (132)
(272) تقدم تخريجه (341)
(273) تقدم تخريجه (132)
(274) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب من ساق البدن معه، رقم (1691) ، ومسلم كتاب الحج، باب وجوب الدم على المتمتع..، رقم (1227)
(275) تقدم تخريجه(325)
(276) تقدم تخريجه (360)
(277) أخرجه البخاري ، كتاب الحج، باب الركوب والارتداف في الحج، رقم (1543، 1544)، ومسلم، كتاب الحج، باب استحباب إدامة الحاج التلبية حتى يشرع في رمي جمرة العقبة، رقم (1281).
(278) أخرجه أبو داود، كتاب المناسك، باب من لم يدرك عرفة، رقم (1949)، والترمذي، كتاب الحج، باب ما جاء فيمن أدرك الإمام بجمع فقد أدرك الحج، رقم(899)، والنسائي، كتاب الحج، باب فيمن لم يدرك صلاة الصبح مع الإمام بالمزدلفة، رقم (3044)، وابن ماجه، كتاب (( المناسك)) باب من أتى عرفة قبل الفجر ليلة جمع، رقم ، (3015)، وأحمد في (( المسند)) (4/309 ،310)، والحاكم في (( المستدرك)) (1/464)، والبيهقي في (( سننه))(5/1116،173)، وقال الترمذي: حسن صحيح ، وصححه الألباني في (0 الإرواء)) رقم (1064)
(279) تقدم تخريجه(377)
(280) أخرجه أحمد، والترمذي، كتاب الفتن، باب ما جاء لتركبن سنن من كان قبلكم، رقم (2180)وقال: حسن صحيح.
(281) تقدم تخريجه(377)
(282) تقدم تخريجه (162)
(283) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم رقم (1218)
(284) الحبل: هو التل اللطيف من الرمل.
(285) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم رقم (1218) وهو جزء من حديث جابر السابق.
(286) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب النزول بين عرفة وجمع، رقم (1669) ومسلم، كتاب الحج، باب الإفاضة من عرفات إلى مزدلفة، رقم (1280).
(287) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب من قدم ضعفة أهله بليل..، رقم (1676)، ومسلم ، كتاب الحج، باب استحباب تقديم دفع الضعفة من النساء وغيرهن من مزدلفة إلى مني..، رقم (1295)
(290) تقدم تخريجه(325)
(291) تقدم تخريجه(111)
(292) أخرجه البخاري، كتاب الصلاة، باب التوجه نحو ذلك القبلة حيث كان، رقم (401)، ومسلم، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب السهو في الصلاة والسجود له، رقم (572)
(294) تقدم تخريجه (325)
(295) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب سقاية الحاج، رقم (1634)، ومسلم، كتاب الحج، باب وجوب المبيت بمني ليالي أيام التشريق، رقم (1315)
(296) أخرجه أبو داود، كتاب المناسك، باب في رمي الجمار، رقم (1975)، والترمذي، كتاب الحج، باب ما جاء في الرخصة للرعاء أن يرموا يوماً ويدعوا يوماً، رقم (955)، والنسائي، كتاب الحج، باب في رمي الرعاة، رقم (3068، 3069)، وابن ماجه، كتاب المناسك، باب تأخير رمي الجمار من عذر، رقم (3037)، وقال الترمذي: حسن صحيح.
(297) أخرجه مسلم، كتاب الأضاحي، باب سنن الأضحية، رقم (1963)
(298) أخرجه أبو داود، كتاب الضحايا، باب ما يكره من الضحايا، رقم 02802)، والترمذي، كتاب الأضاحي، باب ما لا يجوز من الأضاحي، رقم (1497)، وابن ماجه، كتاب الأضاحي، باب ما يكره أن يضحي به، رقم (3144)، وقال الترمذي: حسن صحيح.
(299) أخرجه البخاري، كتاب الاعتصام ، باب ما يكره من كثرة السؤال، رقم (7292)، ومسلم، كتاب الأقضية، باب النهي عن كثرة المسائل من غير حاجه، رقم (593م).
(300) أخرجه البخاري، كتاب الحج، باب عمرة التنعيم، رقم (1785)، ومسلم، كتاب الحج، باب بيان وجوه الحج.. رقم (1216)
(301) أخرجه مسلم، كتاب الحج، باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم ، رقم (1218).
(302) أخرجه البخاري، كتاب الأضاحي، باب الذبح بعد الصلاة، رقم (5560)، ومسلم، كتاب الأضاحي، باب وقتها رقم (1961).
(303) أخرجه البخاري، كتاب الأضاحي، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بردة: (( ضح بالجذع..)) رقم (5556)، ومسلم، كتاب الأضاحي، باب وقتها، رقم (1961)
(304) تقدم تخريجه (328)
(305) تقدم تخريجه (135)
(306) أخرجه البخاري، كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة، باب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة، رقم (1189)، ومسلم، كتاب الحج، باب لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، رقم (1397).
(307) أخرجه البخاري، كتاب الصلاة في مسجد مكة والمدينة،باب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة ، رقم (11190)، ومسلم ، كتاب الحج باب فضل الصلاة في بمسجدي مكة والمدينة، رقم (1394)
(308) أخرجه البخاري ، كتاب العمرة، باب وجوب العمرة وفضلها، رقم (1773)، ومسلم ، كتاب الحج، باب فضل الحج والعمرة ويوم عرفة، رقم (1349).
(310) أخرجه مسلم ، كتاب الطهارة، باب الصلوات الخمس والجمعة إلي الجمعة..، رقم (233)
(311) تقدم تخريجه في الحديث قبل السابق.
(312) أخرجه البخاري، كتاب الجمعة في القرى والمدن، رقم (893) ومسلم ، كتاب الإمارة، باب فضيلة الإمام العادل، رقم (1829)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتاوى الحج (حكم زيارة البقيع وشهداء أحد)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاوى الحج (النسك)
» فتاوى الحج (حكم ذبح الهدي في غير مكة)
» فتاوى الحج (أخطاء تقع في الطواف )
» فتاوى الحج (أخطاء تقع عند الرمي )
» ملف كامل عن الحج والعمرة( زيارة المسجد النبوي وبعض مخالفات الزيارة)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: