ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول) Empty
مُساهمةموضوع: ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول)   ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول) Emptyالسبت أبريل 28, 2012 5:13 am

ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول) 5RK63-uLlk_18631885

ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول)
إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم
يقول الشيخ أحمد بن عمر بازمول حفظه الله تعالى :
ما تضمنه قول ابن سيرين رحمه الله تعالى من الفوائد والحكم، قول ابن سيرين رحمه الله تعالى تضمن عدة فوائد أجملها سريعا :
الفائدة الأولى: ما المقصود من العلم.
الفائدة الثانية: حرمة الكلام في مسائل العلم.
الفائدة الثالثة: وجوب الاختيار والانتقاء للمشائخ الذين يتلقى منهم العلم.
الفائدة الرابعة: التمييز بين المتصدرين للعلم.
الفائدة الخامسة: من الذي يؤخذ منه العلم.
الفائدة السادسة: من الذين لا يؤخذ منهم العلم.
الفائدة السابعة: يستوي في ذلك كله السماع والحضور والقراءة والصحبة وأي نوع من أنواع التلقي.
الفائدة الثامنة: كيف تعرف من يؤخذ منه العلم ومن لا يؤخذ منه العلم.
إذاً هذه هي الفوائد المستنبطة والمستخرجة من كلام ابن سيرين رحمه الله تعالى وسنقف عليها فائدة فائدة
الفائدة الأولى:
من المقصود من العلم ؟
هل المقصود من العلم تكثير المعلومات وتكبير الرأس بحشوه من المعلومات ؟ هل الفائدة من العلم أن يتصدر الإنسان للناس ويتفرد بذلك فيقول أنا لازم أجمع وأدرس أشياء كثيرة حتى أكون متفردا فيرجع إلي الناس ويتخذوني رأسا ؟ ما المقصود من العلم ؟
المقصود من العلم أن تعبد الله عز وجل على بصيرة وأن تحصل لك الخشية والخوف من الله عز وجل وأن تتبع ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام وليس المراد من العلم تكثير المعلومات
أخرج ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله أنه عن الثوري أنه قال :
(إنما يطلب الحديث ليتقي الله به فلذلك فضل على غيره من العلوم ولولا ذلك كان كسائر الأشياء)
فبين سفيان الثوري رحمه الله تعالى أن العلم يقصد به أن يعبد الله العبد على بصيرة وعلى خشية قال (إنما يطلب الحديث ليتقى الله به) لتعلم كيف تعبد الله عز وجل
(قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ) يوسف 108.
أي على علم وحجة ونور من الله عز وجل فلا تدعو إلى الله على جهالة أو على ضلالة
وأيضا أخرج الرامهرمزي في المحدث الفاصل عن مالك ابن أنس أنه قال :
(ليس العلم بكثرة الرواية ولكنه نور يجعله الله في القلوب)
وقد فسر هذه اللفظة أحمد ابن صالح المصري بقوله :معناه أن الخشية لا تدرك بكثرة الرواية وإنما العلم الذي فرض الله عز وجل أن يتبع فإنما هو الكتاب والسنة وما جاء عن الصحابة الكرام رضي الله عنهم.
وقال قوام السنة وفي كتاب الحجة:
(ليس العلم بكثرة الرواية وإنما هو الإتباع والاستعمال ، يقتدي بالصحابة والتابعين وإن كان قليل العلم ومن خالف الصحابة والتابعين فهو ضال وإن كان كثير العلم)
وهذا قول عظيم لابد أن نتدبره ، يقول
( ليس العلم بكثرة الرواية) وكثرة المعلومات إنما هو الإتباع ، إذا أردت العلم الصحيح العلم الممدوح أصحابه هو العلم المبني على الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة
يقول (وإن كان قليل العلم) قد يكون الرجل متبعا للكتاب والسنة على فهم سلف الأمة وعلمه قليل فهذا الرجل هو الذي تقصده بالتعلم منه والتلقي عنه ولا يخدعك الشيطان بأن علمه قليل لأنه بإتباعه للكتاب والسنة وفهم سلف الأمة هو كبير رغم أنوف أهل البدع والأهواء ، أليس الحق المبني على الكتاب والسنة كبيرا إيه والله إنه لكبير ولكن الجاهلون ينظرون إليه ويستصغرونه لأنهم نظروا إلى الأدلة من الكتاب والسنة فاستصغروها واستعملوا عقولهم العفنة وقلوبهم الوسخة فقدموها على نصوص الكتاب والسنة.
جاء في العلل ومعرفة الرجال عن الإمام أحمد عن بعض السلف أنه قال:
( رأيك ورأيي إذا خالف كتاب الله وسنة رسول الله فضعه في الحش)
ـ إي في مكان القاذورات أكرمكم الله ـ لماذا؟ لأن الرأي المخالف للكتاب والسنة ملعون
(الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه)
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5103
خلاصة حكم المحدث: حسن.
فالرأي المخالف للكتاب والسنة هل هو من ذكر الله هل هو من ما والاه ؟ هو ممن خالفه فهو ملعون لا خير فيه
ولذلك قال قوام السنة (ومن خالف الصحابة فهو ضال وإن كان كثير العلم) كان بعض زملائي في طلب العلم ولازلت في طلب العلم والحمد لله كان بعض إخواني ممن كنت أتخذه أخا لي في طلب العلم وكان يظهر السنة حينها كان يدرس على بعض أهل الأهواء والبدع وكنت أقول له يا فلان اتق الله هؤلاء أهل الأهواء والبدع، السلف الصالح كانوا أعلم منا وأبصر منا وأفقه منا في دين الله عز وجل حينما حذرونا عن أهل الأهواء والبدع كيف تتلقى عنهم ؟ وكيف تأخذ عنهم ؟ فكان يقول أنا آخذ منه العلم ومالي وبدعه؟
وكان يقول يا أخي إنه كثير المعلومات في الأصول والفقه وفي كذا كثير المعلومات كثير المعلومات، ليست كثرة المعلومات مربطا للفرس في طلب العلم إنما مربط الفرس في طلب العلم إتباع الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة ،فهذا الرجل من أهل الأهواء والبدع صاحب المعلومات الكثيرة بكثرة معلوماته هو حقير ذليل في ميزان الشرع ولا تنفعه كثرة المعلومات كما قال قوام السنة هنا ولذلك المراد بالخشية الموروثة عن العلم أو الخشية التي تحصل للعلماء هي الخشية الحاصلة من العلم الشرعي من التفقه في الكتاب والسنة تفقه في المسائل العلمية والمسائل العملية على فهم سلف الأمة ولذلك أثنى الله عز وجل على العلماء حين قال
(إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ ) فاطر 28.
الفائدة الثانية:
حرمة الكلام في مسائل العلم،
ابن سيرين ماذا يقول :
إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم
طيب إذا كان العلم والكلام في العلم من الدين هل يجوز لكل رجل أن يتصدر في الناس وأن يتكلم في دين الله عز و جل؟
(قُلْ إنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ومَا بَطَنَ والإثْمَ والْبَغْيَ بِغَيْرِ الحَقِّ وأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف 33.
يقول بعض السلف :رتب الله عز وجل في هذه الآية المحرمات من الأقل أو من الأدنى فالأعلى فالأشد (قُلْ إنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الفَوَاحِشَ)، الفواحش من زنى ونحو ذلك محرمة تليها ـ( قُلْ إنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ومَا بَطَنَ) ـ أي الظاهرة والباطنة والإثم والبغي والظلم و....و..... إلى آخره
وآخر شيء (وأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) ما قبلها (وأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانا)
أيهما أعظم الشرك بالله أو القول على الله بغير علم ؟
قال السلف القول على الله بلا علم أشد عند الله من الشرك
لماذا ؟
قالوا لأن المشرك إنما يضل في نفسه وأما القائل على الله بلا علم فإنه يضل أهل الأرض
واضح فلذلك كان القول على الله عز وجل من أشد المحرمات عند العلماء، يقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: ليس لأحد أن يقول في شيء حلال ولا حرام إلا من جهة العلم،
وجهة العلم إما نص في الكتاب أو السنة أو في الإجماع فإن لم يوجد في ذلك فالقياس على هذه ما كان في معناها
أخرج مسلم في مقدمة الصحيح عن أبي عقيل قال كنت جالسا عند القاسم ابن عبيد الله ويحيى ابن سعيد
فقال يحيى للقاسم: يا أبا محمد إنه قبيح على مثلك عظيم أن تسأل عن شيء من أمر هذا الدين فلا يوجد عندك منه علم ولا مخرج
فقال له القاسم وكان فقيها وعم ذاك قال لأنك ابن إمامي هدى ـ ابن أبي بكر من جهة أمه وعمر فمن جهة أمه، أمه من أحفاد أبي بكر رضي الله عنه ومن جهة أبيه أبوه من أحفاد عبد الله ابن عمر رضي الله عنهم جميعا ـ
قال فقال له القاسم: أقبح من ذاك عند من عقل عن الله أن أقول بغير علم أو آخذ عن غير ثقة قال: فسكت فما أجابه،
فبين له أنه أعظم من ذاك أن أقول عن الله عز وجل ما لم يقل ومن تكلم في دين بلا علم فهو آثم أصاب الحق أو أخطأ.
أخرج الإمام أحمد في المسند وابن ماجه في السنن والدارمي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من أفتي فتيا بغير ثبت فإنما إثمه على من أفتاه
وأخرج الدارمي في السنن عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال من أفتى بفتيا يعمى عليها فإثمها عليه، قال الشافعي: من تكلف ما جهل ولم يثبته معرفة كانت موافقته للصواب وإن وافقه من حيث لا يعرفه غير محمودة والله أعلم وكان بخطئه غير معذور إذا ما نطق فيما لا يحيط علمه بالفرق بين الخطأ والصواب فيه وكذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية نحوه وكذا الشيخ الشيخ الفوزان نحوه،
يقول الشيخ الفوزان حفظه الله تعالى :الجاهل أو المبتدأ في طلب العلم ليس له اجتهاد ولا يجوز له أن يجتهد وهو آثم باجتهاده أخطأ أو أصاب لأنه فعل ما ليس له فعله
ولذلك ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل في بعض المسائل فقال لا أدري مثل ما جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن تُبَّع أنبي ؟ فقال صلى الله عليه وسلم ما أدري تُبَّع أنبيا كان أم لا،
فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم الموحى إليه من الله يقول لا أدري ألا يسع العلماء وطلاب العلم فضلا عن عامة الناس والجهال أن يقولوا فيما لا يعلمون لا نعلم
والله
إنه لواجب عليهم، ولذلك كان السلف يأمرون طلاب العلم بل حتى العلماء يأمرونهم بأن يقولوا لا أعلم
وإليكم بعض النصوص في ذلك
يقول علي رضي الله عنه وهذا ثابت عنه :
لا يستحي عالم إن لم يعلم أن يقول الله أعلم
وأخرج البخاري ومسلم في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: يا أيها الناس اتقوا الله من علم منكم شيئا فليقل بما يعلم ومن لا يعلم فليقل الله أعلم فإنه أعلم لأحدكم أن يقول لما لا يعلم الله أعلم
وقال سعيد ابن جبير
ويل للذي يقول لما لا يعلم إني أعلم
وقال الشعبي :
لا أدري نصف العلم
وقال محمد ابن سيرين رحمه الله تعالى :
لئن يموت الرجل جاهلا خير من أن يقول ما لا يعلم
وقال ابن عجلان :
إذا أغفل العالم لا أدري أصيبت مقاتله
الفائدة التي تليها
وجب اختيار وانتقاء للمشايخ الذين يتلقى عنهم العلم
لأنه قال
فانظروا أو تأملوا ممن تأخذون منه العلم
ولذلك أخرج الدارمي في السنن عن إبراهيم أنه قال:
كانوا إذا أتوا الرجل يأخذون عنه العلم نظروا إلى صلاته وإلى سمته وإلى هيئته ثم يأخذون عنه العلم وفي رواية فإذا رأوه يخل بشيء من صلاته قالوا هو لئن يخل بغيرها أولى فيتركونه ولا يأخذوا منه شيئا.
الفائدة التي تليها:
التمييز بين المتصدرين،
نستفيد من قول ابن سيرين حينما قال
فانظروا عمن تأخذون دينكم
:أن المتصدرين لتعليم الناس كثر فأمرنا أن نميز بينهم وأن نفرق بينهم
يقول خطيب :
ليس كل من ادعى العلم أحرزه ـ أي أصابه ـ ولا كل من انتسب إليه كان من أهله. أهـ
فليس كل من تصدر للناس وتكلم بين أيديهم أهلا لأن يكون عالما وهذا دليل على أن المتصدرين على طبقات وأنواع :
• فمنهم طبقة العلماء المجتهدين أهل الفتوى والمرجع في الموازن العامة
• ومنهم طلاب العلم ومنهم طبقة طلاب العلم الذين لم يبلغوا درجة العلماء
• ومنهم العوام الذين تعلموا شيئا يسيرا من العلم ثم تصدروا للخطابة والدعوة ومنهم طبقة لا يؤخذ منهم العلم أبدا.
فهذه الطبقات يجب أن تعرف ويجب أن نميز بينها ويجب أن نعلم ليس كل من تصدر للناس صلح لأن يفتيهم.
أخرج ابن عبد البر في الجامع عن مالك رحمه الله تعالى أنه قال :وجدت ربيعة يوما يبكي فقيل له ما الذي أبكاك أمصيبة نزلت بك فقال لا ولكن أبكاني أنه استُفْتِي من لا علم له
وقال ربيعة رحمه الله تعالى:
لبعض من يفتي هاهنا أحق بالسجن من السارق.
الفائدة التي تليها:
من الذي يؤخذ منه العلم
يقول ابن عبر البر في الجامع:
إنما العلماء أهل الأثر والتفقه فيه ويتفاضلون فيه بالإتقان والميز قال تعالى والفهم،
فالذي يؤخذ منه العلم كما يؤخذ من أقوال أهل العلم من اتصف بالصفات التالية ومن توفرت فيه الشروط التالية:
أولا :أنه متبع لما جاء في الكتاب والسنة فلا يقدم الآراء ولا يقدم العقل ولا يقدم الواقعة أو السياسة أو غيرها من الأمور الأخرى على الكتاب والسنة فهو مبتدع.
ثانيا: أنه متقيد ومنظبط في فهم الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة.
ثالثا :أنه ملازم للطاعة مجتنبا للمعاصي والذنوب.
رابعا: أنه بعيد عن البدع والضلالات والجهالات محذر منها.
خامسا: أنه يرد المتشابه إلى المحكم.
سادسا: أنه يخشى الله عز وجل.
سابعا: أنه من أهل الفهم والاستنباط.
وخلاصة هذه الأقوال أن نقول في
العالم الذي يؤخذ منه العلم أنه من تعلم الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة مجتنبا للبدع وأهلها وللمعاصي وللذنوب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملف صفات العلماء (من اربع اجزاء الجزء الاول)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملف صفات العلماء (من ارعة اجزاء الجزء الثاني)
» ملف صفات العلماء (من اربعة اجزاء الجزء الثالث)
» ملف صفات العلماء (من اربعة اجزاء الجزء الرابع والاخير)
» الأحباش من ثلاثة اجزاء (الجزء الاول)
» قارة فريقيا (من ثلاثة اجزاء الجزء الاول)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: