ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)   سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية) Emptyالأحد يناير 03, 2010 1:10 pm

سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية) Im2nQ-7A5u_965776089
سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة
فيها: اصطلح الملك طغرلبك وأبو كاليجار، وتزوج طغرلبك بابنته، وتزوج أبو منصور بن كاليجار بابنة الملك داود أخي طغرلبك.
وفيها: أسرت الأكراد سرخاب أخا أبي الشوك وأحضروه بين يدي أميرهم ينال، فأمر بقلع إحدى عينيه.
وفيها: استولى أبو كاليجار على بلاد البطيحة، ونجا صاحبها أبو نصر بنفسه.
وفيها: ظهر رجل يقال له: الأصفر التغلبي، وادعى أنه من المذكورين في الكتب، فاستغوى خلقا، وقصد بلادا فغنم منها أموالا تقوى بها، وعظم أمره.
ثم اتفق له أسر وحمل إلى نصر الدولة بن مروان صاحب ديار بكر، فاعتقله وسد عليه باب السجن.
وفيها: كان وباء شديد بالعراق والجزيرة، بسبب جيف الدواب التي ماتت، فمات فيها خلق كثير، حتى خلت الأسواق وقلت الأشياء التي يحتاج إليها المرضى، وورد كتاب من الموصل بأنه لا يصلي الجمعة من أهلها إلا نحو أربعمائة، وأن أهل الذمة لم يبق منهم إلا نحو مائة وعشرين نفسا.
وفيها: وقع غلاء شديد أيضا، ووقعت فتنة بن الروافض والسنة ببغداد، قتل فيها خلق كثير.
ولم يحج فيها أحد من ركب العراق.
من الأعيان:
أحمد بن محمد بن عبد الله بن أحمد
أبو الفضل القاضي الهاشمي الرشيدي، من ولد الرشيد، ولي القضاء بسجستان، وسمع الحديث من الغطريفي.
قال الخطيب: أنشدني لنفسه قوله:
قالوا اقتصد في الجود إنك منصف ** عدل وذو الإنصاف ليس يجور
فأجبتهم إني سلالة معشر ** لهم لواء في الندى منشور
تالله إني شائد ما قدموا ** جدي الرشيد وقبله المنصور
عبد الواحد بن محمد ابن يحيى بن أيوب
أبو القاسم الشاعر المعروف بالمطرز، ومن شعره قوله:
يا عبد كم لك من ذنب ومعصية ** إن كنت ناسيها فالله أحصاها
لا بد يا عبد من يوم تقوم به ** ووقفة لك يدمي القلب ذكراها
إذا عرضت على قلبي تذكرها ** وساء ظني فقلت أستغفر الله
محمد بن الحسن بن علي ابن عبد الرحيم أبو سعد الوزير
وزر للملك جلال الدولة ست مرات، ثم كان موته بجزيرة ابن عمر فيها عن ست وخمسين سنة.
محمد بن أحمد بن موسى أبو عبد الله الواعظ الشيرازي
قال الخطيب: قدم بغداد وأظهر الزهد والتقشف والورع، وعزوف النفس عن الدنيا، فافتتن الناس به، وكان يحضر مجلسه خلق كثير، ثم إنه بعد حين كان يعرض عليه الشيء فيقبله، فكثرت أمواله، ولبس الثياب الناعمة، وجرت له أمور، وكثرت أتباعه، وأظهر أنه يريد الغزو فاتبعه نفر كثير، فعسكر بظاهر البلد، وكان يضرب له الطبل في أوقات الصلوات وسار إلى ناحية أذربيجان، فالتف عليه خلق كثير، وضاها أمير تلك الناحية، وكانت وفاته هنالك في هذه السنة.
قال الخطيب: وقد حدث ببغداد وكتبت عنه أحاديث يسيرة، وحدثني بعض أصحابنا عنه بشيء يدل على ضعفه، وأنشد هو لبعضهم:
إذا ما أطعت النفس في كل لذة ** نسبت إلى غير الحجى والتكرم
إذا ما أجبت الناس في كل دعوة ** دعتك إلى الأمر القبيح المحرم
المظفر بن الحسين ابن عمر بن برهان
أبو الحسن الغزال، سمع محمد بن المظفر وغيره، وكان صدوقا.
محمد بن علي بن إبراهيم
أبو الخطاب الحنبلي الشاعر، من شعره قوله:
ما حكم الحب فهو ممتثل ** وما جناه الحبيب محتمل
يهوى ويشكو الضنى وكل هوى ** لا ينحل الجسم فهو منتحل
وقد سافر إلى الشام فاجتاز بمعرة النعمان فامتدحه أبو العلاء المعري بأبيات، فأجابه مرتجلا عنها.
وقد كان حسن العينين حين سافر، فما رجع إلى بغداد إلا وهو أعمى.
توفي في ذي القعدة منها، ويقال: إنه كان شديد الرفض فالله أعلم.
الشيخ أبو علي السنجي
الحسين بن شعيب بن محمد شيخ الشافعية في زمانه، أخذ عن أبي بكر القفال، وشرح (الفروع) لابن الحداد، وقد شرحها قبله شيخه، وقبله القاضي أبو الطيب الطبري، وشرح أبو علي السنجي كتاب (التلخيض) لابن القاص شرحا كبيرا، وله كتاب (المجموع)، ومنه أخذ الغزالي في (الوسيط).
قال ابن خلكان: وهو أول من جمع بين طريقة العراقيين والخراسانيين.
توفي سنة بضع وثلاثين وأربعمائة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنة خمس وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة ست وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة إحدى وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: