ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)   سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية) Emptyالأحد يناير 03, 2010 1:09 pm

سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية) Im2nQ-7A5u_965776089
سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة
استهلت هذه السنة والموتان كثير في الدواب جدا، حتى جافت بغداد.
قال ابن الجوزي: وربما أحضر بعض الناس الأطباء لأجل دوابهم فيسقونها ماء الشعير ويطببونها.
وفيها: حاصر السلطان بن طغرلبك أصبهان فصالحه أهلها على مال يحملونه إليه، وأن يخطب له بها، فأجابوه إلى ذلك.
وفيها: ملك مهلهل قرميسين والدينور.
وفيها: تأمر على بني خفاجة رجل يقال له: رجب بن أبي منيع بن ثمال، بعد وفاة بدران بن سلطان بن ثمال، وهؤلاء الأعراب أكثر من يصد الناس عن بيت الله الحرام، فلا جزاهم الله خيرا.
من الأعيان:
الشيخ أبو محمد الجويني إمام الشافعية
عبد الله بن يوسف بن محمد بن حيسويه الشيخ أبو محمد الجويني، وهو والد إمام الحرمين أبو المعالي عبد الملك بن أبي محمد، وأصله من قبيلة يقال لها: سنبس، وجوين من نواحي نيسابور.
سمع الحديث من بلاد شتى على جماعة، وقرأ الأدب على أبيه، وتفقه بأبي الطيب سهل بن محمد الصعلوكي، ثم خرج إلى مرو إلى أبي بكر عبد الله بن أحمد القفال، ثم عاد إلى نيسابور وعقد مجلس المناظرة، وكان مهيبا لا يجري بين يديه إلا الجد، وصنف التصانيف الكثيرة في أنواع من العلوم، وكان زاهدا شديد الاحتياط لدينه حتى ربما أخرج الزكاة مرتين.
وقد ذكرته في (طبقات الشافعية) وذكرت ما قاله الأئمة في مدحه، توفي في ذي القعدة منها.
قال ابن خلكان: صنف (التفسير الكبير) المشتمل على أنواع العلوم، وله في الفقه (التبصرة والتذكرة) وصنف (مختصر المختصر)، و(الفرق والجمع)، و(السلسلة) وغير ذلك.
وكان إماما في الفقه والأصول والأدب والعربية.
توفي في هذه السنة، وقيل: سنة أربع وثلاثين.
قاله السمعاني في (الأنساب)، وهو في سن الكهولة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنة تسع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة خمس وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة ست وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وثلاثين وأربعمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)
» سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة من الهجرة / الجزء الثاني عشر (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: