ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس Empty
مُساهمةموضوع: العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس   العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس Emptyالأحد ديسمبر 14, 2014 1:39 pm

العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس KfM6mo

العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس

للعلاقات الاجتماعية أثر في التفاعل الاجتماعي، فالعلاقات الاجتماعية التي نعيش في ظلها تدل على مدى شعورنا بالسعادة، لذلك فيجب ان يتوافر فيها شرطان اساسيان وهما الثقة بالنفس والاهتمامات المشتركة، فهناك بعض الصور التي تتجلى فيها الثقة بالنفس ومنها:
الحب والزواج: الوقوع في الحب هو أوضح الأمثلة على علاقة سعيدة إذ إن الحب هو أشد العلاقات وأكثرها عمقا وهو الذي يستثير أشد المشاعر الايجابية على وجه العموم. ‏
والزواج هو أحد العوامل التي تُشعر الإنسان بالسعادة وتجعله يفكر باهتماماته وتقدير ذاته لذلك فإن الرضى عن الزواج يرتبط ارتباطا قويا بالشعور بالارتياح النفسي العام أو بالسعادة. ‏
وتشير نتائج الدراسات الى كثرة ظهور الاستجابات اللفظية الايجابية وقلة الاستجابات السلبية وخصوصا النقد في الزيجات السعيدة، ويلاحظ أيضاً كثرة السلوك الأكثر استثارة للسعادة كتبادل الهدايا والاستعداد للمساعدة العملية والاستمتاع أكثر بالحياة.
أما الصورة الثانية فهي الأصدقاء: فمن يقضي وقتاً أطول بين الأصدقاء يميل الى أن يكون أكثر سعادة، والصداقة كمصدر للسعادة، تأتي في الأهمية بعد الزواج والحياة الأسرية، لكنها تسبق العملوالاستمتاع بأوقات الفراغ، وأول ما يوفره الأصدقاء لبعضهم هو التحسن الفوري للحالة المعنوية. ‏
ان الدعم الاجتماعي في صورة نصائح أو تعاطف، أو فقط كونهم محلا للثقة، أو لمجرد اشتراكهم في النظرة نفسها الى العالم، وفي كل هذا قد يكون الأصدقاء أهم بالنسبة لبعض النساء مثلا من عائلتهن. ‏
أما الصورة الثالثة: فهي الاهتمامات المشتركة وممارسة الألعاب معاً، ‏
وتتلخص في المهارات الاجتماعية اللازمة لاكتساب الأصدقاء والحفاظ عليهم في القدرة على الدعم المعنوي، والمجاملة والتعبير عن المحبة، وأداء الالتزامات. ‏
والصورة الرابعة تتجلى في: ‏
علاقات العمل: يعتبر الرضى عن العمل من أهم جوانب الشعور العام بالرضى، ويزيد الرضى عن العمل عند من يتمتعون بشعبية في بيئة العمل، والذين ينتمون الى مجموعة عمل صغيرة ومتجانسة، ومن تتاح لهم فرصة أكبر للتفاعل الاجتماعي أثناء العمل، كالتقدير من جانب، والتشجيع على المشاركة في اتخاذ القرارات من جانب آخر يجعل المرؤوسين أكثر سعادة. ‏
فالعلاقات الاجتماعية من أهم مصادر الدعم الاجتماعي.. والحماية من تأثير الضغوطات، والنساء اللائي عانين من أحداث الحياة الشاقة، يكنّ أقل احتمالاً لأن يقعن فريسة للاكتئاب إذا كان الزوج محلا للثقة. أما الأشخاص الوحيدون فيعانون من القلق والملل وانخفاض تقدير الذات، وهم أقل انبساطاً وأكثر عصبية. ‏
يحتاج كل منا الى الدعم الاجتماعي حتى يخفف من العناء ويزيد من الشعور بالسعادة، وهذا الدعم يوفر تقديراً الذات والثقة بها، ويولد المشاعر الإيجابية ويقلل من التأثير السلبي للأحداث الخارجية والعلاقات الاجتماعية عموما هي من أهم مصادر السعادة التي يحتاجها الانسان يوميا خلال حياته العملية مع الأصدقاء وفي العمل، وبهذا يوفر لنفسه السعادة والراحة النفسية. ‏



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلاقات الاجتماعية.. تقدير للذات وثقة بالنفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إستراتيجيات بناء العلاقات الاجتماعية
» التعاطف أساس النجاح في العلاقات الاجتماعية
» رسالة تقدير واحترام
» التعاطف..أساس النجاح في العلاقات الاجتماعية
» العلاقات الاجتماعية القائمة على البر والرحمة والتعاون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: