ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (20)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (20) Empty
مُساهمةموضوع: معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (20)   معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (20) Emptyالأربعاء سبتمبر 16, 2009 2:32 pm

فقال : (( يا أخا صداء هل معك ماء ؟ )) قلت : معي شيء في إداوتي ، فقال : (( هاته )) فجئت به ، فقال : (( صب )) ، فصببت ما في الإداوة في القعب ، فجعل أصحابه يتلاحقون ، ثم وضع كفه على الإناء ، فرأيت بين كل أصبعين من أصابعه عيناً تفور ثم قال : (( يا أخا صداء لولا أني أستحي من ربي عز وجل لسقينا واستقينا )) ، ثم توضأ ، وقال : (( أذن في أصحابي ، من كان له حاجة بالوضوء فليرد )) قال : فوردوا من آخرهم ، ثم جاء بلال يقيم فقال : (( إن أخا صداء أذن ، ومن أذن فهو يقيم )) ، فأقمت ثم تقدم رسول الله فصلى بنا وكنت سألته قبل أن يؤمرني على قومي ، ويكتب لي بذلك كتاباً ، ففعل ، فلما فرغ من صلاته قام رجل يشتكي من عامله .
فقال : يا رسول الله إنه أخذنا بدخول كانت بيننا وبينه في الجاهلية ، فقال رسول الله : (( لا خير في الإمارة لرجل مسلم )) ثم قام آخر ، فقال : يا رسول الله ! أعطني من الصدقة ، فقال رسول الله : (( إن الله لم يكل فسمتها إلى ملك مقرب ولا نبي مرسل حتى جزأها ثمانية أجزاء ، فإن كنت جزءاً منها أعطيتك ، وإن كنت غنياً عنها ، فإنما هي صداع في الرأس ، وداء في البطن )) .
فقلت في نفسي : هاتان خصلتان حين سألت الإمارة ، وأنا رجل مسلم وسألته من الصدقة وأنا غني عنها ، فقلت : يا رسول الله هذان كتاباك فاقبلهما ، فقال رسول الله : (( ولم ؟ )) فقلت : إني سمعتك تقول : (( لا خير في الإمارة لرجل مسلم )) وأنا مسلم وسمعتك تقول (( من سأل من الصدقة )) وهو غني ، فقال رسول الله : (( أما إن الذي قلت كما قلت )) فقبلهما رسول الله ثم قال لي : دلني على رجل من قومك أستعمله ، فدللته على رجل منهم ، فاستعمله .
قلت : يا رسول الله ! إن لنا بئراً إذا كان الشتاء ، كفانا ماؤها ، وإذا كان الصيف ، قل علينا فتفرقنا على المياه ، والإسلام اليوم فينا قليل ، ونحن نخاف فادع الله – عز وجل – في بئرنا فقال رسول الله : (( ناولني سبع حصيات )) فناولته فعركهن بيده ثم دفعهن إليّ ، وقال : (( إذا انتهيت إليها ، فألق فيها حصاة حصاة ، وسم الله )) قال : ففعلت فما أدركنا لها قعراً حتى الساعة .
444- الماء نبع من بين الأصابع وتوضأ منه ثلاثمائة
عن أنس أن نبي الله وأصحابه بالزوراء قال : (( والزوراء بالمدينة عند السوق والمسجد فيها ثمة ، دعا بقدح فيه ماء فوضع كفه فيه فجعل ينبع من بين أصابعه فتوضأ جميع أصحابه ، قال : قلت : كم كانوا يا أبا حمزة ؟ قال : كانوا زُهاء ثلاثمائة )) . ] أخرجه مسلم في كتاب الفضائل باب معجزات النبي [
445- شرب العسكر أجمعون وتوضئوا من إناء ماء
عن ابن عباس – رضي الله عنهما - قال : أصبح رسول الله ذات يوم وليس في العسكر ماء ، فأتاه رجل ، فقال : يا رسول الله ، ليس في العسكر مــاء ، قال : (( هل عندك شيء ؟ )) قال : نعم ، قال : (( فأتني )) ، قال : فأتاه بإناء فيه شيء من ماء قليل ، قال : فجعل رسول الله أصابعه في فم الإناء وفتح أصابعه ، قال : فانفجرت من بين أصابعه عيون وأمر بلالاً ، فقال : ناد في الناس الوضوء المبارك .
]أخرجه أحمد والطبراني وانظر البداية (6/100) .[
446- يشرب في إناء واحد بعد أن كان يشرب في سبعة
عن أبي هريرة أن رسول الله ضافه ضيف كافر ، فأمر له بشاة فُحلبت فشرب حلابها ، ثم أخرى فشرب حلابها ، ثم أخرى فشرب حلابها حتى شرب حلاب سبع شياه ، ثم إنه أصبح فأسلم ، فأتى رسول الله ، فأمر له بشاة فُحلبت فشرب حلابها . ثم أمر له بأخرى فلم يستتمها ، فقال رسول الله : (( إن المسلم يشرب في معيّ واحد ، والكافر يشرب في سبعة أمعاء )) ...
]الحديث صحيح : أخرجه مسلم .[
447- بول النبي يصير بئراً عذبة
عن أنس – رضي الله عنه – قال : كان رسول الله يصلي فيطيل القيام وإن النبي بال في بئر في داره ، قال : فلم يكن في المدينة بئر أعذب منها ، قال : وكانوا إذا حضروا استعذب لهم منها ، وكانت تسمى في الجاهلية البرود . ]أخرجه أبو نعيم (ص 381) .[
أذكر هنا بأن بول النبي كان صحة وعافية لأم أيمن – رضي الله عنها- وقد ذهب كثير من العلماء إلى طهارة فضلات النبي .
ولا يلعبن الشيطان بفكرك ويقول لك : كيف يكون بوله بئراً عذبة ؟ فإن هذا من المعجزات وقد سبق أن عرقه أطيب رائحة من المسك ، ومعلوم نتن رائحة عرق ابن آدم .
448- ظهور الماء المنهمر من عين تبوك قليلة الماء
449- عمران منطقة تبوك بالجنان والعمران
450- معرفة كذب الكذاب
عن معاذ بن جبل – رضي الله عنه – قال : خرجنا مع رسول الله عام غزوة تبوك فكان يجمع الصلاة فصلى الظهر والعصر جميعاً والمغرب والعشاء جميعاً حتى إذا كان يوماً أخر الصلاة ، ثم خرج فصلى الظهر والعصر جميعاً ثم دخل ، ثم خرج بعد ذلك فصلى المغرب والعشاء جميعا ً ثم قال : (( إنكم ســتأتون غداً إن شاء الله عين تبوك ، وإنكم لن تأتوها حتى يضحى النهار فمن جاءها منكم فلا يمس من مائها شيئاً حتى آتي )) ، فجئناها وقد سبقنا إليها رجلان والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء . قال : فسألهما رسول الله هل مسستما من مائها ؟ قالا : نعم ، فسبهما النبي ، وقال لهما ما شاء الله أن يقول ، قال : ثم غرفوا بأيديهم من العين قليلاً قليلاً حتى اجتمع في شيء . قال : وغسل رسول الله فيه يديه ووجهه . ثم أعاده فيها فجرت العين بماء منهمر أو قال : غزير . . حتى استقى الناس ثم قال : (( يوشك يا معاذ إن طالت بك حياة أن ترى ما ههنا حتى ملئ جناناً )) . [ أخرجه مسلم كتاب الفضائل باب معجزات النبي ]
وهذه من معجزات الرسول فقد سكنت هذه المنطقة وامتلأت بالمساكن والعمران والبساتين من عهد الصديق – رضي الله عنه – وفيه معجزة أخرى وهي كثرة الماء وفيه معجزة ثالثة وهي معرفة كذب الرجلين.


معجزات استجابة الأدعية النبوية
451- إجابة الدعاء النبوي في الثلاثة الذين آذوه
452- إجابة الدعاء النبوي في الثلاثة الذين نصروه
عن عبد الرحمن العامري عن أشياخ من قومه قالوا : أتانا رسول الله ونحن بسوق عكاظ ، فقال : (( ممن القوم ؟ )) قلنا : من بني عامر بن صعصعة ، قال : (( من أي بني عامر ؟ )) قلنا : بنو كعب بن ربيعة ، قال : (( كيف المنعة فيكم ؟ )) قلنا : لا يرام ما قبلنا ولا يصطلى بنارنا ، قال : فقال لهم : (( إني رسول الله ، فإن أتيتكم تمنعوني حتى أبلغ رسالة ربي ولم أكره أحداً منكم على شيء ؟ )) قالوا : ومن أي قريش أنت ؟ قال : (( من بني عبد المطلب )) قالوا : فأين أنت من بني عبد مناف ؟ قال : (( هم أول من كذبني وطردني )) قالوا : ولكنا لا نطردك ولا نؤمن بك ، ونمنعك حتى تبلغ رسالة ربك ، قال : فنزل إليهم والقوم يتسوقون ، إذ أتاهم بجرة بن قيس القشيري . فقال : من هذا الذي أراه عندكم أنكره ؟ قالوا : محمد بن عبد الله القرشي ، قال : مالكم وله ؟ قالوا : زعم لنا أنه رسول الله يطلب إلينا أن نمنعه حتى يبلغ رسالة ربه ، قال : فماذا رددتم عليه ؟ قالوا : قلنا في الرحب والسعة نخرجك إلى بلادنا ونمنعك مما نمنع به أنفسنا ، قال بجرة : ما أعلم أحداً من أهل هذه السوق يرجع بشيء أشر من شيء ترجعون به ، بدأتم لتنابذ الناس وترميكم العرب عن قوس واحدة . قومه أعلم به لو آنسوا منه خيراً لكانوا أسعد الناس به تعمدون إلى رهيق قوم قد طرده قومه وكذبوه فتؤونه وتنصرونه ، فبئس الرأي رأيتم ، ثم أقبل على رسول الله فقال : قم فالحق بقومك ، فو الله لو لا أنك عند قومك لضربت عنقك ! قـال : فقام رسول الله إلى ناقته فركبها فغمز الخبيث بجرة شاكلتها فقمصت برسول الله فألقته .
وعند بني عامر يومئذ ضباعة بنت عامر بن قرط كانت من النسوة اللاتي أسلمت مع رسول الله بمكة ، جاءت زائرة إلى بني عمها ، فقالت : يا آل عامر! ولا عامر لي أيصنع هذا برسول الله بين أظهركم لا يمنعه أحد منكم ؟ فقام ثلاثة نفر من بني عمها إلى بجرة واثنان أعاناه ، فأخذ كل رجل منهم رجلاً فجلد به الأرض ثم جلس على صدره ، ثم علوا وجوههم لطماً ، فقال رسول الله : (( اللهم بارك على هؤلاء والعن هؤلاء )) .
قال الراوي : فأسلم الثلاثة الذين نصروه فقتلوا شهداء وهلك الآخرون لعناً ، واسم الثلاثة الكفار الذين بجرة بن فراس ، وحزن بن عبدالله ، ومعاوية بن عبادة . وأما الثلاثة الذين نصروا رسول الله فغطريف وغطفان ابنا سهل وعروة بن عبد الله .
]الحديث أخرجه أبو نعيم في الدلائل ( ص 245،243) [.
453- دعا عليه فسقط شعره
عن أنس قال : رأى النبي رجلاً ساجداً وهو يقول بشعره هكذا يكفه عن التراب ، فقال : (( اللهم قبح شعره )) ! قال : فسقط .
]الحديث رواه أبو نعيم في الدلائل ( ص 386) [.
454- طال شقاؤه وبقاؤه بالدعاء النبوي إنه أبو ثروان التميمي
عن عبد الملك بن هارون بن عنترة عن أبيه عن جده قال : كان أبو ثروان راعياً لبني عمرو وبني تيم في إبلهم فخاف رسول الله قريشاً فخرج فنظر إلى سواد الإبل فقصده ، فإذا هي إبل فدخل بين الأراك فجلس فنفرت الإبل ، فقام أبو ثروان فطاف بالإبل فلم ير شيئاً ثم تخللها فإذا هو برسول الله جالس ، فقال له أبو ثروان : من أنت ؟ فقد أنفرت الإبل عليّ ؟ فقال له رسول الله : (( لم ترع أردت أن استأنس إلى إبلك )) فقال له أبو ثروان : من أنت ؟ فقال له رسول الله : (( لا تسأل يارجل أردت أن أستأنس إلى إبلك )) ، فقال له أبو ثروان : إني أراك الرجل الذي يزعمون أنه خرج نبياً ، فقال رسول الله : (( أجل ، فأدعوك إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله )) ، فقال له أبو ثروان : اخرج فلا تصلح إبل أنت فيها ، وأبى أن يدعه ، فدعا عليه رسول الله فقال : (( اللهم أطل شقاه ، وبقاه )) . قال عبد الملك : قال أبي : فأدركته شيخاً كبيراً يتمنى الموت ، فقال له القـوم : ما نراك إلا قد هلكت بما دعا عليك رسول الله قال : كلا قد أتيته بعد حين ظهر الإسلام فأسلمت معه ، فدعا له واستغفر ولكن الأولى قد سبقت .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (20)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (12)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (28)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (43)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (13)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (29)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى الشخصيات الإسلامية-
انتقل الى: