ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (16)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (16) Empty
مُساهمةموضوع: معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (16)   معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (16) Emptyالأربعاء سبتمبر 16, 2009 2:24 pm

407- الذباب
ترجع فكرة اللقاحات والأمصال إلى اكتشاف الطب الحديث أن العلاج بذات السم هو خير وسيلة للنجاة منه , لقدرة الخلايا الحية على إنتاج أجسام مضادة , وقد أثبتت دراسات أجريت على الذباب , أنه حين يحمل في جناحه بعض الجراثيم تتولد به أجسام مضادة لهذه الجراثيم .
وجاء هذا مصدقاً لكلام رسول الله : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه , فإن في إحدى جناحيه داء وفي الآخر دواء ){أخرجه البخاري} .
وفي رواية Sad إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه ثم لينزعه , فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء , وأنه يقدم السم ويؤخر الشفاء ) {أخرجه أحمد } .
والحديث يقرر ما لم تعرفه الأجيال السابقة عن دور الذباب كناقل رئيسي للأمراض آية شاهدة على الإعجاز العلمي في الحديث النبوي .




معجزاته مع الجماد
408- الشجرة تنتقل من مكانها ثم ترجع
ومن معجزاته المتعلقة بالنبات : انقياد الشجر له .
فعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال : جاء جبريل إلى رسول الله ذات يوم وهو جالس حزين قد خُضبت بالدماء من ضربة بعض أهل مكة قال : فقال له : (( مالك ؟ قال : فعل بي هؤلاء وفعلوا . قال : فقال له جبريل : أتحب أن أُريك آية ؟ فقال : فقال : نعم . قال : فنظر إلى شجرة من وراء الوادي فقال : ادعُ تلك الشجرة ، فدعاها . قال : فجاءت تمشي حتى قامت بين يديه . فقال : مرها فلترجع ، فأمرها ، فرجعت إلى مكانها فقال رسول الله : حسبي ))
]صحيح : أخرجه أحمد في مسنده (ج3 ص 113) ، ورواه ابن ماجه في سننه كتاب الفتن رقم (4028) ، وقال في مجمع الزوائد : هذا إسناد صحيح إن كان أبو سفيان [
409- انقياد الشجرتين والتصاقهما ثم رجوعهما
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال : سرنا مع النبي حتى نزلنا وادياً أفيح فذهب رسول الله يقضي حاجته، فاتبعته بإداؤة من ماء فنظر فلم ير شيئاً يستتر به ، وإذا شجرتان بشاطئ الوادي فانطلق إلى إحداهما فأخذ بغصن من أغصانها ، وقال : (( انقادي عليّ بإذن الله )) فانقادت معه كالبعير المخشوش الذي يصانع قائده ، حتى أتى الشجرة الأخرى فأخذ بغصن من أغصانها وقال : (( انقادي عليّ بإذن الله )) فانقادت معه كالبعير المخشوش الذي يصانع قائده ، حتى إذا كان بالمنتصف فيما بينهما لأَم بينهما ... وقال : (( التئما عليّ بإذن الله فالتأمتا )) . الحديث على شرط مسلم .
قال جابر : فخرجت أحدر مخافة أن يحس بقربي فيبعد ، فجلست أحدّث نفسي فحانت مني لفتة ، فإذا أنا برسول الله مُقبل ، وإذا الشجرتان قد افترقتا وقامت كل واحدة منهما على ساق ، فرأيت رسول الله وقف وقفة وقال : برأسه هكذا يميناً وشمالاً .
أي أمر الشجرتين بالرجوع إلى مكانهما بعد أن قضى حاجته فرجعت كل شجرة إلى مكانها كما كانت .
]رواه مسلم [
410- عذق النخلة ينزل منها ويـمشي إلى النبي
عن ابن عباس رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله فقال : ما هذا الذي يقول أصحابك ؟ قال : وحول رسول الله أعذاق الشجر، قال : فقال رسول الله : (( هل لك أن أُريك آية؟)) قال : نعم ، قال : فدعا عذقاً منها فأقبل يخد الأرض حتى وقف بين يديه يخد الأرض ويسجد ويرفع رأسه حتى وقف بين يديه ثم أمره أن يرجع .. ] اسناده على شرط مسلم [.
فقال العامري يا آل عامر بن صعصعة والله لا أكذبه بشيء يقوله أبداً .
وفي رواية قال : جاء أعرابي إلى رسول الله قال : بما أعرف أنك رسول الله ؟ قال : (( أرأيت إن دعوت هذا العذق من هذه النخلة أتشهد أني رسول الله ؟ )) قال : نعم قال : فدعا العذق فجعل العذق ينزل من النخلة حتى سقط في الأرض ، فجعل ينقز حتى أتى رسول الله ، ثم قال له : (( ارجع )) ، فرجع حتى عاد إلى مكانه . فقال : أشهد أنك رسول الله وآمــن .
]صحيح : رواه البيهقي في الدلائل (6/15) ، والحاكم في المستدرك (2/620) وقال : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه [
411- غصن الشجرة يأتي إلى الرسول ثم يرجع
خرج رسول الله إلى بعض شعاب مكة وقد دخله من الغم ما شاء الله من تكذيب قومه إياه ، فقال : (( يا رب أرني ما أطمئن إليه ويذهب عني هذا الغم )) فأوحى الله إليه : (( ادع إليك أي أغصان هذه الشجرة شئــت )) قال : فدعا غصناً فانتزع مكانه ثم خد في الأرض حتى جاء رسول الله فقال له رسول الله : (( ارجع إلى مكانك ، فرجع )) فحمد الله رسول الله وطابت نفسه ، وكان قد قال المشركون : أفضلّت آبائك وأجدادك يا محمد ؟ ، فأنزل الله : { أفغير الله تأمروني أعبُدُ أيّها الجاهلون } ]سورة الزمر : 64[.] حديث حسن : أخرجه البيهقي [.
وفي رواية : أن رسول الله كان على الحجون كئيباً لما آذاه المشركون . فقال : (( اللهم أرني اليوم آية لا أبالي من كذّبني بعدها )) . قال : فأُمر فنادى شجرة من قِبل عقبة المدينة ، فأقبلت تخد الأرض حتى انتهت إليه ، قال : ثم أمرها فرجعت إلى موضعها قال : فقال : (( ما أبالي من كذبني بعدها من قومي )) . ] حديث حسن : اخرجه البيهقي في الدلائل [.
412- الشجرة تمشي وتشق الأرض ، وتقر للنبي بالشهادة
عن ابن عمر – رضي الله عنهما – قال : كنا مع رسول الله في سفر فأقبل أعرابي فلما دنا قال له رسول الله : (( أين تريد )) . قــال : إلى أهلي . قال : (( هل لك إلى خير ؟ )) قال : ما هو ؟ قــال : (( تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله )) .
قال : هل من شاهد على ما تقول ؟ قال : (( هذه الشجرة )) ، فدعاها رسول الله وهي على شاطئ الوادي فأقبلت تخد الأرض خداً فقامت بين يديه ، فاستشهدها ثلاثاً فشهدت أنه كما قال ، ثم إنها رجعت إلى منبتها ورجع الأعرابي إلى قومه ، فقال : إن يتبعوني أتيتك بهم وإلا رجعتك إليك وكنت معك .] حديث صحيح : اخرجه الحاكم والبيهقي في الدلائل [.
413- حنين الجذع
ومن معجزاته المتعلقة بالجماد حنين الجذع شوقاً له .
فعن جابر- رضي الله عنه – أن رسول الله كان يقوم يوم الجمعة إلى شجرة أو نخلة ، فقالت امرأة من الأنصار ، أو رجل : يا رسول الله ! ألا نجعل لك منبراً ؟ قال : (( إن شئتم فاجعلوه )) فجعلوا له منبراً ، فلما كان يوم الجمعة ذهب إلى المنبر فصاحت النخلة صياح الصبي ، فنزل رسول الله فضمها إليه ، وكانت تئن أنين الصبي الذي يُسكته . قال : كانت تبكي على ما كانت تسمع من الذكر عندها .
]حديث صحيح : أخرجه البخاري [
وعن الطفيل بن أُبي بن كعب عن أبيه قال : كان النبي يُصلي إلى جذع إذ كان المسجد عريشاً ، وكان يخطب إلى ذلك الجذع فقال رجل من أصحابه : يا رسول الله هل لك أن نجعل لك منبراً تقوم عليه يوم الجمعة ، وتُسمع الناس يوم الجمعة خطبتك ؟ قال : (( نعم )) فلما صُنع المنبر وُضع موضعه الذي وضعه فيه رسول الله ، بدأ النبي أن يقوم على ذلك المنبر فيخطب عليه ، فمرّ إليه ، فلما جاوز ذلك الجذع الذي كان يخطب إليه خار حتى تصدّع وانشق ، فنزل النبي لما سمع صوت الجذع ، فمسحه بيده ، ثم رجع إلى المنبر ، فلما هُدم المسجد أخذ ذلك الجذع أُبي بن كعب ، فكان عنده في بيته حتى بَلي ، وأكلته الأرضه وعاد رُفاتاً . ]أخرجه الشافعي والبيهقي [
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (16)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (10)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (26)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (41)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (11)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم (27)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى الشخصيات الإسلامية-
انتقل الى: