ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 ثورات مصر قديما وحديثا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

ثورات مصر قديما وحديثا  Empty
مُساهمةموضوع: ثورات مصر قديما وحديثا    ثورات مصر قديما وحديثا  Emptyالأحد مارس 20, 2011 11:07 am

ثورات مصر قديما وحديثا  QviIi-14H4_69582287

ثورات مصر قديما وحديثا
تصفحنا تاريخ مصر الطويل، فاننا نجده حافلا بالثورات منذ القدم: فالشعب المصرى" صبور"، ولكنه ليس "مسالما" كما يدعون،اذا كان الخنوع معنى من معانى المسالمة!
لست مع القائلين بأن شعب مصر "مسالم"، فهذا وصف لا يتفق مع الواقع فشعب مصر على الأصح "صبور" وليس "مسالما" فالمسالم قد يرضى بالذل ويسكت على العار وينام على الضيم. وقد اثبتت حوادث الماضى كلها ان مصر " صبرت"كثيرا على كل ما حل بها من كوارث، ولكنها كانت دائما ـ ابان صبرها ـ تتلمس طريق النجاة، وتعد العدة للخلاص، وكان الخلاص يجىء دائما بوسيلةواحدة لا تتغير مع الزمن: الثورة!..
مرت على مصر نيف وخمسة ألاف سنة ومقاليد الحكم فيها تنتقل من فرعون الى فرعون، ومن ملك الى آخر، ومن حاكم عادل الى حاكم ظالم.وتألب على ارضها الطيبة والغزاة والفاتحون، فكانت توالى الصالحين من الحكام وتخاصم الطالحين، وكانت تسكن احيانا امام عواصف الغزو والفتح، ثم تعمل لكرد الفاتحين الغزاة او صهرهم فى بوتقتها فتذوب عناصرها فى عنصرها. نعم: لم تكن مصر مسالمة بل كانت صبور! صبرت، ثم نفذ صبرها فثارت، ثم هدأت وعادت تصبر حتى نفذ الصبر مرة أخرى فثارت، وهكذا ظلت تنتقل من مرحلة صبر الى مرحلة ثورة، حتى كانت ثورتها الأخيرة فى 23 يوليو 1952 وهى ثورة ذات هدف مزدوج: التخلص من الطغيان والفساد، وطرد المستعمر الغاضب من ارض مصر. الأولى
ان اول حركة قومية يمكن ان توصف بأنها" ثورة" هى تلك الحركة التى تزعمها ثلاثى فراعنة الاسرة السابعة عشرة، والتى كا هدفها طرد الرعاة او "الهكسوس " من مصر، بعد أن حكموها حوالى قرن ونصف او قرنين, وبدأت حرب الاستقلال الأولى هذه حتى سنة 1580 ق.م، فانتهت بافناء فريق من الهكسوس وطرد فلولهم الباقية على يد فرعون " احمس" الذى انشأ الاسرة الثامنة عشرة. وهكذا كللت بالنجاح التام والنصر المبين اول ثورة نشبت فى مصرعلى الغريب الغاصب.
وفى عهد الأسرة العشرين، غزت القبائل القادمة من الشرق، والقبائل حليفتها القادمة من الغرب، أرض الدلتا واستقرت فيها مدة من الزمن ولكن السكان ثاروا عليهم، وتم اجلاؤها عن مصر الى الشرق والى الغرب، فى اواخر القرن الثانى عشر قبل الميلاد، وكانت هذه الثورة الثانية صورة مصغرة للثورة الأولى على الهكسوس.
وحدث فى القرنين الشسابع والسادس قبل الميلاد، ان انقلبت مصر مسرحا لحوادث لم يذكر التاريخ مثيلا لها فى بلد آخر : فقد غزا الاثيوبيون الوجه القبلى وغزا الاشوريين الوجه البحرى، وجعل هؤلاء واولئك يتقاتلون على ارض مصر
ووقف الشعب المصرى يتفرج عليهم حتى ضعف الفريقان، فانقض المصريون على الاثيوبيين وعلى الاشوريين معا، وطردوهم من بلادهم، وعادت لمصر سيادتها فى عهد ابسماتيك الأول " 650-610 قبل الميلاد".
وتدفقت جحافل الفرس على مصر فاحتلتها وضمها قمبيز الى امبراطوريته سنة 525 قبل الميلاد، وظلت مصر خاضعة لحكم الفرس حتى سنة 331 أى نحو مائتى سنة، وسمى المصريون اقدماء عهد الحكم الفارسى "عهد الويلات " .
وعمدوا الى الثورة اكثر من مرة لخلع ذلك العدو الثقيل، وتحا لفت معهم الشعوب المجاورة التى غزاها الفرس او ارهقوها، كالليبيين والفينيقيين والأغريق وغيرهم وتم النصر للمصريين فى النهاية فطردوا الفرس ووحدوا دولتهم… نتيجة لثوارتهم المتواصلة!
ولما احتل الاسكندر القطر المصرى، ثم خلفه بطليموس واسرته على عرش مصر، لم يلجأ المصريون الى الثورة للتخلص من اولئك الاجانب، الذين انتهى حكمهمبموت كليوباترا الاخيرة فى سنة30 قبل الميلاد، ولعل السبب فى ان المصريين لم يثوروا على الاغريق هو شعورهم يومئذ بالضعف من ناحية، ومن ناحية أخرى امتزاج الأغريق بالبيئة المصرية وما بذلوه من جهد صادق لكى "يتمصروا" بعاداتهم وتقا يدهم ودينهم لكن المصريين ثارو على الرومان بعد ان انهار عصر البطالسة واصبحت مصر ولاية رومانية: ثاروا لاسترجاع حريتهم كأمة تريد ان تحكم نفسها بنفسها. وثار المسيحيون منهم على مضطهديهم الرومانيين وكان الرومانيون يخمدون ثورات المصريين بالحديد والنار
الاسلامى
فتح العثمانيون مصر بقيادة السلطان سليم سنة 1517 فقابل المصريون هذا الفتح بثورة ارادو بها المحافظةعلى استقلالهم وفشلت الثورة وثبت العثمانيون اقدامم فى وادى النيل، ولكن الى حين فقد ثار العثمانيون على الترك فى سنة 1589، وفى سنة 1609 وثاروا فى سنة 1623 وسنة 1660 وسنة 1707.. ثاروا كلما سنحت لهم الفرص، للاستقلال بالحكم، اما باعطائه لواحد منهم، واما باعادة واحد من الحكام المماليك الذين قهرهم الترك والذين كان المصريون يعدونهم اقرب اليهم من الحكام القادمين من الاستانة
ان المماليك الذين تعصب لهم المصريين ضد الترك لم يكونوا عند حسن الظن بهم، فقد اساءوا التصرف وراحوا يتطاحنون على السلطة فيما بينهم، وسهل على الفرنسيين الانتصار عليهم عندما اقبل الجنرال بونابرت على رأس الحملة الفرنسية سنة 1798 وقد دام احتلال الفرنسيين ثلاثة اعوام ثار خلالها المصريون بضع مرات .
وأسرته
وهل كان استيلاء محمد على الضابط فى الجيش العثمانى على السلطة فى مصر، وحصوله على فرمان التولية من السلطان، غير نتيجة لثورة المصرييين على الترك؟ فقد حاصروا الوالى التركى، ورفضوا الخضوع له، وانذروا الباب العالى بأنهم لن يرضوا بغير رجل واحد ليحكم فى القاهرةوهو الذى اختاروه بملء ارادتهم ذلك الرجل هو مؤسس الأسرةالتى جلس افرادها على عرش مصر قرنا ونصف قرن.
وهكذا ثار المصريون لكى يجيئوا بمحمد على حاكما عليهم وثاروا بعد قرن ونصف ليطردوا حفيد حفيده فاروق عن العرش، كما عمدوا مرارا فى خلال هذه المدة الطويلة الى التعبير عن امتعاضهم أو غضبهم او استنكارهم، لما كان يقدم عليه افراد الأسرة الحاكمة من أعمال تعسفيه.
غير ان الثورة التى كانت عواقبها حطيرة، هى ثورة احمد عرابى والجيش المصرى، سنة 1881 و1882 وسبب هذه الثورة ايضا ايثار العناصر غير المصرية على العنصر المصرى فى سلك الجنديةوفى سلك الادارةعلى السواء ومما يثير الدهشة ان المصريين الذين ثارواعلى الترك ليأتوا بمحمد على، ثاروا على حفيده توفيق لأنه كا يفضل عليهم الترك وغيرهم فيخصهم بالوظائف والمناصب والرتب والعطايا.
كانت المرة الأولى على اثر دخولهم القاهرة , ولكن الثورة منيت بفشل ذريع لانها لم تقم على اساس من التنظيم، وأشد منها خطرا كانت ثورة 1800 فى عهد الجنرال كليبر. ولمعت فى ثورات مصر على الفرنسيين اسماء عمر مكرم، ومحمد كريم، والسيد المحروقى، وجرجس الجوهرى والحاج مصطفى البشتيلى وغيرهم من قادة الشعب وانقض الثائر سليمان الحلبى على كبير الفرنسيين الجنرال كليبر وقتله.
قامت ثورة عرابى على الخديوى توفيق، واعتنم الانجليز الفرصة فتدخلوا فى شئونمصر بالاتفاق مع الخديوى نفسه فتحولت الحركة العرابية من ثورة على الجالس على العرش الى ثورة عليه وعلى الشعب والجيش.
وكان ما كان مما يعرفه القاصى والدانى والقريب والبعيد والكبير والصغير: دخل الانجليز مصر من الاسكندرية ومن قناة السويس، برضى الخديوى واعوانه واحتلوا القاهرة فى 15 سبتمبر 1882 بعد معركة التل الكبير التى هزم فيها المصريون بفعل الخيانه وفعل تفوق السلاح فى آن معا.. وكان بدء الاحتلال البريطانى البغيض!.
ولم يسكت المصريون ولم يرضوا بالذل ولم يخنعوا للنير: فقد ارتفعت اصواتهم منذ البدء بالاستنكار والاحتجاج وهبت مصر بقيادة مصطفى كامل للمطالبة بحريتها ولفت انظار العالم الى فظائع الاستعمار البريطانى وشاء القدر ان لا يعيش مصطفى ليواصل جهاده فتنقلب حركته الاستقلالية الى ثورة جامحة، فمات فى سنة 1909 فى الرابعة والثلاثين من العمر!
ولكن الثورة ظلت كامنة فى النفوس حتى اقبلت سنة 1919، فانطلقت من عقالها، ووقفت مصر باسرها وقفة رجل واحد تقول للانجليز: " اخرجوا من بلادنا!" والقت مص الثائرة فى ذلك الوقت بمقاليد أمورها الى سعد زغلول . ويمكن القول الآن ان نار تلك الثورة لم تخمد منذ ان اندلعت السنتها فى سنة 1919.
وثورة الجيش المصرى فى 23 يوليو 1952 ليست غير نتيجة محتومة لثورات مصر خلال آلاف السنين، ضد الغاضب الاجنبى ، وضد الحاكم المستبد، وضد الظالم الفاسد.. ففى 23 يوليو 1952، قبض الجيش المصرى على زمام الأمور ليعيدها الى نصابها، وما نصابها غير الامال والامانى التى تختلج بها صدور المصريين، والتى تحققت بعضها وسوف يتحقق الباقى ان شاء الله. وبعد ان يتم لمصر تحقيق ما بقى لها من أمانى وآمال ستقف مهللة مكبرة, هاتفة لابطال ثوراتها، الاموات والاحياء على السواء
أحداث 25 يناير/كانون الثاني المتوالية فصولاً لم تكن الأولى من نوعها في مصر، فقد شهد هذا القطر العربي الكبير سلسلة ثورات وهبات خرج فيها الناس بمئات الآلاف إلى الشوارع في كل المدن؛ إما للمطالبة بزوال الاستعمار، أو إنهاء الاحتلال، أو بحثًا عن الخبز والكرامة وإنهاء الفساد.
فيما يلي أبرز هذه المحطات:
ثورة عام 1919
انطلقت شرارتها من جامعة القاهرة في 8 مارس/آذار 1919م، وانتقلت إلى الأزهر, ثم انتشرت لتعم كل أرجاء مصر خلال يومين.
السبب المباشر للثورة تمثل في اعتقال سلطة الاستعمار البريطاني للزعيم سعد زغلول ونفيه إلى مالطة؛ بسبب مطالبته بالسماح لوفد مصري بالسفر إلى باريس للمشاركة في مؤتمر الصلح الذي أعقب انتهاء الحرب العالمية الأولى، الذي تحدد فيه مصير كل البلدان المستعمرة وبينها مصر.
لكن السبب الحقيقي للثورة التي شاركت فيها كل فئات الشعب كان مصدره الظلم والاستغلال الذي مارسه الاستعمار في سنوات الحرب العالمية الأربع؛ حيث كانت بريطانيا تصادر محاصيل الفلاحين وتجبر الشبان قسرًا على الانخراط في القتال على جبهات فلسطين والعراق وبلجيكا وفرنسا فيما أسميه "فرقة العمل المصرية"، إضافة إلى تدهور الأوضاع المعيشية للسكان جراء ممارسات الاستعمار.
واضطرت إنجلترا نتيجة للثورة إلى عزل الحاكم البريطاني وأفرج الإنجليز عن سعد زغلول وزملائه وعادوا من المنفى إلى مصر، وسمحت للوفد المصري برئاسة سعد زغلول بالسفر إلى مؤتمر الصلح بباريس؛ ليعرض عليه قضية استقلال مصر.
تظاهرات 9 و10 يونيو 1967
لم يكد الشعب المصري يستيقظ من صدمة الهزيمة التي ألقتها إسرائيل بجيوش ثلاث دول عربية هي الأردن وسوريا ومصر، واحتلالها للضفة الغربية وهضبة الجولان وشبه جزيرة سيناء خلال حرب يونيو/حزيران 1967م, حتى بقرار الرئيس جمال عبد الناصر يوم 9 يونيو/حزيران بالتنحي عن منصب الرئاسة بسبب الهزيمة.
وبعيد انتهاء عبد الناصر من إلقاء خطاب التنحي خرج مئات ألوف المصريين إلى الشوارع في مظاهرات استمرت يومين، مطالبين ناصر بالعودة عن قراره. واعتبر المراقبون الزخم الشعبي المتمثل بالمظاهرات عامل شحن حفز الجيش المصري على القتال لاستعادة الأرض المحتلة.
انتفاضة الخبز عام 1977
شهدت مصر في 18 و19 يناير/كانون الثاني 1977م انتفاضة شعبية على نظام الرئيس أنور السادات في جميع المدن الرئيسية تقريبًا من الإسكندرية إلى أسوان مرورًا بالقاهرة؛ بسبب مضاعفة أسعار مواد غذائية أساسية بينها الخبز.
السبب المباشر لقيام الانتفاضة هو استيقاظ الشعب المصري في صباح 18 يناير/كانون الثاني على قرار حكومي يقضي برفع أسعار سلع أساسية مثل الخبز والشاي والأرز والسكر واللحوم والمنسوجات، وغيرها من السلع الضرورية بنسبة تصل إلى الضعف.
وفرض حظر التجوال ونزل الجيش إلى المدن للسيطرة على المظاهرات وأعمال التخريب التي استهدفت المباني الحكومية والمحلات التجارية، واعتقل الآلاف من المتظاهرين من العمال والطلبة.
ورغم اضطرار الحكومة للتراجع عن قرار رفع الأسعار, واصل السادات وصف الانتفاضة في خطبه بـ"انتفاضة الحرامية"؛ بسبب أعمال سلب استهدفت المجمعات الاستهلاكية خلال الأحداث.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام حسام
:: عضو نشيط ::
:: عضو نشيط ::



عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 17/08/2009

ثورات مصر قديما وحديثا  Empty
مُساهمةموضوع: رد على الموضوع   ثورات مصر قديما وحديثا  Emptyالثلاثاء مارس 22, 2011 12:30 am

ثورات مصر قديما وحديثا  12Xh3-dFcT_339405976


ثورات مصر قديما وحديثا  O4F8f-otI1_130956036
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ثورات مصر قديما وحديثا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  صور للقدس قديما فبل دخول اليهود
»  ثورات عبر التاريخ
» أشهر ثورات المصريين من عصر الفراعنة
» كن متسامحا حتى تخفف من ثورات نفسك
» كن متسامحا حتى تخفف من ثورات نفسك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى العالم العربي والإسلامي-
انتقل الى: