ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 حديث القرآن عن خاتمة اليهود :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

حديث القرآن عن خاتمة اليهود :  Empty
مُساهمةموضوع: حديث القرآن عن خاتمة اليهود :    حديث القرآن عن خاتمة اليهود :  Emptyالثلاثاء نوفمبر 02, 2010 1:41 am

حديث القرآن عن خاتمة اليهود :  6V4ec-EJh5_28349165


حديث القرآن عن خاتمة اليهود :
لقد حدد القرآن الكريم في من كثير الآيات مستقبل اليهود و بين الله تعالى سنته فيهم إلى قيام الساعة، و منها تشريدهم في الأرض في كل زمان، قال تعالى : [ وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَمًا ] الأعراف 168 .
الذل الدائم :
و جعلهم دائما أذلاء مهانين حيث قال عز وجل [ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَمَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاؤوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ] الأعراف 112.
العذاب الدائم :
و الله عز وجل تعهد في القرآن الكريم أن يعذبهم في كل العصور و يبعث عليهم من يتسلط عليهم و يذيقهم ألوان الذل و العذاب حيث قال سبحانه و تعالى [ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ] سورة الأعراف:167.
العلو مرتين و الهزيمة الأخيرة :
و في سورة الإسراء يقول الله عز وجل : [ وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولا (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) ] الإسراء ( 4 7 )
قرأت كثيرا في كتب التفسير التي تبحث في معنى هذه الآيات ، و لكنني لم أقع منها على ما يقنع المرء، و خصوصا أنها لا تنسجم مع التسلسل التاريخي لليهود ، فمعظم المفسرين يعتبر أن علو بني إسرائيل قد حصل مرة و لم يحصل المرة الأخرى ، و يعتبر أن المرة الأولى هي علوهم في زمن الملك البابلي ( نبوخذ نصر ) ، و لكن ذلك مخالف للسياق القرآني و السياق التاريخي ، و في اعتقادي الشخصي أن كلا من المرتين من علو بني إسرائيل لم يحدثا حتى وقتنا الحالي ، وذلك لعدة أسباب نبينها في التالي :
أولا : الملك البابلي ( نبوخذ نصر ) لم يكن من عباد الله ، فقد كان كافرا ، و الله سبحانه و تعالى يقول في الآية : ( بعثنا عليكم عبادا لنا ) ، و يقول بعدها مباشرة عز وجل : ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم فإذا جاء وعد الآخرة ) ، و هذا يدل بوضوح على أن الذين يغلبون اليهود في المرة الأولى هم أنفسهم الذين سيدخلون عليهم المسجد مرة ثانية : ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم ) و نبوخذ نصر لم يدخل المسجد مرة ثانية ، فلا يمكن تفسير المرة الأولى به.
ثانيا : فسر بعض الناس الدخول الأول بأنه دخول عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، و هذا مناف تماما فإن الخليفة العادل عندما دخل القدس لم يكن فيها يهود ، و إنما دخل على النصارى .
ثالثا : لكنني أرى و الله أعلم أن المرة الأولى هي التي نعيشها اليوم ، و هي العلو الأول ، و سيأتي على دولة اليهود هذه عباد لله يخرجونهم من فلسطين ، غير أن اليهود سيتجمعون و ينصرهم العالم و يمدهم بالأموال و ينصرهم اليهود المنتشرون في باقي العالم فيكونون أكثر نفيرا بالنصرة العالمية لهم فينتصرون علينا ، يقول الله عز وجل : ( ثم رددنا لكم الكرة عليهم و أمددناكم بأموال و بنين و جعلناكم أكثر نفيرا ) و بعدها يأتي وعد الآخرة ، أي المرة الثانية و التي سنتغلب فيها نهائيا على اليهود و نخرجهم إلى غير رجعة من أرض المقدس ، يقول الله عز وجل : ( إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم و إن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة و ليتبروا ما علوا تتبيرا ) أي ما بناه اليهود سيدمر تدميرا . و الله أعلم سبحانه و تعالى .
رابعا : و لن يقضى نهائيا على اليهود في الأرض و لكنهم سيشردون فيها مصداقا لقوله تعالى : ( عسى ربكم أن يرحمكم و إن عدتم عدنا ) ، و هذا تهديد و وعيد من الله تعالى إن عادوا لإفسادهم في الأرض فان الله سيعود عليهم بالعذاب و التشريد . و الله عز وجل أعلم .
خامسا : و هناك أدلة كثيرة تدل على بقاء اليهود في الأرض منها حديث الدجال و الذي ينص على أنه عندما يخرج الدجال يتبعه 70 ألفا من يهود أصفهان .
المعركة الفاصلة مع اليهود :
جاء في أحاديث أخرى إشارة إلى معركة فاصلة تقوم مع اليهود منها الحديث المشهور الذي يرويه الشيخان : ( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقاتلهم المسلمون حتى يختبىء اليهودي وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود ) ، و جاء في إحدى روايات الحديث : ( تقاتلون اليهود أنتم شرقي النهر و هم غربيه ) فقال أحد الصحابة في حديث صحيح : أي نهر يا رسول الله ؟ قال : ( نهر الأردن ) ، يقول الصحابي : و الله ما كنت أعرف أن في الأرض نهرا يسمى الأردن .فإذا المعركة الحاسمة ستكون بالحدود الحالية ، هم غربي نهر الأردن و نحن شرقيه ، و أرى أن هذه المعركة ستحدث بعد العلو الثاني لليهود ، و العلم عند الله سبحانه و تعالى.
خلاصة التفسير :
و على ذلك فإنني أرى أن هذا الذي نعيشه اليوم هو العلو الأول لبني إسرائيل ، ثم تقوم دولة المسلمين الملتزمين بطردهم من القدس و ليس بالضرورة كل فلسطين ، فيأتيهم الدعم العالمي من بني إسرائيل في العالم ، و من الدول العظمى ، فيكونون جيشا أقوى من الجيش الإسلامي ، و يعيدون إحتلال القدس ، و لكن المؤمنين يتجمعون مرة أخرى و يهزمونهم الهزيمة النهائية ، و التي تخرجهم من القدس و فلسطين ، و يظل الأمر كذلك إلى حين خروج المسيح الدجال الذي يؤيده اليهود آنذاك فيسيطر على الأرض و منها فلسطين ، و تكون نهايته على يد المسيح عليه السلام في مدينة اللد في فلسطين قبيل قيام الساعة ، و الله أعلم .
المصدر : كتاب فلسطين التاريخ المصور للدكتور طارق السويدان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حديث القرآن عن خاتمة اليهود :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزء الثاني/كتاب بداية ونهاية (لابن كثير)/حديث لعن الله اليهود
» الجزء الثاني/كتاب بداية ونهاية (لابن كثير)/حديث إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم
» الجزء الثاني/كتاب بداية ونهاية (لابن كثير)/حديث لعنة الله على اليهود والنصارى
» اليهود في القرآن الكريم
» حقيقة اليهود وطبيعتهم في ضوء حقائق القرآن وتقريراته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: