ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 أدعية جامعة:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

أدعية جامعة: Empty
مُساهمةموضوع: أدعية جامعة:   أدعية جامعة: Emptyالإثنين نوفمبر 01, 2010 7:56 am

أدعية جامعة: K5VtW-4Kd3_35193938

أدعية جامعة:
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْعَدْلُ الْيَقِينُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّنَا وَرَبُّ آبَائِنَا الأَوَّلِينَ، سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الْظَّالِمِينَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ..
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ إِقْرَاراً بِرُبُوبِيَّتِهِ، سُبْحَانَ اللهِ خُضُوعاً لِعَظَمَتِهِ، اللَّهُمَّ يَا نُورَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا عِمَادَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا جَبَّارَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا وَارِثَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا مَالِكَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا عَظِيمَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا عَالِمَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا قَيِّمَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا رَحْمَنَ الْدُّنْيَا وَرَحِيمَ الآخِرَةِ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ، أَنَّ لَكَ الْحَمْدُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ، بَدِيعُ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ اللهَ وَأَدْعُوكَ الْرَّحْمَنَ وَأَدْعُوكَ الْرَّحِيمَ، وَأَدْعُوكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، أَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْطَّاهِرِ الْطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَجْتَ..
اللَّهُمَّ يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيمُ يَا سَمِيعُ يَا عَلِيمُ يَا غَفُورُ يَا كَرِيمُ، إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَدَدِ مَنْ سَجَدَ لَكَ فِي حَرَمِكَ الْمُقَدَّسِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الْدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَنْ تُعِينَنِي عَلَى طَاعَتِكَ وَتَرْحَمَ وَالِدَيَّ، وَأَنْ تَحْفَظَ أُسْرَتِي وَأَحِبَّتِي، وَأَنْ تُبَارِكَ لِي فِي مَالِي وَعَمَلِي وَتُسْعِدَ قَلْبِي، وَأَنْ تُفَرِّجَ كَرْبِي وَتُيَسِّرَ أَمْرِي، وَأَنْ تَغْفِرَ ذَنْبِي وَتُطَهِّرَ نَفْسِي، وَأَنْ تُبَارِكَ سَائِرَ أَيَّامِي وَتُوَفِّقَنِي لِمَا تُحِبُّهُ وَتَرْضَاهُ..
بِسْمِ اللهِ أَصْبَحْنَا وَأَمْسَيْنَا، أَشْهَدُ أَنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَالْنَّارَ حَقٌّ، وَأَنَّ الْسَّاعَةَ آتِيَةٌ لاَ رَيْبَ فِيهَا، وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، الْحَمْدُ للهِ الَّذِي لاَ يُرْجَى إِلاَّ فَضْلُهُ، وَلاَ رَازِقَ غَيْرُهُ، اللهُ أَكْبَرُ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَاءِ وَهُوَ الْسَّمِيعُ الْبَصِيرُ..
اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ رِزْقِي فِي الْسَّمَاءِ فَأَنْزِلْهُ، وَإِنْ كَانَ فِي الأَرْضِ فَأَخْرِجْهُ، وَإِنْ كَانَ بَعِيداً فَقَرِّبْهُ، وَإِنْ كَانَ قَرِيباً فَيَسِّرْهُ، وَإِنْ كَانَ قَلِيلاً فَكَثِّرْهُ، وَإِنْ كَانَ كَثِيراً فَبَارِكْ لِي فِيهِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُيَسِّرَ لِي أَمْرَ رِزْقِي، وَأَنْ تَعْصِمَنِي مِنَ الْحِرْصِ وَالْتَّعَبِ فِي طَلَبِهِ، وَمِنْ كَثْرَةِ الْهَمِّ وَالْتَّفْكِيرِ فِي تَحْصِيلِهِ، وَمِنَ الْشُّحِّ وَالْبُخْلِ بَعْدَ حُصُولِهِ، وَاجْعَلْهُ سَبَباً لإِقَامَةِ عُبُودِيَّتِكَ وَمُشَاهَدَةِ رُبُوبِيَّتِكَ، وَأَنْ تَتَوَلَّى أَمْرِي كُلَّهُ بِذَاتِكَ، وَكَرَمِكَ وَفَضْلِكَ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَلاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ، وَاهْدِنِي الْصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ اللهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي الْسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، أَلاَ إِلَى اللهِ تَصِيرُ الأُمُورُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ..
يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ إِلَيْكَ مَدَدْتُ يَدِي، وَفِيمَا عِنْدَكَ عَظُمَتْ رَغْبَتِي، فَاقْبَلْ تَوْبَتِي، وَارْحَمْ ضَعْفَ قُوَّتِي، وَاغْفِرْ خَطِيئَتِي، وَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي، وَاجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ خَيْرٍ نَصِيباً، وَإِلَى كُلِّ خَيْرٍ سَبِيلاً، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ لاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ، وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ، وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ مُقَدِّمَ لِمَا أَخَّرْتَ، وَلاَ مُؤَخِّرَ لِمَا قَدَّمْتَ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَلِيمُ فَلاَ تَعْجَلْ، وَأَنْتَ الْجَوَادُ فَلاَ تَبْخَلْ، وَأَنْتَ الْعَزِيزُ فَلاَ تَذِلْ، وَأَنْتَ الْمَنِيعُ فَلاَ تُرَامْ، وَأَنْتَ الْمُجِيرُ فَلاَ تُضَامْ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنِي سِعَةَ رَحْمَتِكَ، وَسُبُوغَ نِعْمَتِكَ، وَشُمُولَ عَافِيَتِكَ، وَجَزِيلَ عَطَائِكَ، وَلاَ تَمْنَعْ عَنِّي مَوَاهِبَكَ لِسُوءِ مَا عِنْدِي، وَلاَ تُجَازِنِي بِقَبِيحِ عَمَلِي، وَلاَ تَصْرِفْ وَجْهَكَ الْكَرِيمَ عَنِّي، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنِي وَأَنَا أَدْعُوكَ، وَلاَ تُخَيِّبْنِي وَأَنَا أَرْجُوكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا فَارِجَ الْهَمِّ، وَيَا كَاشِفَ الْغَمِّ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يَا رَحْمَنَ الْدُّنْيَا، يَا رَحِيمَ الآخِرَةِ، ارْحَمْنِي بِرَحْمَةٍ تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، فَأَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالْظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا يَا خَيْرَ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاَهَا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْبَائِسِ الْفَقِيرِ، وَأَدْعُوكَ دُعَاءَ الْمُفْتَقِرِ الْذَّلِيلِ، لاَ تَجْعَلْنِي بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً، وَكُنْ بِي رَؤُوفاً رَحِيماً يَا خَيْرَ الْمَؤُولِينَ، يَا أَكْرَمَ الْمُعْطِينَ، يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ، اعْصِمْنِي مِنْ فِتَنِ الْدُّنْيَا وَوَفِّقْنِي لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَثَبِّتْنِي بِالْقَوْلِ الْثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الْدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ، وَلاَ تُضِلَّنِي بَعْدَ أَنْ هَدَيْتَنِي، وَكُنْ لِي عَوْناً وَمُعِيناً، وَحَافِظاً وَنَاصِراً..
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ الْسَّمَاوَاتِ الْسَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَتِي وَاقْبَلْ عَثْرَتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي، وَلاَ تَجْعَلْنِي مِنَ الْغَافِلِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْصَّبْرَ عِنْدَ الْقَضَاءِ، وَمَنَازِلَ الْشُّهَدَاءِ، وَعَيْشَ الْسُّعَدَاءِ، وَالْنَّصْرَ عَلَى الأَعْدَاءِ، وَمُرَافَقَةَ الأَنْبِيَاءِ، يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ..
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ زِيَادَةً فِي الْدِّينِ، وَبَرَكَةً فِي الْعُمُرِ، وَصِحَّةً فِي الْجَسَدِ، وَسِعَةً فِي الْرِّزْقِ، وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ، وَشَهَادَةً عِنْدَ الْمَوْتِ، وَمَغْفِرَةً بَعْدَ الْمَوْتِ، وَعَفْواً عِنْدَ الْحِسَابِ، وَأَمَاناً مِنَ الْعَذَابِ، وَنَصِيباً مِنَ الْجَنَّةِ، وَارْزُقْنَا الْنَّظَرَ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، اللَّهُمَّ ارْحَمْ مَوْتَانَا وَمَوْتَى الْمُسْلِمِينَ، وَاشْفِ مَرْضَانَا وَمَرْضَى الْمُسْلِمِينَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي حُسْنَ الْخَاتِمَةِ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي الْمَوْتَ وَأَنَا سَاجِدٌ لَكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي عِنْدَ سُؤَالِ الْمَلَكَيْنِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرِي رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَلاَ تَجْعَلْهُ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ الْنَّارِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتَنِ الْدُّنْيَا، اللَّهُمَّ قَوِّ إِيمَانَنَا وَوَحِّدْ كَلِمَتَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى أَعْدَائِكَ أَعْدَاءِ الْدِّينِ، اللَّهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهُمْ وَاجْعَلِ الْدَّائِرَةَ عَلَيْهِمْ، اللَّهُمَّ انْصُرْ إِخْوَانَنَا الْمُسْلِمِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ، اللَّهُمَّ ارْحَمْ آبَاءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَاغْفِرْ لَهُمْ وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَدْخِلْهُمْ فَسِيحَ جَنَّاتِكَ، وَبَارِكِ اللَّهُمَّ عَلَى ..سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ، بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ، بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ أَذىً، بِسْمِ اللهِ الْكَافِي، بِسْمِ اللهِ الْمُعَافِي، بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَاءِ وَهُوَ الْسَّمِيعُ الْعَلِيمُ، بِسْمِ اللهِ عَلَى نَفْسِي وَدِينِي، بِسْمِ اللهِ عَلَى أَهْلِي وَمَالِي، بِسْمِ اللهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِي إِيَّاهُ رَبِّي، اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَعُوذُ بِاللهِ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ، اللهُ رَبِّي لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً، عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ، وَمِنْ شَرِّ قَضَاءِ الْسُّوءِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا..
اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ، وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَحْمَنَ الْدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، تُعْطِيهِمَا مَنْ تَشَاءُ، وَتَمْنَعُ مِنْهُمَا مَنْ تَشَاءُ، ارْحَمْنِي رَحْمَةً تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ سَلَّطْتَ عَلَيْنَا عَدُوّاً عَلِيماً بِعُيُوبِنَا، يَرَانَا هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ نَرَاهُمْ، اللَّهُمَّ آيِسْهُ مِنَّا كَمَا آيَسْتَهُ مِنْ رَحْمَتِكَ، وَقَنِّطْهُ مِنَّا كَمَا قَنَّطْتَهُ مِنْ عَفْوِكَ، وَبَاعِدْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَحْمَتِكَ وَجَنَّتِكَ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِي صَلاَتِي وَدُعَائِي بَرَكَةً تُطَهِّرُ بِهَا قَلْبِي، وَتَكْشِفُ بِهَا كَرْبِي، وَتَغْفِرُ بِهَا ذَنْبِي، وَتُصْلِحُ بِهَا أَمْرِي، وَتُغْنِي بِهَا فَقْرِي، وَتُذْهِبُ بِهَا شَرِّي، وَتَكْشِفُ بِهَا هَمِّي وَغَمِّي، وَتَشْفِي بِهَا سَقَمِي، وَتَقْضِي بِهَا دَيْنِي، وَتُجْلِي بِهَا حُزْنِي، وَتَجْمَعُ بِهَا شَمْلِي، وَتُبَيِّضُ بِهَا وَجْهِي يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ..
اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عُمُرِي آخِرَهُ، وَخَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ، وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ لِقَائِكَ، اللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي بِأَمْرِكَ وَأَيِّدْنِي بِنَصْرِكَ، وَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَنَجِّنِي مِنْ عِقَابِكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ، أَتَيْتُكَ لِرَحْمَتِكَ رَاجِياً، وَلِنُسُكِي مُؤَدِّياً، وَلِفَرَائِضِكَ رَاضِياً، وَلِكِتَابِكَ تَالِياً، وَلَكَ دَاعِياً، وَلِقَسْوَةِ قَلْبِي شَاكِياً، وَمِنْ ذَنْبِي خَاشِياً، وَلِنَفْسِي ظَالِماً، وَبِجُرْمِي عَالِماً، أَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ لاَ يَجِدُ لِذَنْبِهِ غَافِراً غَيْرَكَ..
إِلَهِي أَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ، وَضَعُفَتْ قُوَّتُهُ، وَقَلَّتْ حِيلَتُهُ، دُعَاءَ الْغَرِيقِ الْمُضْطَرِّ الْبَائِسِ الْفَقِيرِ الَّذِي لاَ يَجِدُ لِكَشْفِ مَا هُوَ فِيهِ مِنَ الْذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاكْشِفْ مَا بِي مِنْ ضُرٍّ إِنَّكَ أَرْحَمُ الْرَّاحِمِينَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الْظَّالِمِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَغَلَبَةِ الْدَّيْنِ وَقَهْرِ الْرِّجَالِ، اللَّهُمَّ اكْفِنَا بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنَا بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، اللَّهُمَّ وَإِنْ كَانَتْ ذُنُوبُنَا عَظِيمَةً فَإِنَّا لَمْ نُرِدْ بِهَا الْقَطِيعَةَ، إِلَى مَنْ نَلْتَجِئُ إِنْ طَرَدْتَنَا، مَنْ يُقْبِلُ عَلَيْنَا إِنْ أَعْرَضْتَ عَنَّا، اللَّهُمَّ أَحْسِنْ خَاتِمَتَنَا، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا..
الْحَمْدُ للهِ الَّذِي تَوَاضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَتِهِ، الْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُدْرَتِهِ، الْحَمْدُ للهِ الَّذِي ذَلَّ كُلُّ شَيْءٍ لِعِزَّتِهِ، الْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِمُلْكِهِ، يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ، وَسَتَرَ الْقَبِيحَ، يَا مَنْ لاَ يُؤَاخِذُ بِالْجَرِيرَةِ، يَا مَنْ لاَ يُهْتِكُ الْسِّتْرَ، يَا عَظِيمَ الْعَفْوِ، يَا حَسَنَ الْتَّجَاوُزِ، يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ، يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْرَّحْمَةِ، يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطَايَا، يَا سَمِيعَ كُلِّ نَجْوَى، يَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى، يَا كَرِيمَ الْصَّفْحِ، يَا عَظِيمَ الْمَنِّ، يَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ، يَا مُبْتَدِئاً بِالْنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا، اغْفِرْ لَنَا وَارْضَ عَنَّا وَتُبْ عَلَيْنَا، وَلاَ تَحْرِمْنَا لَذَّةَ الْنَّظَرِ لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ خَطَوْتُ إِلَيْهِ بِرِجْلِي، أَوْ مَدَدْتُ إِلَيْهِ يَدِي، أَوْ تَأَمَّلْتُهُ بِبَصَرِي، أَوْ أَصْغَيْتُ إِلَيْهِ بِأُذُنِي، أَوْ نَطَقَ بِهِ لِسَانِي، أَوْ أَتْلَفْتُ فِيهِ مَا رَزَقْتَنِي ثُمَّ اسْتَرْزَقْتُكَ فَرَزَقْتَنِي، ثُمَّ اسْتَعَنْتُ بِرِزْقِكَ عَلَى عِصْيَانِكَ فَسَتَرْتَهُ عَلَيَّ، وَسَأَلْتُكَ الْزِّيَادَةَ فَلَمْ تَحْرِمْنِي، وَلاَ تَزَالُ عَائِداً عَلَيَّ بِحِلْمِكَ وَإِحْسَانِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ سَيِّئَةٍ ارْتَكَبْتُهَا فِي بَيَاضِ الْنَّهَارِ وَسَوَادِ اللَّيْلِ فِي مَلإٍ وَخَلاَءٍ وَسِرٍّ وَعَلاَنِيَةٍ وَأَنْتَ نَاظِرٌ إِلَيَّ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ فَرِيضَةٍ أَوْجَبْتَهَا عَلَيَّ فِي آنَاءِ اللَّيْلِ وَالْنَّهَارِ تَرَكْتُهَا خَطَأً أَوْ عَمْداً أَوْ نِسْيَاناً أَوْ جَهْلاً، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ سُنَّةٍ مِنْ سُنَنِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمِ الْنَّبِيِّينَ تَرَكْتُهَا غَفْلَةً أَوْ سَهْواً أَوْ نِسْيَاناً أَوْسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ تَهَاوُناً أَوْ جَهْلاً أَوْ قِلَّةَ مُبَالاَةٍ بِهَا، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ مِمَّا يَكْرَهُ اللهُ قَوْلاً وَفِعْلاً وَبَاطِناً وَظَاهِراً..
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ فَرْضٍ تَرَكْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ إِنْسَانٍ ظَلَمْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ صَالِحٍ جَفَوْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ ظَالِمٍ صَاحَبْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ أَجَّلْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ نَاصِحٍ أَهَنْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ مَحْمُودٍ سَئِمْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ زُورٍ نَطَقْتُ بِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ حَقٍّ أَضَعْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ بَاطِلٍ اتَّبَعْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلَِّ وَقْتٍ أَهْدَرْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ ضَمِيرٍ قَتَلْتُهُ، أَسْتَغْفِِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ سِرٍّ أَفْشَيْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ أَمِينٍ خَدَعْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ وَعْدٍ أَخْلَفْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ عَهْدٍ خُنْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ امْرِئٍ خَذَلْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ صَوَابٍ كَتَمْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ خَطَإٍ تَفَوَّهْتُ بِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ عَرْضٍ هَتَكْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ سِتْرٍ فَضَحْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ لَغْوٍ سَمِعْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ حَرَامٍ نَظَرْتُ إِلَيْهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ كَلاَمٍ لَهَوْتُ بِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ فَعَلْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ نُصْحٍ خَالَفْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ عِلْمٍ نَسِيتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ شَكٍّ أَطَعْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ ظَنٍّ لاَزَمْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ ضَلاَلٍ عَرَفْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ دَيْنٍ أَهْمَلْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ مَا وَعَدْتُ بِهِ ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ مِنْ نَفْسِي وَلَمْ أُوفِ بِهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ عَمَلٍ أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَنِي بِهِ غَيْرُكَ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ عَلَيَّ بِهَا فَاسْتَعَنْتُ بِهَا عَلَى مَعْصِيَتِكَ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ فِي ضِيَاءِ الْنَّهَارِ أَوْ سَوَادِ اللَّيْلِ أَوْ فِي مَلإٍ أَوْ خَلإٍ أَوْ سِرٍّ أَوْ عَلاَنِيَةٍ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ مَالٍ اكْتَسَبْتُهُ بِغَيْرِ حَقٍّ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ عِلْمٍ سُئِلْتُ عَنْهُ فَكَتَمْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ قَوْلٍ لَمْ أَعْمَلْ بِهِ وَخَالَفْتُهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ كُلِّ فَرْضٍ خَالَفْتُهُ وَمِنْ كُلِّ بِدْعَةٍ اتَّبَعْتُهَا، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنْ جَمِيعِ الْذُّنُوبِ؛ كَبَائِرِهَا وَصَغَائِرِهَا، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ عَلَى الْنِّعَمِ الَّتِي أَنْعَمَ عَلَيَّ بِهَا وَلَمْ أَشْكُرْهُ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ مِنَ الْرِّيَاءِ وَالْمُجَاهَرَةِ بِالْذَّنْبِ وَعُقُوقِ الْوَالِدَيْنِ وَقَطْعِ الْرَّحِمِ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ..
يَا وَدُودُ يَا وَدُودُ، يَا ذَا الْعَرْشِ الْمَجِيدِ، يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيدُ، يَا فَعَّالاً لِمَا يُرِيدُ، أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي مَلأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ، أَسْأَلُكَ بِقُدْرَتِكَ الَّتِي قَدِرْتَ بِهَا عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ، أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَالْطَّيِّبَاتِ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ، وَأَنْ تَتُوبَ عَلَيَّ وَتَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ بِخَلْقِكَ فِتْنَةً فَنَجِّنِي إِلَيْكَ مِنْهَا غَيْرَ مَفْتُونٍ..
اللَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفَجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَمِلْتُ، وَمِنْ شَرِّ مَا لَمْ أَعْمَلْ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاَءِ، وَدَرْكِ الْشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالْتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْشِّقَاقِ وَالْنِّفَاقِ، وَسُوءِ الأَخْلاَقِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَرَمِ وَالْقَسْوَةِ وَالْغَفْلَةِ، وَالْعَيْلَةِ وَالْذِّلَّةِ وَالْمَسْكَنَةِ، وَالْكُفْرِ وَالْفُسُوقِ وَالْرِّيَاءِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْصَّمَمِ وَالْبَكَمِ، وَالْجُنُونِ وَالْجُذَامِ، وَالْبَرَصِ وَسَيِّءِ الأَسْقَامِ..
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي هَزْلِي وَجِدِّي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلَّ ذَلِكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَكَلِمَاتِكَ الْتَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَكْشِفُ الْمَأْثَمَ وَالْمَغْرَمَ، اللَّهُمَّ إِنَّهُ لاَ يُهْزَمُ جُنْدُكَ، وَلاَ يُخْلَفُ وَعْدُكَ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ؛ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْشَّرِّ كُلِّهِ؛ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْرِّضَا بِالْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَلَذَّةَ الْنَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، وَالْشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ..
اللَّهُمَّ ارْفَعْ قَدْرِي وَاجْبُرْ كَسْرِي، وَاغْنِ فَقْرِي وَأَطِلْ عُمُرِي مَعَ الْصِّحَّةِ وَالْعَافِيَةِ، وَاجْعَلْنِي مِنَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَقْضِيَ لِي جَمِيعَ الْحَاجَاتِ، وَأَنْ تُطَهِّرَنِي مِنْ جَمِيعِ الْسَّيِّئَاتِ، وَأَنْ تُنْجِيَنِي وَأَهْلِي وَأَوْلاَدِي وَمَنْ تَحْتَ حَوْزَتِي مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ ، وَأَنْ تَرْفَعَنِي عِنْدَكَ أَعْلَى الْدَّرَجَاتِ، وَأَنْ تُبَلِّغَنِي أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ، وَأَسْأَلُكَ يَا اللهُ أَنْ تُفَرِّجَ عَنِّي مَا أَنَا فِيهِ، وَأَنْ تَقْدِرَ لِي الْخَيْرَ فِيمَا أُرِيدُهُ وَأَنْوِيهِ، وَأَنْ تَعْصِمَنِي مِنَ الْفِتَنِ وَالْمَعَاصِي وَالْفَحْشَاءِ، وَأَنْ تَحْفَظَنِي وَأَهْلِي وَذُرِّيَّتِي وَمَنْ تَحْتَ حَوْزَتِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ وَسُوءٍ وَبَلاَءٍ، وَأَنْ تَنْصُرَنِي عَلَى جَمِيعِ الْحَاسِدِينَ وَالْمَاكِرِينَ وَالأَعْدَاءِ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ، يَا رَبُّ يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيمُ، يَا مَلِكُ يَا قُدُّوسُ، يَا نُورُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا وَهَّابُ يَا خَبِيرُ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِينَ، يَا سَمِيعَ الْدُّعَاءِ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ، يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ يَا بَدِيعَ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ اللهُ الْصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ أَنْ تَكُونَ عَوْناً لِي عَلَى مَا أُرِيدُهُ مِنْ أُمُورِ الْدُّنْيَا، يَا مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ الْسَّمِيعُ الْبَصِيرُ..
يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ، وَيَا مُجِيبَ الْدَّعَوَاتِ، وَيَا غَافِرَ الْسَّيِّئَاتِ، وَيَا وَلِيَّ الْحَسَنَاتِ، وَيَا دَافِعَ الْبَلِيَّاتِ، يَا مَنْ قُلْتَ فِي كِتَابِكَ ﴿ادْعُونِيۤ أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾، وَإِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، وَهَا نَحْنُ قَدْ دَعَوْنَاكَ كَمَا أَمَرْتَنَا فَاسْتَجِبْ لِدُعَائِنَا كَمَا وَعَدْتَنَا، اللَّهُمَّ هَذَا الْدُّعَاءُ وَمِنْكَ الإِجَابَةُ، وَهَذَا الْجُهْدُ وَعَلَيْكَ الْتُّكْلاَنُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ كَمَا هَدَيْتَنِي لِلإِسْلاَمِ أَنْ لاَ تَنْزِعَهُ مِنِّي حَتَّى تَتَوَفَّانِي وَأَنَا مُسْلِمٌ..
رَبَّنَا آتِنَا فِي الْدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ الْنَّارِ، اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ لَكَ مُلْكُ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ وَقَوْلُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالْنَّارُ حَقٌّ وَالْنَّبِيُّونَ حَقٌّ حَقٌّ وَالْسَّاعَةُ حَقٌّ..وَمُحَمَّدٌ
اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَرَى مَكَانِي وَتَسْمَعُ كَلاَمِي، وَتَعْلَمُ سِرِّي وَعَلاَنِيَتِي، لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِي، أَنَا الْبَائِسُ الْفَقِيرُ الْمُسْتَغِيثُ الْمُسْتَجِيرُ الْمُقِرُّ الْمُعْتَرِفُ بِذَنْبِهِ، أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمِسْكِينِ، وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ الْمُذْنِبِ الْذَّلِيلِ، وَأَدْعُوكَ دُعَاءَ الْخَائِفِ الْضَّرِيرِ الَّذِي خَضَعَتْ لَكَ رَقَبَتُهُ وَذَلَّ لَكَ جَسَدُهُ وَرَغِمَ أَنْفُهُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الأَمْنَ يَوْمَ الْوَعِيدِ، وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ، مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الْشُّهُودِ الْرُّكَّعِ الْسُّجُودِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْنَّارِ، وَعَذَابِ الْنَّارِ، وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْفَقْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الْدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ قَلْبِي بِالْمَاءِ وَالْثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الْثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الْدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ..
اللَّهُمَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، رَبِّ أَعِنِّي وَلاَ تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلاَ تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلاَ تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ ذَاكِراً، لَكَ شَاكِراً، لَكَ مِطْوَاعاً، إِلَيْكَ مُخْبِتاً أَوَّاهاً مُنِيباً، رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ صَلاَةٍ لاَ تَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ، وَمِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لاَ يُسْتَجَابُ لَهَا..
اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ الأَشْيَاءِ إِلَيَّ، وَاجْعَلْ خَشْيَتَكَ أَخْوَفَ الأَشْيَاءِ عِنْدِي، وَاقْطَعْ عَنِّي حَاجَاتِ الْدُّنْيَا بِالْشَّوْقِ إِلَى لِقَائِكَ، وَإِذَا أَقْرَرْتَ أَعْيُنَ أَهْلِ الْدُّنْيَا مِنْ دُنْيَاهُمْ فَأَقْرِرْ عَيْنِي مِنْ عِبَادَتِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَاناً يُبَاشِرُ قَلْبِي، حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لاَ يُصِيبُنِي إِلاَّ مَا كَتَبْتَ لِي، وَرَضِّنِي مِنَ الْمَعِيشَةِ بِمَا قَسَمْتَ لِي، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الْدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ، وَخَيْرَ الْدُّعَاءِ، وَخَيْرَ الْنَّجَاحِ، وَخَيْرَ الْعَمَلِ، وَخَيْرَ الْثَّوَابِ، وَخَيْرَ الْحَيَاةِ، وَخَيْرَ الْمَمَاتِ، اللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي، وَحَقِّقْ إِيمَانِي، وَارْفَعْ دَرَجَاتِي، وَتَقَبَّلْ صَلاَتِي، وَاغْفِرْ خَطِيئَتِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فَوَاتِحَ الْخَيْرِ وَخَوَاتِمَهُ، وَجَوَامِعَهُ وَأَوَّلَهُ، وَظَاهِرَهُ وَبَاطِنَهُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِي، وَتَضَعَ وِزْرِي، وَتُصْلِحَ أَمْرِي، وَتُطَهِّرَ قَلْبِي، وَتُحَصِّنَ فَرْجِي، وَتُنَوِّرَ قَلْبِي، وَتَغْفِرَ لِي ذَنْبِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُبَارِكَ لِي فِي نَفْسِي، وَفِي سَمْعِي وَفِي بَصَرِي وَفِي رُوحِي، وَفِي خَلْقِي وَفِي خُلُقِي وَفِي أَهْلِي، وَفِي مَحْيَايَ وَفِي مَمَاتِي وَفِي عَمَلِي، فَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي..
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الْدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَأَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالْسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَالْنَّجَاةَ مِنَ الْنَّارِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْنَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ..
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ بَصَرِي وَجَلاَءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي، اللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَيْنَا رِزْقاً لاَ تَجْعَلُ لأَحَدٍ عَلَيْنَا فِيهِ مِنَّةً وَلاَ لَكَ عَلَيْنَا فِي الآخِرَةِ تَبِعَةً، اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ إِنَّكَ تَقْضِي وَلاَ يُقْضَى عَلَيْكَ وَإِنَّهُ لاَ يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لاَ أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ نَفْساً بِكَ مُطْمَئِنَّةٌ، تُؤْمِنُ بِلِقَائِكَ وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ وَتَقْنَعُ بِعَطَائِكَ..
اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ، أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْراً لِي، وَتَوَفَّنِي مَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْراً لِي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الْغَيْبِ وَالْشَّهَادَةِ، وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الْرِّضَا وَالْغَضَبِ، وَأَسْأَلُكَ الْقَصْدَ فِي الْغِنَى وَالْفَقْرِ، وَأَسْأَلُكَ نَعِيماً لاَ يَنْفَدُ، وَأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعُ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإِيمَانِ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ، اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنِّي عُيُونَ الْعَائِنِينَ، وَحَسَدَ الْحَاسِدِينَ، وَسِحْرَ الْسَّاحِرِينَ، وَمَكْرَ الْشَّيَاطِينِ، وَكَيْدَ الْكَائِدِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْتَّرَدِّي وَالْهَدْمِ، وَالْغَرَقِ وَالْحَرْقِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الْشَّيْطَانُ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيلِكَ مُدْبِراً، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ لَدِيغاً، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمِ الْسُّوءِ، وَمِنْ لَيْلَةِ الْسُّوءِ، وَمِنْ سَاعَةِ الْسُّوءِ، وَمِنْ صَاحِبِ الْسُّوءِ، وَمِنْ جَارِ الْسُّوءِ فِي دَارِ الْمُقَامَةِ..
اللَّهُمَّ فَرِّجْ هَمَّ الْمَهْمُومِينَ، وَنَفِّسْ كَرْبَ الْمَكْرُوبِينَ، وَاقْضِ الْدَّيْنَ عَنِ الْمَدِينِينَ، وَارْحَمْ مَوْتَانَا وَمَوْتَى الْمُسْلِمِينَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيعِ مَوْتَى الْمُسْلِمِينَ الَّذِينَ شَهِدُوا لَكَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ وَلِنَبِيِّكَ بِالْرِّسَالَةِ وَمَاتُوا عَلَى ذَلِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ وَاغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالْثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّهِمْ مِنَ الْذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الْثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الْدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُمْ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِمْ وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِمْ وَزَوْجَاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِمْ، وَأَعِذْهُمْ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ الْنَّارِ، وَوَسِّعْ لَهُمْ فِي قُبُورِهِمْ وَنَوِّرْ لَهُمْ فِيهَا، اللَّهُمَّ وَجَازِهِمْ بِالْحَسَنَاتِ إِحْسَاناً وَبِالْسَّيِّئَاتِ عَفْواً وَغُفْرَاناً حَتَّى يَكُونُوا فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ وَعِنْدَ قِيَامِ الأَشْهَادِ آمِنِينَ، اللَّهُمَّ انْقُلْهُمْ مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ وَمَرَاتِعِ الْدُّودِ إِلَى جَنَّاتِ الْخُلُودِ فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ وَظِلٍّ مَمْدُودٍ وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ، اللَّهُمَّ وَارْحَمْنَا إِذَا صِرْنَا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْهِ..
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الْدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّاتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلاَ تَجْعَلِ الْدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا، اللَّهُمَّ ابْسِطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْنَّعِيمَ الْمُقِيمَ الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْنَّعِيمَ يَوْمَ الْعَيْلَةِ، وَالأَمْنَ يَوْمَ الْخَوْفِ، اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنَا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنَا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الْرَّاشِدِينَ، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ، وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بِالْصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ مَفْتُونِينَ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أدعية جامعة:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جامعة الأزهر
» جامعة الوطن العربي
» جامعة الدول العربية
» ادعية جامعة ومفيدة
» أدعية الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: