ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 العولمة تعريف العولمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

العولمة تعريف العولمة  Empty
مُساهمةموضوع: العولمة تعريف العولمة    العولمة تعريف العولمة  Emptyالأربعاء سبتمبر 29, 2010 8:07 am

العولمة تعريف العولمة  E1l2V-gs5Y_973458841

العولمة
تعريف العولمة :
أن العولمة هي نظام عمدت إليه الدول العظمى ، وعلى رأسها أمريكا ، وتقصد به بسط هيمنتها على جميع بلدان العالم ، واستباحة كل الحريات لتلك الدول بصفة عامة ، ومصادرة ومسخ العقيدة الإسلامية من البلدان ذات الانتماء الإسلامي ، وكذلك جعل حاجتنا في أيديهم اقتصادياً ، ففي حال إغراق أسواقنا بكل منتاجاتهم ، فإننا سننصرف عن الإنتاج والتصنيع ، والعمل ، لنصبح بلدان استهلاكية ، وها نحن قد أصبحنا كذلك .
كما أن أول بند في قائمتها البغيضة هو نشر الرذيلة ، والترويج لها عبر أساليبها الدعائية ، وكذلك عبر بث أفكارها ومعتقداتها بواسطة القنوات الفضائية، وبعض المنتجات التي ستدخل إلى أسواقنا دون رقيب أو حسيب ، وفي نظري الخاص أن أول خطوة سيكون التركيز عليها هي تفكيك المجتمعات ، والقضاء على الأعراف والتقاليد والعادات ، وإذا توصلت لذلك ، فليس هناك أية موانع من تقبل بقية ماتمليه علينا تلك البلدان المصدرة للفحش ـ وسوء الأخلاق ، والإنحطاط الخلقي .
العولمة في اللغة مأخوذة من التعولُم ، والعالمية ، والعالم .وفي الاصطلاح تعني اصطباغ عالم الأرض بصبغة واحدة شاملة لجميع أقوامها وكل من يعيش فيها وتوحيد أنشطتها الاقتصادية والاجتماعية والفكرية من غير اعتبار لاختلاف الأديان والثقافات والجنسيات والأعراق . وقد عرض الكاتب تعريفات متعددة للعولمة ، ثم وصل إلى أنه ليس هناك تعريف جامع مانع لها ، فهو مصطلح غامض في أذهان كثير من الناس ،ويرجع سبب ذلك إلى أن العولمة ليست مصطلحاً لغوياً قاموسياً جامداً يسهل تفسيرها بشرح المدلولات اللغوية المتصلة بها ، بل هي مفهوم شمولي يذهب عميقاً في جميع الاتجاهات لتوصيف حركة التغيير المتواصلة . ولكن مما يلاحظ من التعريفات التي أوردها الباحثون والمفكرون التركيز الواضح على البعد الاقتصادي لها ، لأن مفهوم العولمة بداية له علاقة وطيدة بالاقتصاد والرأسمالية وهذا ما جعل عدداً من الكتاب يذهبون إلى أن العولمة تعني : تعميم نموذج الحضارة الغربية – خاصة الأمريكية – وأنماطها الفكرية و السياسية والاقتصادية والثقافية على العالم كله .

نشأة العولمة :
بدأ العالم يتقارب من بعضه البعض رويداً رويداً، تقارب العالم بسبب التقدم في العلوم بصفة خاصة، والتقدم المذهل في تسهيل سبل الحياة بسبب المخترعات الجديدة في شتى المجالات، والاكتشافات الجديدة أيضاً في مختلف الحقول.
نحن اليوم على عتبات القرن الميلادي الجديد، أصبح العالم اليوم متلاصقاً، رغم المسافات الشاسعة بين أصقاعه، ورغم التباينات الكثيرة بين لغــاته، ورغــم الاختلافــات الهائلـة بين أجناسه، أصبح العــالم قرية صغيرة، فــي تقـارب المسافـات من حيث الخبر والمعلـومة، وقرية صغيرة، في قدرة الاتصال وسرعة المواصلات والانتقال والاحتكاك المباشر وغير المباشر.
اليوم، يوم العولمة، هذا شيء نراه ونلمسه، وحقيقة واقعة أمامنا، لايُغمض عيناه عنها إلا من أراد أن يتجاهل الحقيقة ويعيش في ظل الأوهام، ولايقفل أُذناه عنها إلا من أراد أن يتقوقع على نفسه ويعيش في سديم اللامعقول، عندئذ! سيرى المتقوقع والمتحوصل أن العالم وعولمته قد ذهبا منطلقين، وهو لازال في مكانه جالساً مراوحاً، وفي قوقعته مقرفصاً متحوصلاً، وعولمة القرن الجديدذات فروع كثيرة ومختلفة، هناك عولمة اقتصادية، وعولمة اجتماعية، وعولمة معلوماتيه، وعولمة عسكرية، وعولمات أخرى .


العولمة الاقتصادية
يكفي أن نقول عنها باختصار شديد، أن النظام العالمي الاقتصادي، أصبح يرتبط ببعضه البعض في حلقات اقتصادية، وقد تؤثر إحداهما على الأخرى عندما يصيبها العطب فتعطب وتتعفن الحلقات الأخرى، وخير مثال على ذلك الأزمة الاقتصادية التي أصابت دول النمور الأسيوية على درجات مختلفة بين أعضائها والتي كادت أن تطيح بنظامها المالي والاقتصادي، وما خلفته تلك الأزمة من آثار سلبية على بقية دول العالم أيضاً بدرجات مختلفة، وقد تؤثر إحدى الحلقات الاقتصادية العالمية على النظام الاقتصادي العالمي عندما يصيبها الازدهار والنمو، فتنمو وتزدهر أيضاً تلك الحلقات المترابطة مع بعضها البعض، لذا كانت الأسواق المشتركة بين الدول، وكانت المنظمات الاقتصادية العالمية المختلفة، وما الازدهار الذي في الأسواق العالمية أو الإقليمية والذي يتبع الاجراءات التي تتخذها المجموعات الاقتصادية، إلا صوراً من صور العولمة، واستجابة لعولمة القرن الجديد.
العولمة الاجتماعية
وهي أخطر أنواع العولمة بالنسبة لنا، يشع وينتشر من العولمة الاجتماعية تفاعلات وإفرازات مجتمعاتها، الطيب منها والخبيث، وقد تفوق تلك الإفرازات والتفاعلات الخبيثة بنسبة كبيرة المخرجات الطيبة في هذا النوع من العولمة.
إذن ! علينا أن نقف حذرين مشمرين السواعد وشحذ العقول، حيث لاينفع تشمير السواعد القوية بدون شحذ وفتح العقول واستيعاب الأمور، الساعد ذو العضلات القوية بدون عقل واع، مثل (الروبوت الآلي) الذي يتولى حماية مصنع حيوي هام، يميز ذاك (الروبوت) المبرمج في باطنه بين العاملين في هذا المصنع فيسمح لهم بالدخول والعمل، وبين من يدخل غيرهم بعد ساعات العمل فيمنعهم حرصاً على أمن وسلامة المصنع ومافيه، وفجأة ! تفسد وتتعطل تلك البرامج الآلية في بطن ذلك (الروبوت) العملاق الشرس، فتراه بدأ يضرب بكلتى يديه الفولاذيتين كل من يدخل المصنع في ساعات العمل وغير ساعات العمل، فغدا يقتل المهندسين والمبرمجين والعلماء الذين صنعوه وصمموا برامجه، والذين وضعوا القوة الهائلة في عقله، وفي يديه وذاكرته، إذن ! لاتنفع القوة بدون فكرٍ وتخطيط.
عولمة المعلومات
وهي أوسع جوانب العولمة وأكثرها فائدة لمن أراد أن يقرأها فيأخذ ما يظن أنه بحاجة إليه، ويترك ما يعتقد أنه سلبي المنظر والمخبر، المعلومات في عصر العولمة متدفقة، كالشلالات الساقطة من المرتفعات الشاهقة، تستطيع أن تنظر إلى مياه الشلال وتعجب وتتمتع برؤية تساقط المياه الجارفة، وقد تغرف من مياه الشلال وتضعها في مختبر أو معمل خاص لتعرف درجة عذوبتها وصفاتها، وقد تشرب من مساقط الشلال مباشرة فتسد ظمأك أيها العطشان، وقد تحتار في أمرك فلا تدري هل تشرب من مياه شلال العولمة المتدفق، أو أنك تريد أن تسبح في مياهه الساقطة وتياره الشديد الجارف، كل هذه التساؤلات لايجيبك عليها أحد من بني جنسك أو غير جنسك، شلال العولمة متدفق أمامك، وأنت تملك عقل إنسان، عليك أن تستقي من معلومات العولمة ما تريد، وقتما تريد، أو عليك أن تقف بعينين واسعتين تنظر إلى تساقط معلومات شلال العولمة، فيكفيك النظر منها يا صاحب النظر، عندئذ! قد يذهب ناس العولمة في استخدام معلومات العولمة لشئونهم ومصالحهم وأهدافهم، وفجأة ! قد تجد نفسك في آخر طابور بشرية العولمة، تجر ثوبك على رمال الفقر العلمي والأدبي والاجتماعي والاقتصادي، وقد تسحب الأقدام في حقول ضحلت فيها البحوث، قلت فيها المعلومات والحقائق، وكثرت فيها الفرضيات والشبهات، والسبب الجوهري في ذلك أنك لم تستطع استخدام معلومات العولمة في تحقيق أهدافك ومصالحك، واكتفيت بالمراقبة والتردد، واكتفيت باستراتيجية رد الفعل، بدل أن تكون أنت الفاعل الاستراتيجي، وأنت المؤثر القوي، والخوف كل الخوف، بل الأدهى والأمر، أن يستخدم الآخرون معلومات العولمة ضدك أنت، فتعدو ضعيفاً لا تستطيع المقاومة والصمود، ولاتقدر على الحراك والوقوف، فتخبو في مكانك مدفوناً حيث أنت.
شاع هذا المصطلح في التسعينات بعد إنهيار المعسكر الشيوعي ، واستفراد أمريكا بالعالم ، ولا سيما عندما طالبت أمريكا دول العالم بتوقيع اتفاقية التجارة العالمية بقصد سيطرة الشركات العابرة للقارات على الأسواق العالمية . مما يؤكد أن العولمة بثوبها الجديد أمريكية المولد والنشأة .
ويرى الباحثون الذين تحدثوا عن نشأة العولمة أن العولمة عملية تراكمية ، أي أن هناك عولمات صغيره سبقت ومهدت للعولمة التي نشهدها اليوم ، والجديد فيها هو تزايد وتيرة تسارعها في الفترة الأخيرة بفضل تقدم وسائل الإعلام والاتصال ، ووسائل النقل والمواصلات والتقدم العلمي بشكل عام ، ومع ذلك فهي لم تكتمل بعد .
الإسلام والعولمة :
هناك فرق بين عالمية الإسلام ، وعولمة الغرب ، فعولمة الغرب اقتصادية الأساس تسعى إلى الهيمنة على العالم برفع القيود عن الأسواق والبضائع ورؤوس الأموال ،وهذا يفضي إلى تعميق النزاعات والصراعات . أما عالمية الإسلام فتقوم على أساس التعارف والانفتاح على الثقافات الأخرى بلا نفي أو إقصاء أو إكراه " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " .
مظاهر وأسباب العولمة :
العولمة هي اقتصادية في مظهرها العام ، وعلى رغم التطورات والتغيرات المتسارعة التي حدثت في النصف الأخير من القرن العشرين والتي كان لها الأثر الكبير على مجريات اقتصاديات العالم فإن معظم الكتاب يجمعون على أن هناك أربعة عناصر أساسية يعتقدون أنها أدت إلى بروز تيار العولمة وهي :
- تحرير التجارة الدولية .
- تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة .
- الثورة المعرفية .
- تعاظم دور الشركات متعددة الجنسيات .
ويمكن إجمال الحديث عن هذه العناصر على النحو التالي :
1- تحرير التجارة الدولية : ويقصدون به تكامل الاقتصاديات المتقدمة والنامية في سوق عالمية واحدة مفتوحة لكافة القوى الاقتصادية في العالم وخاضعة لمبدأ التنافس الحر ، وبعد الحرب العالمية الثانية رأت الدول المنتصرة ضرورة قيام نظام اقتصادي عالمي يخدم بالأساس مصالحها ، ومصالح البلدان الصناعية بصفة عامة ، وقد مهد مؤتمر ( بريتون ودز ) عام 1944م الطريق لتأسيس النظام الاقتصادي العالمي الحديث حيث تم بموجبه إنشاء صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ،والاتفاقية العامة للتعرفة والتجارة ( الجات ) .
ومع الانتقال من ( الجات ) إلى منظمة التجارة العالمية التي تسعى إلى إلغاء كل الحدود التجارية في العالم انتقل الاقتصاد العالمي إلى مرحلة اشتراكية السوق ، أو دكتاتورية السوق ، وأن الفوائد المرتقبة للعولمة ستكون موزعة توزيعاً غير عادل وغير متكامل في داخل الدول النامية . وفيما بينها وبين المتقدمة ، بل وبين المتقدمة نفسها .
2- تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة : حدثت تطورات هامة خلال السنوات الأخيرة تمثلت في ظهور أدوات ومنتجات مالية مستحدثة ومتعددة ، إضافة إلى أنظمة الحاسب الآلي ووسائل الاتصال والتي كفلت سرعة انتشار هذه المنتجات ، وتحولت أنشطة البنوك التقليدية إلى بنوك شاملة تعتمد إلى حد كبير على إيراداتها من العمولات المكتسبة من الصفقات الاستثمارية من خارج موازنتها العمومية ، ويرجع ذلك إلى سببين رئيسيين هما :
أ/ تحرير أسواق النقد العالمية من القيود .
ب/ الثورة العالمية في الاتصالات الناجمة عن الأشكال التكنولوجية الجديدة .
3- التقدم العلمي والتكنولوجي : وهو ميزة بارزة للعصر الراهن ، وهذا التقدم العلمي جعل العالم أكثر اندماجاً ، كما سهل حركة الأموال والسلع والخدمات ، ( وإلى حد ما حركة الأفراد ) ، ومن ثم برزت ظاهرة العولمة ، والجدير بالذكر أن صناعة تقنية المعلومات تتركز في عدد محدود ، ومن الدول المتقدمة أو الصناعية دون غيرها .
4- الشركات متعددة الجنسيات: إذا صح وصف هذا العصر بأنه عصر العولمة ، فمن الأصح وصفه بأنه عصر الشركات متعددة الجنسيات باعتبارها العامل الأهم لهذه العولمة .
ويرجع تأثير هذه الشركات كقوة كبرى مؤثرة وراء التحولات في النشاط الاقتصادي العالمي إلى الأسباب التالية :
أ/ تحكم هذه الشركات في نشاط اقتصادي في أكثر من قطر ، وإشاعتها ثقافة استهلاكية موحدة .
ب/قدرتها على استغلال الفوارق بين الدول في هبات الموارد .
ج/ مرونتها الجغرافية .
ويأخذ بعضهم على هذه الشركات ما يلي :
1- تناقضها بين وجهها التوحيدي للعالم ، ووجهها الأخر وهو كونها رمزاً للسيطرة الاقتصادية ومن ثم السياسة .
2- عدم وجود قواعد وضوابط قانونية أو اتفاقات دولية ملزمة لها مما شجعها على انتهاك قوانين العمل وحقوق الإنسان .
3- إن قادة هذه الشركات من كبار الراشين على مستوى العالم .
وأما المدافعون عن هذه الشركات فيشيرون إلى مساهمتها في العملية التنموية حيث توفر فرص التدريب والعمل وتدفع الضرائب التي يمكن استخدامها في البرامج الاجتماعية ،كما أنها تنقل التكنولوجيا المتطورة ، وتعود بالقطع الأجنبي ، وتساعد في بناء قاعدة صناعية في البلدان الفقيرة .. الخ .ويرى المؤلف أن هذه المزاعم مبالغ فيها ، وأن أهدافها الأساسية هو تعظيم وتراكم أرباحها ، وهذه لا يتحقق عادة إلا على حساب شعوب الدول الفقيرة .
مفهوم وواقع العالم الإسلامي :
لم يتفق الباحثون على تعريف معين للعالم الإسلامي ويرجع ذلك إلى اختلافهم في تحديد المعيار الذي يستخدم في التعريف : هل هو عدد السكان ، أم الدستور الذي ينص على أن دين الدولة هو الإسلام ، أم هو تنظيمي أي الدول التي تنتسب إلى منظمة المؤتمر الإسلامي ؟ .
وعلى رغم هذا الاختلاف الذي يجعل تحديد المفهوم صعباً فإن الإسلام في توسع ديناميكي ، وهو دين المستقبل ، ويرجع ذلك لبساطة عقيدته ، ويسر فرائضه .
ويمتد العالم الإسلامي على مساحة واسعة تضم أجناساً وقوميات ، وثقافات ، ولغات ، وعادات ، وهذا الاختلاف لا يشكل عقبة تذكر أمام الهوية الإسلامية التي تجعل من المسلمين وحدة متماسكة .
أما الأمة الإسلامية :
فهي كيان يجمع كل مسلم يقر بالشهادتين ، وبناء على هذا فإن مفهوم الأمة الإسلامية أشمل من مفهوم العالم الإسلامي ، فالعالم الإسلامي مفهوم جغرافي وهو كيان يضم الأرض والناس ، وأما الأمة الإسلامية فهو كيان يحتوي الناس فقط .
الواقع الاقتصادي للأقطار الإسلامية :
من خصائص الوضع الاقتصادي للعالم الإسلامي أنه متخلف ، وإنجازاته التنموية متواضعة مع التشابه النوعي في مشاكله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العولمة تعريف العولمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» : تعريف العولمة :
» الكتابات العربية حول العولمة..بحوث جاهزة..العولمة
» تعريف البترول
» العولمة الاجتماعية للمرأة والأسرة
» من الحرب الباردة إلى العولمة الأمنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: