ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الحاسة السادسة...منحة ربانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الحاسة السادسة...منحة ربانية Empty
مُساهمةموضوع: الحاسة السادسة...منحة ربانية   الحاسة السادسة...منحة ربانية Emptyالإثنين مايو 24, 2010 3:20 pm

الحاسة السادسة...منحة ربانية BEpj1-3k6A_90259906

الحاسة السادسة...منحة ربانية
إن ثمة أمراً عجيباً يباغتنا حينما نتعرض للخطر، وهو ظهور فجائي لقوة خارقة تقذف بنا بعيداً عن مكمن الخطر، هذا الأمر يعطي مدلولاً ثابتاً ألا وهو أن بداخلنا قوة خارقة لا تظهر إلا عند الخطر... هذه القوى التي تنشط وتخمد حسب مقتضيات الانفعالات والتفاعلات الطارئة.
وبما أن هناك شفافية في بعض الناس يكتشفون من خلالها حقائق كلغة العيون وعلم (التلباثي)، وهو الشعور عن بعد بما يحدث لمن تحب ومبادلة من تحب نفس المشاعر والأحاسيس، ولذا نقول في المثل الشعبي: (القلوب عند بعضها) و(من القلب للقلب رسول) ولو عن بعد وهذا أمر خاضع لتلاقي الأرواح وصفاء النفوس.
وصدق رسول الله "صلى الله عليه وسلم": "الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف" رواه مسلم.
فتلاقي الأرواح أمر بيد الله سبحانه وتعالى، وهذه المقدرات والمنح الربانية للإنسان لا تصطد م بمعرفة الغيب لأنها تقرر مواقف وتستبصر أشياء خارجة عن نطاق الغيبيات وهى صفات ثابتة يعرفها صاحبها وبعضاً ممن حوله مع علم التوسم كتوقعات بحدس الحاسة السادسة.
وقد كان العالم الألماني "رودلف تستشنر" هو أول من تناول ظاهرة الإدراك الحسي الخارق بدراسة جادة أوائل العشرينات، وأطلق عليها مصطلح e.s.pالمنسوب مجازاً إلى الحاسة السادسة، صنفها إلى فروع: الاستبصار، والتنبؤ، ونفاذ البصيرة إلى الأشياء والأشخاص والأحداث، وقراءة الأفكار والمشاعر، وإدراك لمحات من الماضي والمستقبل وتحت هذا العنوان قدم الباحث "جي. بي. راين" أول دراسة جادة تالية إلى جامعة "ديوك" عام 1934.
وأصدر "رينيه سودر" في عام 1960م كتاباً عنوانه: "بحث عن البارسيكولوجي" ذكر فيه أن المعلومات التي تلتقطها المدارك الخارقة التي لا تصدر بالضرورة عن نفاذ البصيرة، وإنما تتولد في العقل الباطن كالذكريات، وهي في نفس الوقت حاسة، لتكن السادسة، ما دامت لم تستخدم إحدى قنوات الحواس الخمس للتوصل إلى المعلومات، وفي كل الأحوال تنتقل المعلومات من اللاوعي إلى العقل الواعي.
أما "آرثر كوستلار" فقد ذكر أن الحاسة السادسة إحدى اثنتين:
إما أن تكون نابعة من قوى وقدرات ووظائف روح الإنسان، وهي بذلك قدرة تتجلى وتتفتح تدريجياً مثلما ينمو الحس والضمير والوعي درجة بعد درجة تصاعدياً على سلم النمو والتطور.
وإما أن تكون على عكس ذلك حاسة بدائية قديمة من خصائص الإنسان البدائي القديم، كان في أمس الحاجة إليها كوسيلة للاتصال، ثم ضمرت وتلاشت وحلت محلها أشكال الإدراك والاتصال الحسية الأخرى، وفي كلتا الحالتين ينطوي الاحتمالان على احتمال ثالث، وهو احتمال بعث الحاسة السادسة من جديد، عن طريق روحانية الإنسان، أي عن طريق تدريب وتقوية قواه الروحية.
وتفسير "كوستلار" السابق - على ما فيه من حيرة - يؤكد أهمية متابعة دراسة ظواهر البارا سيكولوجي عامة، والحاسة السادسة بصفة خاصة على وجه مكثف.
أغلب الناس لديهم الحاسة السادسة:
هذا ما تقوله "جيرترود شميدلر" أستاذة علم النفس بجامعة نيويورك، فقد استخلصت من دراسات أجرتها أن أغلب الناس لديهم الحاسة السادسة، وعن طريقها تتحقق تخميناتهم أو استبصاراتهم بشكل أو بآخر خلال حياتهم اليومية. ليس من الضروري أن يتنبأ الشخص بحادث خطير أو أمر بالغ الأهمية حتى يقال: إنه موهوب الحاسة السادسة، بل يكفي أن يدق جرس الهاتف ويخطر على البال أن المتحدث صديق قديم لم يتصل بك منذ أمد طويل، وما أن ترفع السماعة حتى تسمع صوته ويتحقق حدسك، وهذا مظهر من مظاهر الحاسة السادسة. وقد تتعرف أحياناً على شخص وسيم لبق رقيق، لكنك لا تشعر بارتياح إليه، وعلى العكس تحس بهاجس لا تدرك مصدره، ولا تعرف له سبباً ينفرك منه، أو كأنما هاتف من أعماقك يطالبك بأن تتجنبه وتتقي منه شراً مرتقباً، فإذا ما توطدت علاقتك به أثبتت لك الأيام صدق إحساسك الخفي الذي حذرك من صداقته، وهذا أيضاً مظهر من مظاهر الحدس أو الاستبصار أو التنبؤ. وكلها جوانب من عملية تواصل حسي صافية، مبعثها الحاسة السادسة، أقلها أن تشعر بعدم الارتياح لشخص أو شئ أو قرار، ويتحقق فيما بعد سبب لهذا الشعور.
الحاسة تنشط وتخبو: وأكدت دراسات الدكتورة "جيرترود" أن الحاسة السادسة تنشط في الشخص ذاته أحياناً وتخبو وتصاب بالخمول أحياناً أخرى، والسبب هو أن كافة مظاهر الإدراك الحسي الخارق ترتبط وفق الارتباط بمحيط نفسي أخر قوامه : صفاء الذهن، وهدوء الأعصاب، واعتدال المزاج، وعناصر شخصية ونفسية أخرى متشابهة حتى هؤلاء الذين يتمتعون بحاسة سادسة قوية لابد لهم من شرط أساسي يتيح لحاستهم استقبال الإشارات دون تشويش، هذا الشرط هو توفر حد أدنى من صفاء الذهن واعتدال المزاج.
متى تقوى ؟ ومتى تضعف ؟
وفي جامعة كاليفورنيا أجريت دراسات مطولة أثبتت أن الإنسان يستطيع أن يرسل إشارات حسية للغير، كما يستقبل من الغير إشارات، أو يحس بأحداث أثناء وقوعها في مكان بعيد، بل حتى قبل وقوعها، وأثبتت أيضاً أن بعض الموهوبين يستطيعون التأثير على أفكار الغير، فيوحون إليهم بفكرة ما أو سلوك معين عن طريق الاتصال الخاطري الحسي البحت، كما يستطيع بعضهم قراءة أفكار الغير والشعور بالأخطار التي تحدق بهم.
وأبسط مثال لذلك في حياتنا اليومية أن هؤلاء الذين يتورطون في مأزق خطير أو يقعون في ضيق أو تنتابهم الأمراض والآلام، يتذكرون أحب الناس إليهم من الأقرباء، وقد يستغيثون بهم ويستحضرونهم في مخيلاتهم، يشعر هؤلاء الأقرباء بغصة، أو تطرأ عليهم ظواهر عضوية كخفقان القلب ورفيف الجفون، والانقباض النفسي، وقد يصارحون المحيطين بهم آنذاك بمخاوفهم، وبأنهم يستشعرون خطراً يحيط بهم من الناس.
ولعل في تفسير العامة لأسباب الغصة "الشرقة" ورفيف الجفون ما يساير هذا الرأي، علماً بأنه تفسير قديم يتصف بالعمومية في معظم المجتمعات المحلية، ويعتبر من الموروثات الشعبية.
هذا إن دل على شئ في جملته فإنما يدل على أن الإنسان يمكن أن يكون مثيراً للحاسة السادسة عند غيره، مثلما هو مستقبل بها لإشارات حسية يستبصرها... ويكون الإنسان في أقصى حالات القدرة على الإرسال أو الإيحاء، كلما اشتدت انفعالاته وهياجه الوجداني، بينما يكون في أقصى حالات الاستقبال والاستبصار عندما يكون راقداً مسترخياً على قدر كبير من الراحة وهدوء الأعصاب.
والحاسة السادسة ليست ثابتة، أي أنها ليست إرادية مثل الحواس الخمس الأخرى، إنها حاسة لا إرادية تحضر لحظة وتغيب أياماً - باستثناء بعض الموهوبين الأفذاذ، أمثال: هيزكس، وجين ديكسون، واليكس، تانوس، وهيلين هيل، وبول زيفين، وغيرهم ممن خضعوا لاختبارات العلماء.
خصائص الموهوبين:الدراسات التي أجريت في جامعة أكسفورود تشير إلى أن لدى بعض الناس نوعاً من العتامة تقاوم وتحجب الانطباعات الاستبصارية من الظهور على شاشة الوعي، وأثبتت من ناحية أخرى أن فريقاً من الناس يسجلون سيلاً لا ينقطع من الاستبصار وصدق التنبؤ، حتى تكاد تكون حياتهم سلسلة من الرؤى الصادقة، وأتضح بعد فحص عدد كبير من الفئة الأخيرة، ودراسة شخصيات منهم، أنهم جميعاً يشتركون في عدة خصائص مميزة، أهمها:
• حسن التكيف الاجتماعي.
• الاستقرار الوجداني.
• نفسية منبسطة.
• الثقة بالنفس.
• حسن العلاقة مع الآخرين.
• اتساع شبكة العلاقات.
• الإيمان بالله ودماثه الخلق.
أثر العبادة على تقوية الحاسة السادسة: لقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أحاديثه الشريفة إلى قدرات خارقة مكتسبة بالعبادة واستحضار عظمة الله تعالى وذكر النار والجنة وهي رؤية أحد بعض عوالم الغيب
عن حَنْظَلَةَ الأَسَيْدِيّ وَكَانَ مِنْ كُتّاب رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم أَنّهُ مَرّ بأَبي بَكْرٍ وَهُوَ يَبْكى: فَقَالَ مَالَكَ يَا حَنْظَلَةُ؟ قَالَ: نَافَقَ حَنْظَلَةُ يَا أَبَا بَكْرٍ،، نَكُونَ عِنْدَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم، يُذَكّرُنَا بالنّارِ وَالْجَنّةِ كأَنّا رَأْىَ عَيْنٍ، فَإِذَا رَجَعْنَا عافَسْنَا اْلأَزْوَاجَ والضّيْعَةَ وَنَسِينَا كَثِيراً قال فَوَالله إنا لكَذَلِكَ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم، فَانْطَلَقْنَا فَلَمّا رَآهُ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم قال: "مَالَكَ يَا حَنْظَلةُ؟" قَالَ نَافَقَ حَنْظَلَةُ يَا رَسولَ الله، نَكُونُ عِنْدَكَ تُذَكّرُنَا بِالنّارِ وَالْجَنّةِ حَتّى كَأَنّا رَأْىَ عَيْن: فَإِذَا رَجَعْنَا عافسَنَا الأَزوَاجَ وَالضّيْعَةَ وَنَسِينَا كَثِيراً،قال:فقال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "لَوْ تَدُومُونَ عَلَى الْحَالِ الّذي تَقُومُونَ بهَا مِنْ عِنْدِي لَصَافَحَتْكُمْ المَلائِكَةُ في مَجَالِسِكُمْ وَعَلَى فُرُشِكُمْ وَفي طُرْقكُمْ، وَلَكِنْ يَا حَنْظَلَةَ سَاعَة وَسَاعَة". قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ[تحفة الأحوزي ـ رياض الصالحين ـ سنن ابن ماجه ـ سنن الترمذي ـ صحيح مسلم ـ مجمع الزوائد ـ مسند أحمد ـ معجم الطبراني ].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينَّه، ولئن استعاذني لأعيذنَّه...)[صحيح البخاري].
عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: (لقد كان
فيما قبلكم من الأمم ناس محدَّثون؛ فإن يكن في أمتي أحد فإنه عمر) [رَوَاهُ البُخَارِيُّ. ورَوَاهُ مُسلِمٌ من رواية عائشة].
شواهد من تاريخنا الإسلام :يا سارية الجبل الجبل:
عن ابن عمر عن أبيه أنه كان يخطب يوم الجمعة فعرض في خطبته أن قال "يا سارية الجبل! من استرعى الذئب ظلم". فالتفت الناس بعضهم لبعض، فقال لهم علي: ليخرجن مما قال. فلما فرغ سألوه فقال: وقع في خلدي أن المشركين هزموا إخواننا، وأنهم يمرون بجبل فإن عدلوا إليه قاتلوا من وجه واحد، وإن جاوزوا هلكوا، فخرج مني ما تزعمون أنكم سمعتموه. فجاء البشير بعد شهر وذكر أنهم سمعوا صوت عمر في ذلك اليوم. قال: فعدلنا إلى الجبل ففتح الله علين[ كشف الخفاء للعجلوني].
روي عن أمير المؤمنين عثمان بن عفان:
يروى أنه دخل رجل على سيدنا عثمان فقال : "أيدخل علينا رجل وأثر الزنا في عينيه ؟ فقالوا : أوحي بعد رسول الله ؟! قال : لا، ولكنها فراسة صادقة".
المصادر:
1- محمد عزت محمد عارف، لغة العيون، دار الفضيلة، مصر
2-محمد السقا عيد، المخ بين عجز الخلق وإعجاز الخالق "تحت الطبع"
المعجزة والكرامة لحظة استتنائية في حياة النبي والولي،ما هي الأصل.الأصل إثبات الأسباب التي جعلها الله في الكون.ولو شاء الله لأنزل ملائكة رسلا،ولو شاء لأنزل من السماء آية فظلت اعناق البشر لها خاضعين. فالدعوة يبلغها نبي،او يرعاها ويجددها ولي ،مناط للامتحان الالهي الذي يميز به سبحانه الخبيث من الطيب.قاعدة الامتحان العادة لاخرقها.
وكان صلى الله عليه مستجاب الدعوة ، فلو شاء لقضيت حوائجه دون سبب ظاهر، لكنه صلى الله عليه وسلم كان يشبع ويجوع، وينتصر جنوده تارةويهزمون أخرى وينتظر اكتمال العناصر السببية ليبدأ حركته ، ويدبر حسب مجاري العادة ليكون قدوة للمسلمين في التعبد بما وضعه الله من ناموس في الكون .لم يضعه سبحانه عبثا ليتخطاه الناس ، ولا يرفعه لحظة من لحظات تاريخ البشر الا ليكون استثناء الرفع تاكيدا لاصل الاثبات.
الأصل تكسب العباد ،ومعانتهم للحاجة والضرورة ،وتحملهم لضروب الامتحان والابتلاء والقهر المفروض على بني البشر أجمعين ،لو كان خرق العادة قاعدة ولم يكن رخضة واستتناء لبطلت الرسالة وبطل العمل وبطل الجهاد وبطلت الحكمة التي من أجلها خلق الله الدنيا والأخرة، والسماء والأرض،والموت والحياة.
الكرامات التي تظهر على يد الأولياء أنواع .منهاماهو من قبيل العلم والمكاشفة "بان يسمع العبد ما لا يسمعه غيره ، وتارة بان يرى ما لا يراه غيره يقظة ومناما .وتارة بأن يعلم ما لا يعلمه غيره وحيا وإلهاما ،أو إنزال علم ضروري ،أو فراسة صادقة،ويسمى كشفا ومكاشفة أي كشف الله عنه" { 1}
ومن أنواع الكرامة ما هو من "باب القدرة " كما يقول ابن تيمية :
"وهو الثأثير ، وقد يكون همة وصدقا ودعوة مستجابة ، وقد يكون من فعل الله الذي لا ثأتير له فيه بحال ،مثل هلاك عدوه بغير اثر منه " كقوله "من عادى لي وليا فقد بارزني بالمحاربة " و" اني لاثار لاوليائي كما يثار الليت الحرب ".ومثل تذليل النفوس له ومحبتها اياه " { 2 }
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحاسة السادسة...منحة ربانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الآفة السادسة عشرة – الغيبة
» زيت الزيتون صيدلية ربانية
» الحملة الصليبية السادسة
» الحملة الصليبية السادسة
» الآفة السادسة عشرة – الغيبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: