ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال Empty
مُساهمةموضوع: النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال   النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال Emptyالثلاثاء أبريل 27, 2010 3:58 pm

النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال 2aGgn-7P2H_287458003

المؤامرة الكبرى على المرأة المسلمة(1)لشيخ محمد بن عبد الله الامام
النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال
تخرج المرأة :من بيتها فيزينها الشيطان -كما تقدم- وتخرج وقد تعطرت أو تبخرت, وقد قال الرسول ((أيما امرأة استعطرت ثم خرجت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية, وكل عين رأتها زانية)) رواه أحمد وأبو داود والنسائي والترمذي وغيرهم.
فانظر هذا الزنا الأصغر من قبلها ومن قبل من وجدها بمجرد مرورها ورائحتها, فكيف بمن تجلس بجانب الرجال؟.
ومن المعلوم أن الغالب على الموظفين والدارسين ومن إليهم أنهم يريدون امرأة مهتمة بمظهرها.
فلو حضرت المرأة عملها بدون إظهار للوجه وغيره, فإما أن يقوموا بغمزها ولمزها, وإما أن يهجروها, وربما سعوا إلى تهديدها بالترحيل.
لأن الواجب على المرأة أن تعلم أنه ليس الغرض وجودها للعمل وكفى, بل الغرض التوصل إلى أنوثتها بصورة أو بأخرى.
فإذا كانت المرأة قد أظهرت وجهها فقط, فماذا يجري ويحصل؟
سمى النظرةالزنا بالنظر إليها, وهذا ما دلت عليه أحاديث كثيرة, والرسول إلى المرأة دون الفجاءة زنا, لأنه موصل وسبب للوقوع في الزنا الأكبر, إذا توفرت الأسباب وانتفت الموانع.
وما أكثر الذين يعترفون أنهم ما وقعوا في الزنا الأكبر, إلا بسبب النظرة إلى فلانة.
ولله در القحطاني إذ يقول:
إن الرجــال الناظرين إلى النساء مثل الكلاب تطوف باللحمان
إن لم تصن تلك اللحوم أسودهـا أكلت بلا عـوض ولا أثمان
ولله در من قال:
كل الحوادث مبدؤها من النــظر ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرة فعلت في عين صاحبـها فعل السهام بلا قوس ولا وتـر
وقال أحد العشاق:
فقلت اسمحوا لي أن أفوز بنظرة ودعوا القيامة بعد ذاك تقوم
وقال آخر:
لا يأمنن على النساء أخ أخا ما في الرجال على النساء أمين
إن الأمـين –وإن تحرّز مرّةً- لابـد أن بنظرة سيخون
وإذا وجد النظر سعى الشيطان إلى تتابع المعاصي, فيأتي الكلام, ولو قالت المرأة فقط: السلام عليكم, وكيف حالك, فهذا يجعل السمع يعشق الكلام.
: ((والأذنان زناهماقال الرسول السمع)).
, قد يفتنون بكلام نساء النبي وإذا كان مرضى القلوب في عهد الرسول ولا تخضعن, فلذ قال الله تعالى: عند الخضوع, وهن أمهاتهم, فكيف بغير نساء النبي الأحزاب.بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض
ولا تقولي: إنك ستحزمين نفسك, ولن تليني في القول, فإن هذا مستصعب, لأنك في اختبار صعب, فإن الموظفين إلا من رحمه الله ينظرون إلى الكلام مع الابتسامة, وإن لم تفعلي فأنت مهددة بأحد أمرين أحلاهما مر في نظرك: إما ترك الوظيفة والاختلاط, وهذا هو السلامة, ولكن عبادة المال تمنع من هذا.
وإما أن تؤثري البقاء على الوظيفة ويجري ما يجري.
تأتي بعد ذلك :المصافحة, وهذه المصافحة قد تؤدي إلى ما لا تحمد عقباه, ولهذا قال الرسول ((واليدان زناهما البطش)) وقال عليه الصلاة والسلام: ((لأن يُطعن أحدكم بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له)) رواه الطبراني عن معقل بن يسار.
يقول الشاعر:
نظرة فابتسامة فسلام فكلام فمـــوعد فلقاء
وبعد هذه الأمور يحاول الشيطان أن يقذف في قلوب هؤلاء إلا من رحمه الله البحث عن كيفية اللقاء, فتبدأ الرسائل تشتغل والهاتف, وكلما كانت الشهوة عند أحدهم أشد كان البحث والسعي للفتنة أكثر, خصوصا عند الرجال الغدارين بالنساء, والنساء كثيرات الوثوق بهم إلا من رحم الله, ولا يدركن حيلهم, وما أكثر الباكيات بسبب وثوقهن بالرجال.
فإذا سلم الرجل والمرأة من اللقاء والزنا الأكبر, فما سلما من أنواع الزنا الأصغر, فقد : ((العينان زناهما النظر والإذنان زناهما السمع واللسان زناه التكلمقال الرسول واليدان زناهما البطش والرجلان زناهما المشي, والقلب زناه التمني, والفرج يصدق ذلك أو يكذبه)).
انظروا أيها المسلمون: إذا كانت النظرة الواحدة حرام, فكم نظرات في اليوم وفي الأسبوع؟ فأين السلامة, فلا الرجال ولا النساء يسلمون.
فكيف بما هو أكثر من النظر من أنواع المعاصي المذكورة في حديث أبي هريرة رضي الله عنه؟.
فيا أيها المغتر, ويا أيتها المخدوعة.. تعقلوا الأمور وزنوها بميزان الشرع والتفقه والعقل, لا يغلب عليكم الهوى ولا يغلب عليكم الشيطان, ولا يغلب عليكم المفسدون, فتصبحوا مسحوقين بالفتن والمصائب.
وهذه الأخطار إذا كان اختلاط النساء بالرجال بين الموظفين والدارسين وما إلى ذلك, وأما إذا وجدت الخلوة فذاك الخطر الذي يتوقع منه الهلاك.
فكيف تعمل المرأة إذا كانت في غرفة واحدة مع موظف واحد أو اثنين, والخلوة هنا حاصلة
ألقاه في اليم مكتوفا وقال له إياك إياك أن تبتل بالماء!
إن طلب السلامة هنا أمر غير مقدور عليه, ولا وجود له إلا أن يشاء الله, : ((إياكم والدخول على النساء)) فقال رجل: يا رسول الله.. أفرأيتولهذا قال الرسول الحمو؟ قال: ((الحمو الموت)), والمراد بالحمو: أقارب الزوج.
وإذا كان يتوقع حصول الموت بسبب دخول أخي الزوج عند زوجة أخيه, فما بالك بمن هو من إخوان الشياطين؟.
ولهذا أقول: يجب على كل مسلم أن يجنب نساءه الاختلاط بالرجال, فإن خذل المسلم ولم يقدر على ذلك تعرف على وظيفة المرأة ومن بجانبها, وهذا ضروري, ولا يكفي أن يقول للمرأة احذري أن يحصل لك مثلما حصل لفلانة, وليحذِّر الرجل المرأة من قبول طريقة الضغط, فبعض النساء من أجل المرتب وما أشبه ذلك.. تستسلم لما يشيب له الرأس.
بل على المرأة أن تخبر ولي أمرها إذا حصل عليها اعتداء, ويجب عليه أن يأمرها بذلك.
وقد تقول المرأة إنها لو أخبرت زوجها قد تحدث مشاكل بين زوجها وبين الرجل.
والجواب: إن لم تبادر إلى ترك الوظيفة؛ فهذا أقل ما تفعل.
أما السكوت فهذا يؤدي إلى ما هو أعظم على المرأة وعلى الرجل.
وأيضا ندعو أولياء النساء إلى إبعاد محارمهم عن الفتن, دون إحداث ما هو أكبر من ذلك.
وإنا لله وإنا إليه راجعون؛ ما أعظمها من مصيبة أصيبت بها الأمة المسلمة.
صراخ المرأة اليمنية المختلطة بالرجال
"نقدم شكوى حارة للقراء أولا وللمجتمع اليمني ثانيا"
نشرت صحيفة "المرأة" في عددها (152) شهر شوال 1421هـ/2000م مقالا لإحدى الكاتبات هذا نصه:
(نحن النساء عرضة للمعاكسة والاستغلال في كل مكان، العمل أكبر مكان نتعرض فيه لمسألة المعاكسة والاستغلال. لا أدري لماذا يشعر الرجال بأمرين غير منطقيين، الأمر الأول: أنه إذا أراد أو اشتهى المرأة يجب عليها أن تتجاوب وإلا فهي ضده، وعليه عقابها. والأمر الثاني: لا أدري لماذا يشعر الرجل بأن المرأة ضعيفة خائفة خجولة لا تريد الفضيحة لذا فهي لقمة سهلة. تريدون الحق.. هناك بعض الحقيقة في النقطة الأخيرة فالمرأة تلام حتى على قبح أفعال الرجال والمرأة تعاقب على تحرش الرجل، والمرأة العاملة لو أخبرت أخاها أو زوجها بأن رئيسها أو زميلها يغازلها ويراودها عن نفسها فهناك احتمالات عديدة بأن تكون هي الخاسرة، فالفضيحة والنظرة المتشككة من قبل أهلها توقفانها عن العمل. نحن النساء عادة نلجأ إلى الطريقة التقليدية المحترمة في وقف الرجل الراغب فينا بالقول له: (أنا مثل أختك) أو (حرام عليك) ولكن كل هذه الجمل هل توقف وحشا مسعورا يريد تمزيق لحم امرأة تعمل ومحتاجة إلى العمل؟!)
أخي المسلم الكريم.. إن هذا المقال لجدير بالتأمل لأنه يدفع بنا إلى معرفة أخطار بالغة حاصلة، شرها يزيد في كل لحظة، وانظر إلى الجمل الواردة في هذا المقال وتأملها:
1- (للمعاكسة والاستغلال في كل مكان) أي من أماكن الاختلاط والتبرج والسفور.
2- (والعمل أكبر مكان نتعرض فيه للمعاكسة والاستغلال)
3- (المرأة يجب عليها أن تتجاوب مع الرجل وإلا فهي ضده ويجب عليه معاقبتها) لا يخفاك أنها تعني في العمل الوظيفي.
4- (لذا فهي لقمة سهلة)
5- اعترافها بالنقطة الأخيرة وهي: (أن المرأة ضعيفة خائفة خجولة لا تريد الفضيحة) فهل من عافية.
6- (رئيسها أو زميلها يغازلها أو يراودها عن نفسها) ماذا تريدون أيها المسلمون بعد هذا التصريح بما يحصل ويتكرر؟!
7- (ولكن هذه الجمل هل توقف وحشا مسعورا يريد تمزيق لحم امرأة تعمل؟)
أخي الكريم.. أرى أن هذا المقال لا يحتاج إلى تعليق مني، ولكن أنت الذي تعلق وتحدد موقفك إن كنت ممن يجهل هذا أو يروج لأمر الاختلاط.
ولا نختلف أن أي علاج لهذه القضية لن يكون نافعا مهما ادعى المدعون ذلك إلا إذا كان العلاج الشرعي وهو عدم الاختلاط والتبرج وبغير هذا لو تناطحت الجبال.
إذا رأيت الاختلاط فتذكر نتائجه. اسأل نفسك كم أولاد زنا، كم انتشار للرذيلة، كم اغتصاب للمرأة، كم اتخذت المرأة خليلا لها مع زوجها.
فأين الناعقون ودعاة التبرج والاختلاط من هذه الأخطار؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النزول إلى ساحة اختلاط النساء بالرجال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم اختلاط النساء بالرجال - محمد بن ابراهيم رحمه الله تعالى
» جمال النساء ثلاثه ... وقلوب النساء ثلاثه ... اما عن عقول النساء فأربعه
» ما معنى نقص العقل والدين عند النساء كما في الحديث: "النساء ناقصات عقل ودين"؟
» الرجال قوامون على النساء )) سورة النساء 34
» اسباب النزول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى المرأة-
انتقل الى: