ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الله والكون شموس تبتلع كواكبها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الله والكون  شموس تبتلع كواكبها Empty
مُساهمةموضوع: الله والكون شموس تبتلع كواكبها   الله والكون  شموس تبتلع كواكبها Emptyالثلاثاء مارس 09, 2010 1:58 am

الله والكون  شموس تبتلع كواكبها E6X0N-d5Xg_709447366

كشف العلماء أن الكون ليس هادئاً كما نتصور، بل هناك نجوم تنفجر وأخرى تبتلع الكواكب، على عكس النظام الشمسي المحكم، والذي يثير دهشة العلماء، وهذا ما جاء في خبر علمي، لنقرأ....
دراسات كثيرة تؤكد أن نظامنا الشمسي مميز عن بقية الأنظمة، وأن مجموعتنا الشمسية مستقرة جداً في عملها، على عكس مجموعات شمسية كثيرة، فقد عثر علماء فلك إسبان على أدلة تشير إلى احتمال ابتلاع عدد من النجوم الشبيهة بالشمس كواكبها الدائرة في مدارها، وعثر فريق من العلماء في معهد الفيزياء الفلكية في جزر الكناري على نجم يطلق عليه إتش دي 82943 ، تنبعث في محيطه غازات من نوع نظائر ليثيوم 6 التي لا توجد عادة في الطبقات الخارجية للنجوم الشبيهة بالشمس لأنها تتلاشي في المراحل المبكرة من عملية نشوء النجوم، لكنها تبقى غير متغيرة في الكواكب. ونشر العلماء تقريرهم هذا حول الاكتشاف، الذي تمكّنوا من التوصل إليه بمساعدة مقياس طيفي حسّاس للغاية، في مجلة نيتشر العلمية البريطانية.
يؤكد الفريق العلمي أن التفسير الوحيد لوجود هذه الغازات هو أن النجم ابتلع مجموعة أو مجموعتين من كواكبه، ويعتبر هذا النجم شبيهاً جداً بالشمس، ولكنه أكبر منها قليلاً وأكثر إشعاعاً، ويقع على بعد ثماني وسبعين سنة ضوئية مما يجعله قريباً نسبياً من كوكب الأرض. وللنجم كوكبان يدوران حوله، أحدهم تبلغ كثافته ضعف كوكب المشتري، والآخر أقل منه بقليل. وقد حيرت النجوم خارج مجموعتنا الشمسية عدداً من الفلكيين منذ اكتشافهم لها عام اثنين وتسعين لأنها تدور في فلك قريب جداً من النجوم التي انبثقت عنها.
والتفسير الوحيد الممكن هو احتمال أن تكون هذه النجوم لها جاذبية دفعت عدداً من الكواكب نحو النجوم التي انبثقت عنها، وأحيانا ابتلعتها بينما دفعت عدداً آخر إلى مدار غريب الأطوار أو قذفت بها خارج النظام تماماً، وقد تم اكتشاف أكثر خمسين نظاماً خارج مجموعتنا الشمسية حتى الآن، وبينت دراسة تحليلية مقدار غرابة نظامنا الشمسي بكواكبه العملاقة مثل المشتري وزحل البعيدين عن الشمس.
ولا يعرف الفلكيون ما إذا كان اكتشافهم هذا له علاقة بكون النظم الشبيهة بنظامنا الشمسي هي نادرة حقاً أو هي مشكلة بسيطة متعلقة بالتكنولوجيا الحديثة المتوفرة لدينا القادرة على التقاط النظم الغريبة. وتشير الدراسات إلى وجود عدد كبير من النجوم التي تحوم في فلكها بقايا عناصر فضائية. وبينت دراسة لأكثر من 450 نجماً شبيهاً بالشمس احتواءها على عنصر الحديد في الجزيئات المحيطة بها أو على سطوحها، مما يدل على أن تلك النجوم قد أتخمت نفسها بابتلاع العناصر الفضائية.
الله والكون  شموس تبتلع كواكبها 10sWj-A0aX_532903594
رسم يمثل المجموعة الشمسية: الشمس في المركز وتدور حولها الكواكب بنظام لا يمكن أن يحدث معه أي تصادم أو خلل أو خطأ، وهذا ما يثير دهشة العلماء عندما يتأملون هذا النظام الدقيق، على عكس كثير من الأنظمة الكونية الهائجة وغير المستقرة، ويتساءلون: ما الذي يجعل مجموعتنا الشمسي مستقرة وتسلك نظاماً محدداً؟ نقول إنه الله تعالى القائل: (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [يس: 40].
لحظة تأمل
لقد وضع الله لنا هذا المشهد ليكون إشارة إلى رحمته عندما حفظنا على هذه الأرض، بل إن الله تعالى قد جهز الأرض بعدة طبقات مغنطيسية محيطة بها (المجال المغنطيسي للأرض) لحفظ الأرض من شر الشمس. يقول تعالى: (أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَءلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [النمل: 61]. فهذه الآية تحدثنا عن نعمة من نعمه عز وجل، وكيف هيَّأ لنا كوكب الأرض ليكون صالحاً للحياة، ووضعه في المدار المناسب حول الشمس، فلو أن الأرض كانت قريبة من الشمس لاحترقت المخلوقات على ظهرها بسبب حرارة الشمس. ولو أنها كانت بعيدة عن الشمس لماتت المخلوقات بسبب تجمدها.
وهناك نعمة أخرى أيضاً، وهي أن الله برحمته جعل النظام الشمسي مستقراً، على عكس الكثير من الأنظمة النجمية، فكل شيء يدور بنظام، لا تصادم، ولا انفجارات، ولا انحراف عن المسار الذي قدَّره الله لكل كوكب من كواكب مجموعتنا الشمسية، ولذلك يقول تعالى: (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [يس: 40]. ويقول أيضاً متحدثاً عن نعمة عظيمة وهي أن السماء المحيطة بنا تحفظنا، وهي محفوظة بأمر الله تعالى من الانهيار أو أن تتصادم أجزاؤها، يقول عز من قائل: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
فمثل هذه الاكتشافات العلمية ينبغي أن تكون حافزاً لنا أو وسيلة نتذكر نعمة الخالق تبارك وتعالى، وبنفس الوقت نتذكر إعجاز القرآن عندما حدثنا عن مثل هذه النعم العظيمة. بل إن وجود هذه الآيات في كتاب الله تعالى هو أصدق دليل على أنه كتاب منزل من لدن حكيم عليم. ولو كان محمد صلى الله عليه وسلم هو من ألَّف القرآن (كما يدعي بعض الملحدين)، فما حاجته للخوض في مثل هذه القضايا؟ ولماذا يحدثنا عن قانون كوني (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ)، ولماذا يحدثنا عن نعمة استقرار الأرض (أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا)، ولماذا يحدثنا مثلاً عن نعمة الغلاف المغنطيسي (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا)... هذه الآيات تدل على أن قائلها هو الخالق تبارك وتعالى، فسبحان الله العظيم!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الله والكون شموس تبتلع كواكبها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شموس تبتلع كواكبها
» الله والكون بناء السماء وزينتها: من معجزات الله في الكون
» الله والكون الحُبُك:
» الله والكون بغير عمد ترونها
» الله والكون نجم يهوي في قلب المجرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: