ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الفتح العربي لمصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الفتح العربي لمصر Empty
مُساهمةموضوع: الفتح العربي لمصر   الفتح العربي لمصر Emptyالأحد فبراير 21, 2010 2:13 pm

الفتح العربي لمصر 3UUgV-7di1_856284194

الفتح العربي لمصر
اسباب فتح مصر
اختلفت الاراء وتعددت الاسباب في فتح مصر ،فقد روي بعض المؤرخين ان عمرو بن العاص اشار علي الخليفه عمر بن الخطاب بعد الاستيلاء علي بيت المقدس في سنه 17هجريا_638م بضروه فتح مصر ، غير ان الوقت لم يكن ملائما لذلك مما دفع عمرو بن العاص الي معاوده عرض الفكره من جديد علي الخليفه في خريف العام التالي18هجريا_639م ، عند حضوره الي الشام لتسلم بيت المقدس ، وخاصه بعد علمه ان حاكم بيت المقدس قد لجا الي مصر واخذ في حشد الجنود بها لاستعاده بيت المقدس من ايدي العرب ، لذا ينبغي الاسراع بالقضاء عليه عن طريق الاستيلاء علي مصر والتي سوف تزيد من قوه المسلمين ببلاد الشام ، فاذن له الخليفه عمر بعد تردد، وقد كان مع عمرو بن العاص جيش قوامه ثلاثه الاف وخمسمائه رجل ، وامر الخليفه بالمسير علي انه اذا لحقه كتاب من الخليفه يامره بالعوده فعليه ان يعود ان لم يكن قد دخل حدود مصر ، اما ان دخلها فليكمل فتحه لها .
وقد روي البعض ان فكره فتح مصر ترجع الي الخليفه عمر بن الخطاب نفسه ، اذ يذكر المؤرخ ابن عبد الحكم نقلا عن الليث بن سعد ان عمر بن الخطاب كتب الي عمرو بن العاص بعد فتح الشام ما نصه (ان اندب الناس الي المسير معك الي مصر ،فمن خف معك فسر به )
وذكر فريق اخر ان عمرو بن العاص سار سرا الي مصر دون استئذان الخليفه ، فارسل اليه الخليفه يؤنبه ويطلب منه اذا جاءه الكتاب قبل ان يجتاز حدود مصر فليرجع ، وان عمرو ابقي علي الكتاب ولم يفتحه الا بعد ان دخل حدود مصر لانه كان يعلم مسبقا بما فيه .
ولكن هذا الراي لا يمكن التسليم به لان عملا مثل فتح مصر لا يمكن ان يتم بدون اقتناع تام من قبل الخليفه ، وان الظروف السياسيه التي مرت بها بلاد العرر جعلت فتح مصر ضروره حتميه في هذه الفتره ، خاصه بعد ان تم القضاء تقريبا علي ملك الفرس والاستيلاء علي عاصمتهم المدائن ، وكذلك الاستيلاء علي بلاد الشام ، وكان فتح مصر بمثابه الحمايه لهذه الممتلكات ،وكذلك لحمايه المدينه المنوره مركز الخلافه ،يضاف الي هذا ان مصر والشام غالبا ما خضعت في العصور المختلفه لقياده موحده لان كليهما يتتم الاخر ، بالاضافه الي ان كلا البلدين يقع علي طريق التجاره العالميه بين الشرق والغرب وكانت تربطهما مصالح تجاريه وحربيه واحده .ويجب علينا ايضا الا نغفل ان العرب كانوا علي علم تام بثراء مصر وخصبها وخصوصا وقد جاء اليها كثير منهم للاتجار في ايام الجاهليه مثل عمرو بن العاص ، وعثمان بن عفان ، بالاضافه الي علم العرب بمعاناه اهل مصر من الاحتلال البيزنطي والعداء الديني بين المصريين ووالبيزنطيين ، وكاناو يعرفون ان هذا العداء سيترتب عليه وقوف المصريين موقف الحياد بين العرب والبيزنطيين ان لم يكونوا عونا للعرب المسلمين .
الطريق الذي سلكته الحمله
لقد خرج عمرو بن العاص من قيساريه بفلسطين علي راس جيش صغير يقرب من الاربعه الاف مقاتل ، وقد اتخذ طريق الصحراء الشرقيه مساحلا للبحر الابيض المتوسط لكي يبعد نفسه عن فروع النيل ، وقد وصل الي العريش في ذي القعده سنه18هجريا _ديسمبر 639م ، واحتفل هناك بعيد الاضحي ليواصل بعدها المسير الي الفرما ، والتي تعد مفتاح مصر من الشرق ، حيث لقي هناك اول مقاومه من جنود الروم استوقفته شهرا كاملا ،ولكنه استطاع التغلب عليها في اوائل سنه 19هجريا _640م ، ثم واصل السير بعد ان تم له تامين طريق العوده في حاله الهزيمه ، حيث بلغ بلبيس في النصف الاول من شهر محرم سنه19هجريا ،فحاصرها ما يقرب من الشهرحتي تمكن من الاستيلاء عليها بعد قتال شديد مع قوات الروم خسر فيه العرب عددا ليس بالقليل ،كما خسر البيزنطيين الف قتيل وثلاثه الاف اسير ، وبذلكانفتح الطريق علي مصراعيه امام العرب الي راس الدلتا وحصن بابليون .
فواصل عمرو بن العاص وجيشه المسير متغلبا علي ما يصادفه من مقاومات حتي بلغ ام دنين (وهي قريه كانت تقع علي النيل شمال حصن بابليون ) ، ويبدو ان الروم تنبهوا حينذاك لخطوره الموقف حيث سارع قيرس الي حفر خندق حول حصن بابليون وعمل علي تعبئه الجيوش البيزنطيه به لمواجهه العرب ، حيث نشب قتال شديد بين المسلمين والروم الذين تحصنوا داخل الحصن مما اضطر عمرو بن العاص الي طلب النجده من الخليفه عمر بن الخطاب ، والتوجه الي الفيوم انتظارا لوصول المدد ، حبث قضي في غزوه بضعه اسابيع قدم خلالها المدد الذي بلغ اربع الاف رجل علي راسهم الزبير بن العوام والمقداد بن عمرو
معركه عين شمس
وبعد وصول المدد الي عمرو تقابل مع الروم في معركه رائعه تجلت فيها عبقريه عمرو الحربيه وهي معركه عين شمس التي ذكرها بتلر باسم هليوبلس وذلك في رجب سنه19هجريا _اغسطس640م ، وكانت خطه عمرو ان يغري الروم بالخروج من الحصن ليقاتلوه علي ارض مفتوحه بعيدا عن جدران الحصن ، فلما خرجت القوات البيزنطيه من الحصن سار عمرو مع معظم جيشه للقاء الروم بعد ان ارسل تحت جنح الليل كتيبتين من جنده احدهما الي ام دنين والاخري الي جبل المقطم قرب موقع قلعه الجبل اليوم ، وامرهما بمهاجمه مؤخره الروم في الوقت المناسب .
وبعد قتال عنيف بين الطرفين دارت خلاله الدائره علي القوات البيزنطيه مما اضطر هم الي الفرار الي داخل الحصن ، والتحصن بداخله من جديد ، الامر الذي دفع العرب الي ضرب الحصار حوله بضعه اشهر ضعفت خلالها الروح المعنويه لدي الروم ، ولم يعد امامهم سوا التفكير في التفاوض مع العرب علي فك الحصار في مقابل ان يدفعوا لهم مبلغا من المال ،وقد ارسل قيرس(المقوقس) الي عمرو وفدا من بينهم اسقف بابليون وطلبوا من عمرو ان يرسل رجلا ليتفاوضوا معه ، لكن عمرو بن العاص رفض وخيرهم بين ثلاث امور : الدخول في الاسلام ، او دفع الجزيه ،او القتال .
الاستيلاء علي حصن بابليون
ومع هذا فقد عاد قيرس الي المفاوضه من جديد ، مما اضطر عمرو الي ارسال وفد الي قيرس علي راسه عباده ابن الصامت الذي عرض عليه المقوقس ان يدفع عن كل فرد دينارين وان يرسل الي الخليفه الف دينار مقابل انسحاب العرب من مصر وعودتهم الي بلادهم ، وكان من الطبيعي ان يرفض عمرو هذا العرض ، واستؤنف القتال من جديد بين الفريقين ، حتي سلم الروم في النهايه صاغرين ، ويقال ايضا ان العرب فتحوا الحصن عنوه دون ان تحدث مفاوضات وذلك بفضل بساله الزبير بن العوام الذي صعد اسوار الحصن علي سلم وتمكن من فتح ابوابه امام العرب .
ويذكر ان العرب قاموا بعقد معاهده مع المصريين عرفت باسم معاهده بابليون الاولي وكان ذلك في سنه 19 هجريا_640م ، وقد وافق عليها الخليفه عمر بن الخطاب ، وهذه المعاهده علي درجه كبيره من الاهميه ، بسبب ان بابليون كانت من اهم المراكز المصريه نظرا لموقعها علي راس الدلتا ، ولكونها علي الطريق الموصل الي الاسكندريه عاصمه البلاد منذ العصر الاغريقي ، بمعني ان حصن بابليون كان بمثابه قلب مصر وعاصمتها الحقيقيه ، وان كانت الاسكندريه هي العاصمه الرسميه .
وبمقتضي هذه المعاهده اصبح المصريين اهل ذمه يؤدون الجزيه ، كما نصت المعاهده علي ان قيمه الجزيه تتوقف علي مقدار ارتفاع او انخفاض ماء النيل في كل عام ، وان تدفع الجزيه علي ثلاثه اقساط في السنه .
وقد اشترط قيرس علي موافقه الامبراطور هرقل علي هذه المعاهده حتي يتم البدء في تنفيذها ، ولا عادت الحاله بين العرب والروم الي ما كانت عليه
وبالفعل اسرع قيرس بالسفر الي الاسكندريه حيث بعث الي الامبراطور شارحا الموقف ،لكن هرقل ثار علي قيرس ونائبه ،وارسل اليه موبخا علي تخاذلهما في الدفاع عن مصر ، ودعا قيرس للقدوم اليه ، وهناك في القسطنطينيه حاول قيرس شرح الموقف للامبراطور وان المقاومه ضد العرب باتت مستحيله ، وان الجزيه يمكن تدبيرها عن طريق فرض ضرائب جديده علي متاجر الاسكندريه وسلعها ، كما لمح للامبراطور بان يعرض علي عمرو بن العاص الزواج من ابنته ايدوسيا املا في ان تجعل عمرو بن العاص يعتنق المسيحيه .
غير ان هرقل اصر علي موقفه ، واتهم قيرس بالخيانه والاهمال والجبن ، وعزله من منصبه ونفاه خارج البلاد ، واصدر الاوامر الي القوات البيزنطيه بالتجمع لمحاربه العرب ، والا يرضوا كالمصريين بالذله ودفع الجزيه للعرب، وبالفعل تجمعت حاميات الروم بالاسكندريه لمحاربه العرب المسلمين .
وكان علي عمرو بن العاص ان يتجه شطر الاسكندريه واستولي في طريقه اليها علي بعض المدن والمواقع الحصينه حتي بلغها في النهايه ، وكان كل من العرب والروم يدركون مدي اهميه الاسكندريه ،فالروم يعلمون علم اليقين انه اذا ضاعت الاسكندريه ضعت مصر معها الي الابد ، والعرب يعرفون بدورهم انه اذا لم يتم الاستيلاء علي الاسكندريه فلا فائده من استيلائهم علي مصر، لان الاسكندريه ستظل شوكه في جانبهم ينفذ منها البيزنطين الي البلاد في اي وقت .
وقد كانت اسوار مدينه الاسكندريه ضخمه حصينه لذلك راي عمرو بن العاص انه من العبث مهاجمه المدينه ومحاوله الاستيلاء عليها عنوه ، وخاصه ان حاميتها كان يزيد عددها علي الخمسين الف مقاتل ، كما ايقن ان حصارها قد يطول ، لذلك قام بترك جزء من جيشه ليقوم بمهمه الحصار ، وتوجه هو بالجزء الباقي لاخضاع بقيه المدن .
وشاءت الاقدار ان يموت هرقل في ربيع الاول سنه20هجريا –فبراير 641م ، بعد ان عزم علي الخروج لمباشره حرب الاسكندريه بنفسه ،مما كان له اكبر الاثر في اضعاف الروح المعنويه لدي الروم ، بالاضافه الي المشاكل التي واجهتها القوات في الاسكندريه من نزاعات بين الفرق العسكريه
معاهده الاسكندريه
وقد دفعت كل هذه الظروف الامبراطوره مارتين الوصيه علي العرش الي العمل علي انهاء الحرب في مصر ، وامرت باطلاق قيرس واعاده الي مصر وامرته بعقد صلح مع العرب ، فعاد قيرس الي الاسكندريه وتلقاه اهلها بحفاوه وسرور ، وقد ذهب الي حصن بابليون للتفاوض مع عمرو بن العاص عارضا عليه الصلح ، ولم يكن امام عمرو سوا الترحيب بهذا العرض .
وعقدت معاهده بابليون الثانيه تميزا لها عن معاهده بابليون الاولي ، ولقد اطلق عليها اسم معاهده الاسكندريه ، لانها خاصه باهل الاسكندريه وكانت هذه المعاهده في 20هجريا-641م ، وكان من اهم شروط هذه المعاهده 1. ان يدفع الجزيه كل من يدخل في هذا العقد .
2. ان يبقي العرب في مواضعهم ولا يسعوا لقتال الاسكندريه ،ن وان يكف الروم عن القتال .
3. ان يتم جلاء حاميه الروم عن الاسكندريه باموالهم وامتعتهم عن طريق البحر، ان الذي يرحل عن طريق البر فعليه ان يدفع كل شهر مبلغ محدد طوال فتره بقائه في مصر .
4. ان تمتد هدنه بين الطرفين مدتها احد عشر شهر تنتهي في 27شوال سنه 21هجريا_28سبتمبر 642م.
5. الا يسعي الروم الي العوده الي مصر او محاوله استردادها .
6. الا يستولي المسلمون علي كنائس المسيحين ،او يتدخلوا في امورهم الدينيه .
7. ان يباح لليهود الاقامه في الاسكندريه .
8. ان يقدم الروم للعرب150 جنديا و 50مدينا كرهائن لضمان تنفيذ شروط هذا الصلح .
تامين حدود مصر
وعقب سقوط الاسكندريه امتد نفوذ العرب تدريجيا الي باقي اقاليم مصر ، اذ سار عمرو بن العاص الي برقه لتامين مركز العرب في مصر ،وتم له فتحها وفرض عليها الجزيه ،كما غزا في سنه 22هجريا -643م مدينه طرابلس ، واستولي عليها وفكر بعد ذلك ان يسير الي بلاد المغرب ليستولي عليها الا ان الخليفه عمر بن الخطاب نهاه عن ذلك ، لتخوفه من تفرق المسلمين في بلاد كثيره لم تثبت اقدامهم فيها بعد ، لذلك يمكن القول ان فتح عمرو بن العاص لبرقه كان نهايه المطاف للعمليات الحربيه التي قام بها عمرو بن العاص في مصر .
كما قام عمرو بن العاص بتامين حدود مصر الجنوبيه ، اذ يقال انه بعث عبد الله بن سعد علي راس حمله الي بلاد النوبه سنه20هجريا واكن هذه الحمله منيت بالفشل ولم تستطع تحقيق هدفها ازاء مملكه النوبه لذلك اضطر عمرو بن العاص الي استدعاء عبد الله بن سعد ليعود الي غزو النوبه من جديد سنه 31هجريا اثناء ولايته علي مصر ، وقد وصلت الحمله الي دنقله حيث قاتلت قتال عنيف انتهي بعقد هدنه بين مصر والنوبه عرفت بمعاهده البقط .
وقد كانت هذه المعاهده اشبه بمعاهده تجاريه سياسيه بين مصر والنوبه ، وقد كان من اهم شروطها الا يعتدي احد علي الاخر وان يسمح النوبيين للمسلمين بالمرور داخل اراضيهم ، وان تؤدي النوبه الي مصر عددا معينا من الرقيق كل سنه في مقابل ان ترسل مصر الي النوبه قدرا معينا من القمح والعدس والشعير والملابس والخيل وغيرها من منتجات مصر .
والحق ان فتح مصر النهائي واستخلاصها من ايدي البيزنطين لم يتم الا في سنه 25هجريا ، اذ حاول الروم استردادها علي عهد الامبراطور قنسطانز الثاني حفيد هرقل الذي ارسل الي الاسكندريه اسطولا كبيرا يتالف من 300 سفينه ،تحمل العده والعتاد بقياده مانويل ،وقد استطاع الاستيلاء علي الاسكندريه بل وتوغلت جيوشه حتي كادت تصل الي حصن بابليون ، وكان الوالي انذاك عبد الله بن سعد لذلك ارسل اهل مصر الي الخليفه وطلبوا منه ان يرسل عمرو بن العاص لمحاربه الروم ، لما له من خبره ومعرفه بحروبهم ، عندئذ اضطر الخليفه عثمان بن عفان تحت الحاح اهل مصر الي ارسال عمرو عمرو بن العاص الي مصر ، وقد تمكن عمرو بن العاص من قتل مانويل قائد الحمله واجلائهم عن مصر واستولي علي الاسكندريه عنوه وهدم اسوارها .
وبذا انتهي فتح العرب لمصر حيث دخلت بعدها تحت لواء الاسلام بعد حرب دامت طويله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفتح العربي لمصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفتح الإسلامي لمصر
»  الفتح الإسلامي لمصر
» الفتح العربي الإسلامي لليبيا
» **--** مصر قبل الفتح الإسلامي **-**
» الفتح الاسلامي للقسطنطينية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: