ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 مياه فوق سطح القمر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

مياه فوق سطح القمر Empty
مُساهمةموضوع: مياه فوق سطح القمر   مياه فوق سطح القمر Emptyالإثنين يناير 18, 2010 2:39 pm

مياه فوق سطح القمر 6a1RQ-Tx6e_130596975
ناسا" تؤكد وجود كميات وفيرة من المياه على سطح القمر... وطائر غامض "من المستقبل" عطّل أكبر بحث علمي للبشر
أعلنت وكالة أبحاث الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" عن اكتشاف وجود مياه وبكميات "وفيرة" على سطح القمر، مما يفتح الآفاق نحو مرحلة جديدة لكشف أسرار القمر، الذي كان يُعتقد في السابق أن سطحه مكون من صخور صلبة.
وقال أنطوني كولابريت، كبير العلماء في مشروع استكشاف المياه على سطح القمر، في مؤتمر صحفي الجمعة: "في الحقيقة نعم، وجدنا المياه"، في إشارة إلى نتائج التجربة التي أجرتها ناسا في وقت سابق من الشهر الماضي، من خلال إحداث تفجير على سطح القمر.
وأجرت "ناسا" عملية تفجير "مزدوجة" على سطح القمر في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، هي الأولى من نوعها، في إطار مساعيها للبحث عن مصادر للمياه ضمن السطح الصخري للقمر.
وقد بدأت عملية التفجير بقيام مركبة فضائية بإسقاط صاروخ على سطح القمر، تلاه بعد نحو أربع دقائق، سقوط القمر الصناعي LCROSS، الخاص برصد "الفوهات القمرية"، ليرتطم هو الآخر بسطح القمر.
وسعت ناسا، من وراء التفجير الذي بلغت تكلفته حوالي 79 مليون دولار، إلى التأكد من وجود مياه في تربة القمر، حيث أحدث الصاروخ سحابة كثيفة من الغبار، يقدرها المسؤولون في ناسا بنحو 2200 كيلوغرام، بحيث يمكن للقمر LCROSS قياس نسبة المياه في تربة القمر، وإرسال نتائج فورية إلى الأرض، قبل أن يتحطم عند القطب الجنوبي للقمر.
وقد عرضت ناسا مشاهد هذا التصادم الفضائي في بث حي، باستخدام التليسكوب الفضائي العملاق "هابل"، نقلته شبكات التلفزيون العالمية، بالإضافة إلى مئات التليسكوبات والمراصد الفلكية الأخرى بمختلف أنحاء العالم، التي أُتيحت أمامها فرصة نادرة لالتقاط صور لهذا الحدث الفريد.
وكان فريق من العلماء في وكالة "ناسا"، قد ذكروا، في وقت سابق للتفجير، أنهم توصلوا إلى دليل يفيد بوجود المياه على سطح القمر، بكميات أكبر مما كان يعتقد سابقاً، لكن الكميات المكتشفة ليست كبيرة، كما رجحوا أن المياه التي وجدت في المناطق القطبية على سطح القمر، ربما تكون قد تجمعت من مختلف المناطق على سطح القمر.
وكان العلماء يعتقدون منذ بدأت مهمة "أبولو" في ستينيات القرن الماضي، أن القمر جاف، ولا يحتوي إلا على كميات قليلة جداً من الماء، وذلك بعد أن فحصوا الصخور والأتربة التي جمعتها المهمات المتتالية التي أرسلت إلى القمر.
وقد توصل العلماء في التسعينيات إلى وجود جيوب من الهيدروجين، وتوقعوا في ذلك الوقت اتحاد جزئيات الهيدروجين هذه مع الأوكسجين لتكوين الماء.
وفي تطور علمي آخر قدم علماء نظرية جديدة حول الحادث الذي أدى إلى تعطل أحد أكبر المشاريع العلمية في التاريخ لذي كلّف عشرة مليارات دولار، ويعرف باسم "صادم الهدرون الكبير،" وهو أكبر مسرّع للجزيئات على الأرض، الذي كان من المقرر استخدامه لمعرفة أسرار الذرة وتاريخ نشوء الكون.
فبعد أن أعاد العاملون سبب العطل إلى قطعة خبز أسقطها طائر في الجهاز الذي يمتد على مسافة 17 ميلاً عند الحدود السويسرية الفرنسية، قال عالما الفيزياء، باخ نيلسون وماساو نينوميا، إن الطائر الذي سبب العطل مرسل من المستقبل بهدف ضرب المشروع نظراً لمخاطره الكبيرة.
وذكر نيلسون، الذي يعمل في مركز نيلز بوير للفيزياء بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن، نينوميا، المتخصص في علوم الفيزياء النظرية بمركز يوكاوا الياباني أن "صادم الهدرون الكبير" هو أحد المشاريع العلمية التي "تهدد المستقبل" لذلك فإنها تتعرض بشكل دائم لأعطال غامضة.
ويحاول الجهاز إثبات وجود جزيئات شبه ساكنه تعرف باسم "جزيئات هيغز" يعتقد أنها تشكل الكتلة الأساسية للأشياء في الكون، ولكن سلسلة من الحوادث كانت تعرض مساعيه دائماً للعرقلة، بينها القبض على أحد العلماء المشاركين فيه بتهمة الضلوع بنشاطات إرهابية، ومن ثم حصول انفجار مغناطيسي غامض، وصولاً إلى حادثة الخبز.
ويقول نيلسون إن "جزيئات هيغز" لديها طابع "مضاد للطبيعة" مضيفاً أن هذه الطبيعة قد تكون المسؤولة عن الفشل الجاري حالياً، وذلك بالاعتماد على معادلات رياضية معقدة تشير إلى أن نجاح "صادم الهدرون الكبير" في المستقبل بإنتاج تلك الجزيئات سبب موجات ارتدادية في الماضي أدت إلى فشل التجربة.
وقد حاول نيسلون شرح نظريته باختصار لمجلة "تايم" بالقول: "يمكننا أن نقول أن الله، أو الطبيعة، يكرهان جزيئات هيغز ويحاولان تجنبها."
ويعلل نيلسون ظهور "جزيئات هيغز" لأسباب طبيعية عند اصطدام الأشعة الكونية بطبقات الأرض بالقول إن ذلك لا يترك الكثير من الآثار لأن الكميات المنتجة في هذه الحالة ضئيلة، بعكس الكميات الكبيرة التي يمكن أن ينتجها جهاز "صادم الهدرون الأكبر."
ويضيف: "من المحتمل أن الله ليتدخل لتجنب توليد جزيئات هيغز بكميات كبيرة، ولكن إذا كانت الكميات محدودة فإنه يتركها."
من جهته، رفض عالم الفيزياء ديمتري دينزيف، الضالع في أبحاث "جزيئات هيغز" نظرية نيلسون ونينوميا، واصفاً إياها بأنها "جنون،" سببه قلة المعلومات العلمية المتوفرة في هذا الحقل من الفيزياء، ما يسمح بظهور نظريات غريبة.
أما العالم ريتشارد كينوي، الصديق الشخصي لبيتر هيغز، مكتشف الجزيئات التي تحمل اسمه منذ عام 1964، فقد رد على هذه الفرضية بسخرية قائلاً: "أما كان من الأفضل لو أن أشعة كونية استهدفت والدة بيتر وقتلته عندما كان جنيناً في بطن أمه كي لا يقوم بوضع نظريته؟"
يذكر أن "صادم الهدرون الكبير" وكان الجهاز قد بدأ عمله في سبتمبر/أيلول 2008، لكن مشاكل تقنية اعترضت استمرار التجارب عليه، ما تطلب إغلاقه لفترة من الزمن.
وطرأت مشكلة جديدة قبل أسبوعين، تمثلت في وجود قطعة خبز داخل أنابيب التسريع الخاصة بالجهاز، والممتدة على مسافة أميال خارج المختبر.
وقال علماء إن المسرّع كان في تلك اللحظة متوقفاً عن العمل، مضيفين أن سقوط القطعة خلال التشغيل كان سيدفع الجهاز تلقائياً إلى وقف العمل، لكن الأضرار الناجمة عن ذلك قد تكون كبيرة.
ونقل "تقرير ريجستر" البريطاني العلمي عن البروفيسور مايك لامنت، العامل في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية قوله: "يبدو أن قطعة باغيت (نوع من الخبز الفرنسي) سقطت في المسرّع، ويحتمل أن مصدرها أحد العصافير."
يذكر أنه بسبب النوعية الفريدة التي يتمتّع بها الجهاز، وكذلك تعقيده التكنولوجي الخارق، فإنّ ذلك يعني أنّ عطلا كهربائيا بسيطا جدا يمكن أن يؤخّر التجارب لفترات طويلة.
ويعمل الجهاز في درجة حرارة قريبة من الصفر، وبالتالي فإن إصلاح أي جزء منه يتطلب إعادة تدفئة المنطقة التي لحقتها الأضرار إلى نفس درجة الحرارة التي يمكن للبشر أن يعملوا في أجوائها.
وهذه العملية تستغرق، وفق المخطط له، شهرا كاملا، وإثر ذلك ينبغي إعادة تبريدها، وهو ما سيستغرق بدوره شهرا إضافيا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مياه فوق سطح القمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رغم غياب القمر مازلتِ انتِ القمر ..
» فوائد مياه زمزم !!!
» الصراع الاسرائيلي على مياه الشرق الأوسط
» أسرار خسوف القمر
» القمر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: