ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي (1951م- 26/10/1995م)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي (1951م- 26/10/1995م) Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي (1951م- 26/10/1995م)   الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي (1951م- 26/10/1995م) Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 1:21 pm

الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي (1951م- 26/10/1995م) TilE5-I7E1_777028188
الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي
(1951م- 26/10/1995م)
بسم الله الرحمن الرحيم
الشقاقي "أبو إبراهيم" الذي عرفته الصحافة العربية من مجلات ودوريات ثقافية وفكرية بكتاباته الملتزمة والهادفة والداعمة إلى نشر الإسلام المحمدي الأصيل، ولاستنهاض الأمة العربية والإسلامية، فمجلة المختار الإسلامي عامرة بالدراسات والمقالات المؤسِسة لنهج جهادي صحيح يصوب البوصلة إلى عدو الأمة وكيانه المصطنع على أرض فلسطين ، لقد كان أبو إبراهيم مثالاً فذاً للمجاهد المؤمن بالكلمة والحجر والبندقية.
لم يكن فتحي عبد العزيز أو عز الدين الفارس غير الدكتور فتحي
ولد الدكتور الشقاقي عام 1951 في فلسطين في مخيم رفح للاجئين الفلسطينيين / قطاع غزة واستشهد في 26/10/1995 غدراً في مالطا، أربعة وأربعون عاماً فقط هي عمر الشهيد المجاهد0
متزوج ولــه ثلاثــة أطفال ، خولة ، وإبراهيم ، وأسامــــة .
اغتالته أجهزة الموساد الصهيونيــة في مالطا ، يـوم الخميس 26/10/1995م وهـو في طريق عودته من ليبيا ، بعد جهود قام بها لدى القيادة الليبية بخصوص الأوضــاع المأساويـــة للجاليــــة الفلسطينية في ليبيا .
ولكن كانت حياته زاخرة بالعطاء في مختلف المجالات، إن كان على مستوى الدراسة في جامعة الزقازيق في مصر، ليتخرج منها طبيباً
جرَّاحاً في العام 1981، أو معتقلاً في سجون الاحتلال، ليخرج منها ومعه الميثاق التأسيسي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وصولا لإبعاده إلى الأراضي اللبنانية في 1/8/1988، وهكذا والقول للشهيد الشقاقي :
كان قيام حركة الجهاد الإسلامي إجابة على سؤال، كيف تكون القضية الفلسطينية قضية مركزية، نحن حددنا في داخل فلسطين مسألة ضرورة إعلان الجهاد ولذلك كان الصهاينة في وقت مبكر يسمون هذه الحركة بتيار الجهاد والآن، يجب أن تكون فلسطين
في قلب مشروع نهوضنا طالما أن فلسطين في مركز مشروعهم المعادي، يجب أن تكون فلسطين في مركز مشروعنا الإسلامي".
وفي مصر وتحديداً في العام 1981 كتب الشهيد الشقاقي عن انتصار الثورة الإسلامية في إيران دراسة تحت عنوان "رحلة الدم الذي هزم السيف" ونشرت هذه الدراسة في مجلة المختار الإسلامي العدد رقم 21 السنة الثانية 1981، قال فيها:
"لأن الإمام الحسين كان رمز الثورة وجذوتها المشتعلة فقد اعتمدت بوعي رؤيته للثورة والتزمت بها، وأعلنت أن الثورة عمل غير مؤجل، وأن الوجوب فوق الإمكان، وأن مهادنة العدو والهرب من مواجهته حتى تكتمل ما تسمى بالقدرة المتكافئة هو وهم يشل الحركة ويقتلها".
وفي كتاب السنة والشيعة ضجة مفتعلة، قال:
"في الوقت الذي كان الإمام الخميني (قده) يعلن "طالما أن صيحة لا إله إلاّ الله محمد رسول الله لا تتجلجل في كل أذن من هذا العالم فسيبقى هناك نضال"، ولذا فإن أي دعوة أو عمل لتفريق الصفوف باسم السنة والشيعة يعني الوقوف إلى جانب الكفر ضد الإسلام والمسلمين، وهي بالتالي كما أفتى الإمام الخميني حرام شرعاً وعلى المسلمين التصدي لها."
في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الأمين العام لحزب الله السيد عباس الموسوي بتاريخ 14/2/1993 ألقى الشهيد الشقاقي كلمة قال فيها:
في ذكرى شهيد فلسطين نؤكد على تمسكنا بفلسطين من بحرها لنهرها، نؤكد رفض شعبنا القاطع لمفاوضات الذل والعار ونقول للجميع إن بديلنا هو الصمود والثبات واستمرار خط الجهاد والنضال، في ذكرى رحيل السيد الكربلائي الحسيني الخميني الفذ نؤكد أن كربلاء خالدة في ضمائرنا، إن الحسين باقٍ في دمنا ووجداننا، إن الخميني لا زال حياً في واقعنا وأيامنا كأنه لم يفارقنا بعد، رحل السيد الذي قالوا له لا تذهب جنوباً .. لا تذهب الى جبشيت كما قالوا لجده العظيم أبي عبدالله الحسين لا تذهب شمالاً..لا تذهب إلى كربلاء ولكنه ذهب ليهبنا بموته الحياة وليزرع في صحرائنا الأمل، فبوركت أيها الفدائي العظيم، بوركت
ذكراك، بورك حزب الله يستشهد أمينه العام، إنه حزب لا يموت، إنه حزب ينتصر، ألا إن حزب الله هم الغالبون".
الدكتور رمضان شلح الأمين العام لحركة الجهاد قال:
"لم يكن الشقاقي قائداً عادياً، كان بما له من هيبة وسحر وجاذبية خاصة واحداً من صُناع التاريخ في مرحلة غاب عنها التاريخيون، ولم يبق سوى الباعة المتجولون للمبادئ والشهداء والتاريخ، كانت هيبته تجعل الكتابة إليه نزيفاً، فكيف بالكتابة عنه، عرفته قبل عشرين عاماً، وحين وقعت في أسره أدركت أنني ولدت من جديد، لقد كان بذرة الوعي والثورة في حقل النهوض الإسلامي الكبير".
المفكر الإسلامي السوري الدكتور محمد سعيد البوطي قال:
"لقد علّم رجاله من خلال يقينه الراسخ أن الشهادة في سبيل الله أسمى متعة يمكن أن يتذوقها إنسان، وأطرب نشوة يمكن أن تطوف بالرؤوس غير أنها مخبوءة داخل لفافة وهم الآلام وافتراق الأخطار".
المفكر الإسلامي المصري محمد عمارة قال:
"فلسطين شهيدة الأمة ومن هنا يتميز الشهداء في سبيلها في ساعة الشهادة والاستشهاد، وللشقاقي مكانه متميزة بين الشهداء، تنبع من الفكر الذي آمن به ومن القضية التي استشهد في سبيلها، وهي قضية خالدة وفكرة استراتيجية، باب الشهادة
في سبيلهما مفتوح للذين أكرمهم ويكرمهم الله بالسير على هذا الدرب".
لقد كان لناقل هذه الشهادات علاقة ودّ ومحبة وصداقة لمدة عامين متتاليين مع الشهيد الدكتور الشقاقي، كانت النقطة المركزية لأي حوار نهاري أو مسائي في المنزل أو في السيارة هي القضية الفلسطينية وأهمية استنهاض الأمة في سبيل تحرير فلسطين من براثن الاحتلال، كيف لا وهو المهتم دائما بتوجيه السؤال اليومي ماذا قرأت اليوم، ماذا سمعت من أخبار عن فلسطين وانتفاضتها، إن الخبر الذي سمعته اليوم عند الساعة الثانية فجراً لم تكن معلومات دقيقة، وهكذا تمر الساعات والأيام لقاءات ومواعيد ومثابرة على سماع مواجز الأخبار ساعة بساعة، وفجأة يعرض عليك دراسة أو بحثاً ويقول هذا ما كتبته وأريد التعليق، لقد كان الدكتور فتحي أو عز الدين أو أبو إبراهيم يبدي حرصاً شديداً على مناقشة أي دراسة أو مقالة يرسلها لصحيفة أو مجلة أو حتى استشارة تأتيه من بعيد، ففي الليلة الأولى من أيام المبعدين الفلسطينيين إلى مرج الزهور أصر الدكتور فتحي على التوجه إلى مرج
الزهور حتى ولو سيراً على الأقدام وباءت كل المحاولات في سبيل إقناعه لتأجيل الزيارة إلى النهار التالي بالفشل، وكان ما أراد وتوجه إلى مرج الزهور رغم بعض العوائق الميدانية ووصل إلى هناك وعانق الأخوة المبعدين وصافحهم فرداً فرداً واطمأن على صحتهم، لقد كانت الأيام السبعمائة وأكثر، حافلة بالعبر والعبرات، العبرات على فقد الشهداء، والعبر للتزود والاستمرار في نهج المقاومة والجهاد، وما محطة 26/10/1995 أمام فندق (الدبلوماسي) بحي سليمة بجزيرة مالطا عند الساعة الواحدة من ظهر يوم الخميس إلا المحطة الأخيرة من المحطات الجهادية في الحياة الدنيا للدكتور فتحي، حين كان عائداً من ليبيا إلى دمشق بعد إجرائه حواراً مع القيادة الليبية بشأن قضية عودة الفلسطينيين الذين طردتهم ليبيا باتجاه الحدود المصرية، ولتبدأ بعدها رحلة غربة الجسد الشاهد من مالطا بعد رفض عبور الجثمان حتى لأجواء بعض البلاد العربية، وصولاً لتدخل الرئيس الراحل حافظ الأسد، وينقل الشهيد فتحي الشقاقي بعدها إلى دمشق ليوارى الثرى في روضة شهداء فلسطين.
وتقول زوجته "كان زوجي صاحب قضية، يمضي وقته في العمل لأجل فلسطين، لأن قضية فلسطين هي قضية الأمة، فكان يصل الليل بالنهار يفكر في أمته و أرضه، فهو صاحب شخصية مسئولة ومتألمة لقضايا شعبه وأمته، مخلص لفكرته التي جمع حروفها وكلماتها ضاربا أروع الأمثلة في التضحية و الإصرار".. كلمات قالتها أم إبراهيم الشقاقي زوجة الدكتور فتحي الشقاقي الأمين
العام الأول لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين الذي اغتيل في 26/10/1995م في مالطا.
أم ابراهيم "فتحية" التي عاهدت زوجها المفكر الاسلامي الكبير على الاستمرار في خياره وطريقه حتى النصر او الشهادة تقول في حديث خاص لمراسل "فلسطين اليوم" : " الدكتور فتحي كان يمضي وقته في العمل لأجل فلسطين و التفكير في قضيتها".
و ترى أم إبراهيم أن المنطقة العربية كان يسود مشروعان، مشروع استعماري غربي حديث ومشروع نهوض الأمة "والدكتور انتمى إلى مشروع نهوض الأمة العربية والإسلامية من أجل تحرير الشعوب".
و عن صفاته و حياته الأسرية تقول" الدكتور كان إنسانا متواضعا جدا، حتى أن الجيران ما عرفوا يوما أن حولهم يسكن رجلا ذا مكانة في المجتمع، فكانت تحركاته و علاقاته بالغير جيدة، يأخذ أطفاله إلى الدكاكين المجاورة للبيت ويخرج نزهات خفيفة، كان إنسانا بسيطا".
و تستطرد قائلة " الدكتور تميز بشخصية محبة للأطفال جدا، وكان لطيفا مع أطفاله، يلاعبهم ويعطيهم جزء من وقته، حتى قبل أن يناموا، ويوم الجمعة كان
يحضر وجبة الفطور بنفسه أيضا ،وداخل البيت كان بيننا تفاهم منقطع النظير، فأنا كنت أتفهم عبء المسؤولية التي تقع على كاهله".
و تضيف مبرزة بعض صفات الشهيد الشقاقي" كانت مواقف الدكتور كلها إنسانية، يتألم لألم الناس و يفرح لفرحهم، أشعر أنني كنت أعيش مع صحابي من زمن الرسول صلى الله عليه و سلم".
و تستذكر زوجة المعلم موقفا من حياته يدل على مدى تواضعه فتقول" طلبت منه يوما أن يحضر لنا طعاما جاهزا من المطعم، فرفض معللا ذلك بأنه لا يريد أن يأخذ الناس و الجيران انطباعا عن أسرته بأنها تعيش على وجبات المطاعم" مشيرة إلى أن الشهيد كان سخيا و كريما جدا " المال الذي بيده كان للناس".
بقلب واع و فكر يحمل بصمات الشقاقي تقول أم إبراهيم "الصهاينة يعتقدون أنهم إذا اغتالوا الرموز والقيادات التي تعبر عن ضمير ووجدان الشعب و الأمة يستطيعون إخضاعنا، إنهم مخطئون، فنحن لسنا مثلهم نحرص على حياة و لو كانت حياة ذل و هوان".
و تردف زوجة الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي: د.فتحي لم يعرف الخوف أبدا، أدرك بعد اغتيال عباس موسوي الأمين العام لحزب الله أن يد قوات الاحتلال ستمتد لتطاله ، وأدرك ذلك الكثيرون ممن حوله، و ازداد شعوره بالخطر على حياته عندما سافر إلى ليبيا لبحث موضوع الأيدي العاملة، إلا أنه صمم على الذهاب و لم يعد إلا محملا على الأكتاف بعد رحلة عناء في الغربة".
بالنسبة للاسم الذي استشهد عليه الدكتور من فترة البعد يعني عن موضوع السفر الاسم والجواز ما كان حاضر بين يدي أولا هذا اسم ذهب به إلى الحج
عندما كان ابراهيم موجود حديثا يعني كان قبل استشهاده بأربع سنوات هذا الاسم سافر به إلى ليبيا مرارا وتكرارا وعبر به المطار علمت من وسائل الإعلام ان الفندق نزل فيه تسع مرات .
و ترى أم إبراهيم أن الدافع الحقيقي وراء اغتيال زوجها الظروف السياسية و الإقليمية التي سادت آنذاك إضافة إلى المفاوضات الثنائية التي كانت بين العرب ودولة الكيان الصهيوني" واصفة اغتيال المعلم بأنه خسارة للشعب الفلسطيني و للأمة الإسلامية "لأن فتحي الشقاقي شخصية فكرية إسلامية، ضمير ووجدان حي في هذه الأمة لا نستطيع أن نجد له بديلا، ليس من السهل أن تجد قائدا يحمل هم الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية وخسارتنا في فتحي الشقاقي تكمن في أنه رجل تاريخي أراده الله عز وجل لهذه الأمة ليجنبها كل ما مرت به من ظروف صعبة كالاحتلال، والظروف التي تتعرض لها اليوم المقاومة الإسلامية و الحركات الإسلامية داخل فلسطين وخارجها".
و تتابع ناصحة " لتعرف الأمة أن دولة الكيان لا تحتل الشعب الفلسطيني فحسب، بل هناك أمور إقليمية متعددة هي سبب في ضعف هذه القضية، وضعف المطالبة بحقوق هذا الشعب، والوهن الذي أصاب المنطقة التي تساعد وتكافئ
وتخرج شارون ربما من مآزقه بدل أن تأتي وتمنع سياسة الذبح والتضليل والهدم والمجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني على مرأى ومسمع من العالم بأسره".
و في كلمة لها في الذكرى الحادية عشر لاستشهاد زوجها تقول أم إبراهيم: إن شهادة أبنائنا وأخوتنا وأزواجنا هي شرف و عز لنا، بأذن الله لن تكون دماءهم الزكية الطاهرة إلا لتحقيق نهضة شعبنا ونهضة أمتنا وتحرير كامل مقدساتنا وكامل أرضنا، الجهاد لم يبدأ بهم، ولكنهم ساروا على نفس الدرب، درب عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني ودرب محمد الجمل والشيخ أحمد ياسين والدكتور الرنتيسي، ولن تتحرر هذه الأمة أو تتحقق عزتها إلا بتحرير الأرض وتحرير المعتقلين و بالدماء الزكية التي تسيل فداء للقدس و فلسطين".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي (1951م- 26/10/1995م)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدكتور رمضان شلح
» تابع الدكتور فتحي الشقاقي
» خالد بن سعيد رضي الله عنه الشهيد أخو الشهيد
» راغب النشاشيبي (1875م- 1951م)
» علي بن الشريف حسين/ عبدالله بن الحسين (1882م- 1951م)/فيصل الأول (1885م- 1933م)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى الشخصيات العربية والدولية-
انتقل الى: