ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)   سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Emptyالأحد يناير 03, 2010 12:03 pm

سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Im2nQ-7A5u_965776089
سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة
فيها: عاد مهذب الدولة إلى البطيحة ولم يمانعه ابن واصل، وقرر عليه في كل سنة لبهاء الدولة خمسين ألف دينار.
وفيها: كان غلاء عظيم بإفريقية، بحيث تعطلت المخابز والحمامات، وذهب خلق كثير من الفناء، وهلك آخرون من شدة الغلاء، فنسأل الله حسن العافية والخاتمة آمين.
وفيها: أصاب الحجيج في الطريق عطش شديد بحيث هلك كثير منهم.
وكانت الخطبة للمصريين.
وممن توفي فيها من الأعيان:
محمد بن أحمد بن موسى بن جعفر
أبو نصر البخاري، المعروف بالملاحمي، أحد الحفاظ قدم بغداد وحدث بها عن محمود بن إسحاق عن البخاري، وروى عن الهيثم بن كليب وغيره، وحدث عنه الدارقطني، وكان من أعيان أصحاب الحديث.
توفي ببخارى في شعبان منها، وقد جاوز الثمانين.
محمد بن أبي إسماعيل علي بن الحسين بن الحسن بن القاسم أبي الحسن العلوي
ولد بهمذان ونشأ ببغداد، وكتب الحديث عن جعفر الخلدي وغيره، وسمع بنيسابور من الأصم وغيره، ودرس فقه الشافعي على علي بن أبي هريرة، ثم دخل الشام فصحب الصوفية حتى صار من كبارهم، وحج مرات على الوحدة، توفي في محرم هذه السنة.
أبو الحسين أحمد بن فارس ابن زكريا
بن محمد بن حبيب اللغوي الرازي، صاحب (المجمل في اللغة)، وكان مقيما بهمذان، وله رسائل حسان، أخذ عنه البديع صاحب المقامات، ومن رائق شعره قوله:
مرت بنا هيفاء مجدولة ** تركية تنمى لتركي
ترنو بطرف فاتر فاتن ** أضعف من حجة نحوي
وله أيضا:
إذا كنت في حاجة مرسلا ** وأنت بها كلف مغرم
فأرسل حكيما ولا توصه ** وذاك الحكيم هو الدرهم
قال ابن خلكان: توفي سنة تسعين وثلاثمائة، وقيل: سنة خمس وتسعين، والأول أشهر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنة خمس وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنة تسع وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة ست وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: