ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)   سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Emptyالأحد يناير 03, 2010 11:56 am

سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Im2nQ-7A5u_965776089
سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة
فيها: ظهر بأرض سجستان معدن من ذهب كانوا يحفرون فيه مثل الآبار، ويخرجون منه ذهبا أحمر.
وفيها: قتل الأمير أبو نصر بن بختيار صاحب بلاد فارس، واستولى عليها بهاء الدولة.
وفيها: قلد القادر بالله القضاء بواسط وأعمالها أبا حازم محمد بن الحسن الواسطي، وقرئ عهده بدار الخلافة، وكتب له القادر وصية حسنة طويلة أوردها ابن الجوزي في (منتظمه)، وفيها مواعظ وأوامر ونواهي حسنة جيدة.
وممن توفي فيها من الأعيان:
أحمد بن محمد ابن أبي موسى أبو بكر الهاشمي
الفقيه المالكي القاضي بالمدائن وغيرها، وخطب بجامع المنصور، وسمع الكثير، وروى عنه الجم الغفير، وعنه الدارقطني الكبير، وكان عفيفا نزها ثقة دينا.
توفي في محرم هذه السنة عن خمس وسبعين سنة.
عبيد الله بن عثمان بن يحيى
أبو القاسم الدقاق، ويعرف بابن حنيفا، قال القاضي العلامة أبو يعلى بن الفراء - وهذا جده - وروي باللام لا بالنون - حليفا - وقد سمع الحديث سماعا صحيحا، وروى عنه الأزهري وكان ثقة مأمونا حسن الخلق، ما رأينا مثله في معناه.
الحسين بن محمد بن خلف
ابن الفراء والد القاضي أبي يعلى، وكان صالحا فقيها على مذهب أبي حنيفة، أسند الحديث وروى عنه ابنه أبو حازم محمد بن الحسين.
عبد الله بن أحمد ابن علي بن أبي طالب البغدادي
نزيل مصر، وحدث بها فسمع منه الحافظ عبد الغني بن سعيد المصري.
عمر بن إبراهيم ابن أحمد أبو نصر المعروف بالكتاني المقري
ولد سنة ثلاثمائة، روى عن البغوي وابن مجاهد وابن صاعد، وعنه الأزهري وغيره، وكان ثقة صالحا.
محمد بن عبد الله بن الحسين ابن عبد الله بن هارون
أبو الحسين الدقاق، المعروف بابن أخي ميمي، سمع البغوي وغيره، وعنه جماعة، ولم يزل على كبر سنة يكتب الحديث إلى أن توفي وله تسعون سنة، وكان ثقة مأمونا دينا فاضلا حسن الأخلاق، توفي ليلة الجمعة لثمان وعشرين من شعبان منها.
محمد بن عمر بن يحيى
ابن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، الشريف أبو الحسين العلوي، الكوفي، ولد سنة خمس عشرة، وسمع من أبي العباس بن عقدة وغيره، وسكن بغداد، وكانت له أموال كثيرة وضياع، ودخل عظيم وحشمة وافرة، وهمة عالية، وكان مقدما على الطالبيين في وقته، وقد صادره عضد الدولة في وقت استحوذ على جمهور أمواله وسجنه، ثم أطلقه شرف الدولة بن عضد الدولة، ثم صادره بهاء الدولة بألف ألف دينار ثم سجنه، ثم أطلقه واستنابه على بغداد.
ويقال: إن غلاته كانت تساوي في كل سنة بألفي ألف دينار، وله وجاهة كبيرة جدا، ورياسة باذخة.
الأستاذ أبو الفتوح برجوان
الناظر في الأمور بالديار المصرية في الدولة الحاكمية، وإليه تنسب حارة برجوان بالقاهرة، كان أولا من غلمان العزيز بن المعز، ثم صار عند الحاكم نافذ الأمر مطاعا كبيرا في الدولة، ثم أمر بقتله في القصر فضربه الأمير ريدان - الذي تنسب إليه الريدانية خارخ باب الفتوح - بسكين في بطنه فقتله.
وقد ترك شيئا كثيرا من الأثاث والثياب، من ذلك ألف سراويل بيدقي بألف تكة من حرير، قاله ابن خلكان.
وولى الحاكم بعده في منصبه الأمير حسين بن القائد جوهر.
الجريري المعروف بابن طرار
المعافى بن زكريا بن يحيى بن حميد بن حماد بن داود أبو الفرج النهرواني القاضي - لأنه ناب في الحكم - المعروف بابن طرار الجريري، لأنه اشتغل على ابن جرير الطبري، وسلك وراءه في مذهبه، فنسب إليه.
سمع الحديث من البغوي وابن صاعد وخلق، وروى عنه جماعة، وكان ثقة مأمونا عالما فاضلا كثير الآداب والتمكن في أصناف العلوم، وله المصنفات الكثيرة منها كتابه المسمى (بالجليس والأنيس)، فيه فوائد كثيرة جمة، وكان الشيخ أبو محمد الباقلاني أحد أئمة الشافعية يقول: إذا حضر المعافى حضرت العلوم كلها، ولو أوصى رجل بثلث ماله لأعلم الناس لوجب أن يصرف إليه.
وقال غيره: اجتمع جماعة من الفضلاء في دار بعض الرؤوساء وفيهم المعافى، فقالوا: هل نتذاكر في فن من العلوم؟
فقال المعافى لصاحب المنزل - وكان عنده كتب كثيرة في خزانة عظيمة -: مر غلامك أن يأتي بكتاب من هذه الكتب، أي كتاب كان نتذاكر فيه.
فتعجب الحاضرون من تمكنه وتبحره في سائر العلوم، وقال الخطيب البغدادي: أنشدنا الشيخ أبو الطيب الطبري، أنشدنا المعافى بن زكريا لنفسه:
ألا قل لمن كان لي حاسدا ** أتدري على من أسأت الأدب
أسأت على الله سبحانه ** لأنك لا ترضى لي ما وهب
فجازاك عني بأن زادني ** وسد عليك وجوه الطلب
توفي في ذي الحجة من هذه السنة عن خمس وثمانين سنة، رحمه الله.
ابن فارس
صاحب المجمل، وقيل: إنه توفي في سنة خمس وتسعين كما سيأتي.
أم السلامة
بنت القاضي أبي بكر بن أحمد بن كامل بن خلف بن شنخرة، أم الفتح، سمعت من محمد بن إسماعيل النصلاني وغيره، وعنها الأزهري والتنوخي وأبو يعلى بن الفراء وغيرهم، وأثنى عليها غير واحد في دينها وفضلها وسيادتها، وكان مولدها في رجب من سنة ثمان وتسعين، وتوفيت في رجب أيضا من هذه السنة عن ثنتين وتسعين سنة، رحمها الله تعالى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنة تسعين وثلاثمائة من الهجرة النبوية من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنة تسعين ومائتين من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة عشرين وثلاثمائة من الهجرة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة ثمانين وثلاثمائة من الهجرة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة ست وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: