ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)   سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Emptyالأحد يناير 03, 2010 11:52 am

سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Im2nQ-7A5u_965776089
سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة
قال ابن الجوزي: في ذي الحجة منها سقط في بغداد برد عظيم، بحيث جمد الماء في الحمامات، وبول الدواب في الطرقات.
وفيها: جاءت رسل أبي طالب بن فخر الدولة في البيعة له، فبايعه الخليفة وأمّره على بلاد الري ولقبه مجد الدولة كهف الأمة، وبعث إليه بالخلع والألوية، وكذلك فعل ببدر بن حسنويه ولقبه ناصر الدين والدولة، وكان كثير الصدقات.
وفيها: هرب أبو عبد الله بن جعفر المعروف بابن الوثاب، المنتسب إلى جده الطائع، من السجن بدار الخلافة إلى البطيحة، فآواه صاحبها مهذب الدولة، ثم أرسل القادر بالله في أمره فجيء به مضيقا عليه فاعتقله، ثم هرب من الاعتقال أيضا فذهب إلى بلاد كيلان فادّعى أنه الطائع لله، فصدقوه وبايعوه وأدوا إليه العشر، وغير ذلك من الحقوق، ثم اتفق مجيء بعضهم إلى بغداد فسألوا عن الأمر فإذا ليس له أصل ولا حقيقة، فرجعوا عنه واضمحل أمره وفسد حاله فانهزم عنهم.
وحج بالناس فيها أمير المصريين، والخطبة بالحرمين للحاكم العبيدي قبحه الله.
وممن توفي فيها من الأعيان:
محتويات
[أخفِ]
• 1 الخطابي
• 2 الحسين بن أحمد بن عبد الله
• 3 صمصامة الدولة
• 4 عبد العزيز بن يوسف الحطان
• 5 محمد بن أحمد ابن إبراهيم أبو الفتح المعروف بغلام الشنبوذي

الخطابي
أبو سليمان حمد، ويقال: أحمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب الخطابي البستي، أحد المشاهير الأعيان، والفقهاء المجتهدين المكثرين، له من المصنفات (معالم السنن) و(شرح البخاري) وغير ذلك.
وله شعر حسن فمنه قوله:
ما دمت حيا فدار الناس كلهم ** فإنما أنت في دار المداراة
من يدرِ دارى ومن لم يدر سوف يُرى ** عما قليل نديما للندامات
توفي بمدينة بست في ربيع الأول من هذه السنة، قاله ابن خلكان.
الحسين بن أحمد بن عبد الله
ابن عبد الرحمن بن بكير بن عبد الله الصيرفي الحافظ المطبق، سمع إسماعيل الصفار وابن السماك والنجاد والخلدي وأبا بكر الشاشي.
وعنه ابن شاهين والأزهري والتنوخي، وحكى الأزهري: أنه دخل عليه وبين يديه أجزاء كبار فجعل إذا ساق إسنادا أورد متنه من حفظه، وإذا سرد متنا ساق إسناده من حفظه.
قال: وفعلت هذا معه مرارا، كل ذلك يورد الحديث إسنادا ومتنا كما في كتابه.
قال: وكان ثقة فحسدوه وتكلموا فيه.
وحكى الخطيب: أن ابن أبي الفوارس اتهمه بأنه يزيد في سماع الشيوخ، ويلحق رجالا في الأحاديث ويصل المقاطيع.
توفي في ربيع الأول منها عن إحدى وسبعين سنة.
صمصامة الدولة
ابن عضد الدولة صاحب بلاد فارس، خرج عليه ابن عمه أبو نصر بن بختيار فهرب منه ونجا في جماعة من الأكراد، فلما وغلوا به أخذوا ما في خزائنه وحواصله، ولحقه أصحاب ابن بختيار فقتلوه وحملوا رأسه إليه، فلما وضع بين يدي ابن بختيار قال: هذه سنة سنها أبوك.
وكان ذلك في ذي الحجة من هذه السنة، وكان عمره يوم قتل خمسا وثلاثين سنة، ومدة ملكه منها تسع سنين وأشهر.
عبد العزيز بن يوسف الحطان
أبو القاسم، كاتب الإنشاء لعضد الدولة، ثم وزر لابنه بهاء الدولة خمسة أشهر، وكان يقول الشعر، توفي في شعبان منها.
محمد بن أحمد ابن إبراهيم أبو الفتح المعروف بغلام الشنبوذي
كان عالما بالقراءات وتفسيرها، يقال: إنه كان يحفظ خمسين ألف بيت من الشعر، شواهد للقرآن، ومع هذا تكلموا في روايته عن أبي الحسين بن شنبوذ، وأساء الدارقطني القول فيه.
توفي في صفر منها، وولد سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنة خمس وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة ست وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة تسع وثمانين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة ثمان وثمانين ومائتين من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: