ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)   سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Emptyالأحد يناير 03, 2010 5:49 am

سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية) Xd00W-5bWP_910360903
سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة
فيها: توفي ركن الدولة ابن علي بن بويه، وقد جاوز التسعين سنة، وكانت أيام ولايته نيفا وأربعين سنة، وقبل موته بسنة قسم ملكه بين أولاده كما ذكرنا.
وقد عمل ابن العميد مرة ضيافة في داره، وكانت حافلة حضرها ركن الدولة، وبنوه وأعيان الدولة، فعهد ركن الدولة في هذا اليوم إلى ابنه عضد الدولة.
وخلع عضد الدولة على إخوته وسائر الأمراء الأقبية والأكسية على عادة الديلم، وحفوه بالريحان على عادتهم أيضا، وكان يوما مشهودا.
وقد كان ركن الدولة قد أسن وكبر، وتوفي بعد هذه الوليمة بقليل في هذه السنة، وكان حليما وقورا كثير الصدقات، محبا للعلماء، فيه بر وكرم وإيثار، وحسن عشرة ورياسة، وحنو على الرعية وعلى أقاربه.
وحين تمكن ابنه عضد الدولة قصد العراق ليأخذها من ابن عمه بختيار لسوء سيرته، ورداءة سريرته، فالتقوا في هذه السنة بالأهواز فهزمه عضد الدولة وأخذ أثقاله وأمواله، وبعث إلى البصرة فأخذها وأصلح بين أهلها حيي ربيعة ومضر، وكان بينهما خلف متقادم من نحو مائة وعشرين سنة، وكانت مضر تميل إليه وربيعة عليه، ثم اتفق الحيان عليه، وقويت شوكته، وأذل بختيار، وقبض على وزيره ابن بقية، لأنه استحوذ على الأمور دونه، وجبى الأموال إلى خزائنه، فاستظهر عضد الدولة بما وجده في الخزائن والحواصل لابن بقية، ولم يبق له منها بقية.
وكذلك أمر عضد الدولة بالقبض على وزير أبيه أبي الفتح ابن العميد لموجدة تقدمت منه إليه، وقد سلف ذكرها. ولم يبقَ لابن العميد أيضا في الأرض بقية، وقد كانت الأكابر تتقيه.
وقد كان ابن العميد من الفسوق والعصيان بأوفر مكان، فخانته المقادير، ونزل به غضب السلطان، ونحن نعوذ بالله من غضب الرحمن.
وفي منتصف شوال منها: توفي الأمير منصور بن نوح الساماني صاحب بلاد خراسان وبخارى وغيرها، وكانت ولايته خمس عشر سنة، وقام بالأمر من بعده ولده أبو القاسم نوح، وكان عمره إذ ذاك ثلاث عشرة سنة ولقب بالمنصور.
وفيها: توفي الحاكم وهو المستنصر بالله ابن الناصر لدين الله عبد الرحمن الأموي، وقد كان هذا من خيار الملوك وعلمائهم، وكان عالما بالفقه والخلاف والتواريخ محبا للعلماء محسنا إليهم، توفي وله من العمر ثلاث وستون سنة وسبعة أشهر. ومدة خلافته منها خمسة عشر سنة وخمسة أشهر.
وقام بالأمر من بعده ولده هشام، وله عشر سنين، ولقب: بالمؤيد بالله، وقد اختلف عليه في أيامه واضطربت الرعايا عليه وحبس مدة، ثم أخرج وأعيد إلى الخلافة، وقام بأعباء أمره حاجبه المنصور أبو عامر محمد بن أبي عامر المغافري، وابناه المظفر والناصر، فساسوا الرعايا جيدا وعدلا فيهم، وغزوا الأعداء، واستمر لهم الحال كذلك نحوا من ست وعشرين سنة.
وقد ساق ابن الأثير هنا قطعة من أخبارهم وأطال.
وفيها: رجع ملك حلب إلى أبي المعالي شريف بن سيف الدولة بن حمدان، وذلك أنه لما مات أبوه، وقام هو من بعده تغلب قرعويه مولاهم، واستولى عليهم، سار إليه فأخرجه منها خائفا يترقب.
ثم جاء فنزل حماه وكانت الروم قد خربت حمص فسعى في عمارتها وترميمها وسكنها، ثم لما اختلفت الأمور على قرعويه كتب أهل حلب إلى أبي المعالي هذا، وهو بحمص أن يأتيهم، فسار إليهم فحاصر حلب أربعة أشهر فافتتحها، وامتنعت منه القلعة، وقد تحصن بها نكجور، ثم اصطلح مع أبي المعالي على أن يؤمنه على نفسه ويستنيبه بحمص، ثم انتقل إلى نيابة دمشق، وإليه تنسب هذه المزرعة ظاهر دمشق، التي تعرف بالقصر النكجوري.
محتويات
[أخفِ]
• 1 ابتداء ملك بني سبكتكين
• 2 أبو يعقوب يوسف
• 3 الحسين بن أحمد
• 4 إسماعيل بن نجيد
• 5 الحسن بن بويه
• 6 محمد بن إسحاق
• 7 محمد بن الحسن
• 8 القاضي منذر البلوطي
• 9 أبو الحسن علي بن أحمد

ابتداء ملك بني سبكتكين
والد محمود صاحب غزنة.
وقد كان سبكتكين مولى الأمير أبي إسحاق بن البتكين صاحب جيش غزنة وأعمالها للسامانية، وليس هذا بحاجب معز الدولة ذاك.
توفي قبل هذه السنة كما تقدم، وأما هذا فإنه لما مات مولاه لم يترك أحدا يصلح للملك من بعده لا من ولده ولا من قومه، فاصطلح الجيش على مبايعة سبكتكين هذا لصلاحه فيهم، وخيره وحسن سيرته، وكمال عقله، وشجاعته، وديانته.
فاستقر الملك في يده، واستمر من بعده في ولده السعيد محمود بن سبكتكين، وقد غزا هذا بلاد الهند، وفتح شيئا كثيرا من حصونهم، وغنم أموالا كثيرة، وكسر من أصنامهم ونذورهم أمرا هائلا، وباشر من معه من الجيوش حربا عظيمة هائلة، وقد قصده جيبال ملك الهند الأعظم بنفسه، وجنوده التي تعم السهول والجبال، فكسره مرتين، وردهم إلى بلادهم في أسوأ حال وأردأ بال.
وذكر ابن الأثير في (كامله): أن سبكتكين لما التقى مع جيبال ملك الهند في بعض الغزوات، كان بالقرب منهم عين في عقبة باغورك، وكان من عادتهم أنها إذا وضعت فيها نجاسة أو قذرا اكفهرت السماء، وأرعدت، وأبرقت، وأمطرت، ولا تزال كذلك حتى تطهر تلك العين من ذلك الشيء الذي ألقي فيها، فأمر سبكتكين بإلقاء نجاسة فيها - وكانت قريبة من نحو العدو - فلم يزالوا في رعود وبروق وأمطار وصواعق، حتى ألجأهم ذلك إلى الهرب والرجوع إلى بلادهم خائبين هاربين.
وأرسل ملك الهند يطلب من سبكتكين الصلح، فأجابه بعد امتناع من ولده محمود على مال جزيل يحمله إليه، وبلاد كثيرة يسلمها إليه، وخمسين فيلا، ورهائن من رؤوس قومه يتركها عنده، حتى يقوم بما التزمه من ذلك.
وفيها توفي:
أبو يعقوب يوسف
ابن الحسين الجنابي صاحب هجر، ومقدم القرامطة، وقام بالأمر من بعده ستة من قومه، وكانوا يسمون: بالسادة، وقد اتفقوا على تدبير الأمر من بعده، ولم يختلفوا، فمشى حالهم.
وفيها كانت وفاة:
الحسين بن أحمد
ابن أبي سعيد الجنابي أبو محمد القرمطي.
قال ابن عساكر: واسم أبي سعيد: الحسين بن بهرام، ويقال: ابن أحمد، يقال: أصلهم من الفرس، وقد تغلب هذا على الشام في سنة سبع وخمسين وثلاثمائة، ثم عاد إلى الأحساء بعد سنة، ثم عاد إلى دمشق في سنة ستين، وكسر جيش جعفر بن فلاح أول من ناب بالشام عن المعز الفاطمي وقتله.
ثم توجه إلى مصر فحاصرها في مستهل ربيع الأول من سنة إحدى وستين، واستمر محاصرها شهورا، وقد كان استخلف على دمشق ظالم بن موهوب، ثم عاد إلى الأحساء، ثم رجع إلى الرملة فتوفي بها في هذه السنة، وقد جاوز التسعين، وهو يظهر طاعة عبد الكريم الطائع لله العباسي.
وقد أورد له ابن عساكر أشعارا رائقة، من ذلك ما كتب به إلى جعفر بن فلاح قبل وقوع الحرب بينهما، وهي من أفحل الشعر:
الكتب معذرة والرسل مخبرة ** والحق متبع والخير محمود
والحرب ساكنة والخيل صافنة ** والسلم مبتذل والظل ممدود
فإن أنبتم فمقبول إنابتكم ** وإن أبيتم فهذا الكور مشدود
على ظهور المنايا أو يردن بنا ** دمشق والباب مسدود ومردود
إني امرؤ ليس من شأني ولا أربى ** طبل يرن ولا ناي ولا عود
ولا اعتكاف على خمر ومخمرة ** وذات دل لها غنج وتفنيد
ولا أبيت بطين البطن من شبع ** ولي رفيق خميص البطن مجهود
ولا تسامت بي الدنيا إلى طمع ** يوما ولا غرني فيها المواعيد
ومن شعره أيضا:
يا سكان البلد المنيف تعززا ** بقلاعه وحصونه وكهوفه
لا عز إلا للعزيز بنفسه ** وبخيله وبرجله وسيوفه
وبقية بيضاء قد ضربت على ** شرف الخيام بجاره وضيوفه
قوم إذا اشتد الوغا أردى العدا ** وشفى النفوس بضربه وزحوفه
لم يجعل الشرف التليد لنفسه ** حتى أفاد تليده بطريفه
وفيها: تملك قابوس بن وشمكير بلاد جرجان وطبرستان، وتلك النواحي.
وفيها: دخل الخليفة الطائع بشاه بار بنت عز الدولة ابن بويه، وكان عرسا حافلا.
وفيها: حجت جميلة بنت ناصر الدولة ابن حمدان في تجمل عظيم، حتى كان يضرب المثل بحجها، وذلك أنها عملت أربعمائة محمل وكان لا يدري في أيها هي.
ولما وصلت إلى الكعبة نثرت عشرة آلاف دينار على الفقراء والمجاورين، وكست المجاورين بالحرمين كلهم، وأنفقت أموالا جزيلة في ذهابها وإيابها.
وحج بالناس من العراق الشريف أحمد بن الحسين بن محمد العلوي، وكذلك حج بالناس إلى سنة ثمانين وثلاثمائة، وكانت الخطبة بالحرمين في هذه السنة للفاطميين أصحاب مصر دون العباسيين.
وممن توفي فيها من الأعيان:
إسماعيل بن نجيد
ابن أحمد بن يوسف أبو عمرو السلمي، صحب الجنيد وغيره، وروى الحديث، وكان ثقة، ومن جيد كلامه قوله: من لم تهدك رؤيته فليس بمهذب.
وقد احتاج شيخه أبو عثمان مرة إلى شيء، فسأل أصحابه فيه، فجاءه ابن نجيد بكيس فيه ألفا درهم فقبضه منه، وجعل يشكره إلى أصحابه، فقال له ابن نجيد بين أصحابه: يا سيدي إن المال الذي دفعته إليك كان من مال أمي، أخذته وهي كارهة، فأنا أحب أن ترده إليّ حتى أرده إليها فأعطاه إياه.
فلما كان الليل جاء به وقال: أحب أن تصرفها في أمرك ولا تذكرها لأحد. فكان أبو عثمان يقول: أنا أجتني من همة أبي عمرو بن نجيد رحمهم الله تعالى.
الحسن بن بويه
أبو علي ركن الدولة عرض له قولنج فمات في ليلة السبت الثامن والعشرين من المحرم منها، وكانت مدة ولايته أربعا وأربعين سنة وشهرا وتسعة أيام، ومدة عمره ثمان وسبعون سنة، وكان حليما كريما.
محمد بن إسحاق
ابن إبراهيم بن أفلح بن رافع بن رافع بن إبراهيم بن أفلح بن عبد الرحمن بن رفاعة بن رافع، أبو الحسن الأنصاري الزرقي، كان نقيب الأنصار، وقد سمع الحديث من أبي القاسم البغوي وغيره، وكان ثقة يعرف أيام الأنصار ومناقبهم، وكانت وفاته في جمادى الآخرة منها.
محمد بن الحسن
ابن أحمد بن إسماعيل أبو الحسن السراج، سمع يوسف بن يعقوب القاضي وغيره، وكان شديد الاجتهاد في العبادة.
صلى حتى أقعد، وبكى حتى عمي، توفي يوم عاشوراء منها.
القاضي منذر البلوطي
رحمه الله، قاضي قضاة الأندلس، كان إماما عالما فصيحا خطيبا شاعرا أديبا، كثير الفضل، جامعا لصنوف من الخير والتقوى والزهد، وله مصنفات واختيارات، منها: أن الجنة التي سكنها آدم وأهبط منها كانت في الأرض، وليست بالجنة التي أعدها الله لعباده في الآخرة، وله في ذلك مصنف مفرد، له وقع في النفوس، وعليه حلاوة وطلاوة.
دخل يوما على الناصر لدين الله عبد الرحمن الأموي، وقد فرغ من بناء المدينة الزهراء وقصورها، وقد بنى له فيها قصر عظيم منيف، وقد زخرف بأنواع الدهانات وكسي الستور، وجلس عنده رؤوس دولته وأمراؤه، فجاءه القاضي فجلس إلى جانبه وجعل الحاضرون يثنون على ذلك البناء ويمدحونه، والقاضي ساكت لا يتكلم، فالتفت إليه الملك وقال:
ما تقول أنت يا أبا الحكم؟
فبكى القاضي وانحدرت دموعه على لحيته وقال: ما كنت أظن أن الشيطان أخزاه الله يبلغ منك هذا المبلغ المفضح المهتك، المهلك لصاحبه في الدنيا والآخرة، ولا أنك تمكنه من قيادك مع ما آتاك الله وفضلك به على كثير من الناس، حتى أنزلك منازل الكافرين والفاسقين.
قال الله تعالى: { وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفا مِنْ فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ ** وَلِبُيُوتِهِمْ أَبْوَابا وَسُرُرا عَلَيْهَا يَتَّكِئُونَ**وَزُخْرُفا.. } الآية [الزخرف: 33-35] .
قال: فوجم الملك عند ذلك وبكى، وقال: جزاك الله خيرا وأكثر في المسلمين مثلك.
وقد قحط في بعض السنين، فأمره الملك أن يستسقي للناس.
فلما جاءته الرسالة مع البريد قال للرسول: كيف تركت الملك.
فقال: تركته أخشع ما يكون وأكثره دعاء وتضرعا.
فقال القاضي: سقيتم والله إذا خشع جبار الأرض، رحم جبار السماء.
ثم قال لغلامه: ناد في الناس الصلاة، فجاء الناس إلى محل الاستسقاء، وجاء القاضي منذر، فصعد المنبر والناس ينظرون إليه، ويسمعون ما يقول.
فلما أقبل عليهم كان أول ما خاطبهم به قال: سلام عليكم، { كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [الأنعام: 54] .
ثم أعادها مرارا فأخذ الناس في البكاء والنحيب والتوبة والإنابة، فلم يزالوا كذلك حتى سقوا ورجعوا يخوضون الماء.
أبو الحسن علي بن أحمد
ابن المرزبان الفقيه الشافعي تفقه بأبي الحسين ابن القطان وأخذ عنه الشيخ أبو حامد الإسفراييني.
قال ابن خلكان: كان ورعا زاهدا ليس لأحد عنده مظلمة، وله في المذهب وجه، وكان له درس ببغداد.
توفي في رجب منها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنة ست وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة تسع وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة خمس وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)
» سنة سبع وستين وثلاثمائة من الهجرة / الجزء الحادي عشر (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: