ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 تعريف الذكاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

تعريف الذكاء Empty
مُساهمةموضوع: تعريف الذكاء   تعريف الذكاء Emptyالأحد ديسمبر 21, 2014 8:36 am

تعريف الذكاء LlB0k6

تعريف الذكاء
الذكاء
تعريف الذكاء اختلف علماء النفس في تعريف الذكاء ،ويمكن تصنيف التعريفات التي وضعوها إلى خمسة أنواع :
1 – تعريفات تؤكد على تكيف الفرد مع الظروف التي يعيش فيها ومنها تعريف شترن : بأنه القدرة على التكيف العقلي مع الحياة وظروفها الجديدة .
2 - تعريفات تؤكد على القدرة على التعلم ومنها تعريف جودرد :بأنه القدرة على الاستفادة من الخبرة السابقة في حل المشكلات الجديدة .
3 - تعريفات تؤكد على القدرة على التفكير ومنها تعريف ترمان :بأنه القدرة على التفكير المجرد.
4 - تعريفات أكثر شمولا ،وتجمع مجموعة من الوظائف العقلية التي يتسم بها السلوك الذكي ، ومنها تعريف وكسلر :بأنه القدرة الكلية لدى الفرد على التصرف الهادف ،والتفكير المنطقي، والتعامل المجدي مع البيئة . وكذلك تعريف ستودارد : الذكاء هو القدرة على القيام بأوجه من النشاط تتميز بما يأتي : الصعوبة – التعقد – التجربة – الاقتصاد – الاندفاع نحو هدف – القيمة الاجتماعية – ظهور الابتكارات ،والاحتفاظ بهذه الأوجه من النشاط تحت ظروف تتطلب تركيز الجهد ومقاومة العوامل الانفعالية.
5 - تعريفات تحاول حسم الخلاف بتعريف الذكاء تعريفا إجرائيا ،ومنها تعريف بورنج : الذكاء هو ما تقيسه اختبارات الذكاء .
المفهوم اللغوي للذكاء :
ابتكر الفيلسوف الروماني سيشرون كلمة لاتينية هي Intelligentia قصد منها الذكاء أو النشاط الإدراكي المعرفي 0 وقد شاعت الكلمة في اللغات الأوربية الحديثة بنفس الصورة 0 .
أما المعني اللغوي بالعربية ، فالذكاء مشتقة من الفعل الثلاثي ذكا ، ويذكر المعجم الوسيط في أصل الكلمة : ذكت النار ذكواً ، وذكا ، وذكاء أي اشتد لهبها واشتعلت ، ويقال ذكت الشمس أي اشتدت حرارتها 0 وذكا فلان يعني زاد فهمه وتوقد ، أو زادت القوي العقلية المعرفية لديه0 .
المفهوم الفلسفي للذكاء :
أدت تأملات أفلاطون إلي تقسيم قوي العقل إلي ونشاطه إلي ثلاثة مظاهر رئيسية تتلخص في الإدراك الذي يؤكد الناحية المعرفية للنشاط الإنساني ، والانفعال أو الوجدان الذي يؤكد الناحية العاطفية ، والنزوع الذي يؤكد الفعل أو الرغبة في الفعل والأداء 0 والذكاء بهذا المعني هو محصلة المظهر الإدراكي لذلك النشاط العقلي 0
ويشبه أفلاطون قوي العقل بعربة يقودها سائق ماهر (العقل) ويجرها جوادان (الانفعال ) ينطلقا كيفما يشاء السائق (النزوع ) 0
أما أرسطو فيقسم قوي العقل إلي مظهرين رئيسين هما : الأول عقلي معرفي والثاني انفعالي مزاجي خلقي دينامي حركي 0 .
المفهوم البيولوجي للذكاء :
يري جيلفورد أن المفهوم الحديث للذكاء كقدرة موحدة , هو هدية لعلم النفس من علم البيولوجيا من خلال سبنسر الذي اعترف بوجود جانبين للحياة العقلية هما الجانب المعرفي والجانب الوجداني ، وعرف الحياة بأنها " تكيف مستمر متصل من جانب العلاقات الداخلية للعلاقات الخارجية ، وهذا التكيف يمكن الوصول إليه عن طريق الذكاء عند الإنسان ، وعن طريق الغريزة عند الحيوانات الدنيا 0 ويري أن الوظيفة الرئيسية للذكاء هي تمكين الإنسان من التكيف الصحيح مع بيئته المعقدة والدائمة التغير0
الذكاء هو قدرة الفرد علي التكيف علي نحو سليم مع المواقف الجديدة في الحياة ( بنتر )0 .
وقد أكد بينيه في العديد من بحوثه أهمية المفهوم البيولوجي للذكاء الذي قسمه إلي نوعين : نشاط الذكاء الذي يبدو في قدرة الفرد علي التكيف ، ومستوي الذكاء الذي يبدو في القوة التكيفية 0
فالنشاط التكيفي صفة من صفات الذكاء الذي يبدو في كثرة معلومات الفرد ، وخصوبة حديثه وألفاظه ، وبراعته في فرض الفروض واستخلاص النتائج ، وقد نخطئ عندما نتسرع ونحكم علي هذا الشخص بأنه ذكي أو متفوق في الذكاء ، ولكن يكون حكمنا علي ذكائه صادقاً عندما ندرك مستوي ذكائه بين الجماعة التي ينتمي إليها 0 .
المفهوم الفسيولوجي للذكاء :
يقوم هذا المفهوم علي تحديد معني الذكاء في إطار التكوين الفسيولوجي التشريحي للجهاز العصبي المركزي بوجه عام والقشرة المخية بوجه خاص 0
وقد فسر ثورنديك الذكاء في إطار الوصلات العصبية التي تصل بين خلايا المخ ، ويفرق بين المستويات العقلية علي أساس هذه الوصلات وعددها 0 وحدده بأنه قوة الاستجابات الجيدة من وجهة نظر الحقيقة والحقائق 0 .
المفهوم الاجتماعي للذكاء :
يعيش الإنسان في المجتمع ويتفاعل معه ويؤثر فيه ويتأثر به ، فتنشأ علاقات اجتماعية بينه وبين الآخرين ، ومما لاشك فيه أن الذكاء وثيق الصلة بمدي نجاح الفرد وتكيفه في حياته الاجتماعية
وقد أكد ثورنديك المفهوم الاجتماعي في تقسيمه للذكاء إذ قسمه إلي ثلاثة أنواع : المجرد ، والعملي أو الميكانيكي ، والاجتماعي 0 ويري أن الذكاء الاجتماعي يتكون من تلك القـدرات التي تبدو في التعامل مع الناس ، وفهمهم ، والتفاعل والتوافق معهم ، ويتغير تبعاً للسن والجنس والمكانة الاجتماعية للفرد 0 .
المفهوم النفسي للذكاء :
حاول كثير من علماء النفس تعريف الذكاء عن طريق الربط بينه وبين ميدان أو أكثر من ميادين النشاط الإنساني 0 ونتيجة لذلك ، تعددت التعريفات وتنوعت باختلاف الجانب الذي يركز عليه عالم النفس من جوانب هذا النشاط ، ومن أهم هذه التعريفات :
الذكاء هو : القدرة علي التفكير المجرد (ترمان )
الذكاء هو : القـدرة الحسية والقدرة علي التمييز الإدراكي والسرعة ومدي مـرونة الترابطات والتخيل وسـعة الانتباه والسرعة واليقظة في الاستجابة (فريمان) 0
الذكاء هو: القدرة علي تعلم تحقيق التوافق بين الذات والبيئة (كولفن)
الذكاء هو : إمكانية الفرد أو قدرته علي السلوك الهادف والتفكير منطقياً والتعامل بفاعلية مع البيئة (وكسلر) 0
الذكاء هو : التفكير أو العمل التكيفي (بياجية)0
الذكاء هو : نشاط عقلي عام ، يتميز بالصعوبة والتعقيد ، والتجريد ، والاقتصاد والتكيف الهادف والقيمة الاجتماعية ، والابتكار ، وتركيز الطاقة ، ومقاومة الاندفاع العاطفي (ستودارد)0 .
الواقع أن جميع التعريفات النفسية السابقة تعاني كما أشار جيلفورد من عيب خطير ، هو أنها تحتوي علي ألفاظ أو مصطلحات غير محددة ولا يمكن تحديدها غالباً 0 فمثلاً تحتوي جميعها علي مصطلح القدرة وهو في حد ذاته في حاجة إلي تعريف 0 .
قياس الذكاء :
أول من قام بقياس الذكاء هو بينيه ومساعده سيمون .وقد توصل بينيه إلى فكرة العمر العقلي
• العمر العقلي هو قدرة الطفل الإجابة عن أسئلة يجيب عنها متوسطوا الذكاء في سن معينة . مثلا : طفل في سن السابعة (عمر زمني) ،يستطيع الإجابة عن أسئلة الأطفال في سن ثمانية سنوات ،فعمره العقلي هو ثمانية سنوات ...
و لم يكن العمر العقلي كافيا لقياس الذكاء لأن الطفل الذي كان متأخرا عاما واحدا في سن خمس سنوات – مثلا - كان يتأخر عامين عند العاشرة – لذلك كان لا بد من جعل الفرق النسبي ثابتا .
• لذلك وضع شترن النسبة العقلية وهي = العمر العقلي ÷ العمر الزمني .
• قام تيرمان بتعديل ما قام به شترن فوضع نسبة الذكاء ،وهي المستخدمة في قياس الذكاء حتى اليوم .
نسبة الذكاء = العمر العقلي÷العمر الزمني × 100
وأهم أساليب قياس الذكاء هي :
اختبارات الذكاء الفردية :
يقوم بها إخصائي مدرب ويطبقها علي فرد واحدا وقد تكون لفظية وغير لفظية وتتميز هذه الاختبارات بما يلي :
أ- تنوع الأسئلة بحيث تشمل جميع الأسئلة الممكنة كعينة للأسئلة المحتملة ، ويشترط في هذه الأسئلة أن لا تتعلق بالمناهج الدراسية0
ب- تقنين هذه الاختبارات علي مجموعات مناسبة ممثلة لمجموع الأفراد ، مع وضع تعليمات واضحة لكيفية تطبيق الاختبار وكيفية إجراء التصحيح 0
ج- تحديد متوسطات للأعمار للأداء ، والتي علي أساسها يمكن أن يحدد متوسط العمر العقلي 0
د- تحاول هذه الاختبارات تحقيق شرط التوزيع الاعتدالي ( المنحني الاعتدالي الطبيعي ) 0
هـ - تنظر هذه الاختبارات إلي الذكاء كقدرة عامة ، ومن ثم فأسئلة الاختبارات تحاول أن تصل إلي العمليات العقلية العليا 0
و- تستخدم مع الأطفال في سن ما قبل المدرسة أو الصفوف الأولية من المرحلة الابتدائية لعدم قدرتهم علي القراءة أو لنقص مهاراتهم فيها 0
ز- ذات قيمة تشخيصية كبيرة ، حيث يتمكن الإخصائي من فحص الحالة وتحديدها بدقة كبيرة 0 ومن أمثلة هذه الاختبارات :
(1) مقياس ستانفورد بينيه (لويس كامل مليكة )0
(2) مقاييس وكسلر للذكاء ( لويس كامل مليكة ) 0
اختبارات الذكاء الجماعية :
كان تطور اختبارات الذكاء الجماعية استجابة للعيوب التي تنطوي عليها الاختبارات الفردية 0 فالاختبارات الجماعية التي تقيس القدرة العقلية يمكن تطبيقها بسرعة كما أنه يمكن تصحيحها وتسجيل وتفسير نتائجها في وقت مناسب 0 وتستخدم الاختبارات الجماعية في المدارس اليوم علي نطاق واسع بهدف الدراسة والتشخيص الفارقي للقدرات العقلية وسمات الشخصية المختلفة 0.
وتنقسم الاختبارات الجماعية إلي نوعين :
(1) الاختبارات العامة أو الشاملة :وهي تلك التي تحتوي علي بنود أو مفردات متنوعة موزعة علي طول الاختبار 0 كما تتدرج مفردات الاختبار في صعوبتها من بداية الاختبار إلي نهايته وعلي سبيل المثال يحتوي الاختبار علي مفردات لفظية تليها مفردات مكانية ثم مفردات تقيس الاستدلال 000 الخ0
(2) الاختبارات الخاصة : وهذه الاختبارات تدعم مفهوم تعدد عوامل النشاط العقلي فهي تقيس عدداً من القدرات العقلية المتمايزة أو المستقلة استقلالاً نسبياً ، مثال اختبار ثرستون للقدرات العقلية الأولية 0
وقد تكون الاختبارات الجماعية لفظية أو غير لفظية ، ومعظم هذه الاختبارات تحدد وقتاً معيناً يستغرقه الاختبار وتقيس الذكاء كقدرة عامة لمجموعات عديدة من الأفراد ، وتشمل معاني الكلمات ، والفهم ، وترتيب الجمل ، وتكملة الجمل ، وإكمال سلاسل الأعداد ، والتشابه بين الكلمات ،00000 الخ 0 .
ونعرض فيما يلي أمثلة لهذه الاختبارات :
(1) اختبارات القدرات العقلية الأولية (أحمد زكي صالح ) 0
(2) اختبار القدرات العقلية (عبد الرحمن الطريري) 0
(3) اختبار الاستعداد العقلي للمرحلة الثانوية والجامعية (رمزية الغريب)0
(4) اختبار الذكاء الاعدادي (السيد خيري )0
(5) اختبار الذكاء العالي ( السيد خيري ) 0
(6) اختبار الذكاء الابتدائي (إسماعيل القباني )0
(7) اختبار الذكاء الثانوي (إسماعيل القباني ) 0
(Cool اختبار القدرات العقلية (فاروق عبد الفتاح)0
وتعد الاختبارات الجماعية كأدوات للقياس مفيدة في الانتقاء واختيار المجموعات وتصنيفها لأنها تقدم مؤشرات موضوعية ، كما أنها سهلة التطبيق وسهلة التصحيح والتفسير ، وأخيراً فهي توفر كثيراً من الوقت والجهد 0
اختبارات الذكاء غير اللفظية :
نشأت الحاجة إلي اختبارات ذكاء غير لفظية لاعتبارات كثيرة من أهمها أن الاختبارات اللفظية لا تصلح لقياس ذكـاء الأطفال غير العاديين ، أو من لا يعرف لغة الاختبار 0 ولذا نشأت الحاجة إلي إعداد اختبارات للذكاء لا تعتمد علي اللغة وإنما تقوم في جوهرها علي ما يفصح عنه الفرد من عمليات عقلية معقدة متنوعة خـلال سلوكه الحـركي 0 .
وتنقسم هذه الاختبارات إلي نوعين :
(أ) اختبارات غير لفظية فردية ، ومنها : متاهات بورتيوس ، لوحة أشكال سيجان ، ومقياس باترسون للأداء 0
(ب) اختبارات غير لفظية جماعية ، ومنها:
- اختبار الذكاء المصور(أحمد زكي صالح )0
- اختبار الذكاء غير اللفظي (عطية هنا ) 0
- اختبار كاتل للذكاء (أحمد سلامة وعبد السلام عبد الغفار) 0
- اختبار رسم الرجل لجودانف (مصطفي فهمي) 0
- اختبار القدرة العقلية للأطفال (فاروق عبد الفتاح)0
اختبارات الذكاء المتحررة ثقافياً :
الواقع أنه لا يمكن تحرير أي اختبار من العناصر الثقافية ذلك لأن الاختبار يحتوي علي عينة من السلوك وسوف يعكس القياس العوامل التي تؤثر في سلوك الأفراد ومنها العوامل الثقافية ، وإن كان من الممكن من الناحية النظرية وضع اختبار يفترض احتواءه علي الخبرات
المشتركة في الثقافات المتباينة 0 ويميل كل اختبار إلي التحيز لأفراد الثقافة التي وضع فيها 0 ويكفي أن يستخدم الاختبار ورقاً وقلماً ، أو أن يحتوي علي موضوعات مجردة ليس لها دلالة عملية مباشرة لكي يصبح متحيزاً لجماعات وضد جماعات أخري 0 ومن الظروف الكثيرة التي تختلف من ثقافة إلي أخري الاهتمام بمحتوي الاختبار ، وتحقيق الوئام والألفة بين المختبر والمفحوص ، ومنها أيضاً الـدافع للإجادة في الاختبار ، والرغبة في التفوق علي الآخرين ، والعادات الماضية التي اكتسبها الأفراد لحل المشكلات فردياً أو تعاونياً 0.
ومن هذه الاختبارات :
(1) اختبار المصفوفات المتتابعة لرافن 0
(2) اختبار دافيز – ايلز 0
(3) اختبار كاتل للذكاء " المقياس الثاني" 0
ثبوت نسبة الذكاء :
تكون نسبة الذكاء ثابتة عند الفرد طيلة حياته .
و يستثنى من هذه القاعدة ضعاف العقول ،ففي بداية حياتهم لا يكون الفرق بين العمر العقلي والزمني كبيرا ،إلا أنه مع تقدم عمرهم الزمني يصبح الفرق أكثر وضوحا وتنخفض درجة نسبة الذكاء .
ويستثنى أيضا العباقرة ،حيث لا يكون الفرق بين العمر العقلي والزمني واضحا في مراحل الطفولة لكنه يتضح فيما بعد ذلك .








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعريف الذكاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعريف الذكاء :
» تعريف الذكاء
» -تعريف الذكاء الاجتماعي 
» قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس /الخوف /الخيال /الذعر ، جنون الاختلاس /الذكاء /الذكاء ، حاصل الذكاء
» الذكاء الإجتماعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: