ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت Empty
مُساهمةموضوع: من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت   من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت Emptyالإثنين يونيو 23, 2014 12:46 pm

من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت 1403552691771
من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت
اكتب بحبر وريدي وبقلم آهاتي لكل من يسمع آهاتي وونيني وأشواقي...
أنا شاب فارق أهله من زمن بعيد وبعد العودة لم أجد سوى ثراهم ..
وها أنا ابحث وابحث وابحث ولكن دون جدوى...
أرجو من الله عز وجل أن يرثي قلبي ويرحم آهاتي وحزني ...
نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا " فلان " تعال يا بني..
تعال
اترك عنك هذا الجهاز..
تعال
أريد أن أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني..
تجاهلتها وكأنني لست المنادى..
صحيح أنا "فلان"
ولكن ماذا تريد بي الآن!!
أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!!
ولكن الشوق فيها أنهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي"
وبنظره مثقله رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها..
وبكل "ثقل" مرحبا بك.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم أني مشغول)
ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!!
لحظات..
وإذا باب يقفل.. التفت فإذا بها غادرة...
لا بأس سآتيها بعد دقائق.. أعيد لها ابتسامتها!!
وأعود لعملي و "جهازي"
فقدت الراحة من بعدك فقدت الطيبة والتحنان
بدونك راحتي غاية بيدينك هذي راحاتي
أنا وسيد الشقا والهم من بعدك غدينا اخوان
يجيب همومي هالعالم ويرميها بمتاهاتي
لحظات..
نعم ماهي إلا لحظات..
واتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "امي"
وجدتها..
نعم وجدتها.. ولكنه متعبه..
مريضه.. لم اتمالك نفسي..
دموعها تغطيها..
وحرارة جسدها مرتفعه..
لا.... لابد أن اذهب بها إلى "المشفى"
وبصورة سريعه.. إذا بها تحت ايدي "الاطباء"
هذا يقيس.. وتلك "تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان..
موصدا في وجهها
يأتي الطبيب:
الحاله حرجه..
إنها تعاني من ألأم شديد في قلبها..
يجب أن تبقى هنا!!
و" برا " مني قلت:
إذا أبقى معها..
لا.... اتتني ك"لطمة" آلمتني..
لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد..
سوى الاجهزة و"طاقمنا الطبي"
أستدير..
وكاهلي مثقل بالهم..
واقف بجوار الباب..
أنا الآن أريد أن ( اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني.. )
صدقتي يوم قلت ليت دين اليوم بس تندم
رميتك في بدايات يروموني في نهاياتي
أنا من شالك بإيده رماك فأسفل البركان
نخيتيني وطلبتيني ولا حصلتي نخواتي
بقيت في الانتظار..
أتذكر.. كم أنا أحبها!!
مازال لدي الكثير لأخبرها به!!
نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في !!
ولا تعلم أني مشرف في آخر!!
هي لا تفهم كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!!
لم اشرح لها كيف أني علمت أخوتي حتى يشار لهم بالبنان!!
هي..
لا... بل أنا لم اخبرها..
لم اجلس معها.. ضاعت أوقاتي خلف الشاشات..
بكل برود.. قلت:
سأعوضها حالما "تتحسن" حالتها..
وعبثا صدقت ما أردت !!
أغفو برهة..
واستيقظ على خطوات مسرعات..
التفت هنا وهناك..
إنهم يسرعون..
إلى أين...
لا
لا
إنهم يتجهون إلى غرفة "امي"
اترك خلفي "نعالي"
واسابق قدري.. لأصل وإذا بالغرفه مظلمه!!
والجميع يخرجون..
لا.. مالذي حصل!!
بكل هدوء.. يأتي ليصفعني صفعة أخرى.. اشد من التي قبلها..
{عظم الله اجرك.. وغفر لها}
لا..
هل ماتت امي!!
كيف تموت وأنا لم اخبرها ما اريد!!
كيف..
اريد ان اضمها..
أن اخدمها..
أن "اسولف" معها..
اريد ان.. "اطبع" على جبينها قبلة حارة.. لا "يبردها" سوى سيل الدمعات..
أمي
أمي
أمي.. عودي لي
إنها لقصة مؤثرة بالفعل فانا لم أتمالك نفسي عند قراءتها وبدت تذرف دموعي .
إنها الأم
هيا بنا جميعا نذهب لأمنا
وان ننطرح بين يديها مقبلين يديها وقدميها
دمتي لي.. ودمت لك..
ألا تستحق أمك أن تفزع الآن (حتى ولو طالت المسافة) وتطبع عليها قبلا حاره!!
أوصيكم ونفسي بتقوى الله وبر الوالدين
يا يمه كل ما فيني ينادي لك أنا ندمان
طلبتك قولي سامحتك وردي لوجهي بسماتي
أنا ادري قلبك الطيب **رميته بصدمة النكران
غلطت وغلطتي هذي تعير كل غلطاتي
( وبالوالدين إحسانا )
المصدر: منتدى الشيخ مسعد نجم






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من قصص الصالحين والصالحات قصة شاب ماتت أمة وهو على الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من قصص الصالحين والصالحات اللهم ارزقنا حسن الخاتمه* ماتت وهي ساجدة*ودفنت وهى ساجده
» من قصص الصالحين والصالحات قصة رجل وابنه
» من قصص الصالحين والصالحات قصص وعبر
» من قصص الصالحين والصالحات حج مع والده
» من قصص الصالحين والصالحات ابو البنات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: