ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص Empty
مُساهمةموضوع: من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص   من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص Emptyالسبت يونيو 07, 2014 1:24 pm

من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص 1402171771511
من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص
من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص 1402172721311
اعد اكتشاف نفسك
في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة ...
كان هناك صبي هزيل الجسم ... شارد الذهن ... يبيع أقلام الرصاص ... ويشحذ الناس الإحسان إليه .
مر عليه أحد رجال الأعمال .. فوضع دولارا
في كيسه ثم استقل المترو في عجله من أمره
وبعد لحظة من التفكير خرج من المترو مرة
أخرى ، وسار نحو الصبي ... وتناول بعض
أقلام الرصاص وأوضح للشاب بلهجة .
يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام
التي أراد شراءها منه ...
وقال: إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة
تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية .
ثم استقل القطار التالي
بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له قائلا : إنك لا تذكرني على الأرجح وأنا لا أعرف حتى اسمك ولكني لن أنساك ما حييت .
إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي لقد كنت أظن أنني شحاذا أبيع أقلامالرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني
أنني رجل أعمال
قال أحد الحكماء ذات مرة : إن كثيرا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه
لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على ذلك .
يا ترى ماذا نظن أبناءنا قادرين على فعله ، بل وماذا نظن انفسنا .
المصدر: منتدى الشيخ مسعد نجم



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من قصص الصالحين والصالحات بائع أقلام الرصاص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من قصص الصالحين والصالحات بائع متجول .. عفيف ..
» من قصص الصالحين والصالحات كيس من الإسمنت
» من قصص الصالحين والصالحات قصة رجل وابنه
» من قصص الصالحين والصالحات قصص وعبر
» من قصص الصالحين والصالحات حج مع والده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: