ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد Empty
مُساهمةموضوع: من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد   من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد Emptyالثلاثاء يونيو 03, 2014 1:36 pm

من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد 140182419811
من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد
هذه رسالة جاءتني بالبريد الإلكتروني ، وهي منقولة عن ممرض يعمل في طوارئ أحد المستشفيات،
إذ دخل عليه في الثامنة والنصف صباحا رجل يناهز الخامسة والستين من العمر لإزالة بعض الغرز من يده،
وذكر أنه في عجلة من أمره فهو على موعد في التاسعة .
فتحدث إليه الممرض وهو يزيل الغرز، وسأله عن طبيعة موعده؟ فأجاب بأنه يذهب كل صباح إلى دار الرعاية
لتناول الإفطار مع أمه التي تجاوز عمرها الخامسة والثمانين، وهي مصابة بالزهايمر. فسأله الممرض :
وهل ستقلقُ لو تأخرتَ عليها قليلا ؟ فأجاب : إنها لم تعد تعرف من أنا منذ خمس سنوات مضت!
فسأله: ومازلتَ محافظاً على موعد الإفطار معها ؟ فقال الرجل : هي لا تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي .
يقول الممرض: اضطررت لإخفاء دموعي حتى رحيله ، ثم قلت لنفسي :
هذا هو نوع الحب الذي نريده. ودموعه التي أخفاها تذكرني بأب حنون أخفى دموعه وهو يودع أولاده
بعد أن ركبوا الحافلة متجهين إلى بلدهم حيث اضطر أن يتخلف عنهم لبعض الوقت.
ذلكم هو شاعر الإنسانية عمر بهاء الأميري الذي أقتطع من قصيدته الرائعة بعنوان "أب" هذه الأبيات :
دمعي الذي كتمته جَلَداً لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نزعوا من أضلعي قلباً بهم يجبُ
ألفيتُني كالطفلِ عاطفةً فإذا به كالغيث ينسكبُ
قد يعجبُ العُذَّال من رجلٍ يبكي ولو لم أبكِ فالعجبُ
هيهات، ما كُلُّ البُكا خَوَرٌ إني، وبي عزمُ الرجالِ، أبُ
ومن غرائب القصص أن حكيماً رأى عقرباً وقع في الماء وأخذ يتخبط محاولا أن ينجو من الغرق ،
فأنقذه الحكيم ونال منه لسعة ! فلامه رجل على فعله ، فأجابه :
من طبع العقرب أن يلسع ، ومن طبعي أن أحب وأعطف.
وهذه القصة تذكرنا بما فعله القائد صلاح الدين الأيوبي رحمه الله مع ريتشارد قلب الأسد ، قائد الحملة الأوروبية الصليبية
على الشرق الإسلامي، حيث أرسل صلاح الدين طبيبه ليداوي ريتشارد وجنده. لقد عاملهم بأخلاقه لا بأخلاقهم ،
ولم يتْرك صفَاته الحسنة لان عدوه لا يستحق تصرفَاتِه النَبيلة؟.
ومن أروع ما قرأت في هذا المجال مقالاً للدكتور ميسرة طاهر بعنوان : هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب؟.
ترى بعض الناس يضعون باقة ورد على قبور من يلوذون بهم (
ولعل هذا مأخوذ من الحديث بأنه صلى الله عليه وسلم غرس عسيباً رطباً لعله يخفف عن المقبور ما لم ييبس)،
لكن أليس الأَوْلى أن يقدم أحدنا الورود لهم وهم أحياء؟.
ماذا تفعل عندما يتصل بك أحدهم ليقول لك : توفي فلان ؟
إنك تسرع لتساهم في تشييعه إلى مثواه ، وربما تذرف الدموع ، ثم تتذكر أنك لم تزره منذ كذا وكذا من الأشهر.
ولم يبقَ إلا الذكريات. فلماذا لا نزور أقاربنا وأحبابنا ومن يلوذ بنا قبل فوات الأوان؟ لاسيما ونحن على يقين بأن الكل ذاهبون
المصدر: منتدى الشيخ مسعد نجم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من قصص الصالحين والصالحات الحب الذى نريد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من قصص الصالحين والصالحات نريد ألفاً مثل هذه المرأة !!
» من قصص الصالحين والصالحات أنظروا ماذا فعل الحب فى الله فى هذين الأخوين فى الله(مؤثره)
» من قصص الصالحين والصالحات قصص وعبر
» من قصص الصالحين والصالحات هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
» من قصص الصالحين والصالحات قصة توبه عجييييييييييييييييييبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: