ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 العلم والإيمان في رحاب الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

العلم والإيمان في رحاب الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: العلم والإيمان في رحاب الإسلام    العلم والإيمان في رحاب الإسلام  Emptyالسبت يناير 11, 2014 11:25 am

العلم والإيمان في رحاب الإسلام  AIkAM
العلم والإيمان في رحاب الإسلام
إن أول آيات أنزلها الله من كتابه على رسوله، أشادت بالعلم والتعليم وأداة التعلم "القلم"، لأنها أمرت بالقراءة، والقراءة مفتاح العلم، يقول تعالى: (اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم، الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم).
هكذا كان أول أمر من الله في الإسلام: "اقرأ"، وقد كرره مرتين في هذه الآيات تأكيدا لأهميته، ولكنها ليست مجرد قراءة، ولكن قراءة باسم الرب الخالق، ومعنى أنها باسمه: أنها بإذنه وأمره ومباركته، فهي قراءة إيمانية. وهي تشير إلى أن العلم في الإسلام لابد أن يكون في حضانة الإيمان بالله، وبهذا يكون العلم أداة خير، لا معول هدم، يكون للتعمير لا للتدمير.
ولهذا رأينا سليمان عليه السلام حين جاءه عرش بلقيس ملكة سبأ من اليمن إلى الشام في لمح البصر أو هو أقرب، جاء به (الذي عنده علم من الكتاب)، كان موقفه موقف المؤمن الذي يعتبر العلم وثمراته نعمة من الله يجب أن تقابل بالشكر، يقول تعالى: (فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني ءأشكر أم أكفر، ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم).
وكذلك كان موقف ذي القرنين حين بنى سده العظيم، ليحجز شر يأجوج ومأجوج المفسدين في الأرض، (قال هذا رحمة من ربي، فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء، وكان وعد ربي حقا).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلم والإيمان في رحاب الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الناصية بين العلم والإيمان
» هوى النفس بين العلم والإيمان
» نظرية التطور بين العلم والإيمان
» حقيقة الموت بين العلم والإيمان
» قوة العلاج بالقرآن بين العلم والإيمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: