ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الإعجاز الكوني في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  Empty
مُساهمةموضوع: الإعجاز الكوني في القرآن الكريم    الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2013 2:46 pm

الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  MNDAb
الإعجاز الكوني في القرآن الكريم
الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  UfTKF
نتأمل في هذه المقالة بعض الحقائق الكونية التي تشهد على إعجاز القرآن الكريم، وهذه الحقائق تؤكد صدق كتاب الله وأنه معجزة خالدة إلى يوم القيامة........
إن كلمة "معجزة" تعني الشيء الذي لا يمكن لأحدٍ أن يأتي بمثله مهما حاول. والقرآن الكريم هو رسالة الله إلى البشر ومعجزته الخالدة إلى يوم القيامة. ومن ميزات معجزة القرآن أنها تناسب كل زمان ومكان. والعصر الذي نعيشه اليوم هو عصر الكشوفات العلمية، لذلك جاءت معجزة القرآن مناسبة لهذا العصر.
والآيات الكونية التي تناولناها في هذا البحث تمثل حقائق علمية ثابتة ثم اكتشافها على مدى السنوات الماضية. فسبق القرآن هذه الاكتشافات بألف وأربع مائة سنة فتحدث عنها بشكل مفصل.
لذلك هذه الآيات هي دليل على صدق كتاب الله عز وجل وصدق رسالة الإسلام، فقبل (1400) سنة لم يكن البحث العلمي موجوداً، لم تكن هنالك أجهزة رصد وتحليل أطياف النجوم، ولم يكن هنالك آلات حاسبة وأجهزة كمبيوتر. فلا يمكن أبداً أن تكون المكتشفات التي أفنى علماء القرن العشرين حياتهم في سبيل اكتشافها، لا يمكن أن تكون موجودة منذ أربعة عشر قرناً.
لذلك التفسير المنطقي والوحيد لوجود هذه الحقائق العلمية في كتاب واحد هو القرآن هو أن هذا الكتاب من عند الله تعالى الذي قال: (قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا) [الفرقان:6].
إنه كون واسع وممتدّ، لا يمكن لعقل بشري أن يتخيل حجمه أو اتساعه. ممتلئ بالنجوم وهذه النجوم المتوهجة تتجمع في أماكن محددة لتشكل المجرات، والمجرات تتجمع أيضاً لتشكل الجزر الكونية وهكذا نظام لا يحيط به إلا خالق هذا الكون عز وجل.
الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  DzmsR
تأمل أخي القارئ هذه المجرة الضخمة المؤلفة من مئات الآلاف من ملايين النجوم! ألا تشهد بعظمة خالق السموات والأرض؟ مَن الذي صنع هذه النجوم ووضعها في مداراتها فلا نجد أي خلل أو خطأ في نظام عملها؟ مَن الذي جمعها في مجرة واحدة وسخر لها أسباب البقاء، أليس هو الله؟
فالنجم هو عبارة عن جسم ضخم بحجم الشمس أو أصغر أو أكبر تتم في داخله تفاعلات نووية فتندمج الذرات مع بعضها وتحرر طاقة هائلة على شكل أشعة ضوئية مرئية وغير مرئية وحرارة لاهبة. وما الشمس التي نراها إلا نجم من نجوم هذا الكون.
الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  1uGho
تصوروا معي هذه الشمس! إنها مجرد نجم يسبح في هذا الكون، الذي يحوي أكثر من عشرة آلاف مليون مليون مليون نجم، وكل نجم هو عبارة عن شمس كشمسنا وربما أكبر منها!! هذه الشمس التي يبلغ قطرها مليون كيلو متر، لو أننا خرجنا خارج مجرتنا لا نعود نراها بل نراها بحجم ذرة غبار صغيرة! فما قيمتك أيها الإنسان الملحد أمام عظمة الخالق تبارك وتعالى حتى تنكر وجوده وتكفر به وهو خالقك ورازقك؟
كل شيء في هذا الكون يسير بنظام، ويسبح في فلك محدد. هذا ما تقرره الأبحاث العلمية الحديثة، ولكن القرآن دائماً يسبق هذه الأبحاث ليتحدث عن هذا النظام البديع المحسوب. يقول الله تعالى: (وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [يس: 37-40].
وانظر معي إلى كلمة (فَلَكٍ) في الآية حيث تعبر هذه الكلمة عن المسار المحدد الذي تسير فيه الأجسام الكونية كالشمس والقمر والأرض والنجوم وغيرها. والعلم يخبرنا بأن كل جزء من أجزاء هذا الكون يسير في مدار محدد لا يشذّ عنه، ولو انحرف نجم عن مساره قليلاً لأدى ذلك إلى انهيار الكون بكامله !
فسبحان الله الذي نظَّم كل شيء في هذا الوجود وحتى لو تركنا المجرة ودخلنا إلى أعماق الذرة فسوف نشاهد نظاماً بديعاً وفائق الدقة. ونحن نعلم اليوم كم هو ضخم عدد الأبحاث والكتب العلمية التي أُلفت عن الذرة وعالمها.
الإعجاز الكوني في القرآن الكريم  UdjgS
في الذرة نواة موجبة ثم من حولها فراغ كبير يشغل أكثر من 99% من حجمها !! ثم يأتي ما يسمى بالإلكترونات التي تدور حول هذه النواة بنظام شديد الدقة، وبسرعة كبيرة يعجز المرء عن تصورها. إن هذا النظام العجيب موجود في كل ذرة من ذرات الكون، فمن أين جاء هذا النظام؟ ومن الذي أحكم بناء هذه الذرات، أليس هو الله؟
إن كل ما في الكون مؤلف من جسيمات أولية (إلكترونات، بروتونات، نترونات...) ومن أشعة، وهنالك توازن ما بين الجسيمات المادية هذه وما بين الأشعة أو الطاقة. وكل ما نراه من حولنا في هذا الكون من مجرات وكواكب وغيرها يتألف من ذرات أو أجزاء الذرات (إلكترون، بروتون،...) أو من إشعاعات.
وهذه الوحدة في البناء الكوني لتشهد على وحدانية خالقها سبحانه وتعالى القائل: (وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ * عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ) [الرعد: 8-9].
بقلم عبد الدائم الكحيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإعجاز الكوني في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن)
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
» الإعجاز التشريعي في القرآن الكريم
» من الإعجاز العددي في القرآن الكريم
» معنى الإعجاز في القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: