ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه  Empty
مُساهمةموضوع: الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه    الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه  Emptyالخميس أبريل 25, 2013 1:45 am

الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه  UF5bR

الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه
الجَمَــــال
تعريفه : الجمال ضد القبح ،و هو الحسن و الزينة ،و منه الحديث : (إن الله جميل يحب الجمال)
واصطلاحا : حسن الشيء و نضرته و كماله على وجه يليق به ومعنى ذلك ،أن كل شيء جماله وحسنه كامن في كماله اللائق به ،الممكن له ،فإذا كان جميع كمالاته الممكنة حاضرة فهو في غاية الجمال، و إن كان الحاضر بعضها فله من الحسن و الجمال بقدر ما حضر. فالفرس الجميل هو الذي جمع كل ما يليق بالفرس الكامل، من هيئة وشكل ولون وحسن عدو ،وتيسر كر و فر عليه.
أهميته :
الجمال سمة واضحة في الصنعة الإلهيه ،و حيثما اتجه الإنسان ببصره، يجد من صنع الله ما يجذبه بلونه، أو يستهويه بصوته، أو يتملك فؤاده بدقته المتناهية وصنعته المحكمة، فهو –أي الجمال – بعض آيات الله، التي أودعها في خلقه، وطلب الإنسان أن ينظر فيه، ويستجلى أسراره، ويستقبل تأثيراته .
مقومات الجمال :
و لكي يكون الشيء جميلا ، لا بد أن يتضمن الأمور الآتية:
أ-السلامة من العيوب : فكل شيء جميل ،يدرك جماله و حسنه بسلامته من العيوب ،و خلوه من أي خلل و نقص ، قال تعالى : ((أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها و زيناها و مالها من فروج)) فقد نصت الآية على جمال السماء و زينتها ،و أنها سالمة من الشقوق. و ما ذلك إلا نفيا للعيوب عنها ،وتأكيدا على جمالها.
ب-التناسق و التنظيم: و هو سمة أخرى للجمال تقوم أساسا على التقدير و الضبط و الإحكام و تحديد نسب الأشياء بعضها إلى بعض ، في الحجم والشكل واللون والحركة والصوت ،قال تعالى: ((و خلق كل شيء فقدره تقديرا )). إننا لو ألقينا نظرة فاحصة على الإنسان ، لأدركنا التناسق الذي يتجمل به هذا المخلوق الصغير ،و لعل قوله تعالى : ((يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم ، الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك )) إضافة إلى دلالته على الإحكام و التقدير و التسوية و التعديل، فانه يشير إلى دقة التناسق بين عقل الإنسان و روحه وجسده ،و التناسق بين أعضاء جسمه وبين الأعضاء الأخرى، و التناسق بين أجهزة عضو من أعضائه ،و بين سائر الأجهزة
أنواع الجمال :
الأشياء التي تنتظم هذا الكون الفسيح ، إما أن تكون أجساما ، لها طول و عرض و عمق كالإنسان و الحيوان ، و السماء و الأرض ، و الشمس و القمر ، و نحوها ، و إما أن تكون معان ، كالأقوال و الأفعال و الأسماء و الصفات و نحوها و على هذا ، يمكن تقسيم الجمال إلى قسمين:-
أ- جمال حسي: و هو الذي يدرك بالحس، كجمال الطبيعة في سمائها وأرضها و شمسها وقمرها و ليلها ونهارها وبرها وبحرها ، وكجمال الإنسان من حيث تكوينه.
ب – جمال معنوي : و يتمثل في أمور كثيرة ، لا تدرك بالحس و الرؤية ، و لكنها تدرك بالعقل الواعي ، و البصيرة المفتوحة . و يمكن تصنيفها كالأتي:-
- الأقوال : فالجمال المعنوي موجود في الأقوال الحسنة ، و الألفاظ الطيبة، قال تعالى : (( و من أحسن قولا ممن دعا الى الله و عمل صالحا و قال إنني من المسلمين )) فقد جعل الله الدعوة إلى الإسلام ، و النطق بكلمة الشهادة من أحسن الأقوال و أجملها ، فدل ذلك على أن الجمال موجود في الأقوال التي يقولها الناس بالنظر إلى ما تحمله من المعاني و المدلولات.
- الأفعال : و الفعل قرين القول ، بل إن القول إذا لم يقترن بالفعل ، لا يبلغ الكمال في الحسن ، و لهذا ذكر الله تعالى في الآية السابقة قوله : (( و عمل صالحا )) ، إذ القول وحده – مهما كان جميلا – لا يكفي صاحبه ، ما لم ينضم إليه فعل ، فان الجمال يوجد في الفعل كما يوجد في القول.
ميادين الجمال ومجالاته وهي:-
أ-الطبيعة : فالطبيعة بكل ما تحتويه من أرض وسماء ، وإنسان وحيوان ، ونبات وجماد ، تصلح ميدانا" رحبا" ، ومجالا" فسيحا" للجمال .
ب-الإنسان : الإنسان ميدان آخر للجمال، يتخلله الجمال منذ مرحلة تكوينه ونشأته، إلى مرحلة نضجه وتكامله، بل إن الجمال من أبرز سمات الإنسان التي نوه بها القرآن الكريم، للدلالة على قدرة الله تعالى و إبداعه، يمتن الله به على عباده، فيقول تعالى : (( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )) فالتسوية التامة للإنسان، هي النقطة الأساسية، التي ينطلق منها جمال الإنسان، لأن عدم الخلل و النقص في بنيته، دليل على جماله و قد خلق الله الإنسان فبلغ به من الإحسان و الإتقان ما بلغه .
ج-الفن : و الفن نتاج إنساني، استفاده من الطبيعة التي سخرها الله له، و من عقله الذي و هبه إياه،و قد تمثل الجمال الفني في الإسلام في أمور كثيرة، أهمها ما يلي:
النقش و الزخرفة - الكتابة و الخط - العمارة و التخطيط
و ما حققه الإسلام من الجمال المعنوي، الذي يجعل كل إنسان ، يهتم بالأمور الضرورية التي هي أكثر أهمية من غيرها ، فجمال القاضي بعدله و إنصافه ، وجمال الحاكم باهتمامه بشئون رعيته ، و سهره لأمنهم و راحتهم ، و جمال الغني بصدقته و إنفاقه ، و جمال الفقير بكده و عمله لذا قال الله تعالى: ((يابني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوءاتكم و ريشا و لباس التقوى ذلك خير)) و قال تعالى: ((يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد)) .
المصدر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موقع الاســــلام اليــوم
الشيخ سلمان العوده
أعتقد انه حين نرتاح لشخص ما في كل شيء من كلام وأسلوب وطريقة معاملة وقتها نراه أجمل إنسان في الوجود
فالجمال إذن عملية نسبية ولن يجمع كل البشر علي جمال شخص بعينه فمن تراه أجمل الناس يراه غيرك علي عكس هذا
أعتقد انه حين نرتاح لشخص ما في كل شيء من كلام وأسلوب وطريقة معاملة وقتها نراه أجمل إنسان في الوجود
فالجمال إذن عملية نسبية ولن يجمع كل البشر علي جمال شخص بعينه فمن تراه أجمل الناس يراه غيرك علي عكس هذا
كن جميلا تري الوجود جميلا ... اي اننا لكي نري شخص جميل يجب أن نراه بعين الرضا والجمال حتي إن كان غير ذلك عند البعض فالجمال في نظري مرتبط بالحب لإنك عندما تحب شخص فأنت تراه جميلا بل أجمل الناس وعندما نحب لون نراه أجمل الألوان , وعندما نحب مكان نراه أجمل الأماكن وهكذا فالسؤال إذن هو لماذا نحب شيء دون الأخر فنراه جميلا ... خالص تحياتي
الجمال كل شي فى الانسان لا بد ان يكون جميل ومريح لتواجدنا مع الاخرين ومع انفسنا ... فليس مهم ان تكون جميل امام الاخرين وتهمل جمالك امام نفسك
جماليات الفوضويه لا يعرفها الا القليل والقليل جدا من الناس ... حيث ان جماليات الفوضى تكون من مبدع او فنان او شخص لديه رؤيه خاصه يستطيع من خلالها ابراز الجمال فى تلك الفوضى
اما ان يكون الجمال انفعال لحظه فهنا لا يكون جمال بل تجمل ..هذه وجهة نظر
بالنسبة للأبناء فعندما نعلم الطفل منذ نعومة أظافرة أن يهتم بالمحيط من حوله ... يهتم بالبيئه ويستشعر الجمال فى هذه الشجرة وتلك الصخره .. ان نعمله ان لا يظهر اما الاخرين الا وهو متهم بجمال مظهرة وجمال افكارة ويتعود على اختيار الالفاظ الجميله ... من هنا نكون قد زرعنا فى اطفالنا الجمال دون ان يشعروا انه متكلف او وليد الحظات فقط
وهل في الشوك جمال.. ام ان الجمال جمال الوردة
هل في الشمس جمال.. ام ان الجمال جمال الظل
وهل في الصحراء جمال .. ام ان الجمال جمال البساتين....؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجَمَــــال ... تعريف... أهميته ... مقوماته.. أنواعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيتامين دي: أهميته الكبرى
» تعريف الصُّحْبَة
» العسل أنواعه وفوائده
» القلق الخوفي .. أنواعه ومضاعفاته وعلاجه
» تعريف كرة اليد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: