ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 { في بعض الكلمات والألفاظ }

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

{ في بعض الكلمات والألفاظ } Empty
مُساهمةموضوع: { في بعض الكلمات والألفاظ }   { في بعض الكلمات والألفاظ } Emptyالثلاثاء ديسمبر 18, 2012 4:20 am

{ في بعض الكلمات والألفاظ } PRh28993

{ في بعض الكلمات والألفاظ }
كتاب جامع
موسوعة الفتاوى الإسلامية
فتاوى إسلامية
لأصحاب الفضيلة العلماء :
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
فضيلة الشيخ محمد بن صـالح بن عثيمين
فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين
إضافة إلى اللجنة الدائمة
وقرارات المجمع الفقهي
إلى نهاية كتاب الصلاة
جمع وترتيب
محمد بن عبدالعزيز المسند
إلى نهاية كتاب البيوع
جمع وترتيب محمد بن عبد العزيز المسند
{ في بعض الكلمات والألفاظ }
التهنئة بكلمة مبروك
س- ما حكم القول عند التهنئة " مبروك " مع ما يقال إنها مأخوذة من البروك كأن تقول برك الجمل وليست بمعنى مبارك الذي هو من البركة ؟
ج- اللفظة صالحة بأن تكون من البركة لأنه يقال هذا مبارك من الفعل الرباعي : بارك ويقول هذا مبروك من برك ولكن العامة لا يريدون به إلا البركة وهو بمعنى مبارك في اللغة العرفية . ولا أظنه من حيث القواعد الصرفية يصح أن المشتق من برك مبروك لأن برك : فعل لازم والفعل اللازم لا يصاغ منه اسم المفعول إلا معدى بحرف الجر ، ولهذا يقال : بركت الناقة فهي باركة ولا يقال مبروكة ، ويقال برك ناقته فهي مبركة لا مبروكة فصيغة مفعول من برك اللازم لا تصح من حيث اللغة إلا معداة بحرف جر . وهي تستعمل بغير حرف الجر ، كما هو معروف عند العامة ، وإذا كانت مادة الاشتقاق موجودة وهي ( الياء والراء والكاف ) التي هي أصل حروف البركة فلا أرى مانعاً أن يقول القائل مبروك بمعنى مبارك .
الشيخ ابن عثيمين
* * * *
إطلاق كلمة " حـرام "
س- درج كثير من الناس على اطلاق لفط " حرام " على الإنسان الذي يفعل شيئاً غير معتاد أو مغاير شرعا لما هو معلوم من الدين .. فهل عليهم في هذا إثم هو من لفظ اقول الذي لا تؤاخذه عليه ؟
ج- هذا الذي وصفوه بالتحريم إما أن يكون مما حرمة الله كما لو قالوا : حرام أن يقع الزنى من هذا الرجل ، حرام أن يكذب اللسان وما أشبه ذلك ، فإن وصف هذا الشيء بالحرام صحيح مطابق لما جاء به الشرع ، وأما إن كان الشيء غير محرم فإنه لا يجوز أن يوصف بالتحريم ولو لفظاً ، لأن ذلك قد يوهم تحريم ما أحل الله – عز وجل – أو يوهم الحجر على الله – عز وجل – في قضائه وقدره ، حيث يقصدون بالتحريم التحريم القدري ، لأن التحريم يكون قدريا ويكون شرعياً ، فما يتعلق بفعل الله – عز وجل – فإنه يكون تحريماً قدرياً ، وما يتعلق بشرعه فإنه يكون تحريما شرعياً ، وعلى هذا فينهي هؤلاء عن إطلاق مثل هذه الكلمة ولو كانوا لا يردون بها التحريم الشرعي ، لأن التحريم القدري ليس إليه هو ، بل إلى الله – عز و جل – هو الذي يفعل ما يشاء فيحدث ما شاء الله أن يحدثه ، ويمنع ما شاء الله أن يمنعه ، والذي أرى أن يتنزهوا عن هذه الكلمة وأن يبتعدوا عنها ، وإن ان قصدهم بذلك شيئاً صحيحاً حيث يقصدون فيما أظن أن هذا الشيء بعيد أن يقع أو بعيد ألا يقع ولكن مع ذلك أرى أن يتنزهوا عن هذه الكلمة .
الشيخ ابن عثيمين
* * * *
حكم ،تعليق لفظ الجلالة مقرونا به اسم النبي ،
س- ما رأيكم في البطاقات واللوحات سواء الورقية أو المصنوعة من الخيوط والتي يكتب عليها لفظ الجلالة مقروا باسم النبي عليه الصلاة والسلام " الله محمد " ؟
ج- هذه المسألة كثرت في الناس على أوجه متعددة ، ووضع لفظ الجلالة وبجانبه اسم الرسول عليه الصلاة والسلام لا يجوز ، وقد أجعلني لله ندا بل ما ،  ، " ما شاء الله وشئت " فقال النبي ، قال رجل للنبي ، .شاء الله وحده
، من قبيلوإذا كان الهدف من تعليق لوحه عليها اسم النبي ، ،التبرك فهذا غير جائز أيضاً، لأن التبرك إنما يكون بالتزام سنة النبي ، والاهتداء بهديه .
وكذلك بالنسبة لتعليق اللوحات المكتوب عليها آيات من القرآن الكريم في المنازل ، إذا لم يرد في ذلك عن السلف الصالح – رحمهم الله – ولا عن ، ولا عن أًصحابه التابيعن، و لا أدري من أين جاءت هذه البدعة ، فهي فيالنبي ، الحقيقية بدعة لأن القرآن إنما نزل ليتلى لا ليعلق على الجدران .
ثم أن في تعليقه على الجدران مفسدة ، لأن من يفعلومن ذلك قد يعتقدون أنه حرز لهم ، فيستغنون  ، عن آية الكرسي ، بذلك عن الحرز الصحيح وهو التلاوة باللسان ، كما قال النبي ، .من قرآها في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح
أيضا قد لا تخلو المجالس غالباً من الأقوال المحرمة وربما كان فيها شيء من آلات اللهو ، ولا يجوز أن يجتمع كلام الله في أماكن كهذه لذلك ننصح إخواننا المسلمين بعدم تعليق لوحات تحمل آيات الله أو لفظ الجلالة أو أسم النبي عليه الصلاة والسلام .
الشيخ ابن عثيمين
* * * *
حكم قـول : فلان واثق من نفسه
س- ما حكم قول : فلان واثق من نفسه " أو " فلان عنده ثقة بنفسه ؟ وهل هذا يعارض الدعاء الوارد ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ؟
ج- لا حرج في هذا لأن مراد القائل فلان واثق من نفسه التأكيد يعني أنه متأكد من هذا الشيء وجازم به ، ولا ريب أن الإنسان يكون نسبة الأشياء إليه أحياناً على سبيل اليقين وأحياناً على سبيل الظن العالب وأحيانا على وجه الشك والتردد وأحياناً على وجه المرجوح إذا قال أنا واثق من كذاة أو أنا واثق من نفسي أو فلان واثق من نفسه أو واثق مما يقول المراد به أنه متيقن من هذا ولا حرج لأن الإنسان ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين فيه ، ولا يعارض هذا الدعاء المشهور يثق من نفسه بالله وبما أعطاه الله – عز وجل – من علم أو قدرة أو ما أشبه ذلك .
الشيخ ابن عثيمين
* * * *
قول بعض الناس العادات والتقاليد
س- هناك كلمات تقال في المجتمعات الإسلامية في مجال إبراز النهج الذي تسير عليه هذه المجتمعات وفق التعاليم الإسلامية وهي قولهم : " وتمشياً مع العادات والتقاليد الإسلامية " نهجنا كذا إلى آخر ونظرا لاختلاف بعض العلماء المعاصرين في جواز استعمالها من عدمه ففئة ترى منع استعمالها لأن الإسلام يختلف ويغاير للعادات والتقاليد وأكثر والكلام عنها ، ومن ضمن كلام بعضهم أن هذه الكلمة مدسوسة من قبل أعداء الإسلام ، وفئة ترى ألا باس باستعمالها لأن ذلك يدل على خضوع المسلم واستسلامه لما يأمره به ربه – عز وجل – ولما يأمره به الرسول – عليه الصلاة والسلام – دون النظر إلى أي أمر آخر ؟ وهذا هو غاية العبادة وذلك استمداداً من التقليد الذي عرفه العلماء في كتب العلم ، لهذا الاختلاف . أرجو إيضاح ملابسات هذه الكلمة ثم حكم استعمالها جوازاً أو منعاً مع الأدلة ؟
ج- إن الإسلام نفسه ليس عادات ولا تقاليد وإنما هو وحي أوحى الله به إلى رسوله وأنزل به كتبه فإذا تقلده المسلمون ودأبوا على العمل به صار خلقاً لهم وشأنا من شئونهم وكل مسلم يعلم أن الإسلام ليس نظماً مستقاة من عادات وتقاليد ضرورة إيمانه بالله ورسوله وسائر أصول التشريع الإسلامي ، لكن غلبت عليهم الكلمات الدارجة في الإذاعة والصحف والمجلات وفي وضع النظم واللوائح مثل فاستعملوها بحسن نية قاصدين وتمشياً مع العادات والتقاليد ما سئل عنه من قولهم: منها الاستسلام للدين الإسلامي وأحكامه وهذا قصد سليم يحمدون عليه غير أنهم ينبغي لهم أن يتحروا في التعبير عن قصدهم عبارة واضحة الدلالة على ما قصدوا إليه غير موهمة أن الإسلام جملة عادات وتقاليد سرنا عليها أو ورثناها عن أسلافنا المسلمين بدلاً من هذه الكلمة وتمشياً مع شريعة الإسلام وأحكامه العادلة فيقال مثلاً : التي درج الكثير على استعمالها في مجال إبراز النهج الذي تسير عليه هذه المجتمعات .. الخ ولا يكفي المسلم حسن النية حتى يضم إلى ذلك سلامة العبارة ووضوحها وعلى ذلك لا ينبغي للمسلم أن يستعمل هذه العبارة وأمثالها من العبارات الموهمة للخطأ باعتبار التشريع الإسلامي عادات وتقاليد ، ولا يعفيه حسن نيته من تبعات الألفاظ الموهمة لمثل هذا الخطأ مع إمكانه أن يسلك سبيلاً آخر أحفظ للسانه وأبعد عن المآخذ والإيهام . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
{ في بعض الكلمات والألفاظ }
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضائل الكلمات الأربع :
» الكلمات على قدر من القدرات
» هل ستبكي عند قراءة هذه الكلمات ؟
» من كان به هم او كرب فليقرأ هذه الكلمات الطيبه
» من روائع الكلمات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: