ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 حكم الوقوف للداخل وتقبيله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

حكم الوقوف للداخل وتقبيله Empty
مُساهمةموضوع: حكم الوقوف للداخل وتقبيله   حكم الوقوف للداخل وتقبيله Emptyالثلاثاء ديسمبر 18, 2012 3:32 am

حكم الوقوف للداخل وتقبيله PRh28993

حكم الوقوف للداخل وتقبيله
كتاب جامع
موسوعة الفتاوى الإسلامية
فتاوى إسلامية
لأصحاب الفضيلة العلماء :
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
فضيلة الشيخ محمد بن صـالح بن عثيمين
فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين
إضافة إلى اللجنة الدائمة
وقرارات المجمع الفقهي
إلى نهاية كتاب الصلاة
جمع وترتيب
محمد بن عبدالعزيز المسند
إلى نهاية كتاب البيوع
جمع وترتيب محمد بن عبد العزيز المسند
حكم الوقوف للداخل وتقبيله
س- ما حكم الوقوف للداخل وتقبيله ؟
ج- أولا : بالنسبة للوقوف للداخل فقد أجاب عنه شيخ الإسلام ابن تيمية إجابة مفصلة مبنية على الأدلة الشرعية رأينا ذكرها لوفائها ، وخلفائهبالمقصود قال : رحمه الله تعالى : " لم تكن عادة السلف على عهد النبي ، الراشدين أن يعتادوا القيام كلما يرونه عليه الصلاة والسلام كما يفعله كثير من ، وكانوا إذا لم يكن شخص أحب إليهم من النبي ، الناس ، بل قال أنس بن مالك : ولكن ربما قاموا للقادم من مغيبةرأوه لم يقوموا له لما يعلمون من كراهته لذلك ، أنه قام لعكرمة ، وقال للأنصار لما قدم سعد بنتلقياً له كما روي عن النبي ، معاذ قوموا على سيدكم ، وكان قد قدم ليحيك في بني قريظة لأنهم نزلوا على حكمه .
والذي ينبغي للناس أن يعتادوا اتباع السلف على ما كانوا عليه على عهد رسول ، ، فإنهم خير القرون ، وخير الكلام كلام الله وخير الهدى هدى محمد ، الله ، فلا يعدل شأحد عن هدي خير الورى وهدي خير القرون إلى ما هو دونه . وينبغي للمطاع أن لا يقر ذلك مع أصحابه بحيث إذا رأوه لم يقوموا له إلا في اللقاء المعتاد .
وأما القيام لمن يقدم من سفر ونحو ذلك تلقياً له فحسن ، وإذا كان من عادة الناس إكرام الجائي بالقيام ولو ترك لاعتقد أن ذلك لترك حقه أو قصد خفضه ولم يعلم العادة الموافقة للسنة فالأصلح أن يقام له لأن ذلك أصلح لذات البين وإزالة التباغض والشحناء ، وأما من عرف عادة القوم الموافقة للسنة فليس في ترك ذلك إيذاء له ، وليس ، : " من سره أن يتمثل له الرجال قياماً ليتبوأهذا القيام المذكور في قوله ، مقعده من النار " فإن ذلك أن يقوموا له وهو قاعد ليس هو أن يقوموا لمجيئة إذا جاء ، ولهذا فرقوا بين أن يقال قمت إليه وقمت له ، والقائم للقادم ساواه في القيام بخلاف ، لما صلى بهم قاعداً من مرضهالقائم للقاعد ، وقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي ، وصلوا قياما أمرهم بالقعود وقال : " لا تعظموني كما يعظم الأعاجم بعضها بعضاً " وقد نهاهم عن القيام في الصلاة وهو قاعد لئلا يتشبه بالأعاجم الذين يقومون لعظمائهم وهم قعود ، وجماع ذلك كله الذي يصلح اتباع عادات السلف وأخلاقهم والاجتهاد عليه بحسب الإمكان . فمن لم يعتقد ذلك ولم يعرف أنه العادة ، وكان في ترك معاملته بما اعتاد من الناس من الاحترام مفسدة راجحة فإنه يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ، كما يجب فعل أعظم الصلاحين بتقويت أدناهما " . انتهى كلام شيخ الإسلام ، ومما يزيد ما ذكره أيضاحاً ما ثبت في الصحيحين في قصة كعب بن مالك لما تاب عليه وعلى صاحبيه – رضي الله عنهم ، جمعياً وفيه أن كعبا لما دخل المسجد قام إليه طلحة بن عبيد الله ، فدل ذلك على جواز القياميهرول فسلم عليه وهنأه بالتوبة ولم ينكر ذلك النبي ، ، أنه كان إذا دخل علىلمقابلة الداخل ومصافحته والسلام عليه ومن ذلك ما ثبت عنه ، ابنته فاطمة قامت إليه وأخذته بيده وأجلسته مكانها ، وإذا دخلت عليه قام إليها وأخذ بيدها وأجسلها مكانه ، حسنه الترمذي .
ثانيا : وأما التقبيل فقد ورد عن النبي ، ، ما يدل على مشروعيته ، فعن عائشة – رضي الله عنها – قالت : قدم زيد بن حارثة ، عرياناً ، في بيتي فأتاه فقرع الباب فقام إليه النبي ، المدينة ورسول الله ، يجر ثوبه وإني ما رأيته عرياناً قبله ولا بعده ، فاعتنقة وقبله . رواه الترمذي وقال حديث حسن ، ومعنى عرياناً أي ليس عليه سوء الإزار ، فهذا الحديث يدل على مشروعية ، الحسن بنفعل ذلك مع القادم ، وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قبل النبي ، علي فقال الأقرع بن جالس : إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحداً ، فقال النبي ، متفق عليه . من لا يرحم لا يرحم  ، 
فهذا الحديث يدل على مشروعيته التقبيل إذا كان من باب الشفقة والرحمة . وأما التقبيل عند اللقاء العادي فقد جاء ما يدل على عدم مشروعيته بل يكتفي بالمصافحة ، فعن قتادة – رضي الله عنه – قال : قلت لأنس ، قال : نعم . رواه البخاري وعن أنس – رضيأكانت المصافحة في أصحاب رسول الله ، قد جاء أهل اليمن وهم ، الله عنه – قال : لما جاء أهل اليمن قال : رسول الله ، رواه أبو داود بإسناد صحيح .أول من جاء بالمصافحة
وعن البراء بن عازب – رضي ما من مسلمين يتلقيان فيتصافحان إلا غفر ، الله عنه – قال : قال رسول الله ، رواه أبو داود ورواه أحمد والترمذي وصححه . وعن أنس – رضيلهما قبل أن يتفرقا الله عنه – قال : قال رجل يا رسول الله ، الرجل منا يلقى أخاه وصديقه أينحني له قال : لا . قال " أفيلتزمه ويقبله قال : لا . قال : فيأخذ بيده ويصافحه قال : نعم . رواه الترمذي وقال حديث حسن . كذا قال : وإسناده ضعيف لأن فيه حنظلة السدوسي وهو ضعيف عند أهل العلم لكن لعل الترمذي حسنه لوجود ما يشهد له في الأحاديث الأخرى ، وروى أحمد و النسائي والترمذي وغيرهم بأسنيد صحيحة ، وصححه الترمذي عن صفوان بن ، عن تسع آيات بينات فلما أجابنهما عن سؤالهما قبلاعسال أن يهوديين سألا النبي ، يديه ورجليه وقال : نشهد إنك نبي . حديث .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو
عبد الله بن غديان نائب رئيس اللجنة
عبد الرزاق عفيفي الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم الوقوف للداخل وتقبيله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوقوف بين يدى الله عز وجل :
» ما الحكم في الوقوف للشخص الداخل احتراماً له ولشأنه ؟
» الوقوف تحية لموتى الحكام / الصدقة عن الميت مشروعة
» لماذا الوقوف علي جبل عرفاتو لماذا سمي بهذا الاسم ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: