ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 من أقوال عمر بن الخطاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

من أقوال عمر بن الخطاب Empty
مُساهمةموضوع: من أقوال عمر بن الخطاب   من أقوال عمر بن الخطاب Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2009 5:24 pm

________________________________________
* من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به
* لا تتهاون بالحلف فيهينكم الله
* احذر صديقك إلا الأمين و لا أمين إلا من يخشى الله
* كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسك , أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك , أو تعيب شيئا و تأتي بمثله
* أحذركم عاقبة الفراغ فإنه أجمع الأبواب المكروهة من السكر
*قلت بأبي و أمي يارسول الله مابالنا نرق على أولادنا ولا يرقون علينا ؟ قال : لأنا ولدناهم ولم يلدونا
* ويقول لكل شيء شرف وشرف المعروف تعجيله

بسم اللـه الرحمن الرحيـم ..
السلام عليكم ورحمة اللـه وبركاته ..
أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب - رضي الله عنه -
جعلنا الله ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا , أهون عليكم في الحساب غدا
الزهد في الدنيا , راحة القلب والبدن
عليكم بذكر الله , فإنه شاء , واياكم وذكر الناس فإنه داء
اذا رأيتم الرجل يضيع من الصلاة , فهو لغيرها من حق الله أشد تضييعا
لاتظن بكلمة خرجت من امرىء مسلم شرا , وانت تجد لها في الخير محملا
من كثر ضحكه قلت هيبته , ومن مزح استخف به , ومن اكثر من شيء عرف به , ومن كثر كلامه كثر سقطه , وم كثر سقطه قل حياؤه , ومن قل حياؤه قل ورعه , ومن قل ورعه مات قلبه
لاتتكلم فيما لايعنيك , واعتزل عدوك , واحذرك صديقك الا الامين , ولا امين الا من يخشى الله عز وجل , ولا تمش مع الفاجر فيعلمك , ولا تطلعه على سرك , ولا تشاور في امرك الا اللذين يخشون الله عز وجل
وقال رضي الله عنه اصدق كلمة يؤمن بها كبيرنا وصغيرنا في هذا الزمان يوم فتح بيت المقدس
نحن قوم أعزنا الله بلإسلام
فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
وصيته لابنه
كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها :
أمّا بعد :
فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه .
فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك .
فإنه لا عمل لمن لا نية له .
ولا خير لمن لا خشية له .
ولا جديد لمن لا خلق له
دعاء
كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته :
اللهم لا تدعني في غمرة ، ولا تأخذني في غرة ، ولا تجعلني مع الغافلين
العزلة
قال عمر رضي الله عنه :
إن في العزلة راحلة من أخلاط السوء ، أو قال من أخلاق السوء
ابتلاء
قال عمر رضي الله عنه :
بلينا بالضراء فصبرنا ، وبلينا بالسراء فلم نصبر
الناصحون
قال عمر رضي الله عنه :
لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين
تزكية
قال رجل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ، إن فلان رجل صدق . فقال له : هل سافرت معه ؟ قال : لا . قال : فهل كانت بينك وبينه معاملة ؟ قال : لا . قال : فهل ائتمنته على شيء ؟ قال : لا . قال : فأنت الذي لا علم لك به ، أراك رأيته يرفع رأسه ويخفضه في المسجد .
الأمور الثلاثة
قال عمر رضي الله عنه :
الأمور الثلاثة :
أمر استبان رشده فاتبعه .
وأمر استبان ضره فاجتنبه .
وأمر أشكل أمره عليك ، فرده إلى الله
عزة المسلمين
كتب عمر رضي الله عنه إلى عماله :
لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين
ما يخاف منه
قال عمر رضي الله عنه :
أخوف ما أخاف عليكم : شح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه
الكلمة المؤذية
قال عمر رضي الله عنه :
إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك.
مسئولية الحاكم
قال عمر رضي الله عنه :
لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
رجاء وخوف
قال عمر رضي الله عنه :
لو نادى منادي من السماء : أيها الناس ، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد ، لخفت أن أكون هو . ولو نادى مناد : أيها الناس ، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً ، لرجوت أن أكون هو .تأديب النفس
حمل عمر بن الخطاب رضي الله عنه قربة على عنقه ، فقيل له في ذلك فقال : إن نفسي أعجبتني ، فأردت أن أذلها
لله عباد
قال عمر رضي الله عنه :
إن لله عباداً ، يميتون الباطل بهجره ، ويحيون الحق بذكره ، رغبوا فرغبوا ، ورهبوا فرهبوا ، خافوا فلا يأمنون ، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا ، أخلصهم الخوف ، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم . الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة
موت القلب
قال عمر رضي الله عنه :
من كثر ضحكه قلت هيبته .
ومن مزح استخف به .
ومن أكثر من شيء عرف به .
ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه ، ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه
عز الإسلام
قال عمر رضي الله عنه :
كنتم أذل الناس ، فأعزكم الله برسوله ، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله
دنياكم
قال الحسن :
مر عمر رضي الله عنه على مزبلة فاحتبس عندها ، فكأن أصحابه تأذوا بها ، فقال : هذه دنياكم التي تحرصون عليها
أين الرعاية والتذمم ؟
قال عمر رضي الله عنه لرجل هم بطلاق امرأته : ( لِمَ تطلقها ؟
قال الرجل : لا أحبها . فقال عمر : أو كلّ البيوت بنيت على الحب ؟ فأين الرعاية والتذمم ؟
علموا أولادكم
كتب عمر رضي الله عنه إلى الأمصار :
أمّا بعد : فعلموا أولادكم العوم والفروسية ، ورووهم ما سار من المثل وحسن من الشعر
أطايب الحديث
قال عمر رضي الله عنه :
لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله .
لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل .
ولولا أن أضع جبهتي لله .
أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث ، كما ينتقون أطايب التمر .معرفة الصديق والعدو
قال عمر رضي الله عنه :
لا تكلم فيما لا يعنيك ، واعرف عدوك ، وأحذر صديقك إلا الأمين ، ولا أمين إلا من يخشى الله ، ولا تمشي مع الفاجر ، فيعلمك من فجوره ، ولا تطلعه على سرّك ، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عز وجل
هدية العيوب
قال عمر رضي الله عنه :
أحب الناس إلي ، من رفع إلى عيوبي
الخشوع في الصلاة
كان عمر رضي الله عنه إذا رأى أحداً يطأطئ عنقه في الصلاة يضربه بالدرة ، ويقول له : ويحك ، إن الخشوع في القلب
الدين الورع
قال عمر رضي الله عنه :
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع.
الرجل بأمانته
قال عمر رضي الله عنه :
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث ، وأمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى0
رأس التواضع
قال عمر رضي الله عنه :
رأس التواضع : أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين ، وأن ترضى بالدون من المجلس ، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى0
اخشوشنوا
قال عمر رضي الله عنه :
اخشوشنوا ، وإياكم وزي العجم : كسرى وقيصر0
الرضى بالغنى والفقر
قال عمر رضي الله عنه :
لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً ، فإني لا أدري أيهما خير لي 0
صلاح الأمور
قال عمر رضي الله عنه :
إن من صلاح توبتك ، أن تعرف ذنبك .
وإن من صلاح عملك ، أن ترفض عجبك .
وإن من صلاح شكرك ، أن تعرف تقصيرك0

الحكمة
قال عمر رضي الله عنه :
إن الحكمة ليست عن كبر السن ، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء إذا أحب الله عبداً
كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه :
يا سعد ، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه ، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس ، واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك )). قل : لا أدري
سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء ، فقال : الله أعلم .
فقال عمر ( لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه ، فليقل : لا أدري.
أجرأ الناس
قال عمر رضي الله عنه :
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه .
وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة .
وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام .
وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله

خطب في الوعظ لعمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه و أرضاه، هذا مضمونها
ـ أيها الناس انه أتى علي حين و أنا أحسب أن من يقرأ القرآن أنه انما يريد به الله و ما عنده. ألا و قد خيل الي أن أقواما يقرءون القرآن يريدون به ما عند الناس، ألا فأريدوا الله بقراءتكم ، و أريدوه بأعمالكم، فانا كنا نعرفكم اذ الوحي ينزل ، و اذ النبي صلى الله عليه و سلم بين أظهرنا، فقد رفع الوحي، و ذهب النبي صلوات الله تعالى عليه، فانما نعرفكم بما أقول لكم.
ألا فمن أظهر لنا خيرا ظننا به خيرا وأثنينا به عليه، و من أظهر لنا شرا ظننا به شرا، و أبغضناه عليه.
اقدعوا [كفوا] هذه النفوس عن شهواتها فانها طلعة، فانكم الا تقدعواها تنزع بكم الى شر غاية.
ان هذا الحق ثقيل مريء، و ان الباطل خفيف و بيء، و ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة، و رب نظرة زرعت شهوة، و شهوة ساعة أورثت حزنا طويلا.

ـ انما الدنيا أمل مخترم [منتقص] و أجل منتقض، و بلاغ الى دار غيرها ، و سير الى الموت ليس فيه تعريج، فرحم الله امرءا فكر في أمره، و نصح لنفسه، و راقب ربه، و استقال ذنبه.
بئس الجار الغني يأخذك بما لا يعطيك من نفسه، فان أبيت لم يعذرك اياكم و البطنة، فانها مكسلة للصلاة، و مفسدة للجسم، و مؤدية الى السقم، و عليكم بالقصد في قوتكم، فهو أبعد من السرف، و أصح للبدن، و أقوى على العبادة، و ان العبد لن يهلك حتى يؤثر شهوته على دينه.


من أقوال و مواعظ عمر بن الخطاب رضى الله عنه

1- لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته ولكن انظروا من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى و إذا أشفى_هم بالمعصيه_ورع.

2- ليس خيركم من عمل للآخره وترك الدنيا ، أوعمل للدنيا وترك الآخره ، ولكن خيركم من أخذمن هذه وهذه ، وإنما الحرج فى الرغبه فيما تجاوز قدر الحاجه وزاد على حد الكفايه.

3- رأى الفاروق رجلاً مظهرا للنسك متماوت المشية فخفقه بالدرة وقال له:-
لا تمت علينا ديننا أماتك الله.

4- نظر الفاروق إلى شاب منكس الرأس فصاح به:-
إرفع رأسك فإن الخشوع لا يزيد على ما فى القلب ، فمن أظهر للناس خشوعاً فوق ما فى قلبه فإنماأظهرللناسنفاقاً إلى نفاق.

5- إن المتوكل الذى يلقى حبة فى الأرض ويتوكل على الله..ولا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ويقول:اللهم ارزقنى وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضه ، وإن الله يرزق الناس بعضهم من بعض.

6- وقال فى الحث على طلب التدين فى الصديق:-
عليك بإخوان الصدق تعش فى أكنافهم ، فإنهم زينة فى الرخاء ، وعدة فى البلاء ، وضع أمر أخيك على أحسنه حتى يجيئك ا يغلبك منه ، واعتزل عدوك ، واحذر صديقك ألا الأمين من القوم ، ولا أمين إلا من خشى الله فلا تصحب الفاجر فتتعلم من فجوره ولا تطلعه على سرك و إستشر فى أمرك الذين يخشون الله تعالى.

7- لا تلهك الناس عن نفسك فإن الأمر يصيرإليك دونهم ، ولا تقطع النهار سارباً ، فإنه محفوظ عليك ما عملت وإذا أسأت فأحسن فإنى لا أرى شيئاً أشد طلباً ولا أسرع دركة من حسنة حديثه لذنب قديم.

8- من كثر ضحكه قلت هيبته ، ومن مزح استخف به ، ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه ومن قل حياؤه قل ورعه ومن قل ورعه مات قلبه.

9- ما من أحد عنده نعمة إلاوجدت لها حاسداً ، ولو كان المرء أقوم من القدح لوجدت له غامزاً.

10- لا تظنن بكلمة خرجت من مسلم شراًوأنت تجد لها فى الخير محملاً ، ومن عرض نفسه للتهم فلا يلومن من أساء به الظن ، ومن كتم سره كانت الخيرة فى يده ، ولا تطلبن حاجتك ممن لا يحب نجاحها ، ولا تتهاون بالحلف الكاذب فيهلكك الله ، وعليك بالصدق وإن قتلك.
والحمد لله رب العالمين..............
تالله ما الطغيان يهزم دعوة يوما، وفي التاريخ بر يميني
ضع في يديّ القيد، ألهب أضلعي بالسوط، ضع عنقي على السكين!

لن تستطيع حصار فكري ساعة أو نزع إيماني ونور يقيني!

فالنور في قلبي.. وقلبي في يدي ربي ... وربي ناصري ومعيني!

سأعيش معتصماً بحبل عقديتي وأموت مبتسماً ليحى ديني!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أقوال عمر بن الخطاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من أقوال عمر بن الخطاب
» عمر بن الخطاب
» زيد بن الخطاب
» عمر بن الخطاب
» عمر بن الخطاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: