ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity) Empty
مُساهمةموضوع: طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity)   طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity) Emptyالإثنين ديسمبر 05, 2011 3:37 am

طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity) C4Svr-34ES_798854572

طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity)
تتسائل ما هو الرخاء ، وما الذى يتكلم عنه هذا المقال؟ وما الذى سأستفيده من قرائتى له ؟!.
على العموم لن أحيرك كثيراً .. فهذا المقال سيمكنك من الحصول على المال بكثرة على قدر جدك وإخلاصك ، كما سيمكنك من إسترجاع سنين شبابك وقمة حيويتك، وستعرف السعادة طريقها لحياتك أخيراً بعدما أفترقت عنها لسنين طويلة، فتعال معى الآن فى هذه الجولة الرائعة لتتعرف معى على طريقك للرخاء.
ولكن ما هو الرخاء وما هى حقيقته؟
أن الرخاء الحقيقى يكمن فى عقلك ، فى أفكارك وأحلامك والتى تشكل مكونات وعيك وإزدهارك ، فانت عندما تركز على فكرة معينة سواءً كانت إيجابية أو سلبية بالنسبة لك ، فأنك تعطيها وجودها فى حياتك لتصبح واقعك وحقيقة مصيرك.
يقول د. روبرت شولر:
(المكان الوحيد الذي تصبح فيه أحلامك مستحيلة هو داخل أفكارك أنت شخصيا)
لذا كلما كان اتجاه تفكيرك نحو السعادة والإزدهار .. كان هناك تدفق طاقة منبعث من داخلك وفى صالحك تماماً من أصل ما تفكر فيه، مما سيساعدك فى الاتصال بالمستوى الكوني الاعلى وبالتالي عندما ترتفع لهذا المستوى ؛ تستطيع الإتصال أيضاً بمجرى هذا الكون والقائم بشئونه كلها وهو السلطة العليا (الله سبحانه وتعالى) ، فالله طيب ولا يقبل إلا طيباً من الأفكار والأحلام والأمانى ؛ وهو سبحانه مصدر كل المصادر فى الكون .. وهو مصدر ازدهارك ورخائك بكل تأكيد.
ولكن تذكر فى بداية رحلتنا للرخاء :
أن طريقك إلى الرخاء الحقيقي يتحقق من خلال ثلاث خطوات :
1. Good Health الصحة الجيدة
2. Happiness السعادة
3. Wealth الثروة
وانتبه فى طريقك إلى :
العوامل التى يمكن أن تساعدك للوصول للرخاء الحقيقى:
1- كن إيجابياً
- حافظ على أفكارك الإيجابية واجعلها النقطة التى ترتكز عليها لتحقيق إزدهارك ، أبدأ يومك وأنت فى غاية التفاؤل وبروح معنوية عالية حتى تجتذب الخبرات والمعارف الإيجابية لحياتك ، وتستطيع التغلب على المعوقات التى تواجهك وتقهر التحديات بكل سهولة .. فأنت عندما تصحو على هذا الشكل من الراحة والغبطة بالحياة فأنك تقول لكل شئ فى الكون ، أنا محصن اليوم ، وسأجعل كل الأمور تجرى فى صالحي، وسأرى كل ما يراه الناس على انه محن من الله تعالى، سأجدها "أنا" منح لا تقدر بثمن، وسترينى الكثير من الخبرات مما سيفيدنى فى حياتى ومستقبلى. فلا بأس اليوم .. أنا محصن ، أنا متفائل ، أنا المحظوظ الأكبر فى هذه الحياة بإذن الله تعالى.
- أما إذا بدأت يومك بأفكار سلبية ومزاج غير متزن، فستجد كل الأمور السيئة تحدث لك، وستجد المشاكل تنهال عليك .. فهذا توقعك من اليوم ؛ والإنسان يأخذ دائماً ما يتوقع، لذا فاليوم ستجد نفسك مكتئب ولا تشعر بجمال الحياة ولا نعم الله عليك، فأنت اليوم ستقول لكل ما فى الكون من ناس ومخلوقات واحداث ومواقف .. قف فى طريقى أجعل يومى سيئاً ما أستطعت، فأنا المنحوس الأكبر فى هذه الحياة ، ويا أيتها الظروف والأحداث تلاعبي بي كما تشائين فأنا ملك لك ولن أجادلك بل سأساعدك ما استطعت بأفكارى السلبية وتوقعاتى المتشائمة.
فأختر عزيزى القارئ كيف تريد أن تكون؟! هذا الإنسان، أما ذاك الإنسان؟!، ولك بالطبع حرية الإختيار والتى أعطاها لك الله سبحانه وتعالى منذ بدء الخلق.
2- التزم بقانون العطاء
هل فكرت يوماً لماذا لا تعطيك الحياة ما ترغب ؟!
ربما لم تعطى الحياة شيئاً لكى تعطيك هى شيئاً آخر فى مقابله!
يقول الله تعالى فى حديثه القدسى : أنفق يا عبد أنفق عليك
فهل أنفقت من أجل إزدهار الحياة وجودتها بالنسبة لغيرك ، لتعطيك الحياة شيئاً فى المقابل ؟!
عزيزى القارئ: لقد جربت المشاريع التجارية ولم تحقق الإزدهار والرخاء الذى تنشده أو قد تكون قد حققته ولكن تريد المزيد ، ولكن هل جربت أن تتاجر مع الله تعالى عليك أن تحاول أن تعطى شيئاً بلا مقابل ، فأنت قد تعودت الأخذ دائماً ، فلما لا تتعود اليوم أن تعطى شيئاً ذا قيمة بالنسبة لك ، دون أن تأخذ مقابل له ، أن تحقق رخاء غيرك لتجد رخائك ، أن تسعد غيرك لتجد سعادتك ، أن ترعى غيرك ، لتكن فى معية الله سبحانه وتعالى ورعايته.
3- دع مجالاً لحدوث المعجزات فى حياتك
تبنى موقفاً إيجابياً تجاه حياتك بمقتضاه تتوقع توقعاً ملهماً بأن المعجزات تحدث، وتفترض أن هناك حقيقة مؤكدة بأن الظروف اليوم كلها فى صالحى بأذن الله ؛وذلك بتبنى سماتاً شخصية جديدة ترحب بالصدف والفرص؛ وترفض الخوف؛ وتكون أكثر جرأة وشجاعة؛ وأكثر إنفتاحاً لكل مساعدة ولكل دعم ممكن.
أنك بذلك تمنح نفسك "وعياً جديداً" يخرجك من محدودية الإحتمالات التى تخضع لشخصيتك القديمة، إلى عالم واسع من الاحتمالات اللامحدودة لنجاحك وإزدهارك، وبذلك تصدر من شخصيتك الجديدة ووعيك الجديد، بث جديد - له طاقة جبارة ومتدفقه فى الكون .. طاقة ملئها الأمل والرغبة فى النمو والإزدهار والحصول على نعم الخالق العظيم، مما سيجعل كل مرايا الكون تعكس هذا التدفق الطاقى الجبار فى شكل معجزات فى كل نواحى حياتك، فالكون مرآة تعكس تدفقك الطاقى فكما تمنح من مشاعر وأفكار سعيدة وراضية ، كما ستعطى من نعم وخير وفير، فالرضى لمن رضى والسخط لمن سخط ، فقط مارس حياتك بكل حب وتفائل؛ وغير من نمط شخصيتك الجامدة وإستبدله بنمط أكثر إنفتاحاً ومرونة .. وسترى المعجزات كما لم تراها من قبل.
4- افسح الطريق للسحر
منذ وقتاً طويل وانت تتبع الطرق الصعبة فى تحقيق أزدهارك ، لذا عليك الآن أن تترك كل طرقك القديمة والصعبة وتترك مجالاً للسحر ليدخل حياتك! .
فالمعادلة القديمة فى حياتك تقول: عمل أكثر + جهد أكثر + وقتاً أكثر = دخلاً جيداً
أما معادلتك الجديدة والساحرة يجب أن تكون: عمل متوسط + جهد متوسط + وقتاً معقولاً = دخلاً ضخماً
نعم أنه السحر ، فلا تتعجب ، فالطرق المختصرة تؤدى أيضاً لروما ؛كما الطرق الطويلة والشاقة تؤدى أيضاً لروما ، أما علمت أن كل الطرق تؤدى لروما! ،فلما تختار الطريق الصعب وأمامك طريقاً سهلة ومختصرة وأكثر راحة ووفرة.
ولتفعل ذلك وتسخدم السحر فى حياتك اتبع الآتى:
-استخدم الطرق الجديدة والخلاقة
-اختبر إمكانيات جديدة
-أعمل على تحسين مجموعة المساندة والدعم
-اغتنم الفرص
-استحضر الحماسة والإثارة فى ممارسة حياتك اليومية
-كن مرناً فى مواقفك تجاه التغيير فى حياتك
5- لا تجعل ماضيك يتحرك معك – القه خلفك وانظر للأمام
أن الماضى موجود دائماً فى اللاشعور لدينا، ومهمتك أن لا تسمح لماضيك الذى ذهب وراح أن يحرك تيار مشاعرك "الآن" عكس إذهارك ورخائك ، لا تجعل الماضى عائقاً أمام نجاحك ، فأنه دوماً يمشى بمعاكسة ما تريد ، وأنت لا ترغب أن تعيش فى ماضيك الذى ذهب وتجعله يخلق "واقعك الآن" بشكلاً لا ترغبه – لا تجر محنك و هزائمك الماضية معك طوال طريق حياتك، أبني مشاعر جديدة "وليدة الآن" وتخلص من مشاعر الماضي بكل إحباطاته وذبذباته المعارضة لإزدهارك .
وفى طريقك الآن ابنى مشاعر جديدة تجاه الماضى، مشاعر التسامح والغفران لكل من اساء لك، ولكل ما حدث فى السابق، مارس مشاعر الحب، ولا تجعل الماضى يأخذ منك .. بل خذ انت من الحياة على قدر ما تريد.
6- الاختيار الصحيح لنوعية الزمان والمكان
أن إختيارك للزمان المناسب والمكان المناسب هو ما يؤهلك للحصول على الوفرة ، لا تكن ملتصقاً بمكانك مهما كان يحد من طموحك وتحقيق ما تريد فى الحياة، أترك عملك لعمل أخر يؤهلك للحصول على إمتيازات أكثر، أشترى منزلاً أوسع ولا تجلس حتى نهاية عمرك فى بيتك الصغير لإرتباطك العاطفى به أو بجيرانك، لا تجلس فى نفس البلد رغم سوء الأحوال الإقتصادية بها ؛جرب بلداً أخر أكثر فرصاً وأكثر وفرة فى الإمكانيات المعيشية.
ولا غنى بالطبع عن إختيار الزمان المناسب لتحقيق رخائك، فتخطيطك للدراسة فى الخارج وانت لم توفر بعد تكاليف السنة الدراسية الأولى على الأقل؛ يعرض أهدافك فى الرخاء للخطر، كما أن إرتباطك بأكثر من مشروع فى وقت واحد يعرضك أيضاً للمتاعب. أن إختيار الزمان المناسب يجنبنا السير فى الطرق الوعرة وعيش الأوهام والاكاذيب .. علينا أن نكون أكثر وعياً بنوعية الزمان والمكان المناسب للإستمرار فى طريق رخائنا بلا معوقات.
7- تمتع بالدعم الكونى واستسلم له تماماً
الآن قد حان الوقت لترك القلق والمخاوف بعدما قمت بكل شئ يساعدك على الإزدهار .. عليك الآن أن تستسلم بشكل كامل للدعم الكونى الذى سيأتيك بشكلاً مكثف، تخلى الآن عن كل مشاعر الخوف والقلق؛ لتساعد نفسك على تدفق مباهج الحياة وجودتها من خلالك، فهذه مكافأتك وهذا بداية طريق إزدهارك .. فلا تتبع أحلامك بعد الآن بعد كل ما قدمت من أجل هذه اللحظة ؛ فهى الآن من ستتبعك حتى النهاية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طريقك إلى الرخاء .. يبدأ من هنا (Prosperity)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاقاتك طريقك للنجاح
» متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟
» نقاء السريرة.. طريقك إلى الجنـة ..
» وخيرهما الذي يبدأ بالسلام -دعوة للتسامح
» تنظيف أسنانك عند الطبيب طريقك لحماية قلبك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: