ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها Empty
مُساهمةموضوع: فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها   فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها Emptyالسبت يونيو 04, 2011 7:20 pm

فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها X606D-EdKx_433207308

فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها
بسم الله الرحمن الرحيم
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً الأحزاب
56
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعيــــــن
إلى كل من يحب رسول الله
قال رسول الله :-
"من صلى علي فى يوم ألف صلاة لم يمت حتى يبشر بالجنه"
( رواه أبو الشيخ عن أنس رضى الله عنه (كنز)).
وقال :-
"من صلى علي فى يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة :سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه"
(رواه ابن النجارعن جابر رضى الله عنه (كنز)).
وقال :-
"من صلى على حين يصبح عشرا وحين يمسى عشرا أدركته شفاعتى يوم القيامة"
(رواه الطبرانى عن أبى الدرداء رضى الله عنه).
وقال :-
"من صلى على واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات"
(رواه أبوداود عن أبى هريرة رضى الله عنه ).
وقال :-
"ما من أحد يسلم على إلا رد الله على روحى حتى أرد عليه السلام"
(رواه أبوداود عن أبى هريرة رضى الله عنه ).
وقال :-
"إن أولى الناس بى يوم القيامة أكثرهم على صلاة"
(رواه النسائى وابن حبان عن ابن مسعود رضى الله عنه ).
اخوتى فى الله ما رايكم دام فضلكم
فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب
فلنصلى عليه بقدر مانستطيع لعله يكون شفيع لنا
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].
وقال : من صلّى عليّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً [رواه مسلم وأحمد ].
كيفية الصلاة على النبي
عن أبي محمد كَعب بن عُجرَةَ ، رضي اللَّه عنْهُ ، قال : خَرج علَيْنَا النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقُلْنا : يا رسول اللَّه ، قَدْ علِمْنَا كَيْف نُسلِّمُ عليْكَ فَكَيْفَ نُصَلِّي علَيْكَ ؟ قال : «قُولُوا : اللَّهمَّ صَلِّ على مُحمَّدٍ ، وَعَلى آلِ مُحمَّد ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلى آلِ إبْرَاهِيمَ ، إنَّكَ حمِيدٌ مجيدٌ . اللهُمَّ بارِكْ عَلى مُحَمَّد ، وَعَلى آلِ مُحَمَّد ، كَما بَاركْتَ على آلِ إبْراهِيم ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ » .متفقٌ عليهِ .
بسم الله الرحمن الرحيم
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً الأحزاب56
جاء في الحديث النبوي الشريف :
" من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه ما صلي علي.. فليُقل عبد من ذلك أو يكثر" حديث صحيح.
" إن لله ملائكة سياحين في الأرض يبلغوني من أمتي السلام" صحيح.
فما معنى الصلاة والسلام على رسول الله ..
أولاً : أما " الصلاة على النبي " فمعناها - عند جمهور العلماء - :
من الله تعالى : الرحمة ،
ومن الملائكة : الاستغفار ،
ومن الآدميين : الدعاء ،
وذهب آخرون – ومنهم أبو العالية من المتقدمين ، وابن القيم من المتأخرين ، وابن عثيمين من المعاصرين – إلى أن معنى " الصلاة على النبي " هو :
الثناء عليه في الملأ الأعلى ، ويكون دعاء الملائكة ودعاء المسلمين بالصلاة عليه بأن يثني الله تعالى عليه في الملأ الأعلى ، وقد ألَّف ابن القيم – رحمه الله – كتاباً في هذه المسألة ، سمّاه " جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام " وقد توسع في بيان معنى الصلاة على النبي ، وأحكامها ، وفوائدها ، فلينظره من أراد التوسع .
ــ قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
" قوله : " صلِّ على محمد " قيل : إنَّ الصَّلاةَ مِن الله : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدُّعاء .
* فإذا قيل : صَلَّتْ عليه الملائكة ، يعني : استغفرت له .
* وإذا قيل : صَلَّى عليه الخطيبُ ، يعني : دعا له بالصلاة .
* وإذا قيل : صَلَّى عليه الله ، يعني : رحمه .
وهذا مشهورٌ بين أهل العلم ، لكن الصحيح خِلاف ذلك ، أن الصَّلاةَ أخصُّ من الرحمة ، ولذا أجمع المسلمون على جواز الدُّعاء بالرحمة لكلِّ مؤمن ، واختلفوا : هل يُصلَّى على غير الأنبياء ؟ ولو كانت الصَّلاةُ بمعنى الرحمة لم يكن بينهما فَرْقٌ ، فكما ندعو لفلان بالرحمة نُصلِّي عليه .
ــ وأيضاً : فقد قال الله تعالى : ( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة157 ، فعطف " الرحمة " على " الصلوات " والعطفُ يقتضي المغايرة فتبيَّن بدلالة الآية الكريمة ، واستعمال العلماء رحمهم الله للصلاة في موضع والرحمة في موضع : أن الصَّلاة ليست هي الرحمة .
ــ وأحسن ما قيل فيها : ما ذكره أبو العالية رحمه الله أنَّ صلاةَ الله على نبيِّه : ثناؤه عليه في الملأ الأعلى .
فمعنى " اللَّهمَّ صَلِّ عليه " أي : أثنِ عليه في الملأ الأعلى ، أي : عند الملائكة المقرَّبين .
فإذا قال قائل : هذا بعيد مِن اشتقاق اللفظ ؛ لأن الصَّلاة في اللُّغة الدُّعاء وليست الثناء : فالجواب على هذا :
أن الصلاة أيضاً من الصِّلَة ، ولا شَكَّ أن الثناء على رسول الله في الملأ الأعلى من أعظم الصِّلات ؛ لأن الثناء قد يكون أحياناً عند الإنسان أهمُّ من كُلِّ حال ، فالذِّكرى الحسنة صِلَة عظيمة .
وعلى هذا فالقول الرَّاجح : أنَّ الصَّلاةَ عليه تعني : الثناء عليه في الملأ الأعلى " انتهى . " الشرح الممتع " ( 3 / 163 ، 164 ) .
ثانياً : وأما معنى " السلام عليه " : فهو الدعاء بسلامة بدنه – في حال حياته - ، وسلامة دينه ، وسلامة بدنه في قبره ، وسلامته يوم القيامة .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
* قوله : " السلام عليك " : " السَّلام " قيل : إنَّ المراد بالسَّلامِ : اسمُ الله ؛ لأن النبي قال : " إنَّ اللَّهَ هو السَّلامُ " كما قال الله تعالى في كتابه : ( الملك القدوس السلام ) الحشر/23 ، وبناءً على هذا القول يكون المعنى : أنَّ الله على الرسول بالحِفظ والكَلاءة والعناية وغير ذلك ، فكأننا نقول : اللَّهُ عليك ، أي : رقيب حافظ مُعْتَنٍ بك ، وما أشبه ذلك .
* وقيل : السلام : اسم مصدر سَلَّمَ بمعنى التَّسليم ، كما قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الأحزاب/56 فمعنى التسليم على الرسول : أننا ندعو له بالسَّلامة مِن كُلِّ آفة .
ــ إذا قال قائل : قد يكون هذا الدُّعاء في حياته عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ واضحاً ، لكن بعد مماته كيف ندعو له بالسَّلامةِ وقد مات ؟
فالجواب : ليس الدُّعاءُ بالسَّلامة مقصوراً في حال الحياة ، فهناك أهوال يوم القيامة ، ولهذا كان دعاء الرُّسل إذا عَبَرَ النَّاسُ على الصِّراط : " اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ " ، فلا ينتهي المرءُ مِن المخاوف والآفات بمجرد موته .
ــ إذاً ؛ ندعو للرَّسول بالسَّلامةِ من هول الموقف .
ــ ونقول - أيضاً - : قد يكون بمعنى أعم ، أي : أنَّ السَّلامَ عليه يشمَلُ السَّلامَ على شرعِه وسُنَّتِه ِ، وسلامتها من أن تنالها أيدي العابثين ؛ كما قال العلماءُ في قوله تعالى : ( فردوه إلى الله والرسول ) النساء/59 ، قالوا : إليه في حياته ، وإلى سُنَّتِهِ بعد وفاته .
وقوله : " السلام عليك " هل هو خَبَرٌ أو دعاءٌ ؟ يعني : هل أنت تخبر بأن الرسولَ مُسَلَّمٌ ، أو تدعو بأن الله يُسلِّمُه ؟
ــ الجواب : هو دُعاءٌ تدعو بأنَّ الله يُسلِّمُه ، فهو خَبَرٌ بمعنى الدُّعاء .
ثم هل هذا خطاب للرَّسول عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كخطابِ النَّاسِ بعضهم بعضاً ؟ .
ــ الجواب : لا ، لو كان كذلك لبطلت الصَّلاة به ؛ لأن هذه الصلاة لا يصحُّ فيها شيء من كلام الآدميين ؛ ولأنَّه لو كان كذلك لجَهَرَ به الصَّحابةُ حتى يَسمعَ النبي ، ولردَّ عليهم السَّلام كما كان كذلك عند ملاقاتِهم إيَّاه ، ولكن كما قال شيخ الإسلام في كتاب " اقتضاء الصراط المستقيم " : لقوَّة استحضارك للرسول عليه الصَّلاةُ والسَّلام حين السَّلامِ عليه ، كأنه أمامك تخاطبه .
ولهذا كان الصَّحابةُ يقولون : السلام عليك ، وهو لا يسمعهم ، ويقولون : السلام عليك ، وهم في بلد وهو في بلد آخر ، ونحن نقول : السلام عليك ، ونحن في بلد غير بلده ، وفي عصر غير عصره " انتهى. [ إسلام أون لاين ]
( اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل
إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت
على آل إبراهيم إنك حميد مجيد )
( اللهم ) معناها : يا الله .
( صلِّ على محمد ) صلاة الله على نبيه ثناؤه عليه في الملأ الأعلى أي عند الملائكة المقربين .
( وعلى آل محمد ) أي وصل على آل محمد ، وآل محمد قيل إنهم أتباعه على دينه ، وقيل آل النبي قرابته المؤمنون ، والصحيح الأول وهو أن الآل هم الأتباع .
( كما صليت على آل إبراهيم ) قال بعض العلماء أن الكاف هنا للتعليل وأن هذا من باب التوسل بفعل الله السابق لتحقيق الفعل اللاحق ، يعني كما أنك سبحانك سبق منك الفضل على آل إبراهيم فألحق الفضل منك على محمد وآله .
( بارك على محمد وعلى آل محمد) أي أنزل البركة ، والبركة هي كثرة الخيرات ودوامها واستمرارها .
( كما باركت على آل إبراهيم ) أي يارب قد تفضلت على آل إبراهيم وباركت عليهم فبارك على آل محمد .
( إنك حميد مجيد ) حميد : بمعنى حامد ومحمود ، حامد لعباده وأوليائه الذين قاموا بأمره ، ومحمود يحمد عز وجل على ما له من صفات الكمال وجزيل الإنعام .
مجيد : أي ذو المجد ، والمجد هو العظمة وكمال السلطان .
الشرح الممتع 3/227
.[ موقع الإسلام سؤال وجواب]
قال رسول الله :
من نسي الصلاة عليّ خطئ طريق الجنة [صححه الألباني في صحيح الجامع].
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلنصلى على الحبيب لننال كل هذا الاجر والثواب " فضل الصلاة على الرسول والإكثار منها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صورة الصخرة التي عرج منها الرسول عليه السلام
» فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لاتحرمي نفسك منها..
» أدعية الرسول في الصلاة
» فضل الصلاة على الرسول يوم الجمعة وليلتها
» هدي الرسول صلى الله عليه و سلم في الانصراف من الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: