ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 مسببات ثقافة العنف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

مسببات ثقافة العنف  Empty
مُساهمةموضوع: مسببات ثقافة العنف    مسببات ثقافة العنف  Emptyالثلاثاء مارس 01, 2011 12:18 pm

مسببات ثقافة العنف  R4P8c-X6iT_761800260

مسببات ثقافة العنف
المذيع: برأيك هذا الشباب الذي يندفع لقتال الصليبيين -كما يسمونهم- ومن بينهم أحياناً المسلمون وأحياناً أبرياء، هذه الثقافة ثقافة القتل والعنف نتيجة ماذا؟
الشيخ: يجب أن نأخذ الظاهرة معزولة في حدودها، أي: لا يوجد في مجتمعنا هذا بالذات من ينتهج العنف في الدعوة إلى الله إلا أفراداً قلائل جداً لا يكادون يعرفون، هذا أول شيء. فالدعوة في بلادنا ولله الحمد، والمناهج والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هذه كلها تربي في الإنسان حب الدعوة إلى الله تبارك وتعالى والبذل والتضحية من أجل أن يهتدي الناس، كما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم: {لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم } كما نقرأ في كتاب الله عن الأنبياء والرسل: وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا [إبراهيم:12].
أما الظاهرة أولاً، وهي ظاهرة عالمية قبل كل شيء، وظاهرة عالمية في كل مكان، فأول من يجب أن يدان بها هو السياسة الأمريكية الجائرة الظالمة في جميع أنحاء العالم، ولا يوجد الآن دولة -تقريباً- في أمريكا الوسطى ولا دولة في وسط وجنوب أوروبا ، ولا دولة في العالم الإسلامي وكذلك جنوب شرق آسيا ، إلا وهناك عمليات ضد الأمريكان، وهذا دليل على أن الأمريكان استهدفوا العالم بالعداوة، وهذا لم يكن حاصلاً لـأمريكا قبل سنوات، بل كان الأمريكان في بلادنا هنا يسرحون ويمرحون على الشواطئ وفي كل مكان لا يتعرض لهم أحد، وكذلك أكثر بلاد العالم.
فأول من ينبغي أن تشير إليه أصابع الاتهام هو سياسة الغطرسة والعنجهية التي ينتهجها اليمين الأصولي المتطرف في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يقود الإدارة إلى كل ما يريد أن يحقق من المآرب والخطط.
وهذا شيء عجيب جداً! ولعلي أستشهد بكلمة قالها مستشار ألمانيا ، حيث قال: بعد انقطاع قرون من دعاوى الحرب وإعلان الحروب على الأمم باسم الإله -أي: بانتهاء الباباوات الكاثوليك- يفاجئنا رئيس أكبر دولة في العالم ويدعي أن الله فوضه بأن يسحق شعباً بكامله، وكل ذلك باسم الله ومن أجل الله. فإذا كان هذا يقال على لسان رئيس يمثل الحرية والديمقراطية والتقدمية إلى آخر ما يزيف به الغرب علينا وما يروجه من شعارات، وفي دولة تملك آلاف الجامعات والباحثين والمفكرين الذين يرون أنهم تجاوزوا مرحلة العصبية الدينية وغير ذلك، فلماذا نستغرب أن يأتي شباب إن كانوا هم الفاعلين في أي بلد من بلدان العالم الإسلامي أو غيره.
على أية حال ...في كل مكان كما قلت، لماذا تستغرب أمريكا أن يعمل ضدها؛ لينتقم منها أمثال هؤلاء، وهي صاحبة الإرهاب الأكبر.
أمريكا كما صرح نعوم تشومسكي وهو مفكر أمريكي شهير جداً، ومثلك لا يخفى عليه أنه يعرفه، والعالم كله يعرفه تقريباً، حتى قيل: إنه أكثر من يقرأ له بعد البايبل. أي: بعد مجموع التوراة العهد القديم والعهد الجديد، يقول: الدولة الوحيدة التي حكمت عليها محكمة العدل الدولية بأنها إرهابية هي الولايات المتحدة الأمريكية ، وهي التي تمارس ذلك الإرهاب بكل أنواعه وأشكاله إلى حد أنها قيدت حرية الصحافة بدرجة كبيرة داخل أمريكا ، إلى حد منع الذين يعارضون الحرب من إبداء آرائهم، فهي على كل المستويات تمارس الإرهاب، ومع ذلك إذا وقع ضدها شيء معين أو لا تحسب أنه ضدها وقبل أن يثبت فالمتهم هو الإسلام، وهم شباب الإسلام، وكل دعاة الإسلام عندها متهمون بالتطرف، وهذه البلاد وهذا الكيان الكبير والقلعة العظيمة الإسلامية هذه المملكة متهمة عند أمريكا قيادة وعلماء ومناهج وآمرين بالمعروف وناهين عن المنكر ودعاة قبل هذا الحادث وبعده، هذا في الدرجة الأولى.


الفرق بين المعتدي والمخالف في الدين
المذيع: يا شيخ! أنت قلت قبل قليل: بأن هذه العمليات التي تستهدف أمريكا هي نتاج الغطرسة الأمريكية، بينما نرى بأن القاعدة وهي التي تقوم بهذه العمليات لم تستهدف الأمريكيين وحدهم، بل استهدف الصليبيين بشكل عام، يعني الكره للطرف الآخر وهو المسيحي أو اليهودي، برأيك نتيجة ماذا؟
الشيخ: إذا كان بعض الإخوة لا يفرق فهي مشكلة كبيرة، كل الكنائس في أمريكا أدانت العدوان وانتقدت سياسة الرئيس بوش ، إلا الكنيسة الإنجيلية التي يمثلها اليمين المتطرف، وكذلك في أوروبا ، سواء هم أخطئوا في عدم التفريق أم لم يخطئوا يجب علينا نحن أن نفرق، فنقول: إن العدو ليس مجرد من يخالفنا في الدين، العداوة في الدين أصل ثابت، وهو حق، ولكن عندما نتكلم عن اعتداء وعلى عدوان علينا فنعني به من باشر الاعتداء بالفعل، وليس مجرد من يخالفنا في الدين.
وهناك منظمة في أوروبا وفي أمريكا ليس لها نظير، فهم يقتلون كل من يخالفهم، وهناك منظمات هندوسية متعصبة انتشرت في الهند تقتل كل من يخالفها، لكن هؤلاء الذين في العالم العربي والإسلامي عندما يستهدفون أمريكا بالذات، لا يمكن أن يدرجوا مع أولئك؛ لأنه استهدف عدواً محدداً.
وأنا لا أدافع عن أعمال غير مشروعة على الإطلاق، وقد قلت: إن هذا العمل الذي وقع في بلادنا مدان، لكنني أقول: إن على الساسة الأمريكان أن يفرقوا بين من يستهدف أي مخالف وبين من يستهدف دولة أو فئة بذاتها، كما جاء في بيان المثقفين الأمريكيين أن القضية هي قضية العدوان على الديمقراطية . ولو كانت عدواناً على الديمقراطية لاستهدفت الدول الأكثر ديمقراطية مثل: بريطانيا مثلاً، لو كانت القضية قضية قتل أكبر عدد من الناس لاستهدف أي ملعب من الملاعب في أمريكا .
لكنّ المحللين المنصفين في أمريكا وغيرها، قالوا: إن على أمريكا أن تسأل نفسها وأن تراجع سياستها في المنطقة؛ لأنها هي المشكلة، ولا أقول: المنطقة فقط، بل في العالم كله، هذا هو منبع الإشكال أو أصله في الأمور كلها.



العوامل التي أدت إلى تفجيرات الرياض
المذيع: شيخ! لو عدنا إلى التفجيرات الأخيرة التي وقعت في العاصمة السعودية الرياض ، هناك عدد من العلماء في المملكة أصدر بياناً نشر على موقع الإسلام اليوم وأنت من ضمن هؤلاء العلماء، حملتم العمليات وما حدث بأنه سبب سياسي واقتصادي، ولكن لم توضحوا بأنه يمكن أن يكون هناك فهم خاطئ للدين؟
الشيخ: الحقيقة إذا كان هناك شيء في البيان يحتاج إلى مراجعة أو إلى إضافة لا نمنع أبداً، والبيان -كما تعلم- يمثل قدراً مشتركاً بين مجموعة من الموقعين، لكن أقول لك: نحن نحتاج فعلاً إلى أن نعيد النظر في كثير من أمورنا، نحتاج إعادة النظر في حالنا مع الله عز وجل، وفي مناهجنا التعليمية، لا لنحذف مادة الدين ولا الولاء والبراء في العقيدة، بل نؤصل ونزيد فيها مواداً عن الأخلاق وعن حسن التعامل وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وما أشبه ذلك، عن فقه الاختلاف، وتبقى المواد الأخرى قائمة وتعدل بما يخدم مصلحة الدين والإسلام وترسيخ العقيدة.
أيضاً مناهجنا التربوية، عندما نتكلم عن الجانب الاقتصادي، فإنه يذاع رسمياً أن (40%) من الشباب يعاني من البطالة، فلا يستغرب أن يكون مثل هذا دافعاً لأي عمل، وإن كنت أقول وما زلت أقول: سبق في تفجيرات العلية مثلاً اتهم بصراحة، أو كثير من الكتاب اتهموا حزباً معروفاً خارج البلاد، وكانت النتيجة غير ذلك، وكذلك ما تلاها من أحداث.
فأنا أقول: لا يجوز أن نستبق الأحداث بتحديد الفاعل، ولكن الذي يجب علينا أن نتأمل جميع الأسباب وأن ندرسها، وأن نعلم أن شبابنا أحوج ما يكون إلى إعادة النظر في تربيته وإيجاد فرص العمل له، ترك الغلو الآخر الذي ينصب علينا من الفساد الإعلامي، فالكلام الذي يتكلم به بعض المذيعين في هذه الأيام والله إنه يكاد يمزق قلب الحليم، فما بالك بمثل هؤلاء الشباب؟!
هؤلاء الذين يصبون الوقود على النار، ماذا يريدون عندما يتكلمون عن إلغاء الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإلغاء المناهج الدراسية، يعني إلغاء الدين والإسلام وإلغاء وجودنا؟!
المذيع: يا دكتور! هؤلاء يطالبون بتصحيح الهيئة ....
الشيخ: يا أخي! لا تدافع فلست منهم، ولا سمعت كلاماً منهم، الذي سمعت لا يقبل الدفاع، فإذا قلت: إننا نعيد النظر في التربية فنعم، وأنا وأنت أول من يبدأ بذلك وكل شخص، نعم يجب أن نعيد النظر، فأي حادث يقع فهو عبرة للمؤمن، ونحن -والحمد لله- مسلمون ومؤمنون، وعندنا المرجع الثابت كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، لا بد أن نعيد النظر في كل أمر لنرى مطابقته له.
أما إذا أعدنا النظر بما يرضي وبما يطابق ما يقوله أعداؤنا عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والمناهج فهذه في الحقيقة أسوأ ما يمكن أن نقدمه، وهي أكبر خدمة تقدم لهذا العدو الذي يتربص بنا الدوائر.
المذيع: يعني أنت لا ترى أن هذه المناهج التعليمية أو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيها سلبيات تستحق أن تصحح؟
الشيخ: إن كانت القضية قضية وجود السلبية فلا يوجد إدارة حكومية في المملكة إلا وفيها سلبيات، أما إذا كانت السلبيات هذه هي التي أحدثت هذا العمل فأنا أقول: ندرس الموضوع دراسة متكاملة، ومن جملتها البطالة، هل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مسئولة عن البطالة؟ هل هي مسئولة عن تفلت الشباب وسفرهم إلى الخارج ليتلقفوا المعلومات المغلوطة أو الغلو، أو كيف يتعلمون تهريب المتفجرات، هل هذه هي مسئولية الهيئة؟
أنا أقول: هناك جهات كثيرة جداً من مسئوليتها هذا العمل، فما للهيئة من أخطاء يناقش على أنه تقصير منها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في البلد، ولا علاقة له أبداً بهذا الأمر.



حاجة الشباب إلى التدين الصحيح
المذيع: دكتور! هؤلاء الشباب بعدما نفذوا عملياتهم بخاصة أحداث الحادي عشر من سبتمبر، ورأينا في وصاياهم بأنهم لم يخرجوا علينا ويقولون: نحن نعاني من مشكلة اقتصادية ونحن ... بل يعني ألبسوها لباس الدين!
الشيخ: القضية ليست اللباس أو عدم اللباس، نحن لا نتكلم عما يقوله أي طرف، نحن نتكلم عن الأسباب التي يراها المحلل والمربي المتعمق، هناك مشكلات كثيرة جداً، هناك تقرير اشتركت فيه (12) جهة مسئولة في المملكة وعلى رأسها وزارة العمل والشئون الاجتماعية يؤكد حاجة الشباب إلى التدين الصحيح المستقيم، وأن الضغط على الدعوة والتضييق عليها هو الذي يولد مثل هذه الأمور.
هناك أيضاً مساحات هائلة يغطيها إعلامنا من اللهو والعبث والفراغ والأجدر أن تعبأ في توجيه الشباب وتقويمهم لطاعة الله وطاعة والديهم، وإصلاح مجتمعهم، والعمل المفيد النافع لخدمة بلادهم .. هناك مشروعات طرحت وطرحها كثير من الشباب في أكثر من لقاء، لماذا لا يكون لدينا تجنيد إجباري؟ لماذا لا يكون لدينا تدريب؟
فلنستمع إلى هؤلاء الشباب ولننظر ونتدارك ولندرس، أما أن نظل في لهو وعبث وبعدٍ عن الله سبحانه وتعالى، وعن طريق الجادة، ثم إذا وقع حدث حمّلناه الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر، ومدرس الدين، وعقيدة الولاء والبراء، فالحقيقة هذا منكر من القول، ويجب أن نتصدى له بكل قوة، وأنا حقيقة أقول: لا ينبغي أن نقف عند حد أن نكتب مقالاً في الرد، فهؤلاء ضد دستور البلاد وكيانها، ويجب أن يحاربوا، وعلى أهل الخير أن يحتسبوا في إقامة الدعاوى عليهم، وعلى القضاة أن يستقبلوا الدعاوى ويحكموا فيهم بحكم الله عز وجل، والذي نحن جميعاً هنا نرتضيه، ولا بديل له عندنا ولله الحمد في هذه البلاد.
المذيع: دعنا ننقل لك هذا الاتهام: هنا من يقول بأن هؤلاء الشباب نتاج لرفض الآخر وترسيخ رفض الآخر، وأنت في حديث لك صحفي قلت: إن الحرب مع الصليب مستمرة إلى قيام الساعة.
الشيخ: أنا لم أقل هذا من عندي، فالرسول صلى الله عليه وسلم أخبر بهذا، أما رفض الآخر فقد مورس ضدنا، نحن الذين عانينا منه، نحن الذين كنا نضبط الشباب، لم يحدث أي تفجير عندما كانت هناك ندوات ومحاضرات في كل مناطق المملكة ، عندما كان يفتش في المواقف والطرق عن شريط هاذم اللذات، قلت لأحد المسئولين الكبار: اتقوا الله! هذا شريط موعظة عن الموت تفتشون عنه، والله لئن ضيقتم على الدعوة لينتقمن الله منكم -ونعوذ بالله من ذلك- حتى تفتشوا عن الديناميت والمتفجرات، الذي ضيق عليه والذي حورب وحوصر هو الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، مع أنها دعوة على منهاج النبوة، ولما ضيق على الدعوة المعتدلة الوسطية المستقيمة على منهج الوسط، ظهرت الاتجاهات من هاهنا وهاهنا، فنحن الذين عانينا ذلك، فلا يزايد علينا مزايد ويقول: تعديل المناهج ولا غير ذلك، نحن الذين كنا وما زلنا ضد العنف، وضد تعكير الأمن سابقاً ولاحقاً مع ما تعرضنا له ولله الحمد، وذلك نحتسبه عند الله عز وجل ولا نذكره إلا على سبيل تصحيح نظرة هؤلاء الذين يزايدون في وسائل الإعلام المختلفة.

لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .

رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسببات ثقافة العنف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العنف الفكري
» العنف الفكري
» ثقافة الحوار
» العنف ضد الأطفال
» ثقافة الاعتذار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: