ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 بينيتو موسوليني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

بينيتو موسوليني Empty
مُساهمةموضوع: بينيتو موسوليني   بينيتو موسوليني Emptyالخميس يناير 06, 2011 2:01 pm

بينيتو موسوليني MuCcM-361w_738858788

بينيتو موسوليني
وسولينيببينيتو موسوليني (1883 - 1945) هو ديكتاتور إيطاليا ما بين 1922 و1943. كان موسوليني أيضا فترة حكمه رئيس الدولة الإيطالية ورئيس وزرائها وفي بعض المراحل وزير الخارجية والداخلية. من مؤسسي الحركة الفاشية الإيطالية وزعمائها. سمي ب الدوتشه (Il Duce) أي القائد.
الإسم واللقب: بينيتو موسوليني، "ابن ألسندرو وروزا مالتوني، المولود في بريدابيو يوم 29 تموز 1883"
لم يكن أحد يتوقع أن يُصبح الشاب الذي أوقفته السلطات المحلية لكانتون برن واستجوبته ثم التقطت له صورة كأي مجرم واتخذت قرارا بطرده من الكانتون، حاكما مطلقا لإيطاليا في مستقبل الأيام.
فقد وصل "الدوتشي" المقبل إلى سويسرا في التاسع من تموز 1902 بحثا عن عمل. اشتغل مدرسا مؤقتا للصف الإبتدائي في بلدة غوالتياري لكن لم يتمّ تجديد عقد عمله بسبب علاقة أقامها مع سيدة كان زوجها متغيبا لأداء الخدمة العسكرية.
وقد أقام موسوليني الذي جاء إلى سويسرا بنية التوجه إلى جنيف في مدينتي إيفردون (Yverdon) وأورب (Orbe) التي عمل فيها لبضعة أيام قبل أن يتحول إلى لوزان التي تعرف فيها للمرة الأولى على .. الشرطة السويسرية.
ففي صبيحة يوم 24 تموز 1902، أُوقف من طرف الشرطة تحت جسر قضى تحته ليلته. لم يكن بحوزته حينها إلا جواز سفر وشهادة التخرج من مدرسة المعلمين و15 سنتيما.
نشاط اشتراكي
بعد أن أطلق سراحه تمعّش من ممارسة بعض الأشغال اليدوية كما عمل نادلا لكنه لفت الأنظار إليه كـ"محرض اشتراكي" ومُحاضر ومحرر في صحيفة "مستقبل العامل" الناطقة باسم الإشتراكيين الإيطاليين المقيمين في سويسرا.
وفي ربيع عام 1903 انتقل للإقامة في برن حيث أوقفته الشرطة هناك لاشتباهها في قيامه بتحريض العمال الإيطاليين على الإضراب والثورة. لكن وبعد تسليمه إلى السلطات الإيطالية في كياسو (معبر حدودي بين البلدين) عاد إلى سويسرا مجددا لأن قرار الطرد لا يشمل إلا كانتون برن وتوقف في مدينة بلّينزونا الجنوبية.
وفي شهر تموز من نفس العام، تدخل لأخذ الكلمة في بعض الإجتماعات التي عقدها الإشتراكيون في المنطقة كما ألقى محاضرة حول الإلحاد. ومنذ تلك اللحظة أعلم المدعي العام للكنفدرالية الشرطة بأن هذا الشخص "فوضوي" لا بد من مراقبته
.دكتوراة فخرية
في موفى أكتوبر 1903، عاد موسوليني إلى مسقط رأسه في قرية برايدابيو لعيادة والدته المريضة ثم رجع إلى سويسرا في موفى السنة تهربا من أداء الخدمة العسكرية في الجيش الإيطالي وتحول إلى جنيف.
قضى موسوليني الأشهر الأولى من عام 1904 بين جنيف وآنماس (في فرنسا المجاورة) في عقد اجتماعات وإلقاء محاضرات ذات طابع سياسي ونقابي إضافة إلى مراسلات صحفية مع منشورات ومجلات اشتراكية وفوضوية.
وفي شهر أبريل من عام 1904، أفلت – بفضل تدخل حاسم من سلطات كانتون تيشينو – من الإبعاد مجددا إلى إيطاليا التي حُوكم فيها بتهمة التقاعس عن أداء الواجب العسكري. ثم تحول إلى لوزان حيث سجل في كلية العلوم الإجتماعية وتابع لبضعة أشهر محاضرات عالم الإجتماع فيلفريدو باريتو (Vilfredo Pareto).
وسوف تتحول هذه هذه الفترة البسيطة من الدراسة الجامعية إلى مبرر منح جامعة لوزان الدكتوراة الفخرية للطالب السابق في عام 1937 بعد أن أصبح يُـلقب بـ "الدوتشي".
وفي موفى شهر نوفمبر من عام 1904، رجع موسوليني إلى إيطاليا بعد أن سئم من حياة التسكع في سويسرا. ولعل أحد الأسباب التي دفعته إلى التعجيل بالعودة صدور عفو عام شمله إثر ولادة ولي العرش الإيطالي أومبرتو دي سافويا.
تجربة لا تُمحي
وقد شدّد كل الكُـتاب الذين أرّخوا لحياة موسوليني على أهمية الفترة التي قضاها في سويسرا على شخصيته كسياسي. فخلال عامين من الإقامة في الكنفدرالية تمرس بأساليب الدعاية والتحركات الثورية كما جرب المعاناة القاسية للمهاجر الباحث عن العمل والمأوى والعيش الكريم.
في الفترة الفاصلة ما بين عامي 1908 و1910، أقام موسيليني في الكنفدرالية لفترات متقطعة. فعمل بنّاء في شركة المقاولات البرية والحديدة في لوغانو حيث تعرف على الزعيم الإشتراكي غوليالمو كانيفاشيني الذي استضافه في بيته.
أما بعد ذلك التاريخ، فلن يعود موسوليني إلى سويسرا إلا متقلدا منصب رئيس الحكومة الإيطالية للمشاركة في اجتماعات دولية مثل مؤتمر السلام الشهير الذي انعقد في لوكارنو عام 1925.
الشخصيه الرابعه
الجنرال إروين روميل (ثعلب الصحراء
قد يخفى على البعض هذا الاسم, ولكنه بالتأكيد لا يخفى على مسعري الحروب واصحاب الخطط العسكرية الحربية. لكل امة خالد , وقد كان روميل خالد ألمانيا.. لكل أمة داهية, وقد كان فعلا داهية ألمانيا العسكري.. على الرغم من انه عقلية فذة في المناورات العسكرية, الا انه لم يأخذ حقه الاعلامي في هذا العصر نظرا لولاءه للنازية بقيادة (أدولف هتلر) ,في حين انه من المعروف ان روميل لم يكن يؤمن بالنازية, ولكن كانت طاعته العمياء لهتلر انما هي حبا وتقديرا لألمانيا بغض النظر عن قيادتها.
ولد روميل (ثعلب الصحراء) في المانيا في الخامس عشر من نوفمبر عام 1891. أراد ان يدخل مجال الهندسة, لكن اباه حال بينه وبينها برفضه الشديد, مما جعله يدخل المجال العسكري عام 1910 . حارب في الجناح الغربي خلال الحرب العالمية الأولى, وقد وصل الى رتبة ملازم, وقد نال وسام الصليب الحديدي عام 1915 . بقي في المجال العسكري بعد الحرب العالمية الاولى, ولكن في مجال التدريس العسكري. قام بتأليف عدة كتب تناقش خطط عسكرية حربية في قمة الدهاء, مما نالت اعجاب أدولف هتلر الذي امر في نهاية الامر تعيين روميل لقيادة الجيش في النمسا وتشيكوسلوفاكيا.
كان جيشه من اسرع الجيوش حركة على مر التاريخ, بفضل حنكته ودهاءه تمكن من اجتياح فرنسا عام 1940 , وبالتالي تم تنصيبه برتبة جنرال التي كان يستحقها من دون جدال. في عام 1944 , حذر روميل هتلر بأن المانيا في خطر ويجب عليها انهاء الحرب وعدم التوسع, ولكن هتلر لم يعر له ولغيره اي اهتمام.احس روميل بنهاية المانيا وهو يقاتل في شمال افريقيا, فانهارت قواه شيئا فشيئا, وبدأ يحارب تحت قاعدة (احلاهما مر) وهو على يقين بأنه ان انتصر المعركة فلن تنتصر المانيا الحرب.
في خريف عام 1944, اكتشف هتلر ان روميل كان يتأمر ضده, فأرسل له جنرالين يخيرانه اما الانتحار وضمان سلامة اسرته في المقابل, او المحاكمة الصارمة واعلان الخيانة العظمى, فاختار الجنرال ان يتجرع السم وان يضمن سلامة اسرته في 14 اكتوبر من نفس العام
لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .
رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين

اللهم أصلح لى دينيّ الذى هو عصمـة أمريّ
وأصلح لى دنيا ييّ التى فيها معـــــــــا شيّ
وأصلح لى آخرتيّ التى اليهــا معـــــــــــــاديّ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يأتى زمان علي امتى يحبون خمس وينسون خمس ..... يحبون الدنيا وينسون الاخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فان كان الامر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء وموت الفجأة وجور الحكام)
صدق رسول الله- صلى الله عليه وسلم-
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بينيتو موسوليني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بنيتو موسوليني
» قصة الزعيم الايطالي موسوليني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى الشخصيات العربية والدولية-
انتقل الى: