ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

  نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

  نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية) Empty
مُساهمةموضوع: نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية)     نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية) Emptyالأربعاء ديسمبر 08, 2010 9:47 am

  نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية) IIP8l-0sa1_786048081

نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية)

قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية
لم ينفذ قرار التقسيم حسب نصوصه وذلك على أثر التطورات التي أعقبت هذا القرار والتي كانت معالمها:
أ‌. نشوب حرب فلسطين عام 1948 وقيام دولة إسرائيل على مساحة أوسع من المساحة التي حددها قرار التقسيم.
ب‌. تحول الشعب العربي الفلسطيني بأكثريته إلى لاجئين انتشروا في الأقطار العربية أو تجمعوا في المناطق العربية الفلسطينية (الضفة الغربية وقطاع غزة).
ت‌. حرمان الشعب العربي الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير في المناطق التي بقيت خارج حدود إسرائيل وبالتحديد الضفة الغربية (التي ضمتها شرق الأردن) وقطاع غزة (الذي سيطرت عليه مصر).
ث‌. نجاح دولة شرق الأردن، الدمية البريطانية برئاسة الملك عبد الله في ضم الضفة الغربية وإعلان قيام المملكة الأردنية الهاشمية.
ج‌. اتساع القضية الفلسطينية حين تحولت أيضاً إلى أزمة علاقات دولية بين إسرائيل والدول العربية أو نزاعاً عربياً إسرائيلية.. ففي أوضاع التضامن العربي تدخلت الدول العربية في الأزمة عسكرياً.. وبذلك انخرطت في القضية وأصبحت طرفاً من أطرافها.
أما العوامل التي قادت إلى هذه النتائج فكانت كما يأتي:
1. تآمر الإمبريالية وتناقضاتها:
فالدولتان الامبرياليتان الولايات المتحدة وبريطانيا في موقفهما من القرار انطلقتا من مواقع متناقضة، في سبيل تحقيق أهدافها. فبريطانيا التي لم تؤيد قرار التقسيم وزعمت أنها ترفض المساهمة في تنفيذ قرار لا يوافق عليه الطرفان، سعت إلى تقسيم إقليمي يمهد إلى ضم المناطق العربية الفلسطينية لمملكة شرق الأردن فذلك يخلق قاعدة أقوى لتنفيذ المخطط البريطاني ـ سوريا الكبرى (توحيد سوريا ولبنان ودولة الأردن المتوقعة) الذي اعتقدت الإمبريالية البريطانية أنه يوطد مواقعها في المنطقة إزاء الهجوم الإمبريالي الأمريكي.. ويجهض حركة التحرر القومي العربية. ولهذا أيدت بريطانيا تدخل الجيش الهاشمي في حرب فلسطين ولكنها في الوقت ذاته رسمت خطوط هذا التدخل في إطار مشروعها الاستراتيجي ولم تسمح بامتداده خارج تلك الحدود. وأما الإمبريالية الأمريكية فأيدت قادة إسرائيل إستراتيجياً، وبعد إعلان الدولة، تصدت لمناورات بريطانيا في تدعيم مواقع عملائها العرب. وقد استخدمت الولايات المتحدة نفوذها في الدول العربية (في مصر حيث كانت قد كسبت مواقع هامة في القصر) لتحبط مشاريع بريطانيا وذلك بتشجيع معارضة حكام مصر والسعودية لمخطط الملك عبد الله ضم المناطق العربية الفلسطينية إلى دولته. ومن أبرز أمثلة هذا الصراع تأييد بريطانيا مشروع الوسيط الدولي برنادوت الذي نص على توحيد المناطق العربية الفلسطينية وشرق الأردن، وعلى ضم النقب إلى الدولة الجديدة.. وقد قاومت الولايات المتحدة بشدة ضم النقب إلى الأردن.
وهكذا قامت الدولتان الامبرياليتان الولايات المتحدة وبريطانيا بدور خطير في تأجيج الحرب وبذلك كل منهما مجهودات جبارة لتكون نتائجها متفقة مع مصالحها في المنطقة ـ الآنية والمستقبلية.
2. أطماع الصهيونية وتطلعاتها القومية التوسعية:
لقد وافقت القيادة الصهيونية على قرار التقسيم. وفي تصريحه ـ إعلان الاستقلال ـ دعت عرب البلاد إلى التعاون والسلام. ولكنها في ممارستها اليومية انطلقت من منطلقين:
أ‌. إخلاء الدولة اليهودية من المواطنين العرب بالمساهمة الفعلية في عملية التشريد (دير ياسين.. وعمليات الطرد العسكرية..).
ب‌. الاتفاق مع الملك عبد الله وبذلك تحقيق الأطماع الصهيونية في التوسع الإقليمي.. فقدرة الملك عبد الله كانت محدودة.. ولهذا كان مستعداً على الاتفاق مع القادة الإسرائيليين بدون اعتبار مصالح الشعب العربي الفلسطيني.
وقد ظهرت هذه الممارسة المزدوجة في ملاحقة وقمع القوى العربية التقدمية التي أيدت قرار التقسيم ـ في المناطق العربية التي احتلتها إسرائيل وبالتحديد في الجليل. فالسلطات الإسرائيلية أما طردت تلك القوى عبر الحدود وأما زجتها في المعتقلات. وفقط بعد اتفاقيات الهدنة وكفاح القوى التقدمية اليهودية أفرج عن تلك القوى.
3. أطماع الرجعية العربية وتناحرها:
لقد نشبت حرب فلسطين عام 1948 في ظرف احتدم فيها التناحر بين مجموعتين من المحافل الحاكمة في الدول العربية المجاورة لفلسطين أو المتورطة في قضيتها. المجموعة الهاشمية (العراق وشرق الأردن) الموالية لبريطانيا ومحور القاهرة ـ الرياض (مصر والمملكة السعودية) الذي كان يميل إلى الولايات المتحدة.
وفي إطار هذا التناحر بين المجموعتين استفادت بريطانيا من مواقعها في شرقي الأردن، سياسياً وعسكرياً، لدعم الرجعية الهاشمية المنطلقة إلى إقامة دولة أكبر من شرق الأردن والمناطق العربية في فلسطين. وفي الوقت ذاته إرادات الولايات المتحدة توطيد مواقعها في العالم العربي ـ في السعودية ومصر فأثرت في مسيرة حرب فلسطين بحيث منعت وحدة القوات العربية في المعركة وفجرت تناقضات ـ قائمة أصلاً ـ منعت الاتفاق على خط موحد في القضية الفلسطينية.. وفي الواقع أن محور القاهرة ـ الرياض رفض ضم المناطق العربية الفلسطينية إلى شرقي الأردن وهكذا بقي قطاع غزة في إطار الإدارة المصرية. ومن المؤكد أن التناحر بين المجموعتين كان تناحراً عربياً يدور حول الحسم في العالم العربي.. ولهذا لم تكن له أبعاد فلسطينية فقط.
4. فقر الحركة القومية العربية الفلسطينية:
ومن المؤكد أن القيادة القومية التقليدية الفلسطينية قد أخفقت في الارتفاع إلى مستوى الأحداث، فرفضت قرار التقسيم، حيث لم تكن في وضع لا يمكنها من قيادة الشعب العربي الفلسطيني فحسب بل ساعدت بتهيجها اللاعقلاني ـ موضوعياً ـ القوى التي عملت في سبيل إفشال قرار الأمم المتحدة. ومع أنها حافظت على مكانتها في البداية، إلا أن التطورات التي أعقبت نشوب حرب فلسطين، بعد قيام إسرائيل في 15 أيار 1948، جرفتها من على مسرح الأحداث، ومع الأيام أفقدتها الطاقة على المساهمة في مسيرة الشعب العربي الفلسطيني الذي أصيب بنكبة لم يشهد مثله تاريخ المنطقة المعاصر.
المصدر:
ايميل توما، جذور القضية الفلسطينية (الأعمال الكاملة) المجلد الرابع، حيفا 1995.
دخول الجيوش العربية إلى فلسطين
لقد سبق التحرك العسكري العربي ضد العصابات الصهيونية انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين، وإعلان قيام دولة إسرائيل، حيث تشكل جيش الإنقاذ الذي سبق الإشارة إليه وغيره من المتطوعين، وقد خاضت الجيوش العربية معارك عديدة مع العصابات الصهيونية ولكن قبل إن نتناول هذه المعارك نرى من الضروري الإشارة إلى الوضع العسكري العام قبل الحرب .
الوضع العسكري العام قبل الحرب
1. الوضع العسكري الصهيوني:
"كان الوضع العسكري الصهيوني في أواسط شهر أيار (مايو) قوياً منظماً، فهناك قوة ضاربة (البالماخ) كاملة الاستعداد قوامها 6000 مجند موزعين على ألوية قد حددت لها معالم العمل، إلى جانب احتياطي من سكان المدن والمستعمرات يقارب 40.000 مقاتل وقوى بوليس المستعمرات اليهودية تقدر بنحو 16.000، يضاف إلى هذا كله الحرس المحلي وعصابتا الأرغون وشتيرن اللتان أصبحتا بعد قيام دولة إسرائيل من أذرعة الجيش الصهيوني وهذه القوى كلها (نحو 70 ألف مقاتل) كانت مسلحة فقد أعطت السلطات البريطانية في حزيران/ يونيو 1947 قوى بوليس المستعمرات ما يزيد على 7000 بندقية وأضيف إليها ما لا يقل عن ثلاثة آلاف حتى بدأ الحرب.
كما تغاضت السلطات البريطانية عن عمليات استيلاء الصهاينة على مخازن الأسلحة الخاصة بالجيش البريطاني عشية إنهاء الانتداب على فلسطين، بالإضافة إلى الشحنات التي كانت تصلهم من الخارج.
لقد كان الجنود اليهود في وحداتهم الضاربة في أغلبيتهم على الأقل من سكان المستعمرات وهذا يعني أنهم كانوا يعرفون بالبلاد وطرقها ومسارها.
لقد كانت طرق المواصلات والتموين بالنسبة إلى الصهيونيين قصيرة لأنها تقع داخل البلاد تم إنهم كانوا تحت إشراف قيادة واحدة موجهة.
كما أن الاستراتيجية الإسرائيلية بالنسبة إلى الأعمال العسكرية التي بدأت على أيدي القوات الصهيونية منذ إعلان قرار التقسيم والتي استمرت بعد الانتداب كانت كلها ترمي إلى الحصول على رقعة أرض تقيم عليها دولتها بعد إخلائها من سكانها الأصليين.
إن قرار التقسيم الذي أوصى بدولة يهودية تقوم على 47 و56% من مساحة فلسطين اتخذ الصهيونيين منه مظله لتنفيذ مخططهم عن طريق قلب الأوضاع الديموغرافية القائمة في البلاد، فقاموا بالمذابح من أشهرها دير ياسين وغيرها وروعوا السكان وأجلوهم بالقوة كي تفرغ البلاد من أهلها ومن هنا كان النازحون عن فلسطين إلى وقت إنهاء الانتداب ربع مليون نسمة والخطة الاستراتيجية في هذا الدور الأول كانت تقوم على متابعة الانسحاب البريطاني من البلاد جزئياً (على اعتبار أنه سينتهي في 15 أيار (مايو) 1948 والحلول محل القوات في الإدارة البريطانية بقطع النظر عن نوع الوسيلة حتى إذا جاء يوم 15 أيار (مايو) وانتهى الجلاء البريطاني عن البلاد، يعلن قيام دولة إسرائيل في الفراغ القانوني الناتج عن زوال الحكم البريطاني وهكذا فإن الاستراتيجية العسكرية الصهيونية كانت قد هيأت الخطة "دال" أو "دالت" إذا استعمل اللفظ العبري للحرب"، وهي التي ترمز إلى شن هجوم واسع النطاق على المدن والقرى العربية بحيث يمكن إيجاد الحيز الجغرافي لقيام الدولة اليهودية وهذه الخطة وضعت في الواقع موضع التنفيذ قبل انتهاء الانتداب بنحو شهر ونصف الشهر وتحت بصر بريطانيا، وعلى مسمعها، وما احتلال المدن الفلسطينية الكبرى، حيفا ويافا وطبريا وصفد وعكا وبيسان وعشرات القرى العربية سوى حلقة متكاملة عن هذه الخطة وهكذا انتهى الانتداب البريطاني وواجهت القوى الصهيوني الدول العربية بأمر واقع وهو قيام دولة إسرائيل وفق خطة (دال).
2-الوضع العسكري العربي:
إن الوضع العسكري للجيوش العربية النظامية التي دخل بعض وحداتها فلسطين عند إنهاء الانتداب وجدناها مكونة من قرابة أربعة عشر ألفا من سورية والعراق وشرق الأردن ومصر ولبنان، وقد انضمت سرايا من الجيشين السعودي والسوداني إلى الفرق المصرية في وقت لاحق، إلا أن هذه القوات مع قلة عددها بالنسبة إلى القوى الصهيونية كانت تشكو من ضعف التسليح وفساد العتاد الحربي.
وجدير بالذكر أيضاً أن هذه الجيوش العربية كانت تتبع أنظمة عسكرية مختلفة وكانت مدربة على أساليب متباينة وأن طرق مواصلاتها وتموينها كانت طويلة (مصر إلى فلسطين والعراق إلى فلسطين) وأن أسلحتها متعددة الأشكال والأنواع وأنها جميعها تفتقر إلى الصناعات العسكرية حتى بالنسبة إلى الذخيرة للأسلحة الخفيفة وأنه لم يكن هناك خطة عسكرية متفق عليها وبطبيعة الحال لم يكن ثمة قيادة عسكرية واحدة فضلاً عن ذلك أن بعض الدول العربية كان مرتبطاً بمعاهدات مع بريطانيا تحول دون حرية التصرف الضرورية في مثل هذه الأحوال كما أن نسبة القوات العربية وهي مهاجمة إلى القوات الإسرائيلية إلى 3 أو 4 لمصلحة إسرائيل بينما الهجوم العسكري عادة يحتاج لنجاحه إلى مثل هذه النسبة لمصلحة الطرف المهاجم."(1)
فلسطين تاريخها وقضيتها،المرجع السابق.صفحه 118-120.
1. دور الدول العربية قبل 15 مايو (أيار) 1948 :
إن التحرك العسكري للدول العربية في حربها ضد العدو الصهيوني لم تكن بداياته الأولى في 15 أيار (مايو) 1948 فحسب، ولكن سبق هذا التاريخ تدخل عسكري من الممكن أن نطلق عليه اسم (التدخل العسكري الجزئي) تمثل هذا التدخل في دخول لأفواج جيش الإنقاذ إلى فلسطين قبل انتهاء الانتداب البريطاني، هذا الجيش الذي انتهت قيادته إلى فوزي القاوقجي والذي كان تابعاً للجنة العسكرية التي أنشأتها جامعة الدول العربية ، لعب دوراً مهماً في طبيعة المعركة بين الفلسطينيين واليهود قبل أن تبدأ حرب 1948 "ويمكن إجمال الأعمال التي قام بها هذا الجيش بهجماته المركزة على خطوط مواصلات العدو وعلى مستعمراته ومن أهمها معركة مشمار هايميك جنوبي شرقي حيفا) وبصمود وحداته في منطقة المثلث ما بين جنين ونابلس وطولكرم وكذلك في الغرب من منطقة اللطرون على الطريق الرئيسية بين القدس والساحل".(1)
عركة مشمار هايميك في 25 نيسان (أبريل) 1948:
"كانت هذه المعركة الأولى التي خاضها جيش الإنقاذ ضد مستعمرة يهودية كبرى جيدة التحصين، وهذه المستعمرات كانت تشرف على مرج ابن عامر الكبير الذي يمتد من قرب جنين حتى حيفا تقريباً حيث أنه بدأ الهجوم بعد يومين من سقوط حيفا يقوده فوزي القاوقجي القائد العام لجيش الإنقاذ وفيما كان القاوقجي يدك تحصينات المستعمرة بمدافعه فتتساقط تدخل الجيش البريطاني كالعادة وطلب من فوزي هدنة 24 ساعة كي يتمكن اليهود من إخلاء النساء والأطفال من المستعمرة ثم جددت المهلة إلى ثمانية وأربعين ساعة وهي المدة الكافية لقدوم الإمدادات من المستعمرات اليهودية المجاورة لإكراه القاوقجي على التراجع".(2)
1-فلسطين تاريخها وقضيتها،المرجع السابق.صفحه 110.
2-عزت طنوس، المرجع السابق.صفحه 401-402.
لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .

رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نكبة فلسطين عام 1948 (قيام دولة إسرائيل والمرحلة الجديدة في تطور القضية الفلسطينية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  نكبة فلسطين عام 1948 (إعلان قيام دولة إسرائيل )
»  نكبة فلسطين عام 1948 (المقاومة الفلسطينية بعد صدور قرار التقسيم)
»  نكبة فلسطين عام 1948 (النتائج التي تمخضت عن حرب 1948.)
»  نكبة فلسطين عام 1948 (إنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين)
»  نكبة فلسطين عام 1948 (حكومة عموم فلسطين)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى فلسطين-
انتقل الى: