ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 القضية الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

القضية الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: القضية الفلسطينية   القضية الفلسطينية Emptyالخميس يناير 14, 2010 2:59 pm

القضية الفلسطينية EKX5O-14pq_236248396
القضية الفلسطينية
معظم الاحداث التاريخية التي مرت بها القضية الفلسطينية من حيث الصراع العربي الاسرائيلي، مخططه ومدروسة، سواء من قبل اليهود أنفسهم وتحديداً من قبل الحركة الصهيونية أو نتاج مؤامرات عربية وعالمية أو بتأثير منها، وهذا سبب جعل من الصعوبة على الفلسطينيين والمقاومة الفلسطينية تحقيق أهدافهم، بل وجعل القضية الفلسطينية من أصعب قضايا العالم. فنكبة فلسطين سنة 1948 أفرزت العديد من الازمات، ناهيك عن الشهداء الذين استشهدوا وهم عزل من السلاح، سواء بشكل فردي أو جماعي.
استعراض تاريخي لظروف النكبه
كان التخطيط والرغبه في الاستيلاء على الاراضي الفلسطينيه من قَبل اليهود قبل ذلك بزمن ليس بالقصير،فانعقاد المؤتمر الاول للحركه الصهيونيه عام 1897 بمدينة بازل يهدف لأنشاء وطن قومي لليهود مؤشر لذلك،الا انه بتلك الفتره لم يكن لديهم المقدره على تحقيق ذلك،ولكن ذلك كان برنامجهم السياسي،الاجتماعي،الثقافي والاقتصادي وكانوا يعملون بجد ونشاط لتحقيق ذلك الهدف.

مما لاشك فيه ان للحركه الصهيونيه-والتي تحدث عنها وعن دورها الكثير من الكتاب ومن مختلف الجنسيات-دوراً بارزاً على مجريات القضيه الفسطينيه، وخصوصاً ان الحركه تحظى بقوة تخطيط وتنظيم مما اعطاها القدرة على المِضي قدماًنحو تحقيق اهدافها.
دور الحركه الصهيونيه
عملت ضمن استراتيجياتها على تقويه نفوذها واضعاف الجانب العربي ككل،حيث قامت بتكريس التجزئه، وتمزيق العالم العربي على اسس طائفية، والاستفراد بكل قطر على حدة كما تحقق في كامب ديفيد، بالاضافة الى تكريس التخلف والتبعية بحيث يُفرض على الدول العربية الاصطفاف الى جانبها ومحاربة الثورة الفلسطينية.
كذلك لجأت الى أساليب اخرى متعددة، فقد اعتبرت فلسطين الكبرى أرضاً بلا شعب " ولذلك فان حركة الاستيطان ستكون مسالمة وتسهم في بناء وتقدم فلسطين والبلاد المجاورة".
فاحداث الطرد والمجازر التي ارتكبت ضد العرب الفلسطينيين سنة 1948، كشفت الوجه المظلم للصهيونية لما الحقته من الاذى والظلم الشديد للشعب الفلسطيني، باعتراف "بني موريس " والذي اعتبر نفسه مواطناً صهيونيا متذرعا بأنه من حقهم (اليهود) كحق كل شعب أن يكون لهم دولة، بغض النظر عن الوسيلة.
نجحت الصهيونية في تحقيق فكرتها الاسطورية بتنفيذ مشروع قيام الدولة (اسرائيل)، والى حد ما حسب تخطيطها. فكان هناك هجرة الملايين من اليهود الى فلسطين قادمين من شتى بقاع العالم وتحديداً روسيا ودول اوروبا، كذلك نجحت في بناء جيش قوي ليصبح بالفترة ما بين 1947 الى 1949 قادرا على أن يهزم القوة العربية النظامية وشبه النظامية، بالاضافة للقدرة على بناء دولة مستقرة ذات اقتصاد قوي بامكانه تمويل الهجرة ومصروفات الحرب والدفاع، بمعنى قدرة مالية لتحقيق برنامجهم، كذلك اقامة علاقات دولية تضمن لها الحماية السياسية والعسكرية من حيث التمويل والامداد.
بعض العوامل التي ساعدت اليهود على تحقيق أهدافهم
عوامل وظروف عديدة ساهمت في مساعدة اليهود على تحقيق أهدافهم، وقد يكون أهمها قرار التقسيم ووعد بلفور الذي ينص على اقامة وطن قومي لليهود، الذي دعم هدفهم، ثم الهجرة اليهودية والمساعدات البريطانية المقدمة لهم، بالاضافة الضعف العربي بشكل عام والفلسطيني بشكل خاص من نواحي عديدة وبالتالي قلّت العوائق أمام الحركة الصهيونية مما جعل حرب سنة 1948 ميلاد بالنسبة لليهود ونكبة بكل ما تحمله من معنى للشعب الفلسطيني.
حرب سنة 1948 بمفهوم النكبة
معالم الحرب وظروفها
كان الجانب الفلسطيني مدعوما من الدول العربية حسب الامكانيات، كان اليهود متفوقين عسكريا وتنظيميا وتحديدا (( جيش الدفاع الاسرائيلي)) "الهجناة" حسب التسمية اليهودية وذلك لرغبتهم في تحديد الدفاع لاظهار المسالمة واخفاء الطابع الهجومي والعداء من قبلهم، بينما كانت الاعمال الهجومية بتلك الفترة من قبل اليهود وحسب البرنامج الصهيوني واضحة، فكانوا متحدين بسعيهم لتحقيق هدفهم الاساسي باقامة الدولة المستقلة، أما الجانب الفلسطيني فكانوا ضعفاء يفتقرون للوعي السياسي ومنقسمين عن أنفسهم غير منظمين.
لم تكن حرب 1948 (النكبة) أعمال عنف وسقوط شهداء فحسب، بل انها حملت الاهانة والذل للشعب الفلسطيني، فكانت الهجمات اليهودية تحمل في طياتها برنامج مسبق، فكانت تهدف الى ترحيل الشعب الفلسطيني وما عرف بمفهوم "ترانسفير" والقيام بطردهم من مدنهم وقراهم والاستيلاء عليها ( بغض النظر عن الوسيلة ).
القتل الجماعي كان احد الاساليب المتبعة، كما حدث في دير ياسين وكفر قاسم وغيرها من القرى الفلسطينية، مما أجبر الفلسطينيين على الهروب في موجات هجرة فردية وجماعية على السواء، فكان كانون الاول 1947 شاهداً على هذه الهجرة الجماعية والتي مثلت في البداية أبناء الطبقة الوسطى المتعلمة ذات الوضع الاقتصادي الجيد، وتحديداً من المدن الساحلية، يافا، حيفا، عكا، الرملة، وطبريا. كان لمن عاش هذه التجربة أثر واضح في العمل من اجل حل القضية
الفلسطينية. وامتدت هذه الهجرة الى غالبية طبقات الشعب الفلسطيني ومعظم المدن والقرى لاحقاً.
كان من اهم اسباب الهجرة الجماعية خيبة أمل الشعب من المقاومة أنذاك، سواء عربية أو وطنية، وتمثلت خيبة الامل هذه تحديداً بعد انهزام المقاومة في القسطل، واستشهاد عبد القادر الحسيني المجاهد العسكري.
باختصار، يمكن القول أن خروج الفلسطينيين وهجرتهم كانت نتيجة للعنف والاذى الذي تعرضوا له، المتمثل بالقاء القنابل عليهم وتدمير ممتلكاتهم، كما شهد السكاكيني على ذلك " استخدام المدافع الثقيلة والرشاشات والتي كان لمنطقة "القطمون" المقصوفة ليلاً ونهاراً مثالاً على ذلك، مما دب الرعب في النفوس الفلسطينية.
تحصيلاً لهذه المعارك والمذابح التي ارتكبها اليهود ظهرت مشكلة اللاجئين الفلسطينيين، أولئك الذين تركوا كل ما يمتلكون، هاربين من الموت ليصبحوا من غير مأوى، هاربين سواء للدول العربية المجاورة مثل لبنان، سوريا، الاردن، والعراق، أو الاراضي التي عرفت باراضي سنة 1967، الضفة الغربية وقطاع غزة.
مشكلة اللاجئين هذه أصبحت من أكثر القضايا صعوبة في العالم، والتي حاولت القيادة الصهيونية اخلاء مسؤوليتها عنها وذلك بترويج الاسطورة القائلة أن خروج الشعب الفلسطيني كان تلبية لنداء زعماء الدول العربية أو القيادة الفلسطينية المتمثلة أنذاك بالحاج أمين الحسيني.
الانكار هذا أصبح مكشوفاً للجميع، ومحاولات التضليل المتبعة من قبل الصهيونية باتت معروفة. ففي مقال نشره الكاتب أرسكين تشايلدز في "ستاليتور بتاريخ 12 أيار 1961"، أكد أنه فحص السجلات الامريكية والبريطانية والتي تنسخ الاذاعات العربية ولم يجد بتلك الفترة أو بعدها دعوة كهذه.
بالاضافة الى ذلك، فقد أكد الكاتب الاسرائيلي "بني موريس" في كتابة" طرد الفلسطينيين وولادة مشكلة اللاجئين "أن عملية التهجير اجبارية، واستخدم العنف ضد الفلسطينيين ضمن عملية مخطط لها من قبل اللجنة اليهودية، والتي عملت على فكرة الترحيل "الترانسفير" حيث عملت على:
1- منع العرب من العودة الى بيوتهم.
2- مساعدة العرب على الاستيعاب والاستقرار في أماكن اخرى من أجل عدم عودتهم،
لتطبيق هذه الاقتراحات عمل اليهود على:
أ‌- تدمير أكبر عدد من القرى والمدن العربية أثناء العمليات العسكرية.
ب- عرقلة محاولات العرب لاستغلال أراضيهم.
ج- توطين اليهود في القرى والمدن العربية حتى لا ينشأ فراغ.
د- سن تشريع يتضمن قوانين تفرض قيوداً على العائدين.
ه- شن حملة اعلامية تمنع العرب من العودة.
بذلك أصبحت مشكلة اللاجئين بمثابة ورقة مساومة بيد الطرف الاسرائيلي تساوم بها الدول العربية، بحيث تعتراف الاخيرة بالدولة الاسرائيلية وتقيم علاقات سلام معها، بالمقابل يمكن لاسرائيل النظر في اعادة اللاجئين الموجودين في الدول العربية الذين شكلوا عبأ ليس بالبسيط عليها.
الا أن معظم المحاولات التي تمت لحل هذه المشكلة باءت بالفشل، فمروا بتلك التي بدأت في مؤتمر لوزان عن طريق لجنة المصالحة، أو جمس مكدونالد أو السفير الامريكي ومارك أتديدج حتى يومنا هذا، على الرغم من وجود قرارات من مجلس الامن بخصوص تلك المشكلة، وذلك بسبب الرفض الاسرائيلي لعودتهم الى سكناهم التي أصبحت تحت السيطرة الاسرائيلية.
نتائج الحرب (النكبة) وأهم تأثيراتها
النكبة، تمثلت بالكثير من المعاني، فمثلت الهزيمة والاهانة العربية وأوجدت بعداً جديداً تمثل بالتأخر والضعف العربي أمام الغرب، والذي تمثل اسرائيل جزءاً منه، بسبب الهزيمة امام الصهيونية، ذلك الضعف العربي المتمثل بالانقسام الاجتماعي والسياسي للفرد العربي وعلى مستوى السياسية الحكومية، كذلك ما بعد النكبة ما بين قومية واقليمية، وأصبحت النكبة ذات بعدين0"
الاول، عربي وتمثل في الهزيمة أمام اسرائيل، البعد الثاني، فلسطيني وتمثل في المأساة التي عاشها الشعب نفسه، حيث التهجير والشتات الذي حدث بعد المعارك والمواجهات بين الطرف العربي من جهة واليهود من جهة أخرى.
وتستخلص هذه النتائج للمعارك والاحداث في الاتي:
1- نشوب حرب سنة 1948 وقيام الدولة الاسرائيلية حدودها أوسع من حدود قرار التقسيم.
2- تحول الشعب الفلسطيني بأكثريته الى لاجئين انتشروا في الاقطار العربية ومناطق الضفة وغزة.
3- حرمان الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير مصيره في مناطق خارج حدود "اسرائيل" بالتحديد الضفة الغربية.
4- اتساع القضية الفلسطينية حيث تحولت الى أزمة علاقات دولية بين "اسرائيل" والدول العربية التي تأثرت بالهزيمة، بالاضافة الى المشكلة المترتبة على نزوح المهاجرين اليها والعبء المترتب سواء اقتصادياً، اجتماعياً أو سياسياً.
تأثير النكبةعلى المقاومة الفلسطينية ليس بالبسيط، فالمعارك والمواجهات التي استعرضها الكثير من الكتاب والمؤرخين والمتعلقة باتباع "الهجناة" الاسرائيلية للسياسة الهجومية واحتلال القرى والمدن. وقامت اسرائيل بمصادرة الاراضي الفلسطينية ضمن برنامج صهيوني مسبق، كالحديث عن الخطط الاسرائيلية مثل "الخطة/ ديكل" "داني" بالاضافة الى المذابح الجماعية مثلما حدث في دير ياسين
وكفر قاسم ومذبحة الدوايمة التي كان عدد ضحاياها ما بين 500-1000 شهيد بعد توقيفهم واطلاق النار عليهم، وقد أكد مراقبو الامم المتحدة ذلك.
ومن الجدير بالذكر أن المعارك التي استخدم بها أقوى أنواع الاسلحة، من المدافع والرشاشات، بهدف تدمير المدن والقرى العربية المهجورة واخفاء المعالم العربية فيها ومن ثم الاستيلاء عليها وبذلك وبذلك أثر أخر على الجانب الفلسطيني للعمل والحيلولة لعدم انجاح هذا هذا الهدف. "هذه الوقائع شهدها العديد من اللذين عاشوا تلك التجربة وشاهدوا اقتلاع الجذور الفلسطينية تحديداً في سنة 1948 والتحول الى العيش في مخيمات ذات وضع يحمل اليأس والذل والاهانة، تحت أسوء الظروف أمثال أبو علي شاهين، ممدوح نوفل، ليلى خالد وغيرهم.
هذه التجربة لها الاثر الاكبر من أثار النكبة على المقاومة، فهي تمثل التجربة الذاتية لتجعل كل ما ذكر سابقاً في نفوس هؤلاء اللذين حاولوا وما زالو يعملون لتغير النتائج والاثر الذي خلفته النكبة وزرعه في الاجيال اللاحقة.
تحدث الكثير من اللذين عاشوا تلك التجربة، غير المنسية، تحديداً التجربة الذاتية لكل منهم، والتي انعكست في الظروف ورؤية المقاومة بين شخص وأخر، لتصبح رؤية بين مجموعة واخرى، ثم تنظيم أو تيار وأخر، تلك التجربة كما تحدث عنها الشهيد صلاح خلف (أبو اياد) حول تجربة اللاجئين المتمثلة بالبؤس والاهانة والذل فقال: "كانت السنوات التي عشناها في غزة أكثر سني حداثتي كأبة، انها سنوات ريبة ويأس وباس، ففي حين كان أكثر اللاجئين محشورين كيفما اتفق الحال، يسكنون في خيام وأكواخ صفيحية ثمة مشكلة اخرى طرحت عند تدفق اللاجئين، وهي قدرة المناطق المستقلة على تلبية الحاجات. "وقال أيضاً:"فانظر الى ضألة المدارس المتوفرة ولم تكن ثمة مؤسسة نستطيع استقبالنا".
بهذه الفترة انصرفت الصهيونية لاستقبال المزيد من الهجرة اليهودية، واقامت ما يلزم ذلك وتحديداً هنا مسألة الاستيطان، ونصبح امام مسألة صراع أخرى، ونجحت بسياسة القوة مرة اخرى من احتلال اراضي ومساحات كبيرة من الاراضي الفلسطينية واستمرت السياسة الاستيطانية في جميع الاراضي المحتلة.
هدفت هذه السياسه الى تكوين حدود المستقبل للدوله اليهوديه ويؤكد ذلك"رعنان فايتس"رئيس قسم الاستيطان في الوكاله اليهوديه ان هذه الحقيقه بينت ان مخططي الاستيطان الصهاينه عملوا خلال الستين عاماْ المنصرمه على هذا الاساس.
خلال الفتره ما بين 1948-1978صادرت السلطات الاسرائيليه نحو 40%من الاراضي التي يملكها المواطنون العرب وذلك من اجل تنفيذ المشروع الصهيوني،فكان هناك مجموعه من الاجهزه والهيئات المسؤوله عن النشاط الاستيطاني وتمثلت في الاتي:
1- هيئات تعين السياسه العامه وتشرف على المستوطنات.
2- هيئات ومنظمات مهمتها تخطيط وتنظيم المستوطنات خلال المرحله العمليه.
3- لجان المنظمات الاستيطانيه.
فكانت عملية الاستيطان على نحو عالٍ من التنظيم المالي والاداري من قبل اليهودوتحديداْ الحركه الصهيونيه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القضية الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  القضية الفلسطينية جذور القضية وأشكال التمركز الصهيوني
» القضية الفلسطينية
» القضية الفلسطينية
» القضية الفلسطينية و أشكال التمركز الصهيوني
» القضية الفلسطينية خلفياتها و تطوراتها حتى سنة 2001

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى فلسطين-
انتقل الى: