ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الجيش في حرب 1967:

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الجيش في حرب 1967: Empty
مُساهمةموضوع: الجيش في حرب 1967:   الجيش في حرب 1967: Emptyالخميس أغسطس 27, 2009 12:42 pm

كان تطور الجيش وتسليمه يسيران ببطء، بسبب الصعوبات التي واجهها، وقد جابه هذا الجيش، في عام 1967، ثلاثة أحداث هامة، أثرت في تنفيذ المرحلة الثانية من خطة إنشائه:
(1) إصدار رئيس م.ت.ف. الشقيري، في 1/2/1967 بياناً، في القاهرة، أعلن فيه تشكيل "مجلس قيادة الثورة"، وقرر هذا المجلس تطوير جيش التحرير، بحيث يصبح جيشاً ثورياً، وتطوير موازنته، وتشكيله، وجميع شؤونه. وقرر "مجلس الثورة" إخضاع الجيش لسلطة مجلس تحرير، يضم خيرة الكفاءات العسكرية العربية، ولكن قيادة الجيش لم تقبل، واعتبرت مجلس التحرير سلطة تنقص من مسؤولياتها في قيادة الجيش.
(2) نشوب حرب 1967، وكانت أول تجربة هامة للجيش، الذي خاض الحرب، خاصة في قطاع غزة. وكانت منظمة التحرير وضعت قوات الجيش، في شهر أيار 1967، تحت تصرف القيادة السورية (قوات حطين) والقيادة العراقية (قوات القادسية) والقيادة المصرية (قوات عين جالوت) لإشراكها في المعركة ضد العدو الإسرائيلي، إذا ما شن عدوانه.
(3) استقالة أحمد الشقيري من رئاسة م.ت.ف. في 24/12/1967 وتولى يحيى حمودة رئاسة المنظمة، بالوكالة.
في أيلول 1967م جمع وجيه المدني الضباط، وأوضح لهم بأنه لابد من التحول للعمل الفدائي، وطلب متطوعين من بين الضباط، اختير من بينهم عشرة ضباط،
وهم: (15) فايز جراد، وليد أبو شعبان، حسن أبو لبدة، أحمد صرصور، يحيى رفيق عكيلة، صائب العاجز، عمر عاشور، ويرجس ديب إحجير. انتقلوا جميعاً إلى الأردن، وقادهم فايز الترك، على أساس أن يلتحقوا بقوات الداخل، التي يقودها كل من مصباح صقر، ووليد أبو شعبان، وحسين الخطيب، ونمر حجاج. إلا أن المخابرات السورية اعتقلت المجموعة المتجهة من القاهرة إلى الأردن، عبر سوريا وإن أعادوا الكرة، عن طريق بغداد، في مطلع تشرين الثاني من العام نفسه. ونقلتهم سيارات الجيش العراقي من بغداد إلى عمان، وتشكلت مجموعات "قوات التحرير الشعبية"، ودخلت إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وفق الاتصال بمصباح صقر، منذ شباط 1968. وبنت "قوات التحرير الشعبية" ثلاث قواعد في الكرامة، بقيادة نمر حجاج، والقطاع الأوسط بقيادة أحمد صرصور، والمنطقة الشمالية بقيادة يحيى مرتجى، مع نقطة صغيرة في الكرك، وافتتحت مركز تدريب في جرش، وتولى قيادته وليد أبو شعبان، ثم فايز جراد، فأحمد صرصور، وأخيراً محمد رزق أبو عبده، وقد سقط من "قوات التحرير الشعبية" 24 شهيداً في معركة الكرامة (21/3/68). وفي هذه المعركة قاد مقاتلو "قوات التحرير الشعبية" صائب العاجز، وكان على رأس الشهداء، شحته طبيل، وتولى قيادة التحرير لاحقاً، فايز الترك ثم بهجت الأمين وعبد العزيز الوجيه، ثم بهجت الأمين من جديد.
المرحلة الثالثة:
كان من الطبيعي أن يؤثر تغير بنية م.ت.ف. واستحواذ منظمات المقاومة على قيادتها، في صيف 68، في مواقف قيادة الجيش من مختلف القضايا الفلسطينية، مثل الوحدة الوطنية، والعمل الفدائي، وبغية تنظيم العلاقة بين قيادة الجيش وقيادة المنظمة، اتخذ المجلس الوطني الفلسطيني، في دورته الرابعة بالقاهرة (10/7/1968) قرارين هامين في المجال العسكري: (16)
(1) دعم جيش التحرير، وزيادة حجمه وتطويره وتكليف اللجنة التنفيذية للمنظمة لاتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لذلك.
(2) تعديل المادة 22 من النظام الأساسي للمنظمة، ونصها:**** "تشكيل وحدات فلسطينية، وفق الحاجات العسكرية، والخطة التي تقررها القيادة العربية الموحدة، بالاتفاق والتعاون مع الدول العربية المعنية، بحيث تنشئ المنظمة جيشاً من أبناء فلسطين يعرف (بجيش التحرير الفلسطيني، وتكون له قيادة مستقلة، تعمل تحت إشراف اللجنة التنفيذية) وواجبه القومي أن يكون الطليعة لخوض معركة تحرير فلسطين، وكان القصد من هذه التدابير ربط قيادة الجيش بقيادة المنظمة، استقلال قيادة الجيش في إدارة قواتها، المتمركزة في عدة أقطار عربية.
رأت اللجنة التنفيذية الجديدة أن المرحلة الجديدة تتطلب إجراء تغييرات في
مناصب قيادة الجيش، فعينت، في شهر تموز 1968، رئيساً جديداً لهيئة أركان الجيش، وهو عبد الرزاق اليحيى، كما عينت، في 14/12/1968، رئيساً جديداً لهيئة أركان العامة، ومنحته اختصاصات القائد العام للجيش.
ما بعد الشقيري:
في مرحلة ما بعد الشقيري وبسبب تركيبة جيش التحرير الفلسطيني، وتأثير الدول العربية المتواجد فيها على قراراته، إلى حد اتخاذ مواقف متعارضة مع مواقف اللجنة التنفيذية للمنظمة، حدث تمرد في "قوات حطين" المرابطة في سوريا، على قيادة المنظمة، وذلك في شهر تموز 1968، حين أصدرت القيادة العامة لجيش التحرير بياناً، دعت فيه اللجنة التنفيذية إلى عدم التدخل في شؤون الجيش، حيث ردت اللجنة التنفيذية على تصرف القيادة العامة بأن أسندت منصب رئيس الأركان للعميد عبد الرزاق اليحيى، خلفاً للعميد صبحي الجابي، واتهمت،كعادة المنظمة، بعض الضباط بالتمرد وباقتحام مكتب المنظمة في دمشق، وباحتجاز رئيس الأركان الجديد لمدة يومين، ثم أوقفت اللجنة التنفيذية صرف رواتب الضباط والجنود هناك، قبل التوسط بين الجانبين، نجحت في إطفاء التمرد وتم إخلاء سبيل اليحيى من قبل المتمردين، وتم الاتفاق بين المتمردين وقيادة المنظمة على تعيين قيادة جديدة للجيش، في أواخر عام 1968، وكان هذا التمرد نتيجة سيطرة الدول العربية المعنية على وحدات الجيش الموجودة على أراضيها، ونتيجة لعدم قدرة القيادة السياسية للمنظمة على التحكم بتوجيه الجيش، أو تنظيمه.
عقد المجلس الوطني الفلسطيني دورته الخامسة، في القاهرة، في 1/2/1969، وانتخب لجنة تنفيذية جديدة، برئاسة "ياسر عرفات"، الذي شغل منصب رئاسة الدائرة العسكرية أيضاً وكان أول عمل قام به هو زيارة "قوات عين جالوت" المرابطة على قناة السويس مع القوات المصرية، و"قوات القادسية" المرابطة في الأردن مع القوات العراقية، و"قوات حطين" في سوريا. (18)
مرحلة العمليات:
ظهرت نتائج التغييرات في قيادة الجيش، حينما شاركت قواته في عملية "الحزام الأخضر" ضد العدو الإسرائيلي، في آب 1969 حيث قامت قوت القادسية في الأردن، بالاشتراك مع "قوات التحرير الشعبية"، و"قوات العاصفة"، بتنفيذ هذه العملية الناجحة على جبهة طولها 7 كيلو مترات من خط المواجهة، بين الأردن وإسرائيل، وكان حجم القوات المشتركة في هذه العملية أكبر حجم شهدته عمليات المقاومة الفلسطينية، حتى ذلك الوقت.
تلتها "عملية البكر"، حين قامت مجموعة من "جيش التحرير الفلسطيني"
وقوات التحرير الفلسطيني الشعبية، في أيلول 1969، بالهجوم على مراكز دفاع العدو على جبهة طولها 10 كيلو مترات، من خط المواجهة بين الأردن وإسرائيل. تلتها عمليات "جيش التحرير الفلسطيني"، بالاشتراك مع "قوات التحرير الشعبية"، ومنظمات المقاومة الأخرى. بالإضافة إلى إسهام جيش التحرير، و"قوات التحرير الشعبية" في معارك حركة المقاومة الفلسطينية، خلال الأزمات التي واجهتها الحركة في لبنان، خلال شهري نيسان وتشرين الثاني 1969، وأثناء أحداث الأردن، في أيلول 1970. إثر ذلك قررت اللجنة التنفيذية للمنظمة، يوم 16/9/1970، وقبل اندلاع أحداث الأردن بيوم واحد، توحيد جميع قوات الثورة الفلسطينية، (جيش التحرير، وقوات التحرير الشعبية، وقوات الفدائيين، والقوات التابعة لمنظمات المقاومة، وقوات الميليشيا) تحت قيادة واحدة، وتعيين ياسر عرفات قائداً عاماً لقوات الثورة الفلسطينية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن فلسطين
:: عضو مميز ::
:: عضو مميز ::
ابن فلسطين


عدد المساهمات : 619
تاريخ التسجيل : 20/08/2009
العمر : 55

الجيش في حرب 1967: Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيش في حرب 1967:   الجيش في حرب 1967: Emptyالسبت أغسطس 29, 2009 6:00 pm

الجيش في حرب 1967: 80898296
الجيش في حرب 1967: Fcafsdf
الجيش في حرب 1967: Dsfsdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الجيش في حرب 1967: Empty
مُساهمةموضوع: رد على الموضوع   الجيش في حرب 1967: Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2009 10:20 am

شكرا على ردك الجميل النابع من القلب واشكرك على لمساتك الفنية التي تطل علينا دائما بالجمال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجيش في حرب 1967:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رؤساء الجمهورية العربية اليمنية (المشير : عبدالله يحيى السلال 1962 – 1967 :القاضي : عبد الرحمن يحيى الارياني 1967 – 1974 :
» حرب حزيران عام 1967 م
» السياسة الاسرائيلية بعد حرب عام 1967 م
» حرب 1967 , الايــــــــام السته ..
» الجيش العربي للإنقاذ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى فلسطين-
انتقل الى: