ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك / الجزء الخامس / (البداية والنهاية) Empty
مُساهمةموضوع: ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)   ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك / الجزء الخامس / (البداية والنهاية) Emptyالأربعاء ديسمبر 23, 2009 2:38 pm

ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك / الجزء الخامس / (البداية والنهاية) Kunoooz5050ef4371
ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك
روى الإمام أحمد عن أبي النضر هاشم بن القاسم يونس بن محمد المؤدب، وحجاج بن محمد ثلاثتهم عن الليث بن سعد، عن يزيد ابن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن أبي الخطاب، عن أبي سعيد الخدري أنه قال: إن رسول الله عام تبوك خطب الناس، وهو مسند ظهره إلى نخلة.
فقال: «ألا أخبركم بخير الناس، وشر الناس، إن من خير الناس رجلا عمل في سبيل الله على ظهر فرسه، أو على ظهر بعيره، أو على قدميه، حتى يأتيه الموت، وإن من شر الناس رجلا فاجرا جريئا يقرأ كتاب الله لا يرعوي إلى شيء منه».
ورواه النسائي عن قتيبة عن الليث به.
وقال أبو الخطاب: لا أعرفه.
وروى البيهقي من طريق يعقوب بن محمد الزهري، عن عبد العزيز بن عمران، حدثنا مصعب بن عبد الله، عن منظور بن جميل بن سنان، أخبرني أبي، سمعت عقبة بن عامر الجهني: خرجنا مع رسول الله في غزوة تبوك، فاسترقد رسول الله فلم يستيقظ حتى كانت الشمس قيد رمح.
قال: «ألم أقل لك يا بلال اكلأ لنا الفجر»
فقال: يا رسول الله ذهب بي من النوم مثل الذي ذهب بك.
قال: فانتقل رسول الله من منزله غير بعيد، ثم صلى، وسار بقية يومه وليلته، فأصبح بتبوك، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال: «أيها الناس أما بعد؛ فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأوثق العرى كلمة التقوى، وخير الملل ملة إبراهيم، وخير السنن سنة محمد، وأشرف الحديث ذكر الله، وأحسن القصص هذا القرآن، وخير الأمور عوازمها، وشر الأمور محدثاتها، وأحسن الهدي هدي الأنبياء، وأشرف الموت قتل الشهداء، وأعمى العمى الضلالة بعد الهدى، وخير الأعمال ما نفع، وخير الهدى ما اتبع، وشر العمى عمى القلب، واليد العليا خير من اليد السفلى، وما قل وكفى خير مما كثر وألهى، وشر المعذرة حين يحضر الموت، وشر الندامة يوم القيامة، ومن الناس من لا يأتي الجمعة إلا دبرا، ومن الناس من لا يذكر الله إلا هجرا، ومن أعظم الخطايا اللسان الكذوب، وخير الغنى غنى النفس، وخير الزاد التقوى، ورأس الحكمة مخافة الله عز وجل، وخير ما وقر في القلوب اليقين، والارتياب من الكفر، والنياحة من عمل الجاهلية، والغلول من حثاء جهنم، والسكر كي من النار، والشعر من إبليس، والخمر جماع الإثم، والنساء حبائل الشيطان، والشباب شعبة من الجنون، وشر المكاسب كسب الربا، وشر المآكل أكل مال اليتيم، والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من شقي في بطن أمه، وإنما يصير أحدكم إلى موضع أربعة أذرع، والأمر إلى الآخرة، وملاك العمل خواتمه، وشر الروايا روايا الكذب، وكل ما هو آت قريب، وسباب المؤمن فسوق، وقتال المؤمن كفر، وأكل لحمه من معصية الله، وحرمة ماله كحرمة دمه، ومن يتألى على الله يكذبه، ومن يستغفره يغفر له، ومن يعف يعف الله عنه، ومن يكظم يأجره الله، ومن يصبر على الرزية يعوضه الله، ومن يبتغي السمعة يسمع الله به، ومن يصبر يضعف الله له، ومن يعص الله يعذبه الله، اللهم اغفر لي ولأمتي، اللهم اغفر لي ولأمتي، اللهم اغفر لي ولأمتي»
قالها ثلاثا.
ثم قال: «أستغفر الله لي ولكم».
وهذا حديث غريب وفيه نكارة، وفي إسناده ضعف، والله أعلم بالصواب.
وقال أبو داود: ثنا أحمد بن سعيد الهمداني، وسليمان ابن داود، قالا: أخبرنا ابن وهب أخبرني معاوية عن سعيد بن غزوان، عن أبيه أنه نزل بتبوك، وهو حاج، فإذا رجل مقعد فسألته عن أمره، فقال: سأحدثك حديثا فلا تحدث به ما سمعت أني حي: إن رسول الله نزل بتبوك إلى نخلة.
فقال: «هذه قبلتنا»
ثم صلى إليها، قال: فأقبلت وأنا غلام أسعى حتى مررت بينه وبينها.
فقال: «قطع صلاتنا قطع الله أثره».
قال: فما قمت عليها إلى يومي هذا.
ثم رواه أبو داود من حديث سعيد عن عبد العزيز التنوخي، عن مولى ليزيد بن نمران، عن يزيد بن نمران، قال: رأيت بتبوك مقعدا.
فقال: مررت بين يدي رسول الله وأنا على حمار، وهو يصلي.
فقال: «اللهم اقطع أثره».
فما مشيت عليها بعد.
وفي رواية: «قطع صلاتنا قطع الله أثره»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكر خطبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى تبوك إلى نخلة هناك / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ذكر ما قاله أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حج متمتعا /الجزء الخامس / (البداية والنهاية)
» فصل دعاءء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يوم عرفة / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)
» ذكر طوافه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بين الصفا والمروة / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)
» مرور سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بمساكن ثمود / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)
» فصل في ذكر أمور مهمة وقعت بعد وفاة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وقبل دفنه / الجزء الخامس / (البداية والنهاية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: