ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الغرور والكبرياء..بداية النهاية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الغرور والكبرياء..بداية النهاية Empty
مُساهمةموضوع: الغرور والكبرياء..بداية النهاية   الغرور والكبرياء..بداية النهاية Emptyالإثنين ديسمبر 15, 2014 6:48 am

الغرور والكبرياء..بداية النهاية GURVSy

الغرور والكبرياء..بداية النهاية

الغرور هو تضخم للذات وأن يرى الشخص بأنه هو الأعلم وهو الأجمل وهو دوما على صواب والبقية مجرد جهلة لا يفقهون من أمور حياتهم شيئا، فبمجرد أن يتسرب الغرور إلى نفس الشخص يبدأ في إحداث أخطاء أكثر من المعدل الطبيعي ويبدأ في فقدان ما اكتسبه من مكانة لدى الناس.
الشخص المغرور هو من يعتقد بأن الجميع يدورون بحلقة كاملة هو محورها، والجميع يبحثون عن رضاه ولا يستغنون عنه وهو الأساس وهم التابعون له، ولو غاب عنهم فسيتيهون ويفقدون سبل النجاح، وهذه إحدى أشكال الغرور.
ونجد أيضا الغرور العاطفي، فالمغرور عاطفيا يعتقد بأنه من نظرة يستطيع أسر قلوب الآخرين مثلا، فالغرور لو دخل في الحياة الأسرية تكون نهايتها قد أزفت،فالزوج يعتقد بأنه زوجته اقل منه ثقافة وعلما، فلا يمكن أن يناقشها أو يحاورها أو يأخذ برأيها، فهي أجهل من أن تستشار، فيسقط نتيجة لجهله في أخطاء ومواقف كان من الممكن تلافيها لو استشار زوجته وأرشدته بحكمتها التي ربما تفوقه بها، والزوجة ترى بأنها أجمل نساء الكون، وأن زوجها لن يرى من هي أجمل منها، فلا داعي لأن ترهق نفسها بالتجمل له حتى يمل الزوج من منظرها ويبحث عن زوجة أخرى، إن لم يطلقها ليفارق هذه المعاناة الدائمة.
أما الكبرياء فهو أمر مغاير تماما، فهو اعتزاز الشخص بكرامته وعدم ارتضائه المهانة من أي شخص، وقد يكون الكبرياء مبالغ به وحينها نصل إلى إحدى مراحل الغرور، ولكنه صفة جميلة نسعد بأن نتحلى بها كحالنا مع الثقة بالنفس، وإن كانت المبالغة دوما أمر مرفوض،إذا فالغرور هو نتيجة المبالغة في الكبرياء أو المبالغة في الثقة في النفس، وليس أمرا منفصلا بحد ذاته، ولكن تطورا لهذا النمو الغير منظم لهاتين الصفتين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغرور والكبرياء..بداية النهاية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الغرور بداية النهاية
» بين الغرور والكبرياء والعظمة الخالدة في شعره (ابو الطيب المتنبي)
» بين الغرور والكبرياء والعظمة الخالدة في شعره(ابو الطيب المتنبي
» بين الغرور والكبرياء والعظمة الخالدة في شعره (ابو الطيب المتنبي)
» بين الغرور والكبرياء والعظمة الخالدة في شعره (ابو الطيب المتنبي)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: