ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الذكاء الإجتماعي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الذكاء الإجتماعي Empty
مُساهمةموضوع: الذكاء الإجتماعي   الذكاء الإجتماعي Emptyالأحد ديسمبر 14, 2014 1:20 pm

الذكاء الإجتماعي KfM6mo

الذكاء الإجتماعي


الذكاء الإجتماعي مهارات تنمية الذكاء الاجتماعي أنشطة لتنمية ذكاء طفلك اللغوي والحركي
الذكاء الإجتماعي ـ الاذكياء اجتماعيا ـ موهبة الذكاء الاجتماعي ـ مهارات تنمية الذكاء الاجتماعي ـ أنشطة لتنمية ذكاء طفلك اللغوي ـ أنشطة لتنمية الذكاء البدني– الحركي
كثيرا ما نسمع أو نقرأ عن الذكاء الاجتماعي أو الأذكياء اجتماعيا، لكن لا ندرك ما المقصود بالذكاء الاجتماعي، ونعتقد أنه ربما يكون شقا من الذكاء العلمي أو الدراسي المتعارف عليه بين الناس، الذين يقرنون خطئًا بين التفوق العلمي وقدرة الشخص على التواصل مع الغير؛ على الرغم من أن كثيرا من الأذكياء علميا فاشلون على النطاق الاجتماعي و التواصلي، مع بقية الأفراد في مجتمعاتهم، ويعانون من أنهم يمضون أوقات طويلة بمفردهم
والحقيقة أن مصطلح الذكاء الاجتماعي من المصطلحات الحديثة، التي كثر الحديث عنها مؤخرا في سياق الحديث عن أنواع الذكاء السبعة المعروفة، والتي حددها جاردنر عام 1983 وهى : الذكاء اللغوي والتي تعني قدرة الشخص على استيعاب و تحصيل أكثر من لغة خلاف لغته الأصلية، وكذلك القدرة على تطويع الكلمات والتعابير تطويعا فائقا، بما يمكنه من التواصل "لغويا " مع الأجناس المختلفة، وهناك الذكاء الحيزي أو المكاني والذي يكمن في قدرة الشخص على تحديد أماكن التنقل، وتقديرها تقديرا غيبيا كما هو حال الضرير مثلا، وهناك الذكاء الموسيقي ويعنى القدرة على التمييز بين الألحان والنغمات المختلفة لأول وهلة وبمهارة عالية، بالإضافة إلى أنواع الذكاء الأخرى؛ كالذكاء المنطقي الحسابي الذي يمتاز به الرياضيون، والذكاء الهندسي الفراغي، والذكاء الحركي والذكاء العاطفي وأخيرا الذكاء الاجتماعي.
ويرى علماء النفس أن للذكاء الاجتماعي أشكالا و أوجه عدة أبرزها :
1- القدرة على التصرف في المواقف الاجتماعية المختلفة بقدر كبير من المرونة، بما يمكن الشخص من اكتساب مودة وتعاطف الآخرين .
2- القدرة على التحليل الاجتماعي من خلال اكتشاف مشاعر واهتمامات الآخرين ببصيرة نافذة.
3- القدرة على تنظيم المجموعات والحلول التفاوضية، وإقامة العلاقات الشخصية مع الآخرين.
4- تقبل النقد وإذكاء روح النقاش واحترام حق الغير في التعبير عن أنفسهم.
5- إبداء المشاعر للآخرين والتفاعل معهم ومشاركتهم في المناسبات المختلفة.
6- القدرة على التخلص من المواقف المحرجة بأقل قدر ممكن من الخسائر .
7- الاعتراف بالخطأ والفشل والاعتذار عنهما بما يكسبه المزيد من الأصدقاء .
8- سرعة التكيف مع أي وسط يوضع فيه، والقدرة الفائقة على استمالة الآخرين وإقناعهم بوجهه نظره الشخصية .
ويضيف البعض أن الذكاء الاجتماعي له جانب فطرى أصيل في النفس البشرية، حيث خلق الله الإنسان ميالا بطبعه إلى إقامة علاقات اجتماعية مع غيره من الأفراد، والتواصل الدائم مع من حوله لتبادل المنافع والخبرات، وهناك جانب آخر مكتسب، يكتسبه الشخص مع الممارسة والاحتكاك بالآخرين، في حياتنا العامة نلاحظ هذا الجانب من خلال أفراد يستطيعون عمل علاقات متعددة مع غيرهم ويؤثرون و يتأثرون، ويستطيعون التعبير عن أنفسهم دون أدنى درجات الخجل أو الخوف، فهم لا يفعلون ذلك مضطربين ولا يبذلون جهدا له، وإنما هم يفعلون ذلك وهم مستمتعون به دون أدنى تكلف أو تصنع، وعلى الجانب المقابل، نجد أن هناك بعض الأشخاص يهابون العلاقات الاجتماعية، بل إنهم قد يصابون بالخجل والتعرق من مجرد تواجدهم مع أشخاص آخرين لا يمتون له بصلة، كالتواجد في حفل مثلا أو في قاعات الدراسة، أو حتّى في المواصلات العامة، وهو ما يعرفه البعض " بالإرهاب الاجتماعي "، أي الخوف والخجل من التواجد مع أفراد آخرين لا يمتون للفرد بأي صلة، ويزداد الأمر تعقيدا إذا ما دُعي الشخص للحديث، فإنه عندئذ يستشعر موجة من الغضب والخوف والضيق ويتمنى لو غادر المكان بأقصى سرعة، وإذا تكلم بدأ بالتوتر والتلعثم، وقد ينتهي الأمر به إلى مغادرته المكان قبل أن ينتهي حديثه !
ماذا يفيد كوني ذكيا اجتماعيا؟
قد يتساءل سائل: ما أهمية أن أتمتع بالذكاءالاجتماعي؟ ماذا سيضير أن أكون غير ذكي في المجال الاجتماعي؟ هنا يكون الجواب ببساطة هو أن الذكي اجتماعيا شخص مثقف واسع الاطلاع والخبرة، فاختلاطه بغيره من الأفراد بصورة مستمرة يتيح له قدرا واسعا من العلم والمعرفة، مما لا تتيحه الكتب و المراجع، علاوة عما يتمتع به هذا الشخص من السلام والأمان النفسي والاجتماعي، فهو شخصية آسرة، محبوب من غيره، مهاب جانبه، لبق الحديث ، حلو المعشر، مجامل بغير نفاق، مثابر وشجاع، لا يتوان عن تقديم يد العون للمحتاجين والمعوزين، وهو فوق هذا كله يتمتع بذاكرة فولاذية، فلا ينسى وجها قابله ولا اسما حدثه، وأخيرا فهو شخص قوي، قادر على إدارة غضبه وانفعالاته، بحيث يبدو في كل الأحوال هادئا رزينا وقورا.
خطوات لتنمية الذكاء الاجتماعي
إذا لم تكن من الأشخاص الذين يتمتعون بالذكاء الاجتماعي، يمكنك أن تتبع الخطوات التالية لتنمية الذكاء الاجتماعي :
1- وسّع دائرة معارفك وأصدقائك، وحاول كل يوم إن لم تكتسب صديقا جديدا فلا تخسر واحدا.
2- وسّع من دائرة معلوماتك واهتماماتك بحيث تجد ما تتحدث به في وجود الآخرين .
3- حاول أن تترك أثرا طيبا في أي شخص تقابله ولو من خلال ابتسامة .
4- حاول ألا تفوت المناسبات الاجتماعية المختلفة كالأفراح والمآتم وغيرها، واحرص على أن تنتقي عباراتك وفقا لكل مناسبة .
5- شارك في الجمعيات والهيئات التي تهتم بتقديم الخدمات للناس.
6- اهتم بصلة أرحامك، وأدِّ الصلوات في جماعة.
7- تعوّد على أن تتكيف في أي وسط اجتماعي تجد نفسك فيه، وحاول ألا تصطدم بالآخرين ، واترك لهم حرية التعبير عن آرائهم .
8- حاول أن تتعرف على الحالة النفسية لمحدثك من خلال تعبيرات وجهه وحركات جسده، وتعامل معه وفقا لهذه الحالة.
9- استخدم التلميح لا التصريح عندما لا يعجبك تصرف الطرف الآخر .
10- درب نفسك على ألا تسيء الظن بالطرف الآخر .
11- تعلم فن الإنصات كما تجيد الحوار، فالإنصات الجيد لمحدثك هو نصف نجاحك اجتماعيا .
12- حاول أن تتجنب الغضب والانفعال عامة، وعندما يتم توجيه اللوم إليك خاصة.
13- قدّم الهدية في الوقت المناسب والمكان المناسب والشخص المناسب، و تذكّر أن الذكاء الاجتماعي لا يعني أبدًا التملُّق والوصولية.
يعكس هذا النوع من الذكاء قدرة الفرد على فهم وإدراك وملاحظة مشاعر الآخرين وحالاتهم المزاجية، واحتياجاتهم، وتنعكس هذه القدرة في مهارات تعامل الفرد مع الآخرين وتحفيزهم.
يتمتع بهذا النوع من الذكاء: المعالجون النفسيون، رجال المبيعات، المدرسون، المستشارون، مرشدو الشباب، العاملون في المجال الاجتماعي، رجال الدعوة، المدربون الرياضيون، مشرفو نشاط الأطفال...
مميزات هذا الذكاء
يتميز من يتمتع بهذا الذكاء بالصفات التالية:
- يستمتع بصحبة الناس أكثر من الانفراد.
- يبدو قائدًا للمجموعة.
- يعطي نصائح للأصدقاء الذين لديهم مشكلات.
- يحب الانتماء للنوادي والتجمعات أو أي مجموعات منظمة.
- يستمتع بتعليم الآخرين بشكل كبير.
- لديه صداقة حميمة مع اثنين أو أكثر.
- يبدي تعاطفًا واهتمامًا بالآخرين.
- الآخرون يبحثون عن تعاطفه أو اهتمامه وصحبته.
- يسعى الآخرون لمشورته وطلب نصحه.
- يفضل الألعاب والأنشطة والرياضات الجماعية.
- يسعى للتفكير في مشكلة ما بصحبة الآخرين أفضل مما يكون بمفرده.
- يبدو جذابًا مشهورًا له شعبية.
- يعبر عن مشاعره وأفكاره واحتياجاته.
- يحب المناقشات الجماعية والاطلاع على وجهات نظر الآخرين وأفكارهم.
- يمكنه التعرف على مشاعر الآخرين، وتسميتها.
- يمكنه الانتباه لتغير الحالات المزاجية للآخرين.
- يحب الحصول على آراء الآخرين ويضعها في اعتباره.
- لا يخشى مواجهة الآخرين.
- يمكنه التفاوض.
- يمكنه التأثير في الآخرين.
- يمكنه عمل مناخ جيد أثناء وجوده.
- يمكنه تحفيز الآخرين ليقوموا بأفضل ما لديهم.
خطوات للتنمية
يمكن تقوية هذا النوع من الذكاء بتنمية كل السمات السابقة لدى الطفل، بأنشطة الجماعية ومنها:
- التفكير معًا (العصف الذهني الجماعي).
- الأنشطة الجماعية المختلفة.
- منح الطفل دور القيادة بعض الوقت.
- تعليمه وتدريبه على المهارات الاجتماعية المختلفة.
- تعليمه مهارات التفاوض وفض النزاعات والتعامل مع الآخرين.
- تعليمه التعاطف، والتعبير عن مشاعره وفهم مشاعر الآخرين.
- تدريبه على القيادة والتخطيط وتحفيز الآخرين.
- حث الطفل على القيام بأنشطة تطوعية جماعية، وتجد بعضها في:
* تطوع الصغار.. حلم وإبداع
* أول إيجابية الأطفال.. تعاطف
- علمه كيفية عقد صداقات والحفاظ عليها.
أنشطة الذكاء الاجتماعي
النشاط الأول: كل واحد يعلم واحدًا!
- افتح حوارًا مع طفلك صاحب هذا الذكاء -في وجود إخوته- حول الأشياء أو المهارات التي يمكنه أن يعلمها لغيره.
- اترك المجال لباقي الأطفال ليفكروا في مهارة شيء مميز يفعلونه، ويمكنهم أن يعلموه للآخرين؛ فربما أمكن لواحد أن يكون عارفًا بالأرقام بلغة جديدة.. عملات بلد ما، طريقة نشر الغسيل، وضع الأكواب بطريقة لطيفة... ويرغب في تعليمها لغيره أو في أن يتبادل الأطفال تلك المهارات.
- سجل مهارات كل طفل في قائمة، ثم ابدأ في تفعيل رغبة كل واحد لتعليم الآخرين بطريقة علمية.
- ناقش مع طفلك: ما الذي يحتاجه ليتم تعليمه لغيره، أيا من المهارات التي في القائمة، وما الخطوات التي سيتبعها.
- كوّن مع طفلك قائمة الصغار الذين يحتاجون هذه المساعدة. ومن الممكن أن يكون ذلك في إطار الأسرة الواحدة أو بين أسرتين من الأقارب أو الأصدقاء.
- يمكن أن تصنع مع طفلك بطاقات ملوّنة تحمل كل ما علمه طفلك لغيره وكل ما تعلمه طفلك من غيره أثناء رحلة تطوعه بالتعليم أو تدربه على يد غيره.
النشاط الثاني: استرجاع الذكريات الطيبة:
1- اجتمع مع أطفالك. اطلب من كل فرد منهم أن يتذكر عددًا من الأشخاص الطيبين المتعاونين الذين عاونوه في شيء ما أو جعلوه يشعر شعورًا جيدًا، وسجلوا معًا كل الخبرات كالآتي:
- ساعدني السائق في حمل حقيبتي.
- علمني أخي كيف ألعب الشطرنج.
- شجعتني أمي على القفز في حمام السباحة.
- أثنت صديقتي على اختياري للألوان في لوحتي.
2- ناقشوا معًا كيف يمكن أن يؤثر التعاون بين الأشخاص على مشاعرنا وعلى تحسين حياتنا.
3- يمكن أن يرسم الأطفال رسومًا توضيحية لما مروا به من خبرات طيبة.
4- يمكن أن تكون فرصة طيبة ليرسل للشخص الذي عاونه رسالة قصيرة يشكره على الشعور الطيب الذي سببه له تعاونه معه. على أن نحاول أن نجعل من هذا النشاط فرصة لإدخال كلمات الامتنان إلى قاموسه بحيث تصبح مألوفة مستخدمة من قبل الطفل، مثل:
(أتذكر عندما...، ذات مرة...، ساعدتني على...، كان لدي شعور بصعوبة الأمر حتى ساعدتني على...، شكرًا لك لأنك جعلتني أشعر بـ...).
النشاط الثالث: تمييز المشاعر:
هذا النشاط يساعد الأطفال على الاستكشاف الذاتي، وخطوات هذا النشاط:
1- اكتب الجمل التالية على ورقة كبيرة أو لوحة، ثم ضعها في صندوق.
ماذا تشعر عندما...
- يثنى على شيء جيد فعلته؟
- لم يتم اختيارك في لعبة؟
- تنجح في حل كل مسائل الحساب؟
- أخذ زميل لك شيئًا بالقوة؟
- تتشارك مع زميل في عمل ما؟
- تكسب مباراة؟
- تريد الحصول على شيء يمتلكه آخرون؟
- تُترك في البيت بمفردك؟
- تقبلك أمك أو تعانقك؟
- تُتهم بفعل شيء لم تفعله؟
- يخبرك شخص ما بأنك ذكي ولطيف ومهذب؟
- عندما يلعب معك أخوك الأكبر؟
2- اجلس أنت وأطفالك في دائرة.
3- اختر بالتناوب قائدًا ليقف في وسط الدائرة:
- دعه يلتقط ورقة من الورق ويقرأ الجملة التي بها بصوت عال.
- اطلب منه أن يختار شخصًا ما من الدائرة ليتفاعل معه بالرد، على أن يبدأ جملة رده بكلمة: "أنا أشعر..."، ويمكنه أن يعبر بالكلمات أو بتعبيرات الوجه والجسم.
ثم يخمن الشخص الآخر (قائد الدائرة) شعور المعبر. ويناقش لماذا يشعر شخص ما هذا الشعور، وكيف يؤثر في سلوكه، وكيف يمكن أن يستبدل بالشعور السيئ شعورا آخر جيدا.
4- المناقشة أهم ما في هذا النشاط: حاول أن يركز الجميع على كيفية الشعور والتعبير عنه، ولماذا يشعر كل فرد هذا الشعور، وكيف تجنب أحد ما شعورًا سلبيًّا، كذلك يساعد هذا النشاط في التعرف على مشاعر الآخرين عن طريق تعبيرات الآخرين لفظيًّا أو بملامح الوجه والجسم.
الجمل السابقة تمثل مجرد أمثلة للجمل التي يمكن مناقشتها والتمثيل حولها، ويمكن أن تنسج غيرها.
النشاط الرابع: الرسم الجماعي:
- اجلسوا معًا في دائرة.
- أعطِ كل طفل قطعة من الورق وقلمًا ملونًا.
- اطلب منهم أن يكتبوا أسماءهم على الأوراق.
- اطلب منهم أن يبدأ كل منهم في رسم أي شيء في خياله.
- بعد دقيقة واحدة، اطلب من كل منهم أن يمرر الورقة لليمين.
واطلب منهم أن يرسموا مرة أخرى، إكمالاً على ما في الورقة التي وصلتهم من رسم، وهكذا... استمر في تمرير الورق كل دقيقة إلى أن تعود لصاحبها الأول.
- وعند وصول كل ورقة إلى صاحبها اطلب من الجميع أن يستمر في الرسم هذه المرة لمدة (5 - 10) دقائق.
- ناقش كيف يمكن لكل منهم أن يبني على أفكار الآخرين، وكيف يمكنه أن يفهم أعمال الآخرين ويضيف إليها.
- علّق كل الرسومات، واحتفلوا معًا.
النشاط الخامس: تأليف القصص الجماعية:
نفس نشاط الرسم السابق يمكن أن ينفذ من خلال كتابة القصص. بحيث يبدأ فرد من المجموعة ببداية قصة، ثم يكمل الذي يليه، وهكذا حتى تكتمل القصة.
ويمكن أيضًا أن يكتب كل منهم قصة أو يمليها عليك -حسب أعمارهم-، ثم تبدأ في تقسيمها لمشاهد أو مواقف مختلفة بحيث تحاولون معًا تركيب مشهد من قصة على مشهد من قصة أخرى...، ويكمل كل طفل القصة بطريقة أخرى حسب هذه الإضافة الجديدة أو سير الأحداث الجديد.
النشاط السادس: العصف الذهني الجماعي:
يمكن أن تقوم بهذا النشاط كطريقة يومية للمناقشة والتفكير مع أطفالك حول تفاصيل قراراتكم واختياراتكم اليومية، مثل:
- أماكن للنزهة.
- وجبات يومية.
- المشتريات المطلوبة.
- أفكار لتجميل الغرفة.
- قصص للقراءة.
هذا النشاط يفيد الطفل في التشارك في المقترحات مع الغير، إضافة للبناء على أفكار الآخرين أو مراعاة وجهة نظرهم ورغباتهم حين الاختيار أو القرار. ولذا أهم ما يميز هذا النشاط احترام كل وجهات النظر والأفكار وتسجيلها لتكون بمثابة بنك للأفكار يلجأ إليه الجميع وقت الحاجة.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الذكاء الإجتماعي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الذكاء الإجتماعي 
» الذكاء العاطفي والذكاء الإجتماعي مقدرات قد تجعل الحياة أسهل
» قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس /الخوف /الخيال /الذعر ، جنون الاختلاس /الذكاء /الذكاء ، حاصل الذكاء
» @ مسؤوليات الأخصائي الإجتماعي في الصحة النفسية @
» الذكاء الوجداني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: