ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الحملة الفرنسية فى عهد كليبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الحملة الفرنسية فى عهد كليبر Empty
مُساهمةموضوع: الحملة الفرنسية فى عهد كليبر   الحملة الفرنسية فى عهد كليبر Emptyالجمعة أبريل 18, 2014 8:16 am

الحملة الفرنسية فى عهد كليبر 1397812497181
الحملة الفرنسية فى عهد كليبر
بعد رحيل نابليون بونابرت عن مصر ترك قيادة الحملة الى كليبر و كتب نايليون رسالة لكليبر على درجة عظيمة من الاهمية لأنه شرح له تفاصيل السياسة الواجب اتباعها و لقد أوضح بونابرت لكليبر فى رسالته قواعد السياسة الواجب اتباعها فى مصر وهى :
أولاً : الاعتماد على صداقة المسيحين , مع منعهم من الاستخفاف بمواطنيهم دفعا لتعصب العثمانيين ضد الفرنسيين .
ثانياً : التمتع بثقة المشايخ فى القاهرة , لما لهم من نفوذ ظاهر على افراد الشعب
ثالثا : العمل بكل وسيلة لتنظيم شئون الادارة الداخلية و إصلاح نظام الضرائب
وقيد نابليون صلاحيات كليبر فى عقد الصلح مع الدولة العثمانية فى حدود وهى :
1. يتم الاتفاق إذا أخفقت حكومة الجمهورية الجمهورية فى محاولتها الاتصال بالجنرال كليبر و تعذر و صول أى نجدة او اى اخبار إليه من فرنسا خلال الشهور المقبلة حتى مايو 1800
2. اذا تفشى مرض الطاعون وراح ضحيته 1500 جندى يحق لكليبر عقد مفاوضات الصلح مع الدولة ولكنه تراجع عن هذا واشترط الاتى .
• حدوث صلح عام فى اوروبا
• وايضا انفصال الباب العالى عن المحالفة الدولية
• و إعطاء الباب العالى حق فرنسا التجارة فى البحر الاسود
لقد كان كليبر ” من أنصار الرحيل عن مصر ففرنسا أكثر أحتياجا له و لقوات الجيش, كما ان عدد قوات الحملة الفرنسية فى تناقص بسبب ثورات المصريين و الطاعون الذى أصاب الجيش أثناء تواجده ببلاد الشام فقد أصبح عدد جنود الحملة 15.000وهو عدد غير كاف لحماية السواحل و حفظ طريق الصالحية و المحافظة على الامن فى الداخل ويستدل من اعتقاد كليبر من سوء احوال الحملة الرسالة التى ارسلها “ كليبر ” الى حكومة الادارة وصادره الانجليز و نشروه .
مصر فى عهد كليبر
عمل كليبر على السير بخطى ” نابليون “فقد وعد كليبر أن يحذو حذو نابليون بونابرت على النحو الاتى
* الظفر بمحبة العلماء و المشايخ و الوجوه و الاعيان بأتباعه خطه العدل و النزاهة
* أعادة تنظيم الحكومة و أصدر كليبر أمراً فى 14سبتمبر 1799 م بتقسيم مصر إلى ثمانية أقسام إدارية .
* نظم كليبر شئون تحصيل الضرائب
* أهتم كليبر بضبط حسابات المديريات المختلفة فضلا عن اهتمامه بسائر فروع الادارة
* اهتم كليبر بنشاط الجنرال ” ديزيه ” فى الصعيد
معاهدة العريش
كان كليبر انصار الرحيل عن مصر لذلك بدء المفاوضات مع الدولة العثمانية للرحيل عن مصر ووقع كليبر معاهدة العريش التى نصت على
* على أن تنسحب العساكر الفرنسية بسلاحها و مدافعها من كافة نواحى
* ترجع الحملة إلى فرنسا على مصر على السفن الفرنسية و السفن التى ستعدها الدولة العثمانية
* أن يتم الجلاء فى مدة ثلاثة أشهر تكون بمثابة هدنة لتنفيذ شروط هذه المعاهدة
* ضرورة الحصول من الباب العالى و من انجلترا و روسيا على جوازات مرور لضمان عدم الاعتداء على الجيش الفرنسى فى أثناء نقله الى الموانى الفرنسية .
ولكن رفضت انجلترا هذه المعادة وطالبت بخروج الفرنسين من مصر كأسري حرب دون سلاح
مما أدى إلى رفض كليبر للخروج و محاربة الجيش العثمانى الذى جاء إلى مصر تحت قيادة الوزير ” يوسف باشا ” لاستلامها من الفرنسيين فتقابل الجيشان عند المطرية فى 20 مارس1800 م .
اقرأ المزيد عن معاهدة العريشعبر الرابط التالى
معاهدة العريش

معركة هليوبولس ” عين شمس


20 مارس 1800 م .
عقب توقيع معاهدة العريش بدأ العثمانيون بالتوغل فى مصر و احتلوا الصالحية و بلبيس و دمياط وكان الصدر الاعظم ” يوسف ضيا باشا ” قد أحضر جيشه إلى بلبيس بينما رابطت طلائعه فى الخانكه فجمع كليبر جنده مرة أخرى و أخبر الصدر الاعظم بأنه قد قرر تأجيل إخلاء القاهرة و أنه يعتبر زحفه فى بلبيس عملا عدوانيا .
والتقى الجيش الفرنسي بقيادة كليبر مع الجيش العثمانى فى معركة سميت بمعركة عين شمس
فاز كليبر بالنصر فى معركة عين شمس و عاد إلى القاهرة فوجدها فى قبضة ” أبراهيم بك ” أحد الامراء وكان دخلها اثناء أشتغال الفرنسيين بالمحاربة فأطلق القنابل عليها و خرب منها جزءاً عظيماً
اقرأ المزيد عن معركة عين شمس عبر الرابط التالى
معركة عين شمس
ثورة القاهرة الثانية
مارس – 21 أبريل 1800 م :
مقدمات ثورة القاهرة الثانية
بالرغم من استطاعة “نابليون بونابرت” إخماد ثورة القاهرة الأولىبقوة النار والسلاح،
إلا أن هزيمه نابليون بونابرت وفشله في حصار عكا بفلسطين بقيادة أحمد الجزار باشا وفقدانه لأسطوله في البحر المتوسط قضى على حلمه في إخضاع الشرق حتى الهند، فقرر العودة إلى فرنسا للحفاظ على ما تبقى له من مجد في أوروبا، فعاد سراً إلى فرنسا في 12 أغسطس 1799م تاركاً وراءه كليبر ليقود الحملة في مصر.
فشل معاهدة العريش 1800
انتهز المصريون في القاهرة فرصة وجود الجيش العثماني في أطرافها مما أعطاهم الأمل في إمكانية الخلاص من الفرنسيين، فقاموا بالثورة في مارس 1800م
أحداث ثورة القاهرة الثانية
وهاجم الثوار المصريين معسكرات الجيش الفرنسي مع قدوم حملة بونابرت على مصر عام 1798م، بدأت آنذاك محاولة لاستخدام بولاق كميناء نهري للوصول إلى مناطق الوجه البحري، وبالرغم أن أهل بولاق لم يساهموا مساهمة ظاهرة في ثورة القاهرة الأولى “أكتوبر 1798م” إلا أنهم هم الذين فجروا ثورة القاهرة الثانية في 20 مارس 1800م بقيادة “مصطفى البشتيلي” من أعيان بولاق.
وبينما كانت معركة عين شمسقائمة بين الجيش الفرنسي بقيادة كليبر والقوات العثمانية ، تسلل فريق من جيش الصدر الأعظم وبعض عناصر المماليك إلى داخل القاهرة وأثاروا أهلها إذ لم يدرك القاهريون حقيقة الأمر عندما استيقظوا على صوت المدافع الدائرة ” فتوجهوا إلى أطراف البلد وقتلوا من صادفوا من الفرنسين”ماجوا ورمحوا إلى أطراف البلد وقتلوا من صادفوا من الفرنسين”.
فكانت ثوره القاهرة الثانيهالتي استمرت شهر تقريبا (23شوال ـ 25 ذو القعده/ مارس ـ 20 أبريل 1800
ولعب أعيان القاهرة وتجارها وكبار مشايخها دور كبير فى ثورة القاهرة الثانية بخلاف ما حدث في الثورة القاهرة الاولى فلم يحجموا عن تزعم ثورة القاهرة الثانية منذ الساعات الأولى، وجادوا بأموالهم لإعداد المآكل والمشارب؛ فقد خرج السيد ” عمر مكرم ” نقيب الأشراف والسيد ” أحمد المحروقي ” شاه بندر التجار على رأس جمع كبير من عامة أهل القاهرة ، وأتراك خان الخليلى والمغاربة المقيمين بمصر وبعض المماليك قاصدين التلال الواقعة خارج باب النصر ، “وبأيدى الكثير منهم النبابيت والعصى والقليل معهم السلاح” واحتشد جمع اخر وصاروا يطوقون بالأزقه والحارات وهم يرددون الهتافات المعادية للفرنسين ،ثم اشتبك الثوار مع طوائف الأقليات في معارك راح ضحيتها عديدون من نصارى القبط والشوام وغيرهم، وتحصن الفرنسيون بمعسكرهم بالازبكية . وصاروا الثوار يطوفون بالأزقه والحارات وهم يرددون الهتافات العدائية ضد الفرنسين. وأثاروا أهلها
وأحضر الثوار ثلاثة مدافع كان الأتراك قد جاءوا بها إلى المطرية ، وجلبوا عدة مدافع أخرى وجدت مدفونة في بيوت الأمراء، وأحضروا من حوانيت العطارين من المثقلات التي يزنون بها البضائع من حديد وأحجار استعملوها عوضا عن الجلل للمدافع “لضرب مقر القيادة الفرنسية بالازبكية كما أنشأوا مصنعا للبارود بالخرنفش، واتخذوا بيت القاضى وما جاوره من أماكن “من جهة المشهد الحسيني” مقرا لصناعة وإصلاح المدافع والقذائف “وعمل العجل والعربات والجلل” وأقاموا معسكر للأسرى بالجمالية، وبثوا العيون والأرصاد للتجسس على المحتلين واستكشاف خططهم ونوايهم ولم يتوانوا عن أخذ كل من تعاون مع الفرنسين من الخونة بالشدة والعنف.
وسرعان ما انتقل لهيب الثورة إلى بولاق لحاج” مصطفى البشتيلي “من معه بتهيج العامة ،وانقضوا بعصيهم وأسلحتهم ورماحهم على معسكر الفرنسين، وقتلوا حراسة “ونهبوا جميع ما فيه من خيام ومتاع وغيره، ورجعوا منها، وعملوا كرانك حوالى البلد ومتاريس، واستعدوا للحرب والجهاد”.
وكافح القاهريون بكل ما في وسعهم من جهد، ووصل المجاهدون الليل بالنهار في قتال عنيف شارك فيه الجميع بحيث “لم ينم سوى الضعيف والجبان والخائف” كما يقول الجبرتى
وقد راحوا يصلون العدو نارا حامية من بنادقهم، في حيت كان هناك من عدهم خلف المتاريس بما يحتاجون مؤن. كذلك “باشر السيد أحمد المحروقى وباقى التجار ومساتير الناس الكلف والنفقات والمشارب” وأتى أهل الأرياف القريبة بالميرة والاحتياجات من السمن والجبن واللبن والغلة والغنم فيبقونه، ثم يرجعون إلى بلادهم.
وعندما عاد ” كليبر ” الى القاهرة بعد ثمانية أيام من اشتعال الثورة وجدها قد تحولت إلى ثكنة عسكرية، فأمر بتشديد الحصار عليها ومنع المؤن المجاهدين، ولم ييئس كليبر فلجأ إلى الاتصال بمراد بك أحد زعماء المماليك ، وتفاوض الاثنان على الصلح، وأبرمت بينهما معاهدة بمقتضاها أصبح مراد بك حاكمًا على الصعيد في مقابل أن يدفع مبلغًا إلى الحكومة الفرنسية، وينتفع هو بدخل هذه الأقاليم، وتعهد كليبر بحمايته إذا تعرض لهجوم أعدائه عليه، وتعهد مراد بكمن جانبه بتقديم النجدات اللازمة لمعاونة القوات الفرنسية إذا تعرضت لهجوم عدائي أيًا كان نوعه، وكان هذا يعني أن مراد فضل السيادة الفرنساوية على السيادة العثمانية.
ولم يكتف مراد بكبمحاولته في إقناع زعماء الثورة بالسكينة والهدوء، بل قدم للفرنسيين المؤن والذخائر، وسلمهم العثمانيين اللاجئين له، وأرسل لهم سفنًا محملة بالحطب والمواد الملتهبة لإحداث الحرائق بالقاهرة.
وما كاد ينجح في ذلك حتى دك القاهرة بالمدافع، وشدد الضرب على حى بولاق، فاندلعت ألسنة النيران فيه، والتهمت الحرائق عددا من المباني والقصور في الأزبكية وبركة الرطلى، ومع ذلك فقد ظلت الروح المعنويه للشعب قوية، وخرج المشايخ والفقهاء والتجار يدعون الناس للقتال، ويحرضونهم على الجها
وعاد كليبر إلى القاهرة يوم 27 مارس بعد أن هزم القوات العثمانية في عين شمس والمطرية، فوجد نار الثورة تضطرم في أحياءها خاصة في بولاق ومصر القديمة وإقامة الثوار حصوناً للدفاع، ووجد جميع الوكالات والمخازن التي على النيل قد تحولت إلى شبه قلاع احتلها الثوار، وصارت الملاحة في النيل تحت رحمتهم. وعندما أنهي الجنرال “بليار ” ثورة دمياط ، وعاد بمعظم قواته إلى القاهرة، عسكر أمام بولاق التي كانت قد تحولت إلى معقل الثورة، فقرر كليبر القضاء على ثورة القاهرة، حتى ولو اضطر إلى إحراق القاهرة وبولاق معاً.
في 14 أبريل 1800م أنذر كليبر العاصمة بالتسليم ولكن الثوار لم يعبأوا. وفي اليوم التالي بدأت الجنود بالهجوم على حي بولاق قبل شروق الشمس بقيادة الجنرال “بليار”، وأخذوا يضـربونه بالمدافع، وكانت مداخل الحي مُحصنة والثوار مُتحصنين خلف المتاريس وفي البيوت، فأجابوا على ضرب المدافع بإطلاق النار من المتاريس والبيوت المُحصنة، ولكن نيران المدفعية الفرنسية كانت أقوى فحطمت المتاريس القائمة على مدخل الحي فحدثت فيها ثغرة كبيرة، تدفق منها الجنود إلى شوارع بولاق، وأضرموا النار في البيوت القائمة بها، فاشتعلت فيها واتسع مداها وإمتدت إلى مباني الحي من مخازن ووكالات ومحال تجارة فالتهمتها، وما كان فيها من المتاجر العظيمة، ودمرت هذا الحي الكبير الذي يعد ميناء للقاهرة في ذلك الوقت ومستودعاً لمتاجرها، وهدمت الدور على سكانها فأبيد كثير من العائلات تحت الأنقاض أو في لهب النار وامتد ضرب المدفعية إلى باقي أحياء القاهرة.
اضطر المشايخ والعلماء التوسط للصلح من أجل العامة. وأرسل كليبر يطلب إليهم وفداً من العلماء ليكونوا سفراء بينه وبين الجماهير، فأرسلوا المشايخ “الشرقاوي والمهدي والسرسي والفيومي” وغيرهم، وقابلوا الجنرال كليبر فعرض عليهم أن يوقف القتال ويعطي أهل القاهرة أماناً، فلما عرض المشايخ طلب كليبر الصلح على الجماهير وزعماء الثورة، تغلب ثوار العامة على العقلاء، فقاموا عليهم وسبوهم وضربوا المشايخ ورموا عمائمهم واتهموهم بالردة والموالاة للفرنسيين مما أخفق مساعي الصلح وتجددت المذابح.
تسليم القاهرة
تحرك علماء الأزهر واستأنفوا مساعيهم لحقن الدماء، بعد استمرار ثورة القاهرة الثانية حوالي شهر، بقيادة “عمر مكرم” الذي التف الشعب حوله، وأصبح رمزًا للمقاومة والصمود، وفشلت معها المحاولات لوقف الثورة، إلى أن تم وقف عمليات الإحراق والتدمير، ودارت مفاوضات التسليم بين الثوار وكليبر انتهت بعقد اتفاق في “26 من ذي القعدة 1214هـ – 21 من أبريل 1800 م”، وقع عليه ناصف باشا من الأتراك العثمانيين، وعثمان أفندي عن مراد بك، وإبراهيم بك عن المماليك، وفيه تعهد العثمانيون والمماليك بالجلاء عن القاهرة خلال ثلاثة أيام مع أسلحتهم وأمتعتهم ما عدا مدافعهم إلى حدود سوريا، في مقابل أن يعفو كليبر عن سكان القاهرة بمن فيهم الذين اشتركوا في الثورة.
ونلاحظ هنا فى تلك الثورة انه لم يشارك أى فرد من اعضاء الديوان ولذلك لعله يرجع الى الاتى .
ان الشعب اعتبرهم متعاونين مع الاحتلال الفرنسى
انهم استكانوا لمواقعهم الجديدة و قربهم من السلطة وما كان يعنيه ذلك من امتيازات
ولكن كان للشيخ ” محمد الانور السادات ” دور فى تلك الثورة و لكن لا يقارن بدوره فى ثورة القاهرة الاولى .
اما زعماء تلك الثورة فهم اصدقاء المنفى و المصير الواحد ” عمر مكرم ” و ” السيد أحمد المحروقى “
ما قيل عن تلك ثورة القاهرة الثانية
لقد قال كليبر فى مذكراته عن تلك الثورة .
” استخرج الاعداء ” المصريون “مدافع كانت مطمورة فى الارض و أنشأوا معامل للبارود و مصانع لصب المدافع و عمل القنابل و ابدوا فى كل ناحية من النشاط ما اوحت به الحماسة و العصبية “
و روى أحد مهندسى الحملة .
” قام سكان القاهرة بما لم يستطع أحد أن يقوم به من قبل فقد صنعوا البارود و القنابل من حديد المساجد و ادوات الصناع و فعلوا ما يصعب على العقل تصديقه وليس من رأى كمن سمع وذلك انهم صنعوا المدافع “

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحملة الفرنسية فى عهد كليبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجنرال كليبر
» مقتل كليبر !
» اغتيال الجنرال كليبر على يد سليمان الحلبى
» الثورة الفرنسية
» ملف السلطات والمقبلات السلطة الفرنسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: