ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني Empty
مُساهمةموضوع: الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني   الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني Emptyالأربعاء يناير 16, 2013 6:10 am

الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني 38l43080


الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني
الانقسام منخفض المستوى أو الانقسام مرتفع المستوى ( الصراع ) ظاهرة قائمة في طبيعة الإنسان والمجتمع، وهناك مقولة شائعة تقول انه عندما يوجد فرد واحد يسود السلام، وعند وجود اثنين يحدث الصراع، وعند وجود أكثر من اثنين تبدأ التحالفات، وهذه مقولة تشير إلى القانون التاريخي الذي يحكم الكون بشكل عام في العلاقات الوطنية والدولية، ومن خلال نظرة موضوعية تتطابق معرفيا مع التاريخ والعلاقات الوطنية والإقليمية والدولية وهي في الأساس علاقات قوة نرى أن قانون الصراع هو القانون الذي يحكم الكون والوحدات الإنسانية، وسواء كانت هذه الوحدات، أسرة، عائلة، قبيلة، عشيرة، جمعية، مؤسسة، حزب، دولة، أمة، فإنها محكومة بقانون الصراع، وهذه قاعدة تاريخية لا تحتاج إلى برهان، وإشكال الصراع ليست واحدة ونتائجه ليست واحدة، وهو يتدرج في قوته من مستوى الصراع الناعم ( الانقسام )، إلى مستوى الصراع الدموي ( الحرب )، ولكن الصراع ليس شرا يجب التخلص منه كما يتصور البعض، والتاريخ والواقع يقول أن الصراع أمرا لا بد منه لكل تقدم، لأنه المبدأ الطبيعي لكل نظام سياسي، والباعث الحقيقي للنزعة الاجتماعية، لأنه لو كان البشر كلهم بشرا اجتماعيا لترهل الإنسان وجمد، ولذلك كان من الضروري أن يكون هناك مزيج معين من الفردية والمنافسة حتى يتمكن النوع البشري من البقاء والنماء، ولولا هذه الفردية والمنافسة لعاش البشر حياة يسودها الرتابة والقناعة والحب المتبادل، وفي هذه الحالة سوف تبقى مواهبهم خبيئة إلى الأبد، والصراع هو الذي يدفع الإنسان إلى العمل والى تطوير قدراته الطبيعية، وذلك بالإضافة إلى أن الصراع من اجل الوجود ليس شرا يجب التخلص منه، لأن النزعة أللاجتماعية في الإنسان هي التي أرغمت الإنسان على الانتظام في مجتمع مدني ينظمه القانون، وكذلك الحال بالنسبة إلى الدول لأن الدول شعوب، والشعوب تراكم أفراد، والروح الفردية في المجتمع سوف تدفع المجتمع إلى ممارسة حرية مطلقة من كل قيود في علاقتها الخارجية، وقد يترتب على ذلك توقع كل دولة الشر من كل دولة، وهو ما أرغم الأفراد على التعاقد الاجتماعي، وعلى تحديد حدود الصراع داخل حدود معينة تحددها القوانين والقواعد الاجتماعية .
ب المصطلحات
يعد هزيمة النظام السياسي العربي عسكريا وسياسيا ودبلوماسيا، بدأت إسرائيل في شن حرب المصطلحات ( الحرب الإعلامية )، وحرب المصطلحات تعني التطبيع الثقافي، والحرب لم تعد حرب جبهات ولكنها أصبحت حرب جامعات أيضا، والتطبيع الثقافي يعني أن يكون كل ما تريده إسرائيل منا طبعا فينا، ويعني أن لا تكون العبارة تجسد صلة جوهرية بين الكلمة ومعناها، وعندما سئل الفيلسوف الصيني كونفشيوس ( 551 ق م – 479 ق م ) ماذا كنت سوف تفعل لو كنت في السلطة، قال سوف احدد للعبارات معانيها، وهذا يستدعي طرح الأسئلة التالية، هل يجسد مصطلح الانقسام صلة جوهرية بين الكلمة ومعناها، وهل يتخذ مصطلح الانقسام نفس الاتجاه في التفسير عند كل الفلسطينيين من وجهة النظر الوطنية والأخلاقية، ولماذا يحاول الإعلام بوعي أو بلا وعي تكريس مصطلح الانقسام حتى يصبح عادة، والعادة هي نوع من السلوك المكتسب، وهناك عادات تتصل بالتفكير والاستذكار، وهل التاريخ حماقة مستمرة، وهل التاريخ مجموعة من الأكاذيب ما كان يمكن أن يكون لها وجود لو كان الموتى يتكلمون، أسئلة مسكونة بالسؤال وكل سؤال مسكون بالسؤال سؤال حي، وإذا كان الموتى لا يتكلمون، فإن المثقفون العضويون الذين يتحسسون هموم الإنسان ويتحسسون وجع الإنسان يتكلمون، وفي كتابها ( عندما تبكي الأفيال ) تقول عالمة الحيوان اليزابث مارشال ( أن أصوات الحيوانات ارتبطت في تناسق مع بيئتها الطبيعية والاجتماعية، وأن قوى التطور قامت بتشكيل أصوات الحيوانات لكي تمكنها من مواجهة الكوارث وتجنبها ) وقالت في مكان أخر من نفس الكتاب ( إذا كانت أصوات اللغات المختلفة التي يتحدث بها البشر لا تجسد صلة جوهرية بين الكلمة ومعناها، فإنه في عالم الحيوان تؤدي أصوات الحيوانات المطلوب منها، وذلك بالإضافة إلى أن الحيوانات الكبيرة الحجم تصدر اصواتا منخفضة ( زمجرة ) تعبيرا عن القوة، والحيوانات الصغيرة الحجم تصدر اصواتا عالية ( مواء ) تعبيرا عن الخوف ) فلماذا لا نتعلم من الحيوانات في أن تكون عباراتنا تجسد صلة جوهرية بين الكلمة ومعناها، ولماذا لا نتعلم من الحيوانات في أن تكون عباراتنا تؤدي المطلوب منها، ولماذا لا نتعلم من الحيوانات في أن تكون عباراتنا على تناسق مع البيئة الطبيعية والاجتماعية، والحيوانات من خلق الله والحقيقة ضالة المؤمن، ولماذا لا نعترف بالفشل، ولماذا لا نعترف في السقوط في الفشل، ولماذا نستمر في لعبة ذلك الرجل الذي سقط من فوق برج من أربعة وستون طابقا، ويقول وهو في منصف الطريق أنا لم أصب بعد .
طبيعة الانقسام في فلسطين
إن الأوضاع الذي يجد الشعب أي شعب نفسه فيها هي التي ترسم صورة القواعد الأخلاقية للمواطن، وأن أسوء العقول هي العقول التي تقبل كل شيء والعقول التي ترفض كل شيء في نفس الوقت، ونحن في فلسطين نعيش في أوضاع غير طبيعية وغير تاريخية وغير منطقية وغير عقلانية وغير نظيفة، ولا أحد يريد لهذه الأوضاع أن ترسم صورة القواعد الأخلاقية للمواطن الفلسطيني، ولكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه، لأن الأوضاع الذي نعيشها في زمن أوسلو وللأسف استطاعت أن ترسم صورة القواعد الأخلاقية لبعض الفلسطينيين، وأن ترسم صورة العقول التي تقبل كل ما هو غير وطني وترفض كل ما هو وطني، وفي هكذا حالة يمكن القول أن المجتمع الفلسطيني مجتمع مريض، ويعاني حالة من الدوران العنيف الذي لا يعرف كيف يخرج منه أو كيف يشفى منه، لأن العقل الفلسطيني الذي رسم صورة هذه القواعد الأخلاقية الاوسلوية ليس مؤهلا للخروج من دائرة الدوران، وليس جاهزا للتبادل المعرفي، وفي هكذا وضع أي لغة يمكن لها أن تصف ما تتعرض له القضية الفلسطينية، وخاصة في ظل تخلف وعي جماهيري وصمت رسمي، وغياب الروح الوطنية، والروح الوطنية هي مدرسة الكمال التي تغرس في النفس الصفات الإنسانية، وتراكم السلطة في قبضة شخص واحد، هل هي لغة الحوار، وهل المساحة الحمراء بين الاوسلويين والوطنيين مساحة صغيرة يمكن جسرها بالممكنات السياسية، وهل هي الوسطية التي يمارسها المجتمع النخبوي وبعض الفصائل، وهي في الحقيقة ليست وسطية، وحتى وان كانت وسطية فالموقف الوسط بين موقفين على طرفي نقيض موقف انتهازي، وحتى وان كانت وسطية وهي ليست كذلك فالموقف الوسط ليس هو الموقف الصحيح بين موقفين على طرفي نقيض، لأن القضية ليست قضية انقسام في الرأي، وليست قضية اختلاف في الرأي، والانقسام يمكن جسره بالممكنات السياسية، والاختلاف في الرأي ظاهرة صحية تثري المشروع الوطني، لأن الانقسام يكون في التكتيك وليس في الإستراتيجية، والاختلاف في الرأي يكون أيضا في التكتيك وليس في الإستراتيجية، والانقسام الذي يقع في المساحة الرمادية انقسام تكتيكي منخفض المستوى ويمكن جسره بالممكنات السياسية في مؤتمرات الحوار، والاختلاف الذي يقع في المساحة الرمادية اختلاف تكتيكي منخفض المستوى يمكن جسره بالممكنات السياسية في مؤتمرات الحوار، ولكن الانقسام الذي يقع في المساحة الحمراء انقسام استراتيجي مرتفع المستوى ( صراع )، والاختلاف الذي يقع في المساحة الحمراء اختلاف مرتفع المستوى أيضا ( صراع ) ولا يمكن حسمه بالممكنات السياسية في مؤتمرات الحوار، وقد ذهبنا إلى مؤتمرات الحوار في مكة ودمشق وصنعاء والقاهرة والدوحة ودكار، وفي كل مرة كنا نخرج أكثر انقساما وأكثر اختلافا، لأن الانقسام ليس انقسام تكتيكي ميكانيكي يفكك الجزئيات ولا يغير خصائصها، ولكنه انقسام استراتيجي كيميائي يفكك الجزئيات ويغير خصائصها، ولأن الانقسام لا يتوقف عند حدود تشكيل غرفة العمليات والمجلس الحربي وأساليب القتال وأدوات القتال وكيفية صنع القرار، ولكنه صراع حول تعريف فلسطين، ومساحة فلسطين، وحدود فلسطين، وتاريخ فلسطين، وجغرافية فلسطين، وحضارة فلسطين، وثقافة فلسطين وتراث فلسطين، وهوية فلسطين، والكفاح المسلح، وفلسطين أصغر من أن تقسم وأكبر من أن تبتلع، ولذلك إن ما يجري في فلسطين هو صراع وليس انقسام، وان كان بني نعم الاوسلويين يسمونه انقسام لشيء في نفوسهم، وبني لا اللااسلويين يسمونه انقسام لشيء في نفوسهم، وبني لعم يسمونه انقسام لشيء في نفوسهم، ولكن من مواقع مختلفة، بني نعم من موقع الحفاظ على مكاسبهم وموقعهم في الصف الوطني، وبني لا من موقع مستوى الأداء، لأن الانقسام يتطلب مستوى أداء معين، والصراع يتطلب مستوى أداء معين، وبني لعم من موقع الولاء الوظيفي بدافع الرفاهية وبدافع الحاجة في نفس الوقت .
هل الانقسام في فلسطين حالة استثنائية خاصة
الانقسام منفض المستوى أو الانقسام مرتفع المستوى ( الصراع ) ليس حالة فلسطينية استثنائية خاصة، ولكنه ظاهرة عضوية في الحياة الإنسانية ترجع أسبابها إلى تعارض حقيقي أو تعارض متخيل للاحتياجات والقيم والإيديولوجيات والأهداف والمصالح، وقد يكون داخليا في الشخص نفسه، وقد يكون خارجيا بين أكثر من شخص، وأكثر من مجتمع وأكثر من دولة، لأن الإنسان يتمتع بحركية، والمجتمع يتمتع بحركية، والدولة تتمتع بحركية، والانقسام منخفض المستوى أو الانقسام مرتفع المستوى ( الصراع ) هو احد ملامح هذه الحركية، وكما أن هناك تناسق شخصي واجتماعي ودولي هناك أيضا مجابهات وتوترات شخصية واجتماعية ودولية، وهو أيضا مرحلة عابرة في تاريخ تكوين النظرية السوسيولوجية، والوحدة الوطنية، والدولة الوطنية، وقد مرت كل حركات التحرر الوطني على طول مراحل التاريخ بهذه المرحلة، وخاصة ايطاليا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفياتي وفرنسا واسبانيا والصين وكوبا وفيتنام، والمشكلة ليست في الانقسام ولكن المشكلة في تشخيص الانقسام، لأن العلاج يتوقف على صحة التشخيص، ولأن كل مستوى من الانقسام يحتاج إلى علاج خاص، فالانقسام منخفض المستوى يمكن علاجه بالممكنات السياسية من خلال الحوار، والانقسام مرتفع المستوى لا يمكن علاجه بالممكنات السياسية من خلال الحوار، لأن الممكنات السياسية لا يمكن أن تكون علاج هذا النوع من الانقسام، ونحن لا نستطيع أن نعالج مرض يحتاج إلى جرعة كبيرة من المضاد الحيوي بحبة أسبرين، لأن هذا يعتبر هروب إلى الأمام، وهروب من تبني إستراتيجية مستوى أداء مرتفع في مستوى انقسام مرتفع المستوى، ولذلك فشلنا في الوقت الذي كانت فيه دول وحركات تحرر وطنية أخرى قد نجحت منذ مئات السنين، لأنها شخصت الانقسام تشخيص صحيح وتبنت إستراتيجية مستوى أداء مرتفع في مواجهة انقسام مرتفع المستوى، والتاريخ يخبرنا أن إبراهيم لنكولن لم يحقق الوحدة الأمريكية بالحوار مع حيفرسون ديفيس ولكن الوحدة الوطنية الأمريكية مرت من تحت السكين، ويوسف مازيني وغاريبلدي وكافور لم يحققوا وحدة ايطاليا بالحوار مع فرنسا والنمسا والولايات البابوية ولكن الوحدة الوطنية الايطالية مرت من تحت السكين، وبسمارك لم يحقق وحدة ألمانيا بالحوار مع الدانمرك والنمسا وفرنسا والرجعية الألمانية ولكن الوحدة الوطنية الألمانية مرت من تحت السكين، ولينين لم يحقق الوحدة الروسية بالحوار مع الروس البيض والكولا ولكن الوحدة الروسية مرت من تحت السكين، وديغول لم يحقق الوحدة الفرنسية بالحوار مع الجنرال بيتان ولكن الوحدة الوطنية الفرنسية مرت من تحت السكين، وفرانكو لم يحقق الوحدة الوطنية بالحوار مع بريمو دي ريفيرا ولكن الوحدة الوطنية الاسبانية مرت من تحت السكين، وماو تسي تونغ لم يحقق الوحدة الوطنية الصينية بالحوار مع شن كاي شيك واليابان ولكن الوحدة الوطنية الصينية مرت من تحت السكين، وهوشي منه لم يحقق الوحدة الوطنية الفيتنامية بالحوار مع ثيو والولايات المتحدة الأمريكية ولكن الوحدة الوطنية الفيتنامية مرت من تحت السكين، وكاسترو لم يحقق الوحدة بالحوار مع باتستا ولكن الوحدة الوطنية الكوبية مرت من تحت السكين، وهل نحن حالة استثنائية خاصة في التاريخ، والبعض يقول أن إسرائيل موجودة في الانقسام الفلسطيني، وأن الولايات المتحدة الأمريكية موجودة في الانقسام الفلسطيني، وان بعض الأنظمة العربية موجودة في الانقسام الفلسطيني، وهذا ليس سببا يجعلنا نسلم بالانقسام، والانقسام ليس قدر، وفي ايطاليا كانت فرنسا والنمسا، وفي ألمانيا كانت الدانمرك والنمسا وفرنسا، وفي الصين كانت فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية واليابان وشن كاي شيك، وفي فيتنام كانت فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والإمبراطور ثيو وسايغون، وانتصرت ايطاليا وألمانيا والصين وفيتنام، فلماذا لم ننتصر نحن، لم ننتصر لأنه لم يكن لدينا قيادة تاريخية، واسطوانة القيادة التاريخية اسطوانة مشروخة ولا أساس لها مطلقا، ونحن الذين جعلنا هذه القيادة قيادة تاريخية، لأننا كنا مستعدين للركض خلف كل من يطلق الرصاصة، ولم نكن ندرك مدى خطورة تراكم القيادة في قبضة شخص واحد، وهذه هي المشكلة، المشكلة في قيادة منظمة التحرير وقيادة السلطة وقيادة الفصائل والمجتمع النخبوي الذي شكلته هذه القيادة، وهؤلاء جميعا وبلا استثناء مسؤولون عن الحالة الذي وصل إليها الشعب ووصلت إليها القضية، هذه القيادة مسؤولة عن كل النكبات التي حلت بالشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية منذ بداية الثورة وحتى الانقسام وما بعد الانقسام، هذه القيادة هي المسؤولة عن وضع الشعب والقضية على حافة الهاوية، وعندما تقف الأمور على حافة الهاوية لا يمكن إعادة تنظيم الحياة إلا بدرجة عالية من العنف ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنقسام في تجارب حركات التحرر الوطني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حركات لغة الجسم
» تجارب تساعد على الحمل
» كوكتيل نصائح وحكم من تجارب الحياة
» كوكتيل نصائح وحكم من تجارب الحياة
» كوكتيل نصائح وحكم من تجارب الحياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: