ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Empty
مُساهمةموضوع: الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية   الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالأربعاء يناير 16, 2013 6:08 am

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية 38l43080

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا ومولانا وحبيبنا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين،،،
تحية صباحية عطرة مني لأخوتي في الله
موضوع أحببت أن تشاركوني في رسم تفاصيله وإكمال نواقصه
بحكم معايشتنا له في الواقع وتعرضنا له في حياتنا مع المقريبن دائماً...
~قـالوا الاخـتلاف فـي الـرأي لا يـفســد للـود قضيــة ~
ما نسبــة صحة هذه المقولة 50% أم أقل أم أكثـــر؟؟
فإذا كان الاختلاف..
يؤدي إلى -- القطيعة -- أيـن يذهب الود إذن ؟
قيل (( فمن لا رأي له، رأسه كمقبض الباب،
يستطيع أن يديره كل من يشاء))...
فإذا لم يملك شخصاً رأيه لماذا يسمح للآخرين بأن يفعلوا ذلك!!
و لمــاذا يجتمع الأضداد في صفحة واحدة!!
ما رأيكم لو نجب على هذه الأسئلة ونرى:
1) لماذا حين نختلف.. نفترق؟؟ ما مدى صحة هذه المقولة؟
2) ما مدى انتشارهــا في محيطك؟ وكيف كان تصرفك؟
3) هل تؤيد الرأي والرأي الآخر لأشخـاص متعصبون لآرائهم؟؟
لكل ِ له رأيه وكما بدأنا ننهي ونقول
((( إختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية)))
وهناك عددة تساؤلات بمخيلتي ..!
لماذا نختلف ؟
أهو تنوع الثقافات المستقاة لكل إنسان وتغيرها من
شخص لآخر ومن جيل لآخر ؟
أم هو سبب اختلاف الأعمار بيننا ؟
ربما كانت أعمارنا مختلفة وبالتالي النمو النفسي والبدني
والعقلي يوجد بينا كبيرا بين الأعضاء في طريقة التفكير
والتحليل العقلي لكل ما يكتب ...
وبالتالي كل عضو يفهم ما يقرأ من واقع ما يملكه من خلفية
عقلية وموروث مخزون في ذاكرته ...
وهل هذه العوامل تؤثر وتجلب الاختلاف بنقاشاتنا ؟
وربما اختلاف العقائد والاتجاهات .. ربما كان هناك اختلاف
لدى البعض في العقيدة ... وهذا بطبيعة الحال
له تأثير على تفهم العضو لما يقرأه ..
وللكاتب أيضا ... حين يود أن يكتب عن عقيدة ما مثلا أو
موضوع مااا يدرك بان هذا الموضوع فيه نوع من الحدة وفيه
نقاش ساخن عليه ان يدرك أن لهذا الامر له ..
تأثير واختلاف بالراي من قبل البعض !
وايضا الحالة النفسية تلعب دور من جهة طرح أي موضوع
بأن كيف يكاتب الكاتب الموضوع .. هل طرقة كتابته
مستفزة للغير او مثيرة للعصبية ..؟
وأخيرا
اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
بمعنى فلنختلف في الآراء ولكن يجب أن لا تختلف
نفسياتنا ومشاعرنا الأخوية تجاه بعضنا البعض
ما أود أن أصل اليه اننا فعلا نفتقد الاختلاف الراقي
الراقي في اسلوب النقاش ..
الراقي في احترام الراي الاخر
الراقي في عرض البراهين التي تدل على صحة الرأي
الراقي في عرض وجهة النظر .. الراقي في البحث عن الحق
الراقي في كل شيء ..
من اساسيات لغة الحوار
أن الاختلاف بيننا لا يفسد للود قضية
مجتمعنا بترسباته القديمة ينظر إلى
أن من يخالفه الرأي لا يحترمه
ونجدها واضحة في كبار السن
لكن الجيل الحاضر يؤمن بالاختلاف
بل يرى أنه إثراء للموضوع
يمكن نعاني من الافراد الذين لديهم
تصلب في الرأي وهذه صفة وراثية
ومع الايام وزيادة الثقافة والاطلاع
سنجد هذا الاختلاف يزووول شيئا فشيئا
شكرا اختي القلادة على نقلك الموفق
ونشاطك الفكري المفيد
لماذا حين نختلف.. نفترق؟؟ ما مدى صحة هذه المقولة؟
إذا كان الأختلاف بأمر ديني ووجدت عدم مصداقيه وإيمان لدى الشخص بهذا الأمر هنا سأفترق ,,
لأن الأختلاف قد نتقبله بأي شي عدا بالدين وأموره ,,
2) ما مدى انتشارهــا في محيطك؟ وكيف كان تصرفك؟
(إختلاف الرأي لايفسد للود قضيه )
صراحة أجد أن أنتشارها محدود خاصة عند الأشخاص ذوي
العقل الراجح والمتزن الذي يقدر الحوار ويحترم أراء الغير ,,
وأجد أنها منتشره عند المتعصبين عديمي التقدير والأحترام لأراء الغير ,,
الأحترام مطلوب فمن أحترم وجهة نظري له مني كل إحترام وتقدير له و لوجهة نظره ,,
ومن تعصب لرأيه ولم يحترم وجهة نظري ولايقدرها ,,
وقتها مفارقته وعدم الخوض معه بالحوار أسلم طريق لكي أحفظ إحترامي لرائي ,,
وكذلك لأن الخوض بالحوار مع هؤلاء الأشخاص نتيجته عقيمه لافائده منها ,,
وأنا أفضل دائما أسلوب الإقناع والإقتناع بين المتحاورين ,,
وليس أسلوب التعصب وفرض الرأي ,,
3) هل تؤيد الرأي والرأي الآخر لأشخـاص متعصبون لآرائهم؟؟
لا أؤيدهم إلا إذا كانوا على حق فقط ,,
وفي الأخير ,,
لا أنكر ان أناس تقاطعوا وفارقوا بعض بسبب أراء أختلفوا عليها ,,
وهذا الشي لانجده إلا عند العرب غالبا ,,
ولا أدري لماذا ,,؟
مايخص مواضيع العقيدة والدين
فمن وجهة نظري انا
قد لااحترم اي وجهة ولااقبل بها اذا كانت خلافا لمذهب اهل السنة والجماعة
حتى لو استمعت لها فلن تهمني ولن يهمني رأيري صاحبها
ثانيا
يجب ان يعلم الانسان ان الناس تختلف طرق تفكيرها
وتختلف مفاهيمها حول النظر لاي موضوع
وكما يرى هو من وجهة نظره السلبيات والايجابيات حول اي موضوع
فان الناس تراها كما يراها من وجهة نظره
ومقتنعة برأيها كما هو مقنتع
قد يستطيع تغيير ارآهم ولكن ليس بطريقة التعصب والمواجهة بالرفض مباشرة
لاننا نعلم ان
لكل فعل ردة فعل مساوية له في المقدار معاكسة له في الاتجاه
<<<<<<<<<<قلبها فيزياء
ام عن الطريقة السليمة لتغيير الآراء والاكثر فعالية فنجدها في قوله عز وجل
(ولو كنت فضا غليض القلب لانفضوا من حولك)
اذا على الانسان ان يكون مسايرا للشخص الذي يناقشة
وان يكون قوي الحجة عندما يواجه اي ردة فعل عكسية
لماذا حين نختلف.. نفترق؟؟ ما مدى صحة هذه المقولة؟
لان العقليات تختلف ومدى تقبلها للتيار العكسي ايضا يختلف
والمقولة لاغبار عليها
2) ما مدى انتشارهــا في محيطك؟ وكيف كان تصرفك؟
في المجتمع العربي للاسف كثيرة جدا حتى على اتفه الامور
اما عن تصرفي فانا لاانصدم
لان الابن يختلف مع الاب وهو من صلبه
3) هل تؤيد الرأي والرأي الآخر لأشخـاص متعصبون لآرائهم؟؟
انا لااؤييد ولكني احترم وجهات النظر
خلافا لاي موضوع يخص العقيدة
فانا مع اهل السنة والجماعة كما قلت ولا اقبل بغير ذلك
لان الخوض في مثل هذه المواضيع لمتواضيعي الثقافة في هذه الامور(العقائيدية)
قد يؤثر على عقيدتهم
انا ارى اننا فقدنا لغة الحوار لذلك كل منا يتعصب لرأي بل ويدافع عنه حتى لو كان خاطئاَ وكأنه سيفقد كرامته
الانسان بطبيعة الحال لديه عادات فطريه وعادات مكتسبه وغالباً ما تنتصر العادات الفطريه على المكتسبه ، لذلك يجب على الانسان ان يعود نفسه على الاستماع للآخرين واحترام ارائهم
قدوتنا في ذلك سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم
نعم انه اعظم انسان على وجه الارض ، الانسان الذي اذا امر الجبال ان تتحول ذهباً لتحولت بقدرة الله
لماذا لانحاول التحلي باخلاقه .
وخساره ان الكثير حتى سيرته لم يطلع عليها.
العلاج من كل مشكله هو في الاسلام لدينا كنز بين ايدينا ونذهب بعيداً عنه
فالواجب علينا ان نعود انفسنا ان نستمع للآخرين ونقبل منهم كما نحب ان يقبلوا منا.
ولكن هذا لايعني ان نقبل من الآخرين كلام يمس ديننا كأن يحللوا حراماً ، الواجب توضيح الصح من الخطأ وبأسلوب يجعل الآخرين يتقبلون كلامك اذا كنت متأكد منه .
اننا جميعا نناقش عدة قضايا ولربما أكون أنا الصح أو أنت الصح
ولكن لابد بعد ان نصل إلى نتيجة ويتضح لنا من الاصح
إذن لابد على طرف الاخر التنازل والاقتناع بوجهة نظر الاصح دون غضب وبهذه الحاله نكون!!
إختلفنا ولكن لم نفترق،،،
بارك الله فيك اخي كلمات بسيطه لكن معناها كبير
الاختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية " :
بالنسبة للرأي , فهو حكماً لا يفسد القضايا كافة , شرط ألا يكون صاحب هذا الرأي سفيهاً أو متطرفاً أو حاقداً (من يصعب عليه التميز بين هؤلاء و أضدادهم فهو حكماً ذو سفه ) .
بالنسبة للود كقضية , فنحن - كمكونات شديدة التباين في المجتمع السوري - لم يجمعنا يوم ودّ - بغض النظر عن التفاصيل و الاسباب- كل ما كان يجمعنا بعض الاحترام القسري الذي وضع حدوداً قسرية تمنع الجميع من التمادي و استباحة وجود الاخر ...
بالنسبة للاختلاف في الرأي حول القضية , فقد اتضح أن الاختلاف يكمن في القضية ذاتها و هو الذي أخذنا إلى هذه الحرب ,,
كانت لنا قضية سوريا و المقاومة و مازالت وستبقى ,, و البعض لهم قضية الصهيوينة تحت ستار الدين .. أما المحرضين بحجة الاصلاح في خضم مانحن فيه فليسوا أكثر من وصوليين أكثر فساداً ممن يدعون الحرب ضدهم هكذا قال الواقع و المجريات ..
مع احترامي للجميع عدا صهاينة الداخل .
________________________________________
الإختلاف في الرأي لايفسد للودِّ قضيّة !!!
يقول الإمام علي - كرم الله وجهه - ما ناقشت عالما إلا غلبته وما ناقشت جاهلا إلا غلبني.

وكل مثقف ومتعقّل يدعم هذه النقاشات الجادة والمثمرة .
ولكن هل تتفقي معي باننا وصلنا لمرحلة مؤسفة وخلينا نحدد الفترة الزمنية منذًٌ بداية الأزمة في سوريا بدأنا نشهد ( تشبص ) بالرأي أو بتشبيه أدق
فرض الرأي .
!!!. السؤال .. لو موافقة على هذا المشهد الذي لمسناه كيف ممكن أن يتم قبول الرأي الأخر . هل ينتهي الحديث وكلاً يمشي برأيه أو أننا سوف نخلق فتوة
بتركيبة جديدة ونتبعها . الأخت هالة ربما أربط أمثلة واقعية وبعيداً عن المشهد السياسي .
على مبدأ فستان عروس أو شراء بيت أو أي شيء لا على التعين
حينما يكون النقاش مجرد (هرجة ) والتطبيق معاكس هذا أصبح مضيعة للوقت
وأنا أكلمك من عدة تجارب . واقعية وملموسة وممهورة بالأسماء.
إن لم يكن رأيي مطابق لرأيه فأنت لست مني ؟؟ ما هو الحل برأيك
وأرجو من الأخوة الأعضاء أن يدلوا في رأيهم إذا كانت لديهم إجابة وحلول
التعصب للرأي هو مأساتنا و إقصاء الآخرين واتهامهم بالصهيونية أو بالكفر أو بالعهر الى آخره من الألفاظ التي نسمهعا بين الحين والآخر هو بلاؤنا
الوطن يتسع لجميع الآراء وليس بالضرورة أن يكون كل من يخالفني الرأي خائنا
هذا هو جمال المجتمع التعددي ، تفاعل الأفكار يولد الجديد
أما محاولة قولبة الجميع في قالب واحد وتخوين و إصباغ حلة الشيطان على كل من يخالف فهذا ضد قوانين الطبيعة وضد أبسط الحقوق البشرية ولا يؤدي الا الى الجمود والانحدار .
لا أرى ضيرا في أن أسمع من يؤيد النظام ومن يخالف النظام ، لا أرى ضيرا من أن أسمع فكر المسلم والمسيحي والدرزي واليهودي والبوذي، لا أرى ضيرا في أن يدعو البعض الى الإصلاح .
أما أولئك الذين يرتكبون العنف أو يدعون له أو يقصون المخالفين لهم فأنا أدين فعلهم ولكنني لا أكرههم بل أدعو وأصلي من أجلهم فهم لا يعرفون ما يفعلون وأعتقد أن الحوار معهم هو السبيل لثنيهم عن ما يقومون به.
الأمة لا تنهض دون جميع أبنائها ولا ترتقي دون حرية تفكير وتعبير وفي هذا الوقت بالذات نحتاج الحوار الهاديء أكثر من أي وقت مضى.
الرأي يبقى رأيا إلى ان يحمل البندقية ويفرض علي بقوة السلاح .
والخلاف بالرأي حين يصبح اختلاف على ابسط المبادىء وتبسيط الأمور إلى حدود القبول بالمحرمات وتمييع مفهوم المواطنة والتحرر الوطني وخلط الوراق وتحويل الاصدقاء إلى اعداء والاعداء إلى اصدقاء تحت شعار وجهة نظر .
اقول ان الوطن لا يحتمل وجهات النظر واريد ان اقول للأخ خالد ,أن من يتواصل مع العدو الصهيوني وباقي الاعداء المتآمرين على سورية تحت شعارات الحرية وغيرها بماذا ننعتها وما هي التسمية البديلة عن الخيانة .
في لبنان درجت هذه المصطلحات وجائنا من يقف على المنابر ويقول لا احد يزاود علينا بالوطنية وتحديدا امين الجميل وسمير جعجع وغيرهم وهم عملاء لاسرائيل ابا عنجد,غلى ان اصبحت العمالة والتجسس في لبنان جنحة ويطلق سراح الجواسيس على عينك ياتاجر.
هل سنصل في سوريا إلى هذا الدرك.
وحول العنوان التي وضعته أختنا العزيزة هالة ,اقول اننا مع الأسف خسرنا اقرب الناس لنا في هذه الأزمة وافسد الخلاف بالرأي الود وافسد القرابة والصداقة وحتى صلة الرحم.
هناك حالة عجيبة من الفصام يصر البعض على تصديرها لمن حوله بصورة مخجلة فنظرية الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية هي حالة مثالية لعلنا قد نحتاج مئة عام لنصل اليها حيث أن كلمة رأي مختلفة كليا عن الشعور الشخصي و عذرا من التشبيه الذي قد اقول فيه أن شخصا يمتلك طرطيرة يعدها في رأية أحلى من أفخم فيراري و يستمتع بقيادتها أكثر من صاحب الفيراري و هذه هي المشكلة فيمن يتحفوننا بأراء (فصامية) ثم عندما لا نعجب بأرائهم (التي لا علاقة لها بأي شيء سوى الضحالة العقلية و العقد الشخصية) يتهموننا بكل بساطة بأننا في أحسن الحالات أغبياء لا نعرف شيئا ( جزيرتهم و غيرها من أوكار المخابرات الاعلامية تخبرهم كل شيء) و في أسوأ الحالات نحن نصبح عملاء للنظام و شبيحة و غير ذلك من الألقاب المبتذلة فأين هو الود العجيب في كل الموضوع؟؟؟؟!!!!!
لكل شخص ميوله وتوجهاته وبصمته التي تميزه عن الآخر
لكن عندما يتحول هذا الرأي إلى تزمت وفرض وبعدها إلى تعصب شديد لا يمكن أن نرضى
فإبداء الرأي الآخر سبب للتكامل...لا التنافر..وسبب في التنوع....فلست تملك الحقيقة المطلقة لتمتنع عن قبول الرأي الآخر...والإختلاف ليس قاعدة شاذة...كإستثناء للقاعدة العامة الـتأييد...لتثار تساؤلات عديدة
لماذا حين يكون هذا الشخص له رأي آخر فهو عدوك...؟؟؟
لماذا وجدت الآراء المتنوعة...؟؟؟
لماذا تطرح موضوعك...لتحصل على المؤيدين فقط...؟؟؟
لماذا تعيش وفق رأي واحد...؟؟؟
لماذا عندما نختلف...لا نعرف كيف نختلف...فنخلط الحابل بالنابل...؟؟؟
مع أن الإختلاف أمرٌ طبيعي يحاكي الطبيعة الإنسانية التي جُبل عليها البشر.. فكما تختلف بصمات الأصابع من شخص لآخر تختلف وجهات النظر
نحتاج الى القناعة بأن أفكارنا ليست دوماً صحيحة فقد تكون هناك جوانب أخرى من الموضوع يسلط الآخر الضوء عليها
لابد من مراعاة الديمقراطية وحرية الرأي في النقاش وعدم الاستبداد بالرأي أو فرضه على الآخرين
لابد من مراعاة إستمرار وبقاء الود واللطف والتواصل بين أفراد النقاش عندما يشتد ويحتد الصراع الفكري بين الأفراد
عدم الاستخفاف بآراء الآخرين وأفكارهم أو الإستهزاء بها مهما كانت أفكارهم بسيطة ..
قد يكون الآخر الطرف الأقوى والأصح في النقاش لأن لديه خزين من المعلومات حول موضوع النقاش
عندما يكون لنا رأي معين ونكون مقتنعين به علينا الإفصاح عن ذلك بكل ثقة واعتزاز بدون تردد أو خوف من ردة أفعال الآخرين حوله كونها موافقة لآرائنا أو مختلفة معها فلابد من الثبوت على الرأي إذا كان صحيحاً ومقنعاً وعدم التنازل عنه إرضاءً للآخرين أو خوفاً منهم أو تملقاً أو مجاملةً لهم
لابد أن تكون الأفكار والآراء المطروحة في الحوار مبنية على أسس سليمة ومستندة إلى أدلة وحجج قويمة ودراية حول الموضوع المطروح
الالتزام بالموضوعية في النقاش بعيداً عن التطرف والعنصرية والإنحيازية
يجب مراعاة الآداب الخاصة بالحوار والنقاش عرفاً وشرعاً كإحترام آراء من هم أكثر خبرةً وعلماً و إختيار الكلمات المعبرة الجميلة والإبتعاد عن الكلمات النابية المبتذلة قدر الإمكان ليكون النقاش لطيفاً هادئاً وهادفاً وبناءً في نفس الوقت وبعيداً عن اللؤم والابتذال
الأمور المتعلقة بالثوابت نحارب من أجلها...
والسؤال الذي يفرض نفسه هو :
هل الإختلاف مع الطرف الآخر مالم يكن في ثوابت العقيدة يستدعي مثل هذا الموقف !!!
كيف بنا نبني مجتمعاً راقياً حتى وان كان من خلال المنتدى؟
لـ نترفع عن الصغار ونبتعد عن سفاسف الأمور ولنتناقش بعقلية متفتحة بعيدة عن التعصب الأعمى ,
قد اختلف مع الطرف الآخر في كثير من الأمور ولكنني سوف اعارضه عندما يتجاوز الحوار الى ثوابت العقيدة .
قبل الختام :
هل ابداء الرأي في موضوعٍ ما سبب للتنافر والضرب تحت الحزام كما يقال؟
اتمنى ان يدرك الجميع بان الإختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية.
والسؤال الذي يفرض نفسه هو :
هل الإختلاف مع الطرف الآخر مالم يكن في ثوابت العقيدة يستدعي مثل هذا الموقف !!!
كيف بنا نبني مجتمعاً راقياً حتى وان كان من خلال المنتدى؟
لـ نترفع عن الصغار ونبتعد عن سفاسف الأمور ولنتناقش بعقلية متفتحة بعيدة عن التعصب الأعمى ,
قد اختلف مع الطرف الآخر في كثير من الأمور ولكنني سوف اعارضه عندما يتجاوز الحوار الى ثوابت العقيدة .
لابد نعي ما هية أن جماال وجودنا هو تباين و إختلاف رؤانا ..
لك أن تتخيل لو كناا على رؤية واحدة و منهجية حرف واحد كم هو
ذا الملل سيسكننا من ذا اللون الواحد ..
فلله الحمد و المنة أننا نحتلف لتتناثر حروفنا بفكر متعدد الوجوه في
حيز شرعي و عقدي واحد ..
لذا من الواجب إحترام رؤى الغير و فلسفته الحرفية و احترام ردهات الإختلاف بيننا ..
قد نجد من يقف بإحترام لعقلية محدثيه فلا يفسد الإختلاف الود الإنساني و يمزق الرابط الأخوي ..
قد يقف البعض مزمجررا و مرعداا يأبى إلا ينصااع الجميع تحت عباءته و ذا مستحيل ولكن
ليته يدرك فداحة ألا يقرأ عقول الآخرين و يتجول بمتعة خلالها و له خياار القبول أو مجرد العبور عليها
و الإلماام بها ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
» الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
» إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
» الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
» الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: