ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 سلوكيات مرفوضة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

سلوكيات مرفوضة Empty
مُساهمةموضوع: سلوكيات مرفوضة   سلوكيات مرفوضة Emptyالأحد سبتمبر 23, 2012 4:28 am

سلوكيات مرفوضة 6cWO1

سلوكيات مرفوضة
لاتقارن طفلك بغيره
من أكبر الأخطاء التي نرتكبها في حق أبنائنا أن نقارنهم بالآخرين, فمن أسرار نجاح ثقة الطفل بنفسه أن يشعر أنه طبيعي ومحبوب كما هو, وأنه يتميز عن غيره ببعض الجوانب الإيجابية, وأنه كذلك ليس مطالبا بأن يصبح مثل فلان. المقارنات تكون فيكثير من الأحيان عامل هدم لثقة الطفل بنفسه, فما أفضل السبل للتعامل مع أطفالنا؟
من ضروريات محبة الطفل كما هو ألاّ يشعر أنه مطالب بأن يصبح مثل فلان أو غيره. والمقارنة عمومًا ليست أمرًا محبّبًا لنفوس الكبار, مثل أن تقارن الزوجة ما يفعل زوجها بغيره من الأزواج,فكيف بالصغار الذين لا تزال ثقتهم بأنفسهم بحاجة إلى رعاية واهتمام لتنمو نموًا طبيعيًا,كما أنهم غير قادرين على مقاومة أثر المقارنة السلبي في تقليل إحساسهم بقيمة ذواتهم, ومطالبتهم بأن يصبحوا مثل عدة أشخاص متفوقين في آن واحد.
من أسرار نجاح ثقة الطفل بنفسه أن يشعر أنه طبيعي ومحبوب كما هو, وأنه يتميز عن غيره ببعض الجوانب الإيجابية, وأنه كذلك ليس مطالبًا بأن يصبح مثل فلان. المقارنات تكون في كثير من الأحيان عامل هدم لثقة الطفل بنفسه؛ لأنها تُقدّم بشكل انتقاصي للطفل, بدلاً من عرضها على شكل تجربة إيجابية مماثلة لما لديه من نقاط تميز أخرى.
عند التعامل مع الأخطاء, تجعل المقارنات الطفل في موقف سلبي يشعره بأنه غير محبوب, وأن أعماله غير مرضي عنها, وأنه سيئ, بينما الطفل الآخر جيد. وعندما تكون المقارنات لرفع مستوى الطفل وتنمية مهاراته فإنها تساهم أيضا في إشعاره -وإن لم يخطئ- بأنهأقل مستوى من غيره, وأن الأطفال الآخرين ناجحون بينما هو فاشل, وأنه عاجز عن الوصول إلى المستوى الذي يتوقّعه والداه منه.
المفترض عندما يخطئ الطفل أن يكون الحديث مع الطفل عن الخطأ نفسه, وألاّ تكون المقارنة وسيلة يعتقد الوالدان من خلالها أنهما قادران على تعديل ذلك الخطأ.
الحديث عن الخطأ يجعل نظرة الطفل للخطأ أكثر من نظرته لنفسه, وعندما يبسّط المطلوب من الطفل بأن والديه يتوقعان منه ألاّ يكرر ما فعل فإن الأمر يبدو بسيطًا مقارنة بمايتوقع لو أنه قورن بغيره, وطُلب منه أن يصبح مثل فلان؛ فتلك مهمة شاقة, ولايستطيعها مهما فعل.
أماعندما يريد الوالدان من طفلهما أن يتحسن في أمر معين فإن المفترض أن يتوجه الحديث نحو قدرات الطفل وإمكاناته دون الحديث عن غيره, وذلك بأن يكون التشجيع للطفل بأن يرفع من مستواه؛ لأنه قادر على ذلك بنفسه, وليس لأن فلانًا استطاع ذلك. نجاح الطفل في كتابة حرف الألف -مثلاً- يحفزه لتعلم كيفية كتابة بقية الحروف, أكثر مما لو قيل له إن أخاك استطاع كتابتها وهو في مثل عمرك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلوكيات مرفوضة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلوكيات خاطئة سلوكيات اجتماعية مرفوضة
» سلوكيات مرفوضة سوء التعامل
» سلوكيات اجتماعية مرفوضة
» سلوكيات مرفوضة أمام الناس
» سلوكيات مرفوضة أمام الناس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: