ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الجنرال رومل (ثعلب الصحراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الجنرال رومل (ثعلب الصحراء Empty
مُساهمةموضوع: الجنرال رومل (ثعلب الصحراء   الجنرال رومل (ثعلب الصحراء Emptyالإثنين سبتمبر 28, 2009 5:03 am

الجنرال رومل (ثعلب الصحراء
إيرفن رومل (Erwin Rommel) ولد في15 نوفمبر1891م في مدينة هايدنهايم (Heidenheim) الألمانية كان يلقب بثعلب الصحراء وهو قائد ألماني أثناء الحرب العالمية الثانية في العلمين في الصحراء الغربية. توفي في 14 أكتوبر عام1944 م بعد أن أجبره أدولف هتلرعلى الانتحار بعد ان ثبت اشتراكه في محاولة اغتيال هتلر في مقر قيادته في بروسيا الشرقيةفي 20 تموز 1944 حيث خير بين الانتحار مع اقامة جنازة و تشيع رسمي مهيب او الذهاب الى برلين مع ضمانة مثوله امام المحاكمة العسكرية و الاعدام فاختار الانتحار خسر حرب العلمين في مصر على يد الجنرال الأنجليزي مونت كومري قائد الجيش الثامن البريطاني (فئران الصحراء) في أكتوبر 1942 م ليس لعدم كفائته او لكفاءة خصمه بل لعدم توفر دعم جوي لديه و كذلك نقص حاد في المحروقات بينما كان خصمه لديه تفوق بالطيران 100% و نسبة قواته تعادل 1:3 و قد اختلقت الدعاية البريطانية اسطورة مونتيغمري (مونتي) لتعزيز معنويات جنودها المهزوزة و يبقى هو(مونتي) القائد الحذر الذي يحجم عن استغلال الفرص مستهيناً بالسيقات التكتيكية العسكرية لصالح المحافظة على سمعته فقط. اما رومل فهو قائد يتمتع بحس تكتيكي رائع قلنا نجده بين القادة و كذلك يتمتع بحس ستراتيجي جيد . شارك في حملة فرنسا 1940 و قاد الفرقة المدرعة السابعة (بانزر)التي سميت بالشبح . يعتبر رومل واضع التكتيكات المستخدمة في يومنا هذا في قتال المدرعات حيث تم ابتكار معظم التكتيكات هذه في حملة شمال افريقيا. كان الوحيد من الجنرالات الالمنان الذين توقعوا الانزال في النورمندي غير انه لم يتح له الوقت الكافي لتعزيز الدفاعات هناك ، و لسوء الحظ فانه كان مصاب بجرح نتيجة غارة جوية قبل الانزال في النورمندي و كان خارج قيادته يعالج عند حدوث الانزال تماماً كما كان قبل هجوم العلمين في النمسا يتعالج من مرض اليرقان الذي اصيب به في شمال افريقيا .
حين خانت الصحراء رومل
المؤرخ البريطاني لايتمر يكتب عن معركة العلمين وأكبر أخطاء الحلفاء
لندن: نامق كامل
حول معركة العلمين التي وقعت عام 1942، قال رئيس الوزراء البريطاني الاسبق ونستون تشرشل ان بريطانيا قبل هذه المعركة لم يحالفها الحظ لتحقيق أي انتصار واما بعدها فإنها لم تُدحر على الاطلاق. وباعتبارها اشهر معركة وآخر نصر في الحرب العالمية الثانية حققتها بشكل خاص الجيوش البريطانية وجيوش الكومنولث فإن حملة شمال افريقيا هذه خضعت لتحليلات عميقة من قبل كثير من المؤرخين وأخيرا المؤرخ جان لايتمر.
يركز المؤلف في كتابه «العلمين» على الحملة ذاتها، منذ بدايتها وحتى ذروة الصراع على آخر التخوم الطبيعية قبل قناة السويس حينما أدرك تشرشل ان المسألة قد أصبحت مسألة قدرية.. ويسلك لايتمر سلوكا نقديا حينما يأتي الأمر لتقييم اسطورة ثعلب الصحراء «رومل»، حيث يورد المصادر الالمانية ليبرهن من خلالها ان الجنرال تجاوز حدوده عندما وضع القاهرة وقناة السويس ضمن أهدافه كما صرح حول ذلك في ما بعد «ضربت كل التعليمات عرض الحائط لأن الفرصة كانت هناك لالتقاطها».
يوضح لايتمر، وعلى عكس الاعتقاد السائد، بأن الفيلق الالماني الافريقي كان اسوأ إعدادا من الجيش البريطاني الثامن لحرب الصحراء. وفيما استعدت بريطانيا وتكيفت من خلال التمارين القاسية في الرمال المصرية نزل الالمان في طرابلس غير مهيئين للفحات الحر وهبوب العواصف الرملية وهي ظروف «لم يتكيّف معها أي واحد منهم اطلاقا»، ومما عقد الأمور اكثر ان حلفاءهم الايطاليين اخفقوا في اخبارهم عن مواقع الآبار الصحراوية. وفي محاولة العثور عليها انغرست شاحناتهم العسكرية الكبيرة ذات العجلات المزدوجة في الرمال، غير ان الحاجة الى البترول اكثر مما الى الماء كانت احد العوامل الاساسية التي أدت الى اندحار رومل.
ومع بدء الحملة ظهر ان الفرص كانت لا نهائية وغير محدودة. وبلا ادنى قلق اعلن رومل لرجاله «ان الصحراء بانتظارنا، نحن على وشك الشروع في الرحلة!»، وكان الحماس قد وصل به حدا ان طلب فيلقين اضافيين من الدبابات من الفيلد مارشال فرانس هالدر، رئيس اركان الحرب الالمانية لكي يضمن اختراقه خطوط العدو باتجاه نهر النيل، لكنه لم يحصل على هذين الفيلقين، وربما بسبب الجهد الكبير الذي يبذله في قيادة ثلاثة فيالق رئيسية.
اشتبك الانجليز مع الايطاليين والالمان في شمال افريقيا ليس لانها جبهة حاسمة ولكن لأن الانجليز لم يكن بمقدورهم مجابهة المحور في اوروبا.
وحينما بدأت معركة العلمين في اكتوبر (تشرين الاول) 1942 هاجم جيش مونتغمري الثامن الافضل استعدادا اربع فرق المانية ضعيفة وثماني ايطالية أخرى، وفي تلك اللحظة كانت هناك 176 فرقة المانية تقاتل الروس على الجبهة الشرقية. وتعتبر العلمين ساحة الحرب الوحيدة التي كسبها الانجليز بدون مساعدة. ففي الوقت الذي ظل فيه الانجليز يحصدون الشهرة والمجد لدحرهم النازي وحدهم في سنوات 1940 ـ 1941 فإن اندحار هتلر الساحق كان بجهود الروس والاميركيين.
كتاب لايتمر، ربما، يشير لأول مرة الى عدد الجنرالات غير الكفوئين ممن كانوا يحتلون مناصب عسكرية رفيعة في الجيش البريطاني اثناء الحرب ابتداءً من رتبة قيادة فرق وفيالق عسكرية والى ما فوق ذلك. وهنا يورد الكاتب حالة آشنلك الذي كان المسؤول العام لحملة الصحراء عام 1941 ـ 1942.
وحينما يأتي الأمر الى مونتغمري يشير الكاتب الى ان شهرته انخفضت بشكل نسبي، لأنه كان يُنظر اليه كشخص فردي يطمح الى كتابة التاريخ ليجعل من نفسه الشخصية المركزية فيه. اما الفيلد مارشال الكساندر، وهو مسؤول مونتغمري في الشرق الاوسط فقد كان رجلا مقتدرا وذا باع طويل في تعامله مع الاميركيين، إلا انه كان يفتقد الى الألمعية والنشاط لكي يكون قائد ميدان مؤثرا. والحملة الايطالية كشفت عن نقاط ضعفه وكادت ان تكلفه موقعه وشهرته.
وكان مونتغمري، على عكسه، شديد التقيّد بالنظام وقائدا نافذ البصيرة، والنظام هو كل ما كان يحتاجه الجيش الثامن عام 1942. تعامل مونتغمري مع مجموعة متنوعة من «تشكيل امبراطوري» وصيّرهم الى قوة مقاتلة متماسكة. انه «لم يحوّل جيشا مندحرا» يقول الكاتب «بل تناول شفرات مثلومة لكن شحذها قبل ان يعالجها بأقصى قوة». فقد خطط بشكل دقيق وركز على مسألة ازالة الالغام قبل ان تتحرك الدبابات، وغير من الطرق والاساليب وفق تغير الظروف، وصرف من الخدمة غير المؤهلين وغير الكفوئين من الرجال، وادرك كم كان صعبا على القوات البريطانية دحر جيش الماني جرار ومحترف.
يعتمد كتاب لايتمر بشكل اساسي على المصادر الثانوية التي تعتبر كبيرة ومقنعة حينما يكون في الامكان الكشف عن المواد الجديدة والاساسية. ورسم المؤلف بعض الملامح الخفية للحملة: اولا أكد على اهمية المعركة البحرية في المتوسط، ففي وقت نشوب معركة العلمين كان رومل يعاني من نقص في الرجال والمعدات وقبل كل شيء الوقود. وتمكنت الغواصات البريطانية والقوة البحرية ومساعدة دوائر الاستخبارات العليا من ايقاع الدمار والارتباك في خطوط امداد دول المحور. ثانيا، كانت القوات الجوية «الصحراوية» للصحراء تقاد من قبل مارشال الجو تيدر الذي حقق سيطرة جوية على ارض المعركة واستخدم مؤثرات ضخمة للهجوم وقصف قوات رومل. وتجدر الاشارة هنا الى ان المارشال تيدر اصبح خصما دائما لمونتغمري لأن الجنرال منح القوة الجوية الملكية البريطانية نصيبا ضئيلا من مساهمتها الحاسمة. وثالثا، رغم ان رومل كان قائدا حربيا كبيرا إلا انه كان يفتقد الى الاستراتيجية، ففي اكتوبر (تشرين الاول) 1942 كان على فيلقه الافريقي ان لا يكون على الاطلاق عند العلمين. وكان عليه ان يعلم ان طموحه للوصول الى القاهرة لا يمكن ان يتحقق اطلاقا بما لديه من معدات وموارد ضئيلة، غير انه كان بمقدوره ان يقاتل البريطانيين بشكل افضل باتجاه الغرب، حيث خطوط امداداته اقصر مما هي لمونتغمري، لكن رومل ما كان ليقتنع بهذه الحقيقة حتى ولو اقنع هتلر بها.
يحاجج لايتمر بأن احد الاخطاء الكبرى لدول المحور هو الغاء الهجوم المفترض على مالطا في يونيو (حزيران) وذلك لتعزيز ضغط رومل اللامجدٍ في العلمين. ويرى لو ان مالطا سقطت بيد المحور لربما تحسنت حالة الامدادات بشكل كبير ومنحت رومل فرصة اكثر واقعية لدخول القاهرة.
وحينما اخترق البريطانيون أخيرا خطوط العدو وبدأ رومل تراجعا كان يعلم تماما انه اشارة الى نهاية الالمان في افريقيا، فقد 450 دبابة و 55 الف رجل مقابل قتل وجرح 13.560 رجلا بريطانيا وتدمير 500 دبابة تم اصلاح اغلبها في ما بعد، وهكذا اصبح مونتغمري بالنسبة للانجليز بطلا قوميا.
وفي الحقيقة ان معركة العلمين ان لم تكن واحدة من اعظم المعارك في التاريخ فإنها بالتأكيد نقطة تحول كبرى للبريطانيين في الحرب العالمية الثانية.
ثعلب الصحراء (عملية)
عملية ثعلب الصحراء (بالإنجليزية: Operation Desert Fox) هي عملية ضربة عسكرية جوية قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا على العراق و بدأت في 16 ديسمبر 1998 و استمرت لمدة أربعة أيام حيث انتهت في تاريخ 19 ديسمبر 1998م و قد جرت العملية عقب عدم تعاون العراق مع مفتشي الوكالة الدولية بحثاً عن أسلحة الدمار الشامل العراقية. و قد تركز القصف على أهداف في بغداد كما تم إلحاق ضرر كبير بالبنى التحتية العراقية وذهب ضحايا من الابرياء العراقيين خلال هذه العملية.
إرفين روميل (Erwin Rommel • (؟\معلومات)) ولد في 15 نوفمبر 1891 م في مدينة هايدنهايم (Heidenheim) قرب شتوتغارت الألمانية كان يلقب بثعلب الصحراء كان مشيرًا ألمانيًا أثناء الحرب العالمية الثانية في شمال أفريقيا. توفي في 14 أكتوبر عام 1944 م بعد أن أجبره أدولف هتلر على الانتحار بعد أن ثبت ضلوعه في محاولة اغتيال هتلر في مقر قيادته في بروسيا الشرقية في 20 تموز 1944 فخُيِّر بين الانتحار مع إقامة جنازة له وتشييع رسمي مهيب أو الذهاب إلى برلين مع ضمان مثوله امام المحكمة العسكرية والإعدام فاختار الانتحار. خسر معركة العلمين الثانية في مصر على يد الجنرال الإنجليزي مونتغمري قائد الجيش الثامن البريطاني (فئران الصحراء) في أكتوبر 1942 م ليس لعدم كفاءته أو لكفاءة خصمه بل لعدم توفر دعم جوي لديه وكذلك نقص حاد في المحروقات بينما كان خصمه يتمتع بتفوق جوي مطلق ونسبة قواته تعادل 1:3 وقد اختلقت الدعاية البريطانية أسطورة مونتغمري (مونتي) لتعزيز معنويات جنودها المهزوزة ويبقى هو (مونتي) القائد الحذر الذي يحجم عن استغلال الفرص مستهيناً بالسيقات التكتيكية العسكرية لصالح المحافظة على سمعته فقط.
اما رومل فكان قائد يتمتع بحس تكتيكي وإستراتيجي رائع قلما نجده بين القادة. شارك في معركة فرنسا في مايو ويونيو 1940 وقاد الفرقة المدرعة السابعة (بانزر)التي سميت بالفرقة الشبح. يعتبر روميل واضع التكتيكات المستخدمة في يومنا هذا في قتال المدرعات حيث تم ابتكار معظم التكتيكات هذه في حملة شمال أفريقيا.
في 3 مارس عام 1943 م قاد المشير الألماني إرفين روميل القوات الألمانية والإيطالية في معركة مدنين بالجنوب التونسي التي كانت آخر معاركه في شمال أفريقيا وهي المنطقة التي شهدت أمجاده العسكرية عندما أحدث انقلابا في الفكر العسكري بمناورات شديدة الإبداع أدت إلى تحقيق انتصارات كبيرة على القوات البريطانية وإجبارها على التراجع من طبرق في ليبيا إلى مصر حتى منطقة العلمين شمال غرب مصر.
كان رومل قد تولى قيادة القوات الألمانية والإيطالية الحليفة في شمال أفريقيا عام 1941 وأتخذ من مدينة البيضاء في ليبيا [1] [2] [3] [4] [5] النقطة للوصول إلى الشرق الأوسط مقرا له واستطاع استرداد ليبيا من قبضة البريطانيين بعد معارك خاطفة مما دفع الزعيم النازي أدولف هتلر إلى ترقيته لرتبة فيلد مارشال ليصبح أصغر ضابط يحصل على هذه الرتبة في الجيش الألماني. لكن الخلل الكبير في موازين القوة بين القوات الألمانية التي يقودها والقوات البريطانية التي استطاعت الحصول على إمدادات هائلة قبل العلمين في الوقت الذي كانت القوات الألمانية تفتقد حتى إلى الكميات الكافية من الوقود اللازم لتسيير المركبات والمدرعات الأمر الذي قيد حرية روميل في ممارسة هوايته المفضلة وهي المناورات السريعة والمفاجئة فكانت النتيجة هي هزيمة الألمان في معركة العلمين لتتخذ معارك شمال أفريقيا اتجاها معاكسا حيث تولت هزائم الألمان واضطروا إلى التراجع إلى ليبيا ولكن القوات البريطانية واصلت الضغط على قوات روميل فتراجع إلى الصحراء التونسية حيث اشتبك في معركة مع قوات الحلفاء في منطقة مدنين التونسية وتنتهي بهزيمته أيضا فيأمر هتلر بإعادته إلى ألمانيا خاصة وقد ترددت أنباء عن انتقادات روميل لقيادة هتلر.
بعد عودته إلى ألمانيا ألقي القبض عليه بتهمة التآمر على حياة هتلر حيث خيره الزعيم النازي بين تناول السم والموت منتحرا والإعلان عن وفاته متأثرا بجراحه ليحتفظ بشرفه العسكري أو يقدم إلى محكمة الشعب بتهمة الخيانة فاختار الأولى وانتحر في الرابع عشر من أكتوبر عام 1944م.
كان الوحيد من القادة الألمان الذين توقعوا الإنزال في النورمندي. غير أنه لم يتح له الوقت الكافي لتعزيز الدفاعات هناك، و لسوء الحظ فانه كان مصاب بجرح نتيجة غارة جوية قبل الإنزال في النورمندي و كان خارج قيادته يعالج عند حدوث الإنزال تماماً كما كان قبل هجوم العلمين شمال غرب مصر يتعالج من مرض اليرقان الذي اصيب به في شمال أفريقيا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجنرال رومل (ثعلب الصحراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إيرفن رومل - ثعلب الصحراء (Erwin Rommel )
» (ثعلب الصحراء) الجنرال إروين روميل
» الجنرال كليبر
» حملة الجنرال فريزر على مصر
» اغتيال الجنرال كليبر على يد سليمان الحلبى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى الشخصيات العربية والدولية-
انتقل الى: