ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان Empty
مُساهمةموضوع: موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان   موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان Emptyالثلاثاء مايو 29, 2012 2:31 am

موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان PvAB6-66Fv_148873679

موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان
تضع الحكومة مشكلة إدمان المخدرات ضمن أكبر وأهم المشكلات التى تواجه المدارس إلا أن هناك العديد ممن يتجاهلون حجم خطورة المشكلة التى تعصف بأطفالهم ومدارسهم ومجتمعاتهم.
أظهرت الأبحاث أن نسب تعاطي وإدمان المخدرات بين الأطفال تزيد 10 مرات على ما يظنه الآباء فى تقديراتهم بالإضافة إلى أن العديد من التلاميذ على علم بأن آبائهم ليسوا على دراية بمدى خطورة تعاطيهم المخدرات ومن ثم يقودهم هذا إلى التمادي فى التعاطي غير مهتمين بما ينالونه من عقاب.
يتغافل مديري المدارس وكذا المدرسين عن هؤلاء الطلاب الذين يتعاطون المخدرات وكما يصرح أحد المدرسين قائلاً : أننا نفضل الاعتقاد بأن أولادنا بعيدون كل البعد عن تعاطي المخدرات بينما الحقائق تقول أنه ممكن أن يكون أفضل تلميذ والذى ينحدر من عائلة عريقة فى المجتمع يعاني من مشكلة التعاطي وإدمان المخدرات.
وما تم التوصل إليه من حقائق فهو كالتالي:-
أن تعاطي المخدرات ليس مقتصرا على فئة أو مجموعة بعينها من فئات المجتمع أو مرتبطا بمستوى اقتصادي معين بل أنها مشكلة تؤثر وبشكل فعال فى مجتمعاتنا ككل.
أن تعاطي وإدمان المخدرات ليس مقتصرا فقط على المدارس الثانوية فحسب بل فى المدارس الإعدادية والابتدائية على السواء.
وبالرغم من اقتصار الاتجار فى تلك السموم على البالغين إلا أن الوسيط الذى يقوم بجلب المخدرات داخل المدارس هو أحد التلاميذ من طلبة المدرسة.
ولكى يتعرف الآباء وأعضاء هيئة التدريس يجب ان يكون لديهم الخبرة الكافية للتعرف على أبعاد المشكلة وطرق مواجهتها
أولاً : العلامات الدالة على تعاطي وإدمان المخدرات:-
من الممكن اعتبار التغير الذى يطرأ على أنماط السلوك والمظهر والأداء مؤشراً على تعاطي المخدرات . فما سوف يذكر آنفاً فى بنود الفقرة الأولى يعد دليلاً مباشراً على تعاطي وإدمان المخدرات ، بينما تعرض بنود الفقرات الأخرى علامات ربما قد تشير إلى التعاطي. ولهذا السبب فيجب على الكبار ملاحظة تلك التغيرات التى قد تطرأ على سلوك الصغار.
علامات تعاطي وحيازة المخدرات
امتلاك وحيازة أشياء مرتبطة بالتعاطي كـ الغليون (البايب)، الورق اللف ، زجاجات الأدوية المضادة للاحتقان ، الثقاب ، الولاعة.
حيازة أو دليل حيازة المخدرات : نباتات غريبة الشكل ، أعقاب السجائر، الحبوب ، إخفاء بعض أوراق النباتات فى جيوب الملابس
رائحة المخدرات : شم رائحة كرائحة البخور أو بعض الروائح الأخرى.
الاندماج فى وسط المخدرات :
الاهتمام بالمجلات المختصة بالمخدرات والشعارات التى تكتب على الملابس.
الأحاديث والنكات المنصبة على موضوع المخدرات.
العداء فى الحديث عن المخدرات.
أشكال التدهور البدني الناجم عن تعاطي المخدرات :
يشمل ذلك وجود هفوات الذاكرة " النسيان" ، ضعف الذاكرة للأحداث القريبة، صعوبة فى عملية التذكر.
ضعف ووهن فى الجسم ، التهتهة فى الكلام و" عدم ترابط الحديث"
تعب وفتور وخمول وعدم الاهتمام بالصحة.
احمرار العين مع اتساع حدقة العين.
التغيرات الطارئة على الأداء داخل الفصل المدرسي:
ملاحظة تدهور ملحوظ فى مستوى كفاءة الطالب ليس فقط فى هبوط مستواه العملي بل عدم إكمال الواجبات ونقص فى التقييم العام .
كثرة التغيب من المدرسة أو التأخر عن الحضور.
التغيرات السلوكية :
عدم الأمانة وتشمل " الكذب ، السرقة ، الخداع ، إحداث مشاكل مع الشرطة.
تغير الأصحاب ، المراوغة فى الحديث عن الأصدقاء الجدد.
حيازة مبالغ طائلة من المال.
غضب شديد وغير مبرر وارتفاع درجة العداء ، والقلق وكذا الكتمان.
انخفاض معدل النشاط والهمة ، القدرة ، ضبط النفس ، تقدير الذات.
الإقلال من الاهتمام بالأنشطة والهوايات.
ثانياً : التعرف على تعاطي وإدمان المخدرات
كن على دراية بعلامات تعاطي وإدمان المخدرات .وفى حالة ملاحظة أعراض ظهور وتعاطي المخدرات تعامل معها بشكل عاجل.
أن على الآباء والأمهات معرفة وملاحظة العلامات المبكرة لتعاطي وإدمان أولادهم المخدرات ولكي يتسنى لهم مواجهة تلك المشكلة يجب عليهم :
معرفة حجم مشكلة تعاطي وإدمان المخدرات فى مجتمعاتهم وداخل مدارس أولادهم.
قدرتهم على معرفة العلامات الدالة على إدمان المخدرات. مقابلة والاجتماع بآباء وأمهات أصدقاء وزملاء أبنائهم بالمدرسة وإجراء الحوارات عن حجم مشكلة الإدمان داخل المدرسة.
إقامة وسائل يسهل معها تبادل المعلومات حول المخدرات وخطرها وذلك لتحديد أى فئة من الأطفال يتعاطون المخدرات ومن الذى يقوم بإعطائهم إياها. ويجب على الآباء الذين يشكون فى أن أولادهم يتعاطون المخدرات أن يتعاملوا مع المشكلة بدون اللجوء إلى التعصب والحنق والشعور بالذنب 000وبعض الآباء يتغافلون عن التأكد من صحة ظنهم وادعائهم فى تعاطي الأولاد المخدرات بل ويؤجلوا مسألة مواجهة أولادهم بذلك . أن عملية اكتشاف ومحاولة معاجلة مشكلة التعاطي فى مراحلها الأولى يوفر الصعوبة التى تحدث فى عملية التغلب عليها.
ويجب على الآباء حيال شكوكهم فى كون أولادهم يتعاطون المخدرات أن يسلكوا المنهج التالي:-
وضع خطة عمل والتشاور مع المسئولين داخل المدرسة وآباء الطلاب الآخرين
بحث الشكوك فى جو هادئ واتباع أسلوب موضوعي منطقي وعدم مواجهة الابن أثناء وقوعه تحت تأثير المخدر.
فرض إجراءات نظامية تساعد على إبعاد الابن عن تلك الظروف التى يسهل فيها تعاطي المخدرات.
البحث عن وسائل للمساعدة والعلاج من المسئولين عن علاج تعاطي وإدمان المخدرات.
ثالثاً : مدارس بدون مخدرات
ما الذى يجب القيام به حيال تلك المشكلة؟
وضع خطة يكون هدفها هو جعل المدارس خالية من ظاهرة تعاطي المخدرات ويشمل ذلك الالتزام من قبل كل فرد كلاً فيما يخصه.
أولا :دور الآباء:-
يشمل دور الآباء تعليم معايير الصح والخطأ مع عملية توضيح تلك المعايير عن طريق استخدام أمثال شخصية (أهمية دور القدوة وأن يكون الآباء خير قدوة لأبنائهم). مساعدة الأبناء فى المقاومة والتصدي للضغوط التى يمليها عليهم أصدقاؤهم "أصدقاء السوء" لتعاطي المخدرات ويتم ذلك من خلال ملاحظة أنشطتهم ومعرفة من أصدقاؤهم والحديث معهم عن اهتماماتهم وطرق حل مشاكلهم.
معرفة كل شئ عن المخدرات وعلامات الإدمان.
ثانيا :دور المدارس:
تحديد درجة ومدى تعاطي المخدرات ، والى أى مدى هو ؟ مع إيجاد وسائل المراقبة واستخدامها بشكل منتظم.
وضع قوانين واضحة ومحددة تتعلق بمسألة تعاطي المخدرات على أن تتضمن تلك القوانين على تدابير قوية لحل الأزمة.
وضع سياسات حازمة ضد التعاطي وتتسم تلك السياسات بالعدالة والانتظام مع تنفيذ وتطبيق إجراءات أمنية للقضاء على تعاطي المخدرات داخل أسوار المدرسة.
تنفيذ منهج شامل متكامل للوقاية من إدمان المخدرات من بداية مرحلة رياض الأطفال حتى نهاية الدراسة الثانوية هدفها التعريف بأن الإدمان وتعاطي المخدرات يعتبر شيئا خطأ وضارا للغاية مع القيام بدعم ومساندة برامج الوقاية ضد المخدرات.
الوصول للمجتمع للمساعدة فى تحقيق السياسة المضادة للتعاطي داخل المدارس مع وضع برنامج عمل لذلك مع أهمية تطوير وتنمية العمل الجماعي والتى من خلاله تقوم كلًّ من المدرسة ، والجمعيات الأهلية التطوعية ومجالس الآباء ، ورجال القانون ، والمنظمات العلاجية بالعمل معاً لتقديم المصادر اللازمة للقضاء على تلك الظاهرة.
دور التلاميذ داخل المدرسة :
على التلاميذ معرفة الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات ، أسباب كون المخدرات مواد ضارة وإيجاد السبل لمقاومتها.
استغلال الخطر الناجم عن أزمة التعاطي كمثل للاستفادة منه فى مساعدة الطلبة الآخرين فى اجتناب إدمان هذه الأنواع من المخدرات ، مع تشجيع التلاميذ الآخرين لمقاومة الوقوع فى براثن الإدمان ، إقناع المتعاطين للمخدرات بضرورة الجد فى طلب المعونة ، والإبلاغ عن المدمنين الذين يبيعون المخدرات للطلبة وذلك للمسئولين عن المدرسة أو لأولياء الأمور.
دور المجتمعات:
مساعدة المدارس فى محاربتها للمخدرات عن طريق إمدادها بالخبرات والتمويل من قبل المجموعات والمؤسسات فى المجتمع.
مشاركة جميع أجهزة القانون المحلية فى كافة أشكال المقاومة ومنع التعاطي ويجب أن يتعاون البوليس والمحاكم مع المدارس بصورة جدية وقوية.
برامج موحدة للتعليم عن المخدرات فى المقررات الدراسية
أن تقديم التعليم عن المخدرات كجزء من المقرر الدراسي العادي ، أمر أكثر فعالية ، بدلا من فصلها والتركيز عليها بصورة لا مبرر لها ، وهكذا فإن التعليم عن المخدرات يجب أن يكون مستمراً.
ويتم ذلك عن طريق :-إدماج التعليم عن المخدرات فى المقرر الدراسي العادي . فعلى سبيل المثال:
يعلم علم الأحياء آثار المخدرات على فسيولوجيا الإنسان. وتبحث دروس التربية الوطنية القوانين الخاصة بالرقابة على المخدرات.
تغطي مقررات الكيمياء الخصائص الكيميائية للمواد ذات التأثير النفسي.
تتضمن الدراسات الاجتماعية دراسة تفشي استعمال المخدرات وعلاقتها المحتملة بالجريمة والفقر والتنمية. الخوف من الموت :
يتعرض بعض الافراد الى حالات من الخوف المرضي الشديد من الموت وما
يتعلق به كرؤية الميت او الدم او الدفن وما الى ذلك مما يجعل هذا النوع
من الخوف المصاب ان يتحاشى رؤية اي مصدر يتعلق بذلك ويتجنب
المشاركة في تشييع الجنازة او الدفن ، كما يخشى من قراءة المواضيع
التي تتعلق بالموت او سماعها او التحدث بها وان تعرض لذلك مجبرا فإنه
يشعر بالاختناق وضيق التنفس لانها توحي له بالالام النفسية المختلفة
لذلك .
هناك من يخاف موته هو نفسه وآخر يخاف موت من يحبهم وآخر يخاف
الموت للناس اجمعين ونهاية العالم بسبب الكوارث الطبيعية ... الخ من انواع
الخوف .
اسباب الاصابة بالخوف :
الاسباب لهذا النوع من الخوف مختلفة ومتعددة منها ما يأتي :
1 ـ سماع الفرد او القراءة عن حوادث الموت ان كان ذلك في مرحلة
الطفولة او المراحل الاخرى .
2 ـ الشعور بالذنب لاقتراف سلوك معين او تخيله بانه سلك سوكا معينا
ونتيجة لذلك يقع تحت تعذيب الضمير القاسي .
3 ـ التعرض لالام الفراق الذي يحدث بين المحبين او افراد العائلة
4 ـ التعرض الى مواقف غامضة عن الموت واسبابه ويحدث هذا مع الاطفال
الصغار الذين يجهلون حقيقة الموت .
5 ـ الاصابة بحالات الكآبة الشديدة التي كثيرا ما تؤثر على معنويات
المصاب .
6 ـ التعرض الى الكوارث الطبيعية المختلفة كالحروب والهزات الارضية
والفيضانات وما الى ذلك .
اعراض مرض الخوف من الموت :
هناك اعراض كثيرة ومختلفة ومتعددة وتختلف باختلاف المصابين منها ما
يأتي :
1 ـ الاصابة بضيق التنفس .
2 ـ كثرة البكاء .
3 ـ سيطرة التشاؤم والنظرة القاتمة للحياة .
4 ـ الاصابة بالكآبة الشديدة .
5 ـ الاصابة بالارق وتعذر النوم .
6 ـ سيطرة الانفعالات السلبية ومنها البكاء .
7 ـ الانطواء .
8 ـ الهروب من المواقف التي تتعلق يالموت مهما كانت قرابة المصاب
للميت .
9 ـ الاصابة بالصداع او الالام الجسدية المختلفة .
10 ـ كثرة الشكوى من الامراض المختلفة التي لا وجود لها واقعيا .
11 ـ التحدث عن الموت والحوادث التي تسبب الموت .
العلاج :
1 ـ معرفة السبب الحقيقي الذي ادى الى استفحال ذلك الخوف .
2 ـ توضيح الامر المتعلق بنوعية ذلك الخوف وتخفيفه عن المصاب وبيان
بان الموت حتمي لا مفر منه وان اختلف الناس انما يختلفون في الوقت
والزمان الذي يحين اجله .
3 ـ اقناع المريض بان خوفه من الموت لا يمنع وقوع الموت لانه امر حتمي
على الجميع ( قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ) صدق الله العظيم .
4 ـ تشجيع المصاب بمرض الخوف على قبول تلك الحقيقة وذلك باعطاءه امثلة عديدة من واقع الحياة وان الانبياء والاوصياء والاغنياء والفقراء جميعهم معرضون للموت بالرغم من مناصبهم ومواقعهم بين المجتمع 5 ـ ممارسة تمارين الاسترخاء كلما طرات فكرة الخوف من الموت .
6 ـ اشغال المريض بما يلهيه عن التفكير بالموت .
7 ـ ممارسة الرياضة البدنية التي تحمي المريض من التفكير بالموت .
8 ـ القراءة عن الموت وحالات الموت الطبيعية التي تساعد على تقبل حادثة الموت .
9 ـ زرع الثقة بالنفس والاعتماد عليها .
10 ـ جعل الطفل ينام في غرفته الخاصة كي يتعود على الاهتمام والعناية بنفسه دون اللجوء الى والديه بالصغيرة
والكبيرة .
11 ـ تشجيع المصاب على تقبل حقيقة الموت ( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا) صدق الكريم .
12 ـ السيطرة على القلق الذي يتعلق بالموت بالطرق المتاحة للمصاب والتي تتناسب مع صحته وطبيعة حياته .
13 ـ زرع التفاؤل في نفس المصاب والابتعاد عن التشاؤم الذي يعقد الامر .
14 ـ التخلص والابتعاد عما يثير الحزن والكآبة قدر الامكان .
15 ـ التخلص من التفكير بالموت .
16 ـ الابتعاد عن المكتئبين والذين يتحدثون عن الموت .
17 ـ تجنب مشاهدة الافلام او البرامج او الاخبار التي تتناول الحديث عن الموت .
18 ـ تجنب الجلوس على الانفراد .
19 ـ الاستعانة بالايات القرانية التي تؤدي الى الراحة النفسية والاطمئنان للخائف و ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ) صدق الله العظيم .
الكـــذب
يمكن تعريف الكذب بأنه ذكر شيء غير حقيقي مع معرفة بأنه كذب وبنية غش أو خداع شخص أخر من أجل الحصول على فائدة أو من أجل التملص من أشياء غير سارة .
كما يمكن ان نعرف الكذب بأنه ادعاء شيئا أو أمرا يجافي الواقع ويخفي الحقيقة وهو مدرك لهذا ومتعمد لتحقيق هدف معين وقد يكون ماديا ومعنويا .
ولكننا نتساءل متى يعد الكذب سلوكا مرضيا أو شاذا ؟
إن الكذب البسيط غير متعمد والذي لا يهدف إلى تمشية الأمور الاعتيادية والذي نلاحظه في سلوك الأفراد كافة ظاهرة مألوفة لا تؤثر على التكوين النفسي للفرد وتتراوح بشدتها بين الأفراد من الكذبات المتناثرة والمتباعدة المازحة وخلق الأعذار والاعتذار بأسباب وهمية وغيرها وبين نزوغ الفرد نحو الكذب كهدف وأسلوب للتعامل مع الآخرين سواء لفترة من الوقت أو كحالة مستمرة .
ولا يمكن اعتبار الكذب سلوكا شاذا إلا إذا أصبح حالة مستديمة ومتواصلة ونمطا ثابتا في السلوك وأسلوبا متبعا في التعامل مع الآخرين وان كثيرا من الاضطرابات السلوكية الأخرى كالسرقة والغش والتزوير قد تنطلق من قاعدة الكذب إذ يكون أساس هذه الظواهر مبنيا على القيام بالفعل الشاذ ثم اختلاق العذر الكاذب .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور المدرسة فى الوقاية من الإدمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . دور الإعلام فى الوقاية من الإدمان
» موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . موضوع شامل للامراض النفسية . مجموعة امراض نفسية .الإدمان والانتكاس
» موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . عناصر هامة في برامج تعليم الشباب للوقاية من الإدمان
» موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . الإدمان على المخدرات طريق الهاوية
» موسوعة الامراض النفسية . كل مايخص الامراض النفسية . مبادئ علاج الإدمان على المخدرات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى التعليم والثقافة-
انتقل الى: