ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن) Empty
مُساهمةموضوع: الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن)   الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن) Emptyالإثنين أغسطس 29, 2011 4:25 pm

الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن) 7Das2-Tj5W_379175215


الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
إعجاز القرآن

2 و أنبتنا عليه شجرة من يقطين

3 يوم نطوى السماء كطى السجل

4 الدخان الكونى

5 توسع الكـون

6 الأرض ذات الصدع

7 والسماء ذات البروج

8 و أنزلنا الحديد

9 الأحرف السبعة و القراءات السبع

10 الناسخ و المنسوخ
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن)
النوع التاسع: 1، 2)
أ- الإعجاز
ب- تعريف المعجزة
جـ- شروط المعجزة
د- الفرق بين المعجزة والكرامة والسحر
هـ -تنوع المعجزة وحكمته (القسم الأول: المعجزات الحسية -القسم الثاني: المعجزات العقلية)
و- تحدي القرآن للعرب وبيان عجزهم
أ-الإعجاز
الإعجاز: إثبات العجز، والعجز: ضد القدرة، وهو القصور عن فعل الشيء.
ب-تعريف المعجزة: هي أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي سالم عن المعارضة. يظهر على يد مدعي النبوة موافقاً لدعواه.
ج-شروط المعجزة.
-1 أن تكون المعجزة خارقة للعادة غير ما اعتاد عليه الناس من سنن الكون والظواهر الطبيعية.
-2أن تكون المعجزة مقرونة بالتحدي للمكذبين أو الشاكين.
-3أن تكون المعجزة سالمة عن المعارضة، فمتى أمكن أن يعارض هذا الأمر ويأتي بمثله، بطل أن تكون معجزة.
د-الفرق بين المعجزة والكرامة والسحر
قد يكرم الله تعالى بعض أوليائه من المتقين الأبرار بأمر خارق يجريه له، ويسمى ذلك: الكرامة.
وثمة فرق شاسع بين المعجزة والكرامة ، لأن الكرامة لا يدعي صاحبها النبوة، وإنما تظهر على يده لصدقه في إتباع النبي. لأن هؤلاء الأبرار ما كانت تقع لهم هذه الخوارق لولا اعتصامهم بالاتباع الحق للنبي صلى الله عليه وسلم.
وهذا يبين لنا أن شرط الكرامة للولي صدق الاتباع للنبي صلى الله عليه وسلم، لكن ليس من شرطه العصمة ، فان الولي قد يقع في المعصية، أما الأنبياء فقد عصمهم الله تعالى.
أما السحر فهو أبعد شيء عن المعجزة أو الكرامة، وان كان قد يقع فيه غرابة وعجائب، لكنه يفترق عن المعجزة والكرامة من أوجه كثيرة تظهر في شخص الساحر وفي عمل السحر.
فمما يفترق به الساحر عن الولي:
-1 ركوب متن الفسق والعصيان.
-2الطاعة للشيطان.
-3 التقرب إلى الشياطين بالكفر والجناية والمعاصي.
-4الساحر أكذب الناس وأشدهم شراً.
وأما عمل السحر فقد يكون مستغربا طريفا، لكنه لا يخرج عن طاقة الإنس والجن والحيوان، كالطيران في الهواء مثلا، بل هو أمر مقدور عليه لأنه يترتب على أسباب إذا عرفها أحد وتعاطاها صنع مثلها أو أقوى منها.
لذلك ما أن نواجه السحر بالحقيقة حتى يذهب سدى، {وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى} [طه: 69].
ومن هنا خضع السحرة لسيدنا موسى عليه السلام، لأنهم وهم أعرف الناس بالسحر، كانوا أكثر الناس يقينا بحقية معجزته، وصدق نبوته، فما وسعهم أمام جلال المعجزة الإلهية إلا أن خروا سجدا وقالوا: {آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى} [ طه: 70].
هـ- تنوع المعجزة وحكمته:
تنقسم المعجزة إلى قسمين:
القسم الأول المعجزات الحسية:
مثل: معجزة الإسراء والمعراج ، وإنشقاق القمر، ونبع الماء من بين أصابع النبي صلى الله عليه وسلم، تكثير الطعام القليل…
القسم الثاني: المعجزات العقلية:
مثل الإخبار عن المغيَّبات، والقرآن الكريم.
وقد جرت سنة الله تعالى كما قضت حكمته أن يجعل معجزة كل نبي مشاكلة لما يتقن قومه ويتفوقون فيه. ولما كان الغرب قوم بيان ولسان وبلاغة، كانت معجزة النبي صلى الله عليه وسلم الكبرى هي: القرآن الكريم.
و- تحدي القرآن للعرب وبيان عجزهم.
-1لقد تحدى الله العرب -وهم أهل الفصاحة- بل العالم بالقرآن كله على رؤوس الأشهاد في كل جيل بأن يأتوا بمثله، فقال تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لا يُؤْمِنُونَ * فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ} [الطور: 33-34].
وقال تعالى: {قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} [الإسراء: 88]. فعجزوا عن الإتيان بمثله.
-2ولما كبلهم العجز عن هذا، فلم يفعلوا ما تحداهم، فجاءهم بتخفيف التحدي، فتحداهم بعشر سور، فقال تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنْ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ * فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَنْ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [هود: 13-14].
-3 ثم أرخى لهم حبل التحدي ، ووسع لهم غاية التوسعة فتحداهم أن يأتوا بسورة واحدة، أي سورة ولو من قصار السور، فقال تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنْ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [يونس: 38].
و أنبتنا عليه شجرة من يقطين
ونبي الله يونس بن متي بعث إلي أهل نينوي‏,‏ وهي محافظة في أقصي الشمال الغربي من الجمهورية العراقية,‏ وتعرف محافظة نينوي اليوم باسم محافظة الموصل‏,‏ ومدينة نينوي كانت عاصمة الامبراطورية الآشورية بعد مدينة آشور‏,‏ ويرجع تاريخها إلي الألف السادسة قبل الميلاد‏,‏ وقد وصلت أوج ازدهارها في النصف الأول من الألف الأخيرة قبل الميلاد‏‏ خاصة في الفترة من‏704‏ ق‏.‏ م إلي‏681‏ ق‏.‏ م‏ ‏ ولكنها دمرت سنة‏612‏ ق‏.‏م‏.‏ وبقيت أطلالها علي الضفة الشرقية من نهر دجلة في مقابلة مدينة الموصل تقريبا‏,‏ ولا يفصلهما إلا النهر‏,‏ وإن سكنتها بعض القبائل حتي العصور الوسطي‏.‏ وكان أهل نينوي قد انتكسوا إلي عدد من الوثنيات القديمة وعبدوا الاصنام بعد ان عاشوا فترة علي التوحيد الخالص لله‏,‏ فبعث الله‏ ‏ تعالي‏ ‏ إليهم نبيه يونس‏ ‏ عليه السلام‏ ‏ يدعوهم إلي الإسلام القائم علي التوحيد الخالص لله
فلم يطيعوه‏...,‏ بل عصوه‏,‏ وكذبوا دعوته‏,‏ فهددهم بعذاب الله‏,‏ وتوعدهم به‏,‏ ثم خرج غاضبا من بين ظهرانيهم قبل أن يأذن الله‏ ‏ تعالي‏ ‏ له بالخروج فلامه الله‏ ‏ سبحانه وتعالي‏ ‏ علي ذلك‏,‏ حيث يقول وقوله الحق‏ ‏ تبارك وتعالي‏ :‏
وإن يونس لمن المرسلين‏*‏ إذ أبق إلي الفلك المشحون‏*‏ فساهم فكان من المدحضين‏*‏ فالتقمه الحوت وهو مليم‏*‏ فلولا أنه كان من المسبحين‏*‏ للبث في بطنه إلي يوم يبعثون‏*‏ فنبذناه بالعراء وهو سقيم‏*‏ وأنبتنا عليه شجرة من يقطين‏*‏ وأرسلناه إلي مائة ألف أو يزيدون‏*‏ فآمنوا فمتعناهم إلي حين‏*‏
وامر‏ سبحانه وتعالي‏ ذلك الحوت ألا يهضم لعبده ونبيه يونس‏‏ عليه السلام‏ ‏ لحما‏,‏ وألا يهشم له عظما‏,‏ حتي يخرجه الله من الابتلاء الذي عرضه له سليما‏,‏ معافي
وهذه المعجزة التي احدثها ربنا‏‏ تبارك وتعالي‏‏ لنبيه يونس‏ عليه السلام‏ معجزة إلهية حقيقية‏,‏ والمعجزات لا تعلل‏,‏ ولاتفسر‏,‏ لأنها خارقة لقوانين الدنيا‏,‏ وإن كان العلم يؤكد إمكانية ابتلاع احد حيتان البحر العملاقة لرجل‏,‏ وبقاء هذا الرجل حيا في فمه لبعض الوقت دون ان يصيبه أذي كبير‏,‏ ثم يلفظه الحوت‏,‏ خاصة إذا كان من نوع الهركول العملاق‏,‏ الذي يبلغ طوله نحوا من عشرين مترا‏,‏ ويتميز بأنه لا أسنان له‏,‏ وحلقه أضيق من إمكانية ابتلاع جسد الرجل‏.‏
‏ فنبذناه بالعراء وهو سقيم‏*‏ وأنبتنا عليه شجرة من يقطين‏*‏ وأرسلناه إلي مائة ألف أو يزيدون‏*‏ فآمنوا فمتعناهم إلي حين‏*‏
الشجرة التي أنبتها ربنا‏ تبارك وتعالي‏‏ ليظلل بها علي عبده ونبيه يونس بن متي‏,‏ ويستره بأوراقها الكبيرة‏,‏ ويداويه من سقمه بما في أوراقها‏,‏ وزهورها‏,‏ وثمارها‏,‏ وأغصانها‏,‏ وسيقانها‏,‏ وعصائرها من مركبات هي شجرة خاصة معجزة‏,‏ أنبتها ربنا‏‏ تبارك وتعالي بأمره الذي لايرد‏,‏ إلا أن الصياغة القرآنية‏:‏ شجرة من يقطين توحي بأن المقصود هو عموم اليقطين الذي نعرفه‏.‏ وهنا يظهر التساؤل المنطقي‏:‏ وماذا في اليقطينيات من علاج للحالات المماثلة للحالة التي مر بها نبي الله يونس‏ ‏ عليه السلام‏ ‏ بعد أن التقمه الحوت ولفظه بالعراء وهو سقيم‏,‏ أي مريض منهك القوي؟
وقد حاول الأخ الكريم الدكتور كمال فضل الخليفة‏ ‏ الأستاذ المشارك لعلم النبات بجامعة الخرطوم‏ ‏ الإجابة عن هذا السؤال في رسالتين جامعيتين تمتا تحت إشرافه للحصول علي درجة الماجستير في العلوم‏,‏ وأعد موجزا عن نتائجهما في مقال بعنوان اليقطينيات وقاية وعلاج وغذاء نشره في العدد الرابع عشر من مجلة الإعجاز العلمي الصادر بتاريخ الأول من ذي القعدة سنة‏1423‏ هـ‏.‏وفي هذا المقال ذكر الباحث أنه اختار أربعا من اليقطينيات المشهورة في البلاد العربية وهي‏:‏ قرع الأواني‏,‏ والقرع العسلي‏,‏ والعجور‏,‏ والحنظل‏,‏ وقام بزراعتها وتعهدها حتي أثمرت‏,‏ وجني ثمارها‏,‏ وفي هذه المراحل المختلفة قام بتحضير مستخلصات من مختلف أجزاء هذه النباتات الأربع مستخدما كلا من الماء‏,‏ والكحول الميثانولي‏,‏ والكلوروفورم في كل حالة‏,‏ وتم له اختبار تلك المستخلصات ضد أربعة أنواع مختلفة من البكتيريا فأظهرت جميعها فعالية واضحة في مقاومتها مع اختلاف درجة تلك المقاومة باختلاف نوع النبات‏,‏ واختلاف الأجزاء المختارة منه‏,‏ والسائل المستخدم في عملية تجهيز المستخلصات‏,‏ ونوع البكتريا‏.‏وكانت أعلي درجات المقاومة من المستخلصات المستمدة من الزهور بصفة عامة‏,‏ ومن زهور وثمار الحنظل بصفة خاصة‏,‏ ثم من أوراق القرع العسلي‏,‏ وكان الكحول الميثانولي أفضل سوائل الاستخلاص‏.‏كذلك أثبت الباحث الأثر الواضح لليقطينيات الأربع المدروسة في مقاومة وطرد بعض الحشرات من مثل الذبابة المنزلية‏,‏ وآفات المخازن‏,‏ وفي الوقاية من الأمراض التي يمكن لهذه الحشرات ان تنقلها‏.‏وقد ثبت ان هذه المقدرة علي مقاومة الحشرات مردها إلي وجود العديد من المركبات الكيميائية المهمة التي لها تأثير وقائي وطبي واضح في مقاومة وعلاج العديد من الالتهابات الجلدية وتقرحاتها والامراض التي يمكن ان تنتج عن ذلك وقد ثبت بالفعل أن هذه المركبات الكيميائية لها تأثيراتها الفاعلة في علاج عدد من أمراض الجهازين الهضمي والبولي‏,‏ وفي مقاومة بعض الأمراض السرطانية‏(‏ عافانا الله جميعا منها‏).‏ هذا بالاضافة إلي القيمة الغذائية العالية لثمار اليقطينيات المأكولة والقيمة الطبية للثمار التي لا تؤكل مثل ثمار الحنظل‏.‏وهنا تتضح روعة الإشارة القرآنية المبهرة في قول الحق‏ ‏ تبارك وتعالي‏ :‏وأنبتنا عليه شجرة من يقطين‏*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (إعجاز القرآن)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (الأرض ذات الصدع)
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (الناسخ و المنسوخ)
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (الدخان الكونى)
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (توسع الكـون )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: الفئات العامة :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: