ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية Empty
مُساهمةموضوع: الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية   الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية Emptyالثلاثاء يونيو 07, 2011 8:32 pm

الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية TMR5b-2p0U_46751827


الأسرى والمعتقلين القدامى
الأسرى القدامى، مصطلح يطلقه الفلسطينيون على قدامى الأسرى الفلسطينيين والعرب المعتقلين منذ ما قبل اتفاقية أوسلو وقيام السلطة الوطنية الفلسطينية في مايو/ أيار عام 1994، وهؤلاء قد تقلص عددهم إلى (330) معتقل، من كافة المناطق، من بينهم (3) أسرى من هضبة الجولان المحتلة وهم بشر، وصدقي المقت، وعاصم الولي، و(45 أسير) من القدس، وأقدمهم فؤاد الرازم، و(20 أسير) من المناطق المحتلة عام 1948، والباقي (132) معتقل من الضفة الغربية و(130) من قطاع غزة.
الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية 7j0Bf-l8XF_913537117
وأن جميع هؤلاء قد مضى على اعتقالهم خمسة عشر عاماً، فيما بينهم (100) معتقل أمضوا أكثر من عشرين عاماً (بشكل متواصل) ويطلق عليهم مصطلح "عمداء الأسرى" وقائمتهم في ارتفاع مضطرد، فيما يعتبر المعتقل الفلسطيني نائل البرغوثي عميدهم وأقدمهم جميعاً وهو معتقل منذ الرابع من نيسان/ أبريل عام 1978 و دخل عامه الثاني والثلاثين في الأسر لدخل موسوعة "غينتس" للأرقام القياسية قسراً كأقدم أسير سياسي في العالم، يمضي أطول فترة عرفها التاريخ في سجون الاحتلال، وذلك بعد تخطيه الرقم المسجل سابقاً باسم زميله سعيد العتبة.
مع الإشارة بأن هناك عدد آخر من الأسرى الفلسطينيين قد أمضوا أكثر من عشرين عاماً على فترتين أو ثلاث فترات.
أسماء الأسرى الذين أمضوا أكثر من 25 عاماً بشكل متواصل في السجون الإسرائيلية:
الرقم الاسم تاريخ الاعتقال البلد
1 نائل صالح البرغوثي 4/4/1978 رام الله
2 فخري عصفور عبد الله البرغوثي 23/6/1978 رام الله
3 أكرم عبد العزيز منصور 2/8/1979 قلقيلية
4 فؤاد قاسم عرفات الرازم 30/1/1981 القدس
(عميد الأسرى المقدسيين)
5 إبراهيم فضل جابر 1/8/1982 الخليل
6 حسن علي سلمة 8/8/1982 رام الله
7 عثمان علي حمدان مصلح 15/10/1982 سلفيت
8 سامي خالد يونس 5/1/1983 قرية عاره
أراضي 1948
عميد أسرى 1948
9 ماهر عبد اللطيف يونس 6/1/1983 قرية عاره
أراضي 1948
10 كريم يوسف يونس 6/1/1983 قرية عاره
أراضي 1948
11 سليم علي الكيالي 30/5/1983 غزة
عميد أسرى قطاع غزة
12 حافظ نمر محمد قندس 15/5/1984 يافا

وكانت سلطات الاحتلال قد أفرجت عن الأسرى التالية أسمائهم بعد أن أمضوا فترات طويلة في الأسر في إطار خطوات حسن النوايا اتجاه السلطة الوطنية الفلسطينية:
الرقم الاسم تاريخ الاعتقال تاريخ الإفراج البلد
1 أحمد إبراهيم جبارة (أبو السكر) 4/3/1978 29/ مايو/2003
2 سعيد العتبة 1977 25/آب /2008 نابلس
3 محمد إبراهيم أبو علي (أبو علي يطا) 15/8/1981 2008 يطا/الخليل
4 سمير القنطار لبنان
5 خليل الراعي
6 سليم الزريعي
وللأسرى والمعتقلين القدامى حكايات وقصص طويلة تحتاج لمجلدات ولأشهر الكتاب والشعراء والمؤرخين لتدوينها، فهم سطروا تجارب جماعية وفردية فريدة تعتبر الأولى على الصعيد العالمي، مما أدخلهم موسوعة "غينتس" العالمية للأرقام القياسية رغماً عنهم.
فمنهم من أمضى من عمره في السجن أكثر مما أمضى خارجه، وبينهم من ترك أبنائه أطفالاً، ليلتقي بهم ويعانقهم للمرة الأولى وهم أسرى مثله خلف القضبان، مثل: الأسير فخري البرغوثي الذي اجتمع بنجليه في سجن عسقلان؛ ليحتضنهم لأول مرة بعد اعتقال استمر سبعة وعشرين عاماً، والأمر نفسه بالنسبة للأسير أحمد أبو السعود الذي ترك أولاده الخمسة في السنوات الأولى من عمرهم ليلتقي هو وأحد أبناءه بعد أكثر من عشرين عاماً في السجن بدلاً من أن يلتقيا في منزل العائلة كباقي الناس.
ومنهم من كبر أبنائه وتزوجوا، واكتفى لأن يرسل لهم ببعض الكلمات كهدية بمناسبة زفافهم بدلاً من أن يحضر حفل الزفاف بنفسه.
ومنهم من فقد والديه أو أحداهما، دون أن يُسمح لهُ بأن يُلقي ولو حتى نظرة الوداع الأخير عليهما قبل الدفن، وبعضهم محروم من زيارة الأهل منذ سنوات، و الكثير منهم لم يرَ أحبة وأصدقاء له منذ لحظة اعتقاله، بل ونسى صورهم وملامح جيرانه وحتى أقربائه، لكن جميعهم يحيون على الأمل رغم الألم، وواثقون من يوم سيأتي حتماً ليروا فيه الحرية ووجوه أحبتهم بلا قضبان وقيود وبعيداً عن عيون وكاميرات السجان.
أوضاعهم الصحية:
الأسرى القدامى يعيشون أوضاعاً كباقي الأسرى، فلا اعتبار لكبر سنهم أو لعدد السنين الطويلة التي أمضوها وآثارها السلبية عليهم من جراء ظروف السجون التي هي أصلاً لا تتناسب وأبسط الحياة البشرية وتفتقر لأدنى الحقوق الإنسانية، و إلى وسائل الرعاية الصحية.
فهم يعيشون مع باقي الأسرى في ذات الظروف الإعتقالية القاسية ويتعرضون لما يتعرض له الأسرى من: معاملة غير إنسانية، واستفزازات يومية، وقمع متواصل، ومداهمة غرفهم بشكل مفاجئ ليلاً ونهاراً وإجراء تفتيشات استفزازية تخريبية تهدف إلى إزعاجهم ومصادرة حاجياتهم أو إتلافها من خلال قلب الحاجيات والمأكولات بعضها على بعض، تلك المأكولات التي يشترونها من مقصف السجن وعلى نفقتهم الخاصة، وفي أحياناً كثيرة ولأتفه الأسباب تقدم الإدارة على عزل بعضهم في زنازين انفرادية.
ولا تكتفي إدارة السجن بذلك بل تتعمد إجراء تنقلات مستمرة لهؤلاء الأسرى القدامى خشية من تأثيراتهم على الأسرى ولإحداث إرباكات وعدم استقرار داخل السجون.
وتنقلهم من هذا السجن إلى ذاك، يعني جدلياً معاناة للأهل، حيث عليهم التنقل معهم متحملين أشكال مختلفة من العذاب والمعاناة، بسبب الحواجز وإجراءات إدارات السجون الاستفزازية من تفتيش مذل وإهانة وحرمان، أو تأجيل الزيارات وإلغائها أحياناً، والأخطر من كل ذلك أن إدارة السجون لا تكترث لأوضاعهم الصحية الصعبة، حيث أن جميعهم يعانون من أمراض مختلفة وبدرجات متفاوتة، في ظل سياسة الإهمال الطبي المتعمد المتبعة في كافة السجون والمعتقلات الإسرائيلية، مما يفاقم أمراضهم ويؤدي إلى استفحالها، ويعرض حياتهم للخطر، ومنهم من يعاني من أمراض خطيرة تستدعي عمليات عاجلة، ولكن نادراً ما يتم نقل أحدهم إلى ما يسمى مستشفى سجن الرملة، في ظل نقص العلاج الضروري وعدم السماح بإدخاله من الخارج عن طريق الأهل أو وزارة الأسرى، وهذا مخالف لكل الاتفاقيات الدولية التي تلزم الدول الحاجزة على توفير العيادات المناسبة والعلاج والأدوية الضرورية.
وجزء منهم التحقوا بقافلة شهداء الحركة الأسيرة، بعد إن ساءت وتدهورت أوضاعهم الصحية، ورفض سلطات الاحتلال الإفراج عنهم رغم مرور سنوات طوال على اعتقالهم، مثل: الأسير محمد حسن أبو هدوان من القدس، والذي استشهد في مستشفى أساف هروفيه الإسرائيلي بتاريخ 4/11/2004، بعد أمضى 19 عاماً في الأسر، وأيضاً الأسير يوسف دياب العرعير من غزة والذي استشهد في سجن الرملة بتاريخ 20/6/1998.
الموقف الإسرائيلي والاتفاقيات السياسية:
لا زالت حكومات الاحتلال المتعاقبة تتمسك بشروطها ومعاييرها المجحفة الظالمة، وفي هذا الإطار تصف هؤلاء القدامى (بالأيادي الملطخة بالدماء)، وبالتالي ترفض إطلاق سراحهم أو إطلاق سراح أي من الأسرى الجدد الذين يخضعون لهذا التصنيف، وبالتالي تم استبعاد هؤلاء القدامى من الإفراجات التي أعقبت اتفاق أوسلو والاتفاقيات الأخرى، وأيضاً من تلك الإفراجات التي تندرج في إطار ما يسمى "حسن النية"، باستثناء بعض الحالات المحدودة التي أفرج عنها ضمن تلك الإفراجات، أمثال: الأسير أبو السكر بعد أن أمضى 27 عاماً في الأسر وغيره من الأسرى بعد جهود مضنية من قبل الشهيد الراحل أبو عمار والسيد الرئيس الحالي أبو مازن وحكومة الدكتور سلام فياض، لكن دون إحداث تغيير جوري على المنطق الإسرائيلي في التعامل مع هؤلاء، وأيضاً كافة دفعات الأسرى التي أطلق سراحها خلال انتفاضة الأقصى عقب شرم الشيخ 2 والتي جاءت في إطار "حسن النوايا وبناء الثقة" أو التي جرت عام 2007، هي الأخرى خلت من الأسرى القدامى، ليس هذا فحسب، بل عملية التبادل مع حزب الله في يناير 2004 لم تتضمن هي الأخرى أيٍ من هؤلاء الأسرى القدامى أيضاً، ولكن الدفعة السادسة والأخيرة اشتملت على أسماء اثنين من هؤلاء بشكل استثنائي وهما سعيد العتبة وأبو علي يطا بعد جهود كبيرة بذلت من قبل السيد الرئيس وحكومته.
ولغاية الآن ما زالت "إسرائيل" تصر وتتمسك بمعاييرها وشروطها في إطلاق سراح الأسرى، وترفض الاستجابة للمطالب الفلسطينية الملحة بتفعيل اللجنة المشتركة وتغيير تلك المعايير وإطلاق سراح الأسرى القدامى.
وحسب تصريحات وزير الاسرى والمحررين عيسى قراقع بتاريخ 14/10/2009م، بلغ عدد الأسرى اللذين ما زالو رهن الاعتقال وقضوا أكثر من 20 عاماً 111 أسير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين القدامى في السجون الاسرائيلية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية
» إحصائيات حول الأسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية
» أشهر الإضرابات الاسرى الفلسطينيين عن الطعام في السجون الاسرائيلية
» الأسرى العرب في السجون الاسرائلية
» أساليب تعذيب الاسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى فلسطين-
انتقل الى: