ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
أهلا وسهلا بكم في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
عذرا /// أنت عضو غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة

شهداء فلسطين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بكتك العيون يا فارس * وبكتك القلوب يا ابا بسام
إدارة ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة ترحب بكم أعضاءً وزوارً في ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة
محمد / فارس ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم لمحزونون

 

 القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ايهاب حمودة
:: المشرف العام ::
:: المشرف العام ::
ابو ايهاب حمودة


عدد المساهمات : 25191
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة : Empty
مُساهمةموضوع: القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة :   القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة : Emptyالأحد يناير 16, 2011 6:53 am

القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة : A6n41-gEEN_489637789

القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة :
سبحان الله العلي العظيم، والحمد لله رب العالمين ، حمداً يليق بكماله وجلاله، حمداً يُوازي نعمته علينا بالإسلام العظيم ، و يُكافىء مَنِّهِ علينا بالقرآن الكريم ...والصلاة والسلام على خير المُرسلين، النبي الأُمِّي، الصادق الأمين ، الذي تلقى القرآن من لَدُن حكيم عليم ، فبلَّغَهُ وتحمل من أجل ذلك ما تحمَّل حتى أوصله إلينا ، فصِرنا- بفضل الله - مسلمين ، أما بعد
إن الإرهاب هو نزعة شاذة في السلوك البشري ، لكنه ليس كذلك في العرف الصهيوني الذي يعتبر الإرهاب* ركيزة يستند إليها نظام الفرد و"المجتمع " الصهيوني .
وإذا كنا نلمح الأصابع الصهيونية على مناهج الإرهاب في العالم ، فإن بصماتها في فلسطين و علي قدس أقصانا لن تمحى ، ولن تسقط الجرائم الصهيونية بفعل تقادم الزمن . و من هنا إخوتي الأحباب أدعوكم لأن نلقي نظرة تاريخية علي القدس و المسجد الأقصي الشريف "الأسير" نتعرف فيها علي جوانب كثيرة سألين المولي عز وجل أن يجعل هذا العمل صالحاً خالصاً لوجهه الكريم إنه ولي ذلك و القادر عليه
الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة:
ظلت القدس تحت الرعاية الإسلامية إلى أواخر عهد السلطنة العثمانية، حيث ظهرت في عهد السلطان عبد الحميد المطامع الصهيونية بالسيطرة على القدس وعلى عموم بلاد فلسطين، وقد بدأت اتصالات اليهود بالسلطان عبد الحميد عن طريق القنصل العثماني في أوروبا سنة 882 هـ. فتقدموا بطلب إلى القنصل باسم (أحباء صهيون) يعربون فيه عن رغبتهم في الإقامة بفلسطين، وأبرق القنصل إلى حكومته، فكان الجواب التالي:
«تحيط الحكومة العثمانية علماً جميع اليهود الراغبين في الهجرة إلى تركيا بأنه لا يسمح لهم بالاستقرار في فلسطين».
وقد جّن جنون اليهود لهذا الرفض وأرسلوا البعثة إلى الآستانة في نفس العام ولكن دون جدوى فطلبوا من السفير الأمريكي التدخل،
ولكن ردّ السلطان عبد الحميد جاء رادعاً، فقد قال:
«إنني لن أسمح لليهود بالاستقرار في فلسطين ما دامت الامبراطورية العثمانية قائمة».
وفي سنة 1896، قام زعيم الصهيونية هرتزل بمقابلة السلطان وطلب منه الحصول على مستعمرة واحدة بالقرب من القدس مقابل دعم مادي كبير للدولة العثمانية،
فكان رد السلطان العثماني: «إن الامبراطورية العثمانية ملك العثمانيين، الذين لا يمكن أن يوافقوا على هذا الأمر، فاحفظوا أموالكم في جيوبكم».
وبعد مؤتمر بال المنعقد في سويسرا عام 1897 م نشطت الحركة الصهيونية بعد أن وضعت برنامجاً للعمل، وحددت أهدافها ووسائلها لاستعمار فلسطين.
ممّا دعا السلطان عبد الحميد أن يبلغ جميع ممثلي الدول في عاصمته بلاغه المشهور سنة 1900 والذي أبلغه لجميع ممثلي الدول بالعالم:
«أنه لن يسمح لليهود الحجاج بالإقامة في فلسطين أكثر من ثلاثة شهور وعليهم تسليم جوازات سفرهم عند دخولهم أرض فلسطين ويستلموا بدلاً منها إذن إقامة من موظفي الباب العالي في الميناء الذي يدخلون منه، وكل من لا يغادر البلاد خلال هذه المدة فسيطرد بالقوة».
وبالفعل، أمر السلطان بصرف إذن إقامة للحجاج سميت (الجواز الأحمر) وطرد كل من يتأخر عن الموعد المحدد وأصدر سنة 1901 أمراً يحرّم فيه على اليهود شراء أي قطعة أرض في فلسطين.
لم ييأس اليهود، رغم كل هذه المواقف العنيدة من السلطان عبد الحميد بل قاموا بمحاولة أخرى سنة 1902، فقد توجه وفد لمقابلة السلطان برئاسة اليهودي «مزارحي قراصو» حاملاً عرضاً مغرياً.
قدمه لرئيس الوزراء «تحسين باشا» ليحمله إلى السلطان بعد أن رفض السلطان مقابلته،
ومما جاء في هذا العرض تعهد اليهود بما يلي:
1 ـ وفاء جميع ديون الدولة العثمانية البالغة 33 مليون ليرة انجليزية ذهبية.
2 ـ تقديم قرض بـ 35 مليون ليرة ذهبية دون فوائد لإنعاش مالية الدولة.
وذلك مقابل:
1 ـ إباحة دخول اليهود لفلسطين في أي يوم من أيام السنة بقصد الزيارة.
2 ـ السماح لليهود بإنشاء مستعمرة ينزل فيها أبناء ديانتهم في القدس الشريف أثناء حضورهم للزيارة.
أدرك السلطان عبد الحميد بثاقب نظره أن هذا المطلب البجس لا يتناسب مع الثمن الضخم الذي عرضه اليهود، وأيقن إنما هؤلاء يريدون الحصول على موطىء قدم في بداية الأمر ليتطلّعوا بعد ذلك لاستعمار فلسطين. كّلها ولذلك كان رده التاريخي:
«تحسين! قل لهؤلاء الوقحين ما يلي:
1 ـ إن ديون الدولة ليست عاراً عليها، لأن غيرها من الدول مثل فرنسا مدينة هي أيضاً وذلك لا يضيرها.
2 ـ إن بيت المقدس الشريف قد فتحه للإسلام أول مرة سيدنا عمر بن الخطاب، ولست مستعداً أن أتحمل في التاريخ وصمة بيعها، وخيانة الأمانة التي كلفني المسلمون بحمايتها.
3 ـ ليحتفظ اليهود بأموالهم، فالدولة العليّة لا يمكن أن تحتمي وراء حصون بأموال أعداء الإسلام.
4 ـ وأخيراً مُرهم فليخرجوا ولا يحاولوا مقابلتي بعدها، أو الدخول إلى هذا المكان أبداً».
هذا هو موقف السلطان عبد الحميد المشرّف من قضية فلسطين، والذي يذكره له العرب والمسلمون بالتقدير، والذي دفع الصهيونية والاستعمار لأن يتعاونوا على تحريك حزب «تركيا الفتاة» والتخلص منه.
وخير شهادة على موقف السلطان عبد الحميد هو ما ورد عن هذه الاتصالات في مذكرات هرتزل زعيم الصهيونية ومؤسسها،
فقد كتب هرتزل أن رد السلطان عبد الحميد كان كالتالي:
«إنصحوا الدكتور «هرتزل» بألا يتخذ خطوات جدّية في هذا الموضوع، إني لا أستطيع أن أتخلى عن شبر واحد من الأرض، فهي ليست ملك يميني، بل ملك شعبي، لقد ناضل شعبي في سبيل هذه الأرض ورواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم، وإذا حرقت امبراطوريتي يوماً فإنهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن.
أمّا وأنا حيّ فإن عمل المبضع في بدني لأهون عليّ من أن أرى فلسطين قد بُتِرَت من امبراطوريتي، وهذا أمرٌ لا يكون، إنني لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة».
ـ مذكرات هرتزل ـ
وقد آثر السلطان عبد الحميد الشهادة على الاستسلام،
وكان ما كان من خلع السلطان وإسقاط الخلافة الإسلامية برمتها وهكذا.
فقد استمرت المساعي الصهيونية بعد ذلك للسيطرة التامة على بلاد فلسطين بدعم كامل من الدول الغربية الحاقدة، فكان احتلال فلسطين من قبل القوات البريطانية مقدمة لدخول اليهود إليها واحتلالها.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يأتى زمان علي امتى يحبون خمس وينسون خمس ..... يحبون الدنيا وينسون الاخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فان كان الامر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء وموت الفجأة وجور الحكام)
صدق رسول الله- صلى الله عليه وسلم-
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) الأطماع الصهيونية في الأرض المباركة :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) نظرة علي الاعتداءات الصهيونية على القدس والمسجد الأقصى الشريف :
» القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) القدس و مكانتها جغرافياً :
» القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) القدس في التاريخ :
» القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) كيف تم تقسيم قدسنا :
» القدس عبر التاريخ موسوعة شاملة كاملة ( والكمال لله وحده ) مجيء اليهود :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشهيدين محمد وفارس حمودة :: ملتقى فلسطين-
انتقل الى: